![]() |
حيا الله أستاذنا /د. حامد العطية يا استاذي نحن قوم ألفنا الإنتظار , أدبياتنا كلها دعاء ورجاء بالفرج القريب وغيرنا يتقربون إلى ربهم بإبادتنا , نعم القوة معنا , ولكننا لا نحسن إستعمالها , وننتظر غيرنا لينتصروا لنا عندما نملك الطائرات والدبابات ,والمخابرات , ثم نرد على تفجيرات بدائية بأخرى أكثر بدائية ............... فأين هي الدولة ذات القيادة الشيعية لا توجد دولة يا مولانا .. اللعين صدام كان ديكتاتورا لكنه كان رجل دولة أقول لكم وبكل صراحة .................... لا يوجد رجل دولة شيعي في العراق .. ربما علينا إستراد أحدهم من إيران |
تعقيبا على مداخلة الاخ عرين حيدر ،،اقول ،،،
ان الشيعة لو احسنوا حقا انتظار مولاهم المفدى المنتظر ،، لو ادركوا حقا واستيقنوا معنى الانتظار الحقيقي ،،، لو انهم. مارسوا حقا الانتظار ببعده الايجابي ،، لما حل بالشيعة ما حل بهم والى الان ،، |
وصف للواقع العراقي وباختصار جزيت خيرا |
الأخ العزيز الفاضل الأستاذ عرين حيدر حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياك الله يا أخي العزيز وحفظك بعنايته ورعايته لأننا بحاجة ماسة لأمثالكم لنستفيق من السبات أو لعلها غيبوبة فأما ننهض منها لنحفظ حقوقنا من دون اعتداء أو ظلم على أحد أو نستمر في غيبوبتنا حتى الممات أو الفرج، لكن ماذا سنقول لربنا يوم الحساب عندما يسألنا عن خذلاننا لهؤلاء الأبرياء الذين يسقطون ضحايا للإرهاب كل يوم؟ دمت بكل خير أخوك حامد |
أخي العزيز الأستاذ الفاضل س البغدادي وفقه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كما تفضلتم وأحسنتم هنالك نوعان من الانتظار: سلبي إتكالي اعتزالي وإيجابي متفاعل إصلاحي، والمطلوب هو النوع الثاني، وهو ما نفتقده اليوم في مجتمعنا، ولا بد من اصلاح أنفسنا حتى نكون جديرين بالقائد المنتظر. ودمتم بكل خير أخوكم حامد |
الأخ العزيز الأستاذ الفاضل بهاء الياسري وفقه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أنت متفضل علي بتعليقك واستحسانك لمقالي المتواضع مع شكري وتقديري ودمت بكل خير أخوك حامد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:42 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025