![]() |
اقتباس:
فطالما ان الخطاب هنا موجه لجليبيب فهو خاص في جليبيب وايضا سبق ان وجه الخطاب للحسين فهو خاص للحسين |
اقتباس:
تتبع الدليل ام لاتعرف ؟ كيف خاص بكل منهما وانت تحتج انه ليس بخاص بكل منهما ؟ حزوره ؟ |
مرحبا
الحديث خاص بكل منهما . |
مرحبا
الحديث لا يتحقق في كل شخص , ولكن هو خاص بالدرجة الاولى بمن جاء حديثه مباشرة قبل الحديث المعني بالأمر . |
أرى أن هناك خطأ جوهري يرتكبه طارخ الموضوع
و للأسف المحاورين يبدوا أنهم أغفلوه أو تجاهلوه طارح الموضوع ينكر الأصول عند مذهب الإمامية ويريد أن يناقش فقه الامامية على منهج أصول غقيدته المنحرفة و هو يأمل وجود تنافض سقيم و يريد أن يبني استنتاجه من هذا التناقض. و القاعدة هنا أنه يجب أن يلزم بالأخذ حسب فقه الامامية مع أصولها بلا نقصان. اذا أراد أن يناقش هذه المسألة من هذا المنطلق و الا فالخلاف يحول الا ما اختلف عليه من الأصول. و اذا كان إكمال الدين لم يشترط الايمان بالامامة بدءا من امامة علي (ع) على زعمه فكل الشروحات في القرآن و السنة النبوية و الفقه و الاصول في مذهب أهل السنة أخذوها من أئمة منهجهم نقيض لمنهج آل البيت عليهم السلام فأتحدى أي سني يدعي أنه لايؤمن الا بالقرآن و سنة النبي فقط أن يلغي هذه الجزئية أيضا المرتبطة بهذه الشروحات ( أي أن يلغي كتب ابن تيمية و أئمة المذاهب الأربعة و ابن عبد الوهاب و آلآلاف المؤلفة التي تدعي زورا ويهتانا أنها تفسر منهج دين محمد كما أراده الله ونبيه و ليس أهواءهم) هذا هو اسلوب الوهابية يتمسكون بأوهام و يلزمون غيرهم أن يناقشونهم على نسق هذه الاوهام لأنه محرم عليهم دراسة المنطق و التفكير السليم |
مرحبا
أما الردود في هذا الموضوع , والخاصة بمن له الحق في الاختيار , فنلاحظ وجود تناقض كبير بينها , وهو في الحقيقة ليس تناقضا وإنما هو رحمة من الله سبحانه وتعالى أو إعلام مسبق من الله للناس بأن الاختيار الثالث سيكون في الأول خاطئ بسبب وقوع الاختيار من نفس المجموعة , وهو كأمر من الله سبحانه وتعالى لمن له الحق في الاختيار بإعادة الاختيار مرة أخرى ومن خارج المجموعة , فاعذروني جميعا . |
باسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمدو آله السلام عليكم سمعت في التو عن حديث رسول الله (ص) عن جليبيب و انه شهيد السؤال الذي لم أعرف جوابه وهو: في اي غزوة من غزوات الرسول(ص) استشهد جلبيب |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:07 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025