![]() |
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف ياهذا لم لا ترد على أجوبتني لك .. هل هو الهروب الذي تعودناه من الوهابيه ام ماذا ؟؟ |
اليسوع
كفيت ووفيت بارك الله فيك كيف يعذب الله ام النبي صلى الله عليه واله وسلم وهي لم تسمع بالاسلام اين عدالة الله ؟!؟! |
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم اخوي خادم مزود العيار عليهم هالمره يعطيك الف الف عـــــــــــافيه |
عندي موضوع اهم ( قال الله تعالى في كتابه( ياايها الذين امنوا اذا قمتم لصلاة فاغسلوا وجوهكم وايديكم الى المرافق
وامسحوا برؤسكم وارجلكم الى الكعبين) صدق الله العضيم 1/ ان حق الرجلين الغسل .... 2/ مشروعيه المسح على الكعبين انتم خالفتو في هذي المساله وهي واضحه جدا ردك |
اقتباس:
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف أختي بارك الله بك .. ما أنا إلا خادم لرسولنا الكريم واهل بيته الطاهرين صلواة الله وسلامه عليهم أجمعين |
اقتباس:
|
.................................................. .....
|
اقتباس:
أولاً: أنا لست بوهابي. أنا من أهل السنة والجماعة فقط. ثانياً: وهل تظن أن لاعمل لدي سوى متابعة ردودكم عزيزي.. ثالثاً: هل كل من انغمس في مشاغل الحياة وترك أو نسي مطالعة ماكتبه فهو هارب عندك. هذا غريب. رابعاً: أنا لست بمشرف عل هذا المنتدى حتى أتابعه دقيقة بدقيقة..ولاآخذ مقابل مادي على تواجدي المستمر في هذا المنتدى حتى تلومني في انشغالي. --------------------------- إجابة على سؤالك : نقلت لك مسبقاً عن بعض علماء أهل السنة القول بأن والدي الرسول صلى الله علي وآله وسلم من أهل الفترة لاداعي لتكرار إيراده هنا. وهذا يوافق بعض ما أوردته من نصوص. وعند حصول الرسالة والتبليغ فلا يعتبر هؤلاء أهل فترة لأنهم يشركون بالله وقد عرفوا أن الله هو الخالق الرازق كما قال تعالى: وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ فَأَنَّى يُؤْفَكُونَ (87) وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ (88) ولم يعذر الله عز وجل آبائهم بل بيّن أن الشيطان هو الذي يقودهم إلى النار. قال تعالى: وَإِذَا قِيلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَا وَجَدْنَا عَلَيْهِ آبَاءَنَا أَوَلَوْ كَانَ الشَّيْطَانُ يَدْعُوهُمْ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِ (21) **خلاصة القول: مسألة دخول الجنة لأبو المصطفى عليه وعلى آله أفضل الصلاة والتسليم وحرصك على ذلك لم يكلفك الله بالمطالبة بها. بل كلفك الله عزوجل بعبادته وإفرادها له حتى تدخل نفسك أنت الجنة فاحرص على نفسك اولاً في يومٍ (يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ (34) وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ (35) وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ (36) لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ (37)) .. أما أبوي المصطفى فهل أنت أفضل من الرسول ابنهما؟ لكي تشفع لهما فدع هذا الأمر فلن تكون أحرص من النبي صلى الله عليه وآله وسلم على أبويه وهدايتهما والاستغفار لهما. |
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف يابني ادم يامن محسوب أنسان على البشريه أقرء ففهم .. أولا الموضوع هو أنه المسيحيين يحتجون على المسلمين بأحاديث ( مسلم والبخاري ) انت رديت على الموضوع وكان أخر ردك .. اقتباس:
أنت نفسك مو مقتنع أنه والدى الرسول ع وأبي طالب ع مسلمين والدليل قولك (وأنا شخصياً أرغب لو كان ) والحين يوم جب لك الأدله والأيات اللي تثبت أنهم مسلمين .. وطاهرين .. ترد علي وتقول .. اقتباس:
كان الأولى بك أن تقرأ الأدله من الأيات والأحاديث وتفكر بينك وبين نفسك وتقارنها بما يقوله علمائك الجهله ولكن ردك هذا والله ماهوإلا افلاس منك ومن عقيدتك القذره..اللتي تقول انه والدا الرسول وعمه ليس مسلمين .. والكلب الاعور إبن باز لعنه الله يقول انهم .. كفار وأنهم في النار لعنة الله عليكم وهابيه نواصب لاتفقهون ولا تميزون بين الحق والباطل .. |
اللهم صلي على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين وعجل فرجهم الشريف 1) قول الله عز وجل: «وَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِى أُمِّهَا رَسُولًا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَا كُنَّا مُهْلِكِى الْقُرَى إِلَّا وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَ» القصص والآية لا تحتاج شرحا أن الله لا يعذب أحدا ولا يهلك القرى حتى يبعث الرسل. 2) قول الله عز وجل: « وَمَا أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنذِرُونَ» الشعراء 208 وتلك الآية تحمل نفس المعنى أن الإهلاك مقترن ببعث الرسل المنذرين. 3) قول الله عز وجل: «ذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَ» الأنعام 131، والغفلة هى عدم إنذارهم برسول. 4) قول الله عز وجل: «وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولا» الإسراء 15 وذلك للتأكيد على المعنى المراد أن شرط العذاب هو إرسال الرسل. 5) قول الله عز وجل: «رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ» النساء 165 وهذامما يؤكد أن الحجة لا تقوم إلا بعد إرسال الرسل. والأن ياعزيزي اليست وكل الآيات السابقة تكفينا صراحة ووضوحا لرد ألف حديث وليس حديثا واحدا حيث تؤكد أن أهل الفترة ممن عاشوا قبل الرسل لا يعذبون لعدالة ورحمة الله، وإن لم يعف عنهم فعلى الأقل يكون أمرهم موكلا إلى الله تعالى، فكيف نجزم أنهم فى النار ففى ماذا أذنبوا ليدخلوها، وكيف يتساوون فى العذاب مع من سمع دعوة النبى وبلغه القرآن ثم كفر به فأين عدالة الإله، والله يقول: «إِنَّ اللّهَ لاَ يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ» النساء 40 أما زعمهم البغيض أن أبوى النبى سمعا دعوة نبى الله إبراهيم ولذلك عُدُّوا من المشركين فالآيات تنضح بتكذيب دعواهم: 1) قول الله عز وجل:« لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أُنذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ» يس 6 والحديث موجه للنبى الكريم يقول الله فيه ما لا يحتاج إلى شرح بل هو إقرار إلهى بأن قوم النبى ما أنذر آباؤهم، فأى جرأة وقحة هذه التى امتلكها من يدَّعون أن أبوى النبى فى النار لأنهما قد وصلتهما دعوة النبى إبراهيم. فلعله علم خاص بهم لم يعلم به الله - ونستغفر الله من ذلك-. 2) قول الله عز وجل: «وَمَا آتَيْنَاهُم مِّن كُتُبٍ يَدْرُسُونَهَا وَمَا أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمْ قَبْلَكَ مِن نَّذِيرٍ» سبأ 44، نفس المعنى الجلى الواضح أن الله لم يرسل لآباء النبى وقومهم أنبياء. 3) قول الله عز وجل:«لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَهْتَدُونَ» السجدة 3، تأكيد على المعنى المراد. 4) قول الله عز وجل:«لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أَتَاهُم مِّن نَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ» القصص 46 فما هو المطلوب أكثر من هذه الآيات الصريحات التى تعضد بعضها بعضا مؤكدة أن أهل الفترة لا يعذبون لأنهم لم تقم عليهم حجة الرسل، والآيات الأخرى التى تجزم أن قوم النبى خاصة لم يأتهم نذير قبل النبى؛ وعليه فإن كل ما يقال بخلاف ذلك كلام هابط مرسل واستدلال مضحك وهزلى. نقد الحديث لتعارضه مع الأحاديث الصحيحة المتفقة مع صريح القرآن: 1) أخرج البخارى (4315) حديثا فى موقعة (حنين) أن النبى لما تولى عنه المسلمون قال: «أنا النبى لا كذب أنا ابن عبد المطلب»، وهنا يتبين أن الرسول يفخر ببنوته لجده (عبدالمطلب) والثابت أن الله أنزل فى كتابه :« وَأَذَانٌ مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ إِلَى النَّاسِ يَوْمَ الْحَجِّ الأَكْبَرِ أَنَّ اللّهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ» التوبة 3، فلو كان جده صلوات الله عليه من المشركين الخالدين فى النار لتبرأ النبى منه تصديقا لنص القرآن، كما تبرأ النبى إبراهيم من أبيه :« وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ» التوبة 114، فلا يُتصور أن يفخر النبى بجده المشرك وهو مطالب بالبراءة منه ما يؤكد أنه توفى على التوحيد. 2) أخرج مسلم نفسه (2276) قول النبى: «إن الله اصطفى كنانة من ولد إسماعيل. واصطفى قريشا من كنانة. واصطفى من قريش بنى هاشم. واصطفانى من بنى هاشم«. ولا أعلم معنى فى الاصطفاء إلا النسب المتسلسل الطاهر المبرأ من الشرك لأن الله سبحانه قال فى كتابه العزيز « يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ « التوبة 28، فلا يمكن أن يصطفى الله النجس ولكن الاصطفاء للموحدين الأطهار وذلك ما يؤكد توحيد آباء النبى كما يؤكد بطلان ووهم حديثى (مسلم). 3) قول الله عز وجل فى كتابه: «وَتَقَلُّبَكَ فِى السَّاجِدِينَ» الشعراء 219، جاء عن ابن عباس فى التفسير أن المعنى هو تقلب النبى فى أصلاب أجداده من الساجدين قبل مولده. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:19 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025