![]() |
وش رأيكم في حديثكم ذا
وزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1) (رجال الكشي 142). |
يجب أن تعرفوا من المسلمين الحديث الصحيح من الحسن من الضعيف من الموضوع قبل نقل أي حديث
|
اقتباس:
أخي زين العابدين هؤلاء الوهابية عندهم من نساء النبي ص إثنتين مهمتين ومن الصحابة إثنين مهمين ويعتبرون من الدرجة الأولى ويلونهم بعض قليل جدا من الصحابة من الدرجة الثانية ثم البقية صفر على الشمال |
اللهم صل وسلم على محمد وال محمد شو جاب الضراط هلا ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هذا الي كدرت عليه ..؟؟ طيب : قل لنا ان الاحاديث ضعيفة وبين لنا اسباب ضعفها |
اقتباس:
اتقي الله ..اتقي الله ...اتقي الله اقسم بالله ان جسدي قشعر من قولتك هل تعلم من تصف ...هذا عرض نبيك صلى الله عليه و سلم استغفر الله ..استغفر الله ..استففر الله |
اقتباس:
الله الله الله لله درك لماذا الكذب في واضحة النهار ألم يقشعر جسمك لما رواه مسلمكم هذا؟ صحيح مسلم- الرضاع - رضاعة الكبير - رقم الحديث : ( 2636 ) - حدثنا عمرو الناقد وإبن أبي عمر قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت : جاءت سهلة بنت سهيل إلى النبي (ص) فقالت يا رسول الله إني أرى في وجه أبي حذيفة من دخول سالم وهو حليفه فقال النبي (ص) أرضعيه قالت وكيف أرضعه وهو رجل كبير فتبسم رسول الله (ص) وقال قد علمت أنه رجل كبير زاد عمرو في حديثه وكان قد شهد بدرا وفي رواية إبن أبي عمر فضحك رسول الله (ص) . |
اقتباس:
|
اقتباس:
تصدق عورت قلبي يوم قلت هالكلآم لوووووووووووووووووول :D روح ارضع منها اقول لاتتفلسف علينا :rolleyes: مو هي أمك أكيد أبوك رضع منها :) :) |
لم تسلم السيدة فاطمه من قذف الشيعه لها حتى تسلم السيدة عائشه :
بحار الأنوار الجزء43صفحه66 رواية59 قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة (عليها السلام) بنت محمد (صلى الله عليه واله)، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي (صلى الله عليه واله) قلت: حـبيبتي أأجفاكم؟ قالت: فمه اجلس واعقل ما أقول لك |
اقتباس:
صحيح عليك عقلية ماحد يملكها في المنتدى |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:53 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025