![]() |
اقتباس:
هدانا الله جميعا |
اقتباس:
فاين اجد ان القرآن قال بمسح الرجلين ؟ اما البخاري ومسلم فانا احتج بها عليك وهي من كتبي اتدري متى ؟ عندما لاتأتيني برواية عن النبي صلى الله عليه وسلم من كتبك تبين صفة الوضوء فعليك اما ان تنسف رواياتنا برواية اصح او انك لاتملك الدليل الا بالطعن في البخاري ومسلم 0 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} (6) سورة المائدة فاين قال القران اغسلوا ؟!!!! وجهه هذا السؤال لنفسك اولا وتقول تريد روايه شيعية طيب تدلل قال أبو جعفر الباقر ـ عليه السّلام ـ : " ألا أحكي لكم وضوء رسول اللّه _ صلى الله عليه و آله و سلم _؟ ثمّ أخذ كفّاً من الماء فصبّها على وجهه ... إلى أن قال: ثمّ مسح رأسه و قدميه . و في رواية أُخرى : ثمّ مسح ببقيّة ما بقى في يديه رأسه و رجليه و لم يعدهما في الاناء ( وسائل الشيعة : 1 ، الباب 15 من أبواب الوضوء ، الحديث 9 و 10 ) . والان اعطي لك هديه صغيره تفسر صحه استدلالنا بالمسح وليس الغسل على كلّ تقدير فممّن حقّق مفاد الآية و بيّنها الاِمام الرازي في تفسيره ، ... قال: حجّة من قال بوجوب المسح مبني على القراءتين المشهورتين في قوله: " و أرجلكم" و هما : الاَوّل : قرأ ابن كثير و حمزة و أبو عمرو و عاصم ـ في رواية أبو بكر عنه ـ بالجرّ . الثاني : قرأ نافع و ابن عامر و عاصم ـ في رواية حفص عنه ـ بالنصب . أمّا القراءة بالجرّ فهي تقتضي كون الاَرجل معطوفة على الروَوس فكما وجب المسح في الرأس ، فكذلك في الاَرجل . فإن قيل لم لا يجوز أن يكون الجرّ على الجوار ؟ كما في قوله: " جُحْرُ ضَبٍّ خَرِبٍ " و قوله: " كَبيرُ أُناسٍ في بِجادٍ مَزَمّلٍ " . قيل: هذا باطل من وجوه : 1ـ إنّ الكسر على الجوار معدود من اللحن الذي قد يتحمّل لاَجل الضرورة في الشعر ، و كلام اللّه يجب تنزيهه عنه . 2ـ إنّ الكسر على الجوار انّما يصار إليه حيث يحصل الاَمن من الالتباس كما في قوله: " جُحْرُ ضَبٍّ خَرِبٍ " فإنّ " الخَرِب " لا يكون نعتاً للضبّ بل للجحر ، و في هذه الآية الاَمن من الالتباس غير حاصل . 3ـ إنّ الكسر بالجوار إنّما يكون بدون حرف العطف و أمّا مع حرف العطف فلم تتكلّم به العرب . و أمّا القراءة بالنصب فهي أيضاً توجب المسح ، و ذلك لاَنّ "بروَوسكم" في قوله: " فامسحوا بروَوسكم " في محل النصب بامسحوا لاَنّه المفعول به ، و لكنّها مجرورة لفظاً بالباء ، فإذا عطفت الاَرجل على الروَوس جاز في الاَرجل النصب عطفاً على محل الروَوس ، و جاز الجر عطفاً على الظاهر . و نزيد بياناً أنّه على قراءة النصب يتعيّن العطف على محل بروَوسكم ، ولا يجوز العطف على ظاهر " أيديكم " لاستلزامه الفصل بين المعطوف و المعطوف عليه بجملة أجنبية و هو غير جائز في المفرد ، فضلاً عن الجملة . هذا هو الذي يعرفه المتدبّر في الذكر الحكيم ، و لا يسوغ لمسلم أن يعدل عن القرآن إلى غيره ، فإذا كان هو المهيمن على جميع الكتب السماوية ، فأولى أن يكون مهيمناً على ما في أيدي الناس من الحقّ و الباطل ، و المأثورات التي فيها الحديث ذو شجون . مع كونها متضاربة في المقام ، فلو ورد فيها الاَمر بالغسل ، فقد جاء فيها الاَمر بالمسح ، رواه الطبري عن الصحابة و التابعين نشير إليه على وجه الاجمال . 1ـ ابن عباس ، قال: الوضوء غسلتان و مسحتان . 2ـ كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما ، و لمّا خطب الحجّاج و قال : ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما و ظهورهما و عراقيبهما ، قال أنس : صدق اللّه و كذب الحجّاج ، قال اللّه: " وامسحوا بروَوسكم وأرجلكم إلى الكعبين " و كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما . 3ـ عكرمة ، قال : ليس على الرجلين غسل و إنّما نزل فيهما المسح . 4ـ الشعبي قال : نزل جبرئيل بالمسح و قال: ألا ترى انّ التيمّم أن يُمسَحَ ما كان غسلاً و يُلْغى ما كان مسحاً . 5ـ عامر : أُمر أن يمسح في التيمّم ما أُمر أن يغسل بالوضوء ، و أُبطل ما أُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس و الرجلان . و قيل له : إنّ أُناساً يقولون : إنّ جبرئيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرئيل بالمسح . 6ـ قتادة : في تفسير الآية : افترض اللّه غسلتين و مسحتين . 7ـ الاَعمش : قرأ " وأرجلكم " مخفوضة اللام . 8 ـ علقمة : قرأ " أرجلكم " مخفوضة اللام . 9ـ الضحاك : قرأ " وأرجلكم " بالكسر . 10ـ مجاهد : مثل ما تقدّم (تفسير الطبري : 6 / 82 و 83 ) . و هوَلاء من أعلام التابعين و فيهم الصحابيان : ابن عباس و أنس و قد أصفقوا على المسح و قراءة الجر الصريحة في تقديم المسح على الغسل ، و جمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة فلماذا أُعرض عنهم في هذا المجال المهم و الحساس في عبادة المسلم !؟ http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=72 والان تفضل اتينا بالايه التي تقول اغسلوا |
اقتباس:
قال الله تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ000 ))الآية وهذه القراءة هي الأظهر وهي الموجودة في مصاحف المسلمين اليوم بفتح اللام في قوله تعالى ( وأرجلَكم ) وهي معطوفة على منصوب (وجوهَكم )والغسل للوجه وليس المسح ولو كانت ( وأرجلِكم ) بكسر اللام لكانت معطوفة على ( بِرُءُوسِكُمْ ) وكانت تفيد المسح هذا الرد على الوجه الأول وانتظر الرد على هذه النقطة 0 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
على القراءتين المشهورتين في قوله: " و أرجلكم" و هما : الاَوّل : قرأ ابن كثير و حمزة و أبو عمرو و عاصم ـ في رواية أبو بكر عنه ـ بالجرّ . الثاني : قرأ نافع و ابن عامر و عاصم ـ في رواية حفص عنه ـ بالنصب . أمّا القراءة بالجرّ فهي تقتضي كون الاَرجل معطوفة على الروَوس فكما وجب المسح في الرأس ، فكذلك في الاَرجل . فإن قيل لم لا يجوز أن يكون الجرّ على الجوار ؟ كما في قوله: " جُحْرُ ضَبٍّ خَرِبٍ " و قوله: " كَبيرُ أُناسٍ في بِجادٍ مَزَمّلٍ " . قيل: هذا باطل من وجوه : 1ـ إنّ الكسر على الجوار معدود من اللحن الذي قد يتحمّل لاَجل الضرورة في الشعر ، و كلام اللّه يجب تنزيهه عنه . 2ـ إنّ الكسر على الجوار انّما يصار إليه حيث يحصل الاَمن من الالتباس كما في قوله: " جُحْرُ ضَبٍّ خَرِبٍ " فإنّ " الخَرِب " لا يكون نعتاً للضبّ بل للجحر ، و في هذه الآية الاَمن من الالتباس غير حاصل . 3ـ إنّ الكسر بالجوار إنّما يكون بدون حرف العطف و أمّا مع حرف العطف فلم تتكلّم به العرب . و أمّا القراءة بالنصب فهي أيضاً توجب المسح ، و ذلك لاَنّ "بروَوسكم" في قوله: " فامسحوا بروَوسكم " في محل النصب بامسحوا لاَنّه المفعول به ، و لكنّها مجرورة لفظاً بالباء ، فإذا عطفت الاَرجل على الروَوس جاز في الاَرجل النصب عطفاً على محل الروَوس ، و جاز الجر عطفاً على الظاهر . و نزيد بياناً أنّه على قراءة النصب يتعيّن العطف على محل بروَوسكم ، ولا يجوز العطف على ظاهر " أيديكم " لاستلزامه الفصل بين المعطوف و المعطوف عليه بجملة أجنبية و هو غير جائز في المفرد ، فضلاً عن الجملة . هذا هو الذي يعرفه المتدبّر في الذكر الحكيم ، و لا يسوغ لمسلم أن يعدل عن القرآن إلى غيره ، فإذا كان هو المهيمن على جميع الكتب السماوية ، فأولى أن يكون مهيمناً على ما في أيدي الناس من الحقّ و الباطل ، و المأثورات التي فيها الحديث ذو شجون . مع كونها متضاربة في المقام ، فلو ورد فيها الاَمر بالغسل ، فقد جاء فيها الاَمر بالمسح ، رواه الطبري عن الصحابة و التابعين نشير إليه على وجه الاجمال . 1ـ ابن عباس ، قال: الوضوء غسلتان و مسحتان . 2ـ كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما ، و لمّا خطب الحجّاج و قال : ليس شيء من ابن آدم أقرب إلى خبثه في قدميه فاغسلوا بطونهما و ظهورهما و عراقيبهما ، قال أنس : صدق اللّه و كذب الحجّاج ، قال اللّه: " وامسحوا بروَوسكم وأرجلكم إلى الكعبين " و كان أنس إذا مسح قدميه بلّهما . 3ـ عكرمة ، قال : ليس على الرجلين غسل و إنّما نزل فيهما المسح . 4ـ الشعبي قال : نزل جبرئيل بالمسح و قال: ألا ترى انّ التيمّم أن يُمسَحَ ما كان غسلاً و يُلْغى ما كان مسحاً . 5ـ عامر : أُمر أن يمسح في التيمّم ما أُمر أن يغسل بالوضوء ، و أُبطل ما أُمر أن يمسح في الوضوء : الرأس و الرجلان . و قيل له : إنّ أُناساً يقولون : إنّ جبرئيل نزل بغسل الرجلين فقال: نزل جبرئيل بالمسح . 6ـ قتادة : في تفسير الآية : افترض اللّه غسلتين و مسحتين . 7ـ الاَعمش : قرأ " وأرجلكم " مخفوضة اللام . 8 ـ علقمة : قرأ " أرجلكم " مخفوضة اللام . 9ـ الضحاك : قرأ " وأرجلكم " بالكسر . 10ـ مجاهد : مثل ما تقدّم (تفسير الطبري : 6 / 82 و 83 ) . و هوَلاء من أعلام التابعين و فيهم الصحابيان : ابن عباس و أنس و قد أصفقوا على المسح و قراءة الجر الصريحة في تقديم المسح على الغسل ، و جمهور أهل السنّة يحتجّون بأقوالهم في مجالات مختلفة فلماذا أُعرض عنهم في هذا المجال المهم و الحساس في عبادة المسلم !؟ http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=72 اقرا ماذا تقول كباركم ومسكين يا عزيزي {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} (6) سورة المائدة الغسل هنا لوجهه واليدين فقط وامسحوا بروسكم وارجلكم واضحه جداااااااااااااااا وانا طالبتك بايه تقول اغسلوا رؤسكم فهل توجد ؟! واما الجر والنصب يا عزيزي السنه تثبت على شروطنا وشروطكم انها المسح وانتم تعاندون فاقرا ر واتعض |
اقتباس:
اقول لك (( وأرجلَكم )) منصوبة وموجودة بالمصحف هكذا اجبني لماذا لم تكن (( وأرجلِكم )) مجروره فان قلت انها مجروره في بعض الروايات اجبتك بعد ان تبين لي لماذا منصوبه وهي بالمصاحف الان 0000 اريد ان افهم منك ويفهم غيري واترك كتبي وكتبك جانبا الآن 00 وهذه القراءة هي الاظهر والموجودة في مصاحف المسلمين 0 وهل افهم ان النصب والرفع والجر لايؤثر في المعنى ؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
يا عزيزي انته اقرا واجب عن اشكالاتي يا ابو المنصوبه الغسل يعود على الوجهه وليس على الارجل {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ[size="7"] وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاء أَحَدٌ مَّنكُم مِّنَ الْغَائِطِ أَوْ لاَمَسْتُمُ النِّسَاء فَلَمْ تَجِدُواْ مَاء فَتَيَمَّمُواْ صَعِيدًا طَيِّبًا فَامْسَحُواْ بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُم مِّنْهُ مَا يُرِيدُ اللّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُم مِّنْ حَرَجٍ وَلَكِن يُرِيدُ لِيُطَهَّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} (6) سورة المائدة الغسل هنا لوجهه واليدين فقط وامسحوا بروسكم وارجلكم واضحه جداااااااااااااااا وانا طالبتك بايه تقول اغسلوا رؤسكم فهل توجد ؟![/size] |
لا حول ولا قوة إلا بالله
لا تتعب نفسك أخي النجف الأشرف شكله الرايق أصلا ما قرا اللي كتبته ولا أي عاقل يقراه يفهمه فهي وحدة من ثنتين إما قراه ولا فهمه لقصر علمه بالنحو أو ما تعب روحه في القراءة اختصار الشرح يا أخ الرايق إذا كنت بليد في النحو يقول لك الأخ الكريم نقلاً عن العلماء : إذا كانت أرجلِكم بالكسر كما هو مشهور في القراءات فهي معطوفه على رؤوسِكم وإذا كانت بالفتح أو كما تقول منصوبة فهي معطوفه على منصوب وهو برؤوسكم إذ أن شبه الجملة من الجار والمجرور في محل نصب مفعول به ولا يمكن أن تُعطف أرجلكم على وجوهكم مطلقاً وذلك لأنه أتى بعدجملة الغسل جملة ابتدائية منفصلة عن التي قبلها وهي " وامسحوا .. " أتمنى أنك فهمت الشرح المختصر وإذا لم تفهم إلى الآن فأنصحك بأن تدرس النحو ثم تأتي لتناقش |
يا اخي انا جلست بعض من اخوانا السنه اراهم يتوضون الوضو في صلاة الصبح فقط ثم يقيم الصلاة وباقي الصلوات بدون وضوء مادري ليش يعتقد انه طاهر طول اليوم مايحتاج وضوء
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:29 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025