![]() |
احـــــــــــــــــسنت بارك الله فيك القمت الوهابيه حجرا سلمت يداك موفق تحياتي...لبيك داعي الله |
أحسنت أخي فطرس وتكفيني بأنها حاربت إمام زمانها الامام علي عليه السلام لو سمحت من الاخ فطرس أو من أي أحد من لديه علم الرجال أريد تعريف هذا الراوية [واثلة بن الحسن العرقي] فلقد بحثت عنه ولكن للاسف لم ألق له تعريف |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد موضوع قديم لكنه قيم للرفع مع الصلاة على محمد وعلى آل محمد |
بارك الله فيك
غريب محد من الوهابيه اعترض على الحديث و دافع عن عائشه |
صيدة ثمينة والله احسنت اخ فطرس هذا الحديث فيه فوائد كثيرة . الاولى نفي صفة الايمان عن عويش الثانية اسكات ابو بكر وجعله لا يطلق الاحكام بمزاجه ولهذا فان رسول الله لم يقبل رأيه في حياته فكيف به خليفة بعد مماته صلى الله عليه وآله الثالثة الرد على حديث انتم شهداء هذه الامة عندما يروون حديث الاثناء بالخير والشر على الموتى ورسول الله يقول لهم وجبت وجبت فلو صح هذا لقبل شهادة ابوبكر في عائشة الرابعة سؤال رسول الله هو اعتراضي اي ان رسول الله ينفي صفة الايمان في المستقبل لانه يعلم ما ستفعل عويش في سنته وامته |
لا اله الا الله
عائشة أحب الناس الى رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الحديث ليس له مصدر ولا تقولوا من كتب السنه اتمنى تتقبلوا ردي بدون حذف |
اقتباس:
صحيح مسلم - كتاب الطلاق - باب في الإيلاء وإعتزال النساء وتخييرهن وقوله تعالى : وإن تظاهرا عليه 1479 - حدثني : زهير بن حرب ، حدثنا : عمر بن يونس الحنفي ، حدثنا : عكرمة بن عمار ، عن سماك أبي زميل ، حدثني : عبد الله بن عباس ، حدثني : عمر بن الخطاب قال : لما إعتزل نبي الله (ص) نساءه قال : دخلت المسجد فإذا الناس ينكتون بالحصى ويقولون : طلق رسول الله (ص) نساءه وذلك قبل أن يؤمرن بالحجاب فقال عمر ، فقلت : لأعلمن ذلك اليوم قال : فدخلت على عائشة فقلت : يا بنت أبي بكر أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله (ص) فقالت : ما لي وما لك يا إبن الخطاب عليك بعيبتك ، قال : فدخلت على حفصة بنت عمر فقلت لها : يا حفصة أقد بلغ من شأنك أن تؤذي رسول الله (ص) والله لقد علمت أن رسول الله (ص) لا يحبك ولولا أنا لطلقك رسول الله (ص) فبكت أشد البكاء فقلت لها : أين رسول الله (ص) قالت : هو في خزانته في المشربة فدخلت فإذا أنا برباح غلام رسول الله (ص) قاعداًًً على أسكفة المشربة مدل رجليه على نقير من خشب وهو جذع يرقى عليه رسول الله (ص) وينحدر ، فناديت يا رباح إستأذن لي عندك على رسول الله (ص) فنظر رباح إلى الغرفة ثم نظر إلي فلم يقل شيئاًً ، ثم قلت : يا رباح إستأذن لي عندك على رسول الله (ص) فنظر رباح إلى الغرفة ثم نظر إلي فلم يقل شيئاًً ثم رفعت صوتي فقلت : يا رباح إستأذن لي عندك على رسول الله (ص) فإني أظن أن رسول الله (ص) ظن أني جئت من أجل حفصة والله لئن أمرني رسول الله (ص) بضرب عنقها لأضربن عنقها ورفعت صوتي ، فأومأ إلي أن ارقه فدخلت على رسول الله (ص) وهو مضطجع على حصير فجلست فأدنى عليه إزاره وليس عليه غيره وإذا الحصير قد أثر في جنبه ، فنظرت ببصري في خزانة رسول الله (ص) ، فإذا أنا بقبضة من شعير نحو الصاع ومثلها قرظاً في ناحية الغرفة وإذا أفيق معلق قال : فإبتدرت عيناي ، قال : ما يبكيك يا إبن الخطاب قلت : يا نبي الله وما لي لا أبكي وهذا الحصير قد أثر في جنبك وهذه خزانتك لا أرى فيها إلاّ ما أرى وذاك قيصر وكسرى في الثمار والأنهار وأنت رسول الله (ص) وصفوته وهذه خزانتك ، فقال : يا إبن الخطاب ألا ترضى أن تكون لنا الآخرة ولهم الدنيا قلت : بلى ، قال : ودخلت عليه حين دخلت وأنا أرى في وجهه الغضب فقلت : يا رسول الله ما يشق عليك من شأن النساء فإن كنت طلقتهن فإن الله معك وملائكته وجبريل وميكائيل وأنا وأبوبكر والمؤمنون معك وقلما تكلمت وأحمد الله بكلام إلاّ رجوت أن يكون الله يصدق قولي الذي أقول ونزلت هذه الآية آية التخيير : عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً خيراًًً منكنوإن تظاهرا عليه فإن الله هو مولاه وجبريل وصالح المؤمنين والملائكة بعد ذلك ظهيرا. وكانت عائشة بنت أبي بكر وحفصة تظاهران على سائر نساء النبي (ص) فقلت : يا رسول الله أطلقتهن قال : لا ، قلت : يا رسول الله إني دخلت المسجد والمسلمون ينكتون بالحصى يقولون : طلق رسول الله (ص) نساءه أفأنزل فأخبرهم أنك لم تطلقهن قال : نعم إن شئت فلم أزل أحدثه حتى تحسر الغضب عن وجهه وحتى كشر فضحك ، وكان من أحسن الناس ثغراً ، ثم نزل نبي الله (ص) ونزلت فنزلت أتشبث بالجذع ونزل رسول الله (ص) كأنما يمشي على الأرض ما يمسه بيده فقلت : يا رسول الله إنما كنت في الغرفة تسعة وعشرين قال : إن الشهر يكون تسعاً وعشرين فقمت على باب المسجد فناديت بأعلى صوتي لم يطلق رسول الله (ص) نساءه ونزلت هذه الآية: وإذا جاءهم أمر من الأمن أو الخوف أذاعوا به ولو ردوه إلى الرسول وإلى أولي الأمر منهم لعلمه الذين يستنبطونه منهم ، فكنت أنا إستنبطت ذلك الأمر وأنزل الله عز وجل آية التخيير. صحيح البخاري - كتاب تفسير القرآن - سورة التحريم - باب : إن تتوبا إلى الله 4631 - حدثنا : الحميدي ، حدثنا : سفيان ، حدثنا : يحيى بن سعيد قال : سمعت عبيد بن حنين يقول : سمعت إبن عباس يقول : كنت أريد أن أسأل عمر ، عن المرأتين اللتين تظاهرتا على رسول الله (ص) فمكثت سنة فلم أجد له موضعاًً حتى خرجت معه حاجاً فلما كنا بظهران ذهب عمر لحاجته ، فقال : أدركني بالوضوء فأدركته بالإداوة فجعلت أسكب عليه الماء ورأيت موضعاًً فقلت : يا أمير المؤمنين من المرأتان اللتان تظاهرتا ، قال إبن عباس فما أتممت كلامي حتى قال : عائشة وحفصة. الرابط : http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=4685 و هل مسلم و البخاري ليسوا من كتب السنة |
حدثنا فلا بن فلا حدثنا فلا بن فلا حدثنا فلا بن فلا حدثنا فلا بن فلا حدثنا فلا بن فلا
هذا كله غير صحيح ومسلم والبخاري من كتب السنه وهذا مو احاديثهم |
اقتباس:
|
احاديثكم أنتم انتم من تقولونها وليس نحن
هي النها يه كل واحد مقتنع بمذهبه ---------- تكررت مشاركاتك الإنشائية العاطفية البعيدة كل البعد عن الحوار العلمي لذا ننبه عليك بعدم اللعب بالحوار والمتابعة فقط فهنا حوارات علمية لا تطبيل كما تعلمتم في منتديات الوهابية عبد محمد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:07 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025