![]() |
وسئل أنس هل كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه في الدعاء قال نعم بينما هو ذات يوم جمعة يخطب الناس فقيل يا رسول الله قحط المطر وأجدبت الأرض وهلك المال فادع الله قال فرفع يديه حتى رأيت بياض إبطيه فاستسقى وما أرى في السماء سحابة فما قضينا الصلاة حتى إن الشاب القريب الدار يهمه الرجوع إلى أهله فدامت جمعة فلما كانت الجمعة الثانية قالوا يا رسول الله تهدمت البيوت واحتبس الركبان وهلك المال قال فتبسم رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم قال بيده ففرج بينهما ثم قال اللهم حوالينا ولا علينا وفرق بين يديه قال فكشفت عن المدينة .
1-كان يكفي الأعرابي أن يتوسل بالنبي ليسقيه الله دون الذهاب مرتين إلى النبي صلى الله عليه وسلم. 2-ما الذي منع عمر بن الخطاب التوسل بالنبي وقد مات وتوسل بالعباس وهو حي؟ 3-طلب الدعاء من الحي من التوسل المشروع . |
اقتباس:
اقتباس:
نتكلم عن توسل عمر وتتكلم عن الاعرابي ..:confused: اقتباس:
هل عم العباس وهو حي افضل مكانة من رسول الله وهو ميت :eek::( اكيد انت وعمر هذا تفكيركم صوح ؟!... اقتباس:
لانكم تتوسلون بالجسد ولا تتوسلون بالمكانه :rolleyes: اما الشيعه تعتقد ان التوسل يكون بفضل الشخص ومكانته .. والرسول حي او ميت مكانته عند ربه موجودهـ .. وهل تعتقد ان الرسول مايسمع بتوسل الناس ؟! او انه بينه وبين ربه حاجب اذا كان ميت ؟! :eek: _____________ غير هذا .. يعني الحي ينفعك ..والميت لا ؟! .. هذا الفرق عندكم .؟ وقفت ع الحياة والموت .. والمكانه والمنزله تتبخر مثلا ؟! وعلى اي اساس جعلتم التوسل مرتبط بالاحياء .:p الحي بشنهو بالله ينفعك ؟! .. اذا ما كانت له منزله عظيمه عند الله بشنهو ينفعك ؟ ____________ بتقولي الحي يقدر يدعي الله .. لك مكانة النبي اعظم من دعاء اي انسان .. :cool: ___________ _ الاثنا عشريه _:p |
اقتباس:
دع عنك الإستعباط والمراوغة فشبهتك هذه تم الرد عليها هنا http://72.46.153.20/vb/showpost.php?...3&postcount=12 |
قال في المستدرك على الصحيحين.......((- أخبرنا حمزة بن العباس العقبي ببغداد ، ثنا العباس بن محمد الدوري ، ثنا عون بن عمارة البصري ، ثنا روح بن القاسم ، عن أبي جعفر الخطمي ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف ، عن عمه عثمان بن حنيف رضي الله عنه ، أن رجلا ضرير البصر أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : يا رسول الله ، علمني دعاء أدعو به يرد الله علي بصري ، فقال له : « قل اللهم إني أسألك ، وأتوجه إليك بنبيك نبي الرحمة ، يا محمد إني قد توجهت بك إلى ربي ، اللهم شفعه في ، وشفعني في نفسي » ، فدعا بهذا الدعاء فقام وقد أبصر تابعه : شبيب بن سعيد الحبطي ، عن روح بن القاسم « زيادات في المتن والإسناد ، والقول فيه قول شبيب فإنه ثقة مأمون ».قال حديث صحصح على شرط البخاري......................ورواه أحمد.....لاحظو كيف قال له النبي ص قل اللهم شفعه في.....يعني هو ليس دعاء بل من النبي ص بل شفاعة......................... أخبرنا أبو سعيد عبد الملك بن أبي عثمان الزاهد ، رحمه الله ، أنبأنا الإمام أبو بكر محمد بن علي بن إسماعيل الشاشي القفال ، قال : أنبأنا أبو عروبة ، حدثنا العباس بن الفرج ، حدثنا إسماعيل بن شبيب ، حدثنا أبي ، عن روح بن القاسم ، عن أبي جعفر المديني ، عن أبي أمامة بن سهل بن حنيف أن رجلا كان يختلف إلى عثمان بن عفان رضي الله عنه في حاجته ، وكان عثمان لا يلتفت إليه ولا ينظر في حاجته ، فلقي عثمان بن حنيف فشكى إليه ذلك ، فقال له عثمان بن حنيف : ائت الميضأة (1) فتوضأ ، ثم ائت المسجد فصل ركعتين ، ثم قل : اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فتقضي لي حاجتي ، واذكر حاجتك ، ثم رح حتى أرفع ، فانطلق الرجل وصنع ذلك ، ثم أتى باب عثمان بن عفان رضي الله عنه ، فجاء البواب ، فأخذ بيده فأدخله على عثمان ، فأجلسه معه على الطنفسة ، فقال : انظر ما كانت لك من حاجة ، ثم إن الرجل خرج من عنده فلقي عثمان بن حنيف ، فقال له : جزاك الله خيرا ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت إلي حتى كلمته ، فقال عثمان بن حنيف : ما كلمته ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم وجاءه ضرير فشكى إليه ذهاب بصره فقال له النبي صلى الله عليه وسلم : « أوتصبر ؟ » ، فقال : يا رسول الله ، ليس لي قائد ، وقد شق علي « ، فقال : » ائت الميضأة فتوضأ ، وصل ركعتين ثم قل : اللهم ، إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك نبي الرحمة ، يا محمد إني أتوجه بك إلى ربي فيجلي لي عن بصري ، اللهم شفعه في وشفعني في نفسي « قال عثمان : فوالله ما تفرقنا طال بنا الحديث حتى دخل الرجل كأن لم يكن به ضرر ، وقد رواه أحمد بن شبيب ، عن سعيد ، عن أبيه أيضا بطوله . أخبرنا أبو علي الحسن بن أحمد بن إبراهيم بن شاذان ، أنبأنا عبد الله بن جعفر بن درستويه ، حدثنا يعقوب بن سفيان ، حدثنا أحمد بن شبيب بن سعيد ، فذكره بطوله . وهذه زيادة ألحقتها به في شهر رمضان سنة أربع وأربعين ، ورواه أيضا هشام الدستوائي ، عن أبي جعفر ، عن أبي أمامة بن سهل ، عن عمه وهو عثمان بن حنيف__________(دلائل النبوة للبيهقي...........................انظرو اخواني كيف صنع عثمان بن حنيف حيث أمر الرجل ان يتوسل بالنبي ص في ايام عثمان بن عفان يعني النبي ميت......فهل كان عثمان بن حنيف مشركا ويأمر بالشرك ؟؟؟؟؟ وهل البيهقي والطبراني الذي اورد الرواية ايضا وغيرهما مشركيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي يين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|
التوسل المشروع , الذي جاء به الكتاب
والسنة , هو: التوسل إلي الله سبحانه وتعالى بالأعمال الصالحات , والأسماء والصفات اللائقة بجلال رب البريات , كقوله تعالى حاكيا عن عباده المؤمنين أنهم توسلوا إليه بصالح أعمالهم: (ربنا إننا سمعنا منادياً ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا) الآية [آل عمران: 193]. وكما ثبت في الصحيحين من قصة الثلاثة الذين أووا إلي الغار , فانطبقت عليهم الصخرة , فتوسلوا إلي الله بصالح أعمالهم , الحديث؛ كقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه الإمام أحمد وابن أبي شيبة وابن حبان في صحيحه وغيره؛ (أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك , أو أنزلته في كتابك , أو علمته أحداً من خلقك , أو أستأثرت به في علم الغيب عندك). وفي الحديث الصحيح الذي رواه الترمزي وغيره: " اللهم إني أسألك بأن لك الحمد، لا إله إلا أنت، المنان، بديع السماوات والأرض، ياذا الجلال والإكرام، ياحي ياقيوم " وفي الحديث الذي رواه الترمذي وحسنه: " أسألك ياالله يا رحمان بجلالك ونور وجهك " الحديث، وأمثال ذلك. فهذا كله أمر مشروع، لا نزاع فيه، وهو من الوسيلة التي أمر الله بها في قوله تعالى: (ياأيها الذين آمنوا اتقوا الله وابتغوا إليه الوسيلة) [المائدة: 35] وكذلك التوسل إلى الله بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعته في حياته، وبدعاء غيره من الأنبياء والصالحين في حياتهم، فهذا كله مستحب، كما توسل الصحابة بدعاء النبي صلى الله عليه وسلم وشفاعته في حياته، وتوسلوا بدعاء العباس بن عبد المطلب، عم النبي صلى الله عليه وسلم وبدعاء يزيد بن الأسود الجرشي. وأما التوسل بجاه المخلوقين، كمن يقول: اللهم إني أسألك بجاه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ونحو ذلك، فهذا لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم وأكثر العلماء على النهي عنه، وحكى ابن القيم رحمه الله تعالى: أنه بدعة إجماعا، ولو كان الأنبياء والصالحون لهم جاه عند الله سبحانه وتعالى، فلا يقتضى ذلك جواز التوسل بذواتهم وجاههم. لأن الذي لهم من الجاه والدرجات، أمر يعود نفعه إليهم، ولا ننتفع من ذلك إلا باتباعنا لهم ومحبتنا لهم، والله المجازي لنا على ذلك. وأما التوسل بذواتهم مع عدم التوسل بالإيمان والطاعة فلا يكون وسيلة، ولأن المتوسل بالمخلوق إن لم يتوسل بما يحصل من المتوسل به من الدعاء للمتوسل أو بمحبته واتباعه فبأي شيء يتوسل ؟! قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى، في كتاب: الاستغاثة، مازلت أبحث وأكشف ماأمكنني من كلام السلف، والأئمة، والعلماء، هل جوز أحد منهم: التوسل بالصالحين في الدعاء، أو فعل ذلك أحد منهم، فما وجدته، ثم وقفت على فتيا للفقية أبي محمد بن عبد السلام، أفتى بأنه لايجوز التوسل بغير النبي صلى الله عليه وسلم وأما بالنبي صلي الله عليه وسلم فجوز التوسل به إن صح الحديث في ذلك. وذكر القدوري في شرح: الكرخي، عن أبي حنيفة وأبي يوسف أنه لا يجوز أن يسأل الله بالأنبياء , انتهى كلام الشيخ رحمه الله تعالى؛ قال القدوري: المسألة بخلقه لا تجوز , لأنه لا حق للمخلوق على الخالق , فلا تجوز معنى , وفاقاً , انتهى. وقد احتج من أجاز المسألة بالمخلوقين بأمور , الأول: ما رواه الإمام أحمد عن أبي سعيد الخدري , قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من خرج من بيته إلى الصلاة فقال: اللهم إني أسألك بحق السائلين عليك وبحق ممشاي هذا " الحديث. فالجواب: إن الحديث في إسناده عطية العوفي , وفيه كلام , ضعفه الإمام أحمد , والثوري , وهشيم , وأبو زرعة , وأبو حاتم , والجوزجاني , والنسائي , وابن حبان , وقال: لا يحل كتب حديثه إلا على التعجب , وقال ابن معين: صالح؛ وقال ابن سعيد كان ثقة إن شاء الله تعالى. وبتقدير ثبوته , هو: من التوسل المستحب , فإن حق السائلين عليه أن يجيبهم , وحق المطيعين له أن يثيبهم , فالسؤال له , والطاعة سبب لحصول الإجابة وإثابته. والثاني: ما رواه الحاكم في المستدرك وصححه من حديث عبد الرحمن بن زيد بن أسلم , عن أبيه عن جده , عن عمر , عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لما اقترف آدم الخطيئة , قال: رب أسألك بحق محمد لما غفرت لي " الحديث. فالجواب: إن هذا الحديث ساقط , لأن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم ضعيف بالاتفاق , ضعفه: مالك , وأحمد ,وابن معين، وابن المديني، وأبو زرعه، وأبو داود، وابن سعد , وأبو حاتم , وابن خزيمة , وابن حبان , قال ابن الجوزي: أجمعوا على ضعفه فهذا كما ترى تفرد به عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وهو: هو. وقال الحافظ الذهبى في تلخيص المستدرك لما ذكر الحاكم هذا الحديث فقال: هذا صحيح، قال الذهبي: أظنه موضوعا , ثم هو مخالف للقرآن , لأن الله عزَّ وجلَّ ذكر قصة آدم عليه السلام وتوبته وتوسله , ولم يذكر الله أنه توسل بالنبي صلى الله عليه وسلم. الثالث ما رواه الترمذي والنسائي في اليوم والليلة , وابن شاهين والبيهقي وصححه الترمذي عن عثمان بن حنيف " أن رجلاً ضرير البصر أتي النبي صلى الله عليه وسلم فقال: ادع الله أن يعافيني , فقال: إن شئت دعوت وإن شئت صبرت فهو خير لك , قال: فادعه , فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه , ويدعوه بهذا الدعاء: اللهم إني أسألك وأتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة , إني توجهت بك إلي ربي في حاجتي هذه لتقضى , اللهم فشفعه في " هذا حديث حسن صحيح غريب لا نعرفه إلا من حديث أبي جعفر , وهو غير الخطمي , هذا لفظ الترمذي , وقال بعضهم: هذا يدل على جواز التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم لا غير. والجواب: إن هذا التوسل هو الذي ذكره عمر رضي الله عنه لما استسقى بالعباس رضي الله عنه، فذكر أنهم يتوسلون بالنبي صلى الله عليه وسلم في الاستسقاء ثم توسلوا بعمه العباس بعد موته وتوسلهم به هو: دعاؤه , ودعاؤهم معه , فيكون وسيلتهم إلى الله تعالى , وهذا لم يفعله الصحابة في حق النبي صلى الله عليه وسلم بعد موته , ولا في مغيبه. والنبي صلى الله عليه وسلم كان في مثل هذا شافعا لهم داعيا لهم , ولهذا قال في حديث الأعمى: " اللهم فشفعه في " فعلم أن النبي صلى الله علي وسلم شفع له , فسأل الله أن يشفعه فيه. قلت: من تأمل هذا الحديث , علم صحة هذا , فإنه صريح في أن الأعمى أتاه فقال: ادع الله أن يعافيني , فقال: " إن شئت دعوت , وإن شئت صبرت فهو خير لك؛ قال: فادعه "فهذا دليل على أن النبي صلى الله عليه وسلم دعى له , وأن الأعمى سأل ربه أن يشفعه فيه , بأن يستجيب دعاءه صلى الله عليه وسلم؛ وهذا كافٍ في حكم هذه المسألة. واعلم: أن التوسل بذات المخلوق , أو بجاهه: غير سؤاله , ودعائه. فالتوسل بذاته , أو بجاهه أن يقول: اللهم اغفر لي , وارحمني , وأدخلني الجنة بنبيك محمد صلى الله عليه وسلم , أو بجاه نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ,ونحو ذلك , فهذا بدعة ليس بشرك. وسؤاله ودعاؤه , هو أن يقول: يا رسول الله اسألك الشفاعة ,أو أنا في كرب شديد , فرج عني , أو استجرت بك من فلان , فأجرني , ونحو ذلك , فهذا كفر , وشرك أكبر ينقل صاحبه عن الملة ,لأنه صرف حق الله لغيره , لأن الدعاء عبادة لا يصلح إلا لله , فمن دعاه , فقد عبده , ومن عبد غير الله , فقد أشرك , والأدلة على هذا أكثر من أن تحصر. وكثير من الناس لا يميز ولا يفرق بين التوسل بالمخلوق، أو بجاهه، وبين دعائه، وسؤاله، فافهم ذلك وفقنا الله وإياك لسلوك أحسن المسالك وبهذا يظهر جواب المسألة الثانية , وهي: إذا وجد نحو ذلك في تصنيف بعض العلماء , هل له محمل أم لا , والله أعلم وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. |
اقتباس:
اذن ما قولك في هذا: عن ابن كثير في تفسيره لسورة النساء آية ( 64 ) قوله - تعالى -: " وما أرسلنا من رسول إلا ليطاع بإذن الله ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً " الآية .حيث قال:" وقد ذكر جماعة منهم الشيخ أبو منصور الصباغ في كتابه (الشامل) الحكاية المشهورة عن العتبي قال : كنت جالساً عند قبر النبي - صلى الله عليه وسلم - فجاء أعرابي، فقال : السلام عليك يا رسول الله، سمعت الله يقول: " ولو أنهم إذ ظلموا أنفسهم جاؤوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيماً"، وقد جئتك مستغفراً لذنبي مستشفعاً بك إلى ربي . ثم أنشأ يقول : يا خير من دفنت بالقاع أعظمه فطاب من طيبهنّ القاع والأكم نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم ثم انصرف الأعرابي فغلبتني عيني، فرأيت النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - في النوم فقال : يا عُتبي! الحق الأعرابي فبشره أن الله قد غفر له " . ألم يتوسل هنا بجاه النبي عليه وآل الصلاة والسلام؟؟؟ |
اقتباس:
كل يؤخذ من قوله ويرد إلا النبي صلى الله عليه وسلم . صرتم تحتجون علينا بالمنامات . |
اقتباس:
عزيزي اترك عنك النسخ والصق .. فشيخكم (( سليمان بن عبد الله بن الشيخ )) ينعق بما لا يفقه حاله حال ابن تيمية عليه من الله مايستحق . واليك هذه الصفعات ولشيخك الذي تنسخ منه :rolleyes: تفسير روح المعاني ج4 ص 187 ط. دار الفكر / بيروت (( يقول الآلوسي في روح المعاني : وبعد هذا كلـه لا أرى بأساً في التوسـل إلى الله بجاه النبي عند الله تعالى حياً وميتاً ، ويراد معنى يرجع إلى صفة من صفاته تعالى ، مثل أنْ يراد به المحبة التامة المستدعية عدم رده وقبول شفاعته ، فيكون معنى قول القائل : إلهي أتوسل إليك بجاه نبيك أنْ تقضي لي حاجتي ، إلهي اجعل محبتك له وسيلة في قضاء حاجتي ، ولا فرق بين هذا وقولك : إلهي أتوسل برحمتك أنْ تفعل كذا ، إذْ معناه أيضاً : إلهي اجعل رحمتك وسيلة في فعل كذا ، بللا أرى بأساً بالإقسام على الله تعالى بجاهه بهذا المعنى ، والكلام في الحرمة كالكلام في الجاه ، ولا يجري ذلك في التوسل والإقسام بالذات .)) وقال ايضا في نفس المصدر تفسير روح المعاني ج4 ص 188 . (( إنّ التوسل بجاه غير النبي لا بأس به أيضاً إنْ كان المتوسل بجاهه مما علم أنّ له جاهاً عند الله تعالى كالمقطوع بصلاحه وولايته ...)) انتهى .... ولنزيد لك الصفعات ولشيخك (( سليمان بن عبد الله بن الشيخ )) نقر عينك بما قاله احد علمائكم وهو (( الطحاوي الحنفي )) حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح ص 360 ط. مكتبة البابي الحلبي / القاهرة سنة 1318هـ . يقول الطحاوي : فيتوسل إليه بصاحبيه & أي ابو بكر و عمر & ذكر بعض العارفين أن الأدب في التوسل أن يتوسل بالصاحبين إلى الرسول الأكرم صلى الله عليه وسلم ثم به إلى حضرة الحق جل جلاله وتعاظمت أسماؤه فإن مراعاة لواسطة عليها مدار قضاء الحاجات . انتهى ... هنا الطحاوي يقول ان تتوسل الى الرسول صل الله عليه وعلى اله وسلم بعمر و ابو بكر قبل الرسول تأدبا مع الرسول عليه وعلى اله الصلاة والسلام !! حلها عااااد :) وايضا اليك ماقاله عالمك النووي بهذا الخصوص : المجموع شرح المهذّب ج8 ص 274 ط. دار الفكر / بيروت . يقول شيخكم النووي : ثم يرجع إلى موقفه الأول قبالة وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم & ويتوسل به في حق نفسه ، ويستشفع به إلى ربه سبحانه وتعالى ومن أحسن ما يقول ما حكاه الماوردي والقاضي أبو الطيب وسائر أصحابنا عن العتبي مستحسنين له & قال : كنت جالساً عند قبر رسول الله صلى الله عليه (وآله) وسلم فجاء أعرابي فقال : السلام عليك يا رسول الله ، سمعت الله يقول : ولو أنهم إذْ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله تواباً رحيما ، وقد جئتك مستغفراً من ذنبي مستشفعاً بك إلى ربي ، ثم أنشأ يقول : يا خير من دفنت بالقاع أعظمه فطاب من طيبهن القاع والأكم نفسي الفداء لقبر أنت ساكنه فيه العفاف وفيه الجود والكرم ثم انصرف ، فحملتني عيناي ، فرأيت النبي صلى الله عليه (وآله) وسلم في النوم فقال : يا عتبي الحق الأعرابي فبشره بأنّ الله قد غفر له أنتهى .... وبما أن شيخك (( سليمان بن عبد الله بن الشيخ )) ينقل عن الناصبي ابن تيمية اقول : كان الأولى به الرد على تاج الدين السبكي الذي بين كذب ابن تيميه والذي لا يعرف سوى الكذب على علماء وشيوخ اهل المذاهب الاربعة !! يقول التاج السبكي في شفاء السقام ص 171 ط. مكتبة جوامع الكلم / القاهرة سنة 1984م اعلم أنه يجوز ويحسن التوسل والإستغاثة والتشفع بالنبي صلى الله عليه (وآله) وسلم إلى ربه سبحانه وتعالى وجواز ذلك وحسنه من الأمور المعلومة لكل ذي دين ، المعروفة من فعل الأنبياء والمرسلين ، وسيرة السلف الصالحين ، والعلماء والعوام من المسلمين ولم ينكر ذلك أحد من أهل الأديان ، ولا سمع به في زمن من الأزمان ، حتى جاء ابن تيمية ، فتكلم في ذلك بكلام يلبس فيه على الضعفاء الأغمار ، وابتدع ما لم يُسبق إليه في ساء الأعصار ولهذا طعن في الحكاية التي تقدم ذكرها عن مالك ، فإنّ فيها قول مالك للمنصور : استشفع به ، ونحن قد بينا صحتها ، ولذلك أدخلنا الاستغاثة لما يعرض إليها مع الزيارة ، وحسبك أنّ إنكار ابن تيمية للإستغاثة والتوسل قول لم يقله عالم قبله وصار به بين أهل الإسلام مثلة وقد وقفت له على كلام طويل في ذلك ، رأيت من الرأي القويم أميل عنه إلى الصراط المستقيم ، ولا أتتبعه بالنقض والإبطال ، فإنّ دأب العلماء القاصدين لإيضاح الدين وإرشاد المسلمين تقريب المعنى إلى أفهاهمهم ، وتحقيق مرادهم وبيان حكمه ، ورأيت كلام هذا الشخص يبالضد من ذلك ، فالوجه الإضراب عنه . انتهى .... والأن نقول لك ياشيخ عبدالله البنياني قبل ان تنسخ وتلصق انت وباقي شيوخكم العوران كان الأولى بكم قراءة اقوال علماء اهل السنة قبل ان تنتهجون أفكار ابن تيميه الذي كفره علماء اهل السنة في عصره وتهموه بالزندقة والنفاق والنصب . |
اقتباس:
أن كل مردود عليه إلا النبي صلى الله عليه وسلم . الألوسي أنكر عليه العلماء إجازته للتوسل لأن لا دليل له وأما السبكي فقد ردوا عليه ولو كنت على الأقل منصفا لنقلت من رد عليه أو أجب شيخ الاسلام ابن تيمية حيث يقول رحمه الله تعالى، في كتاب: الاستغاثة، مازلت أبحث وأكشف ماأمكنني من كلام السلف، والأئمة، والعلماء، هل جوز أحد منهم: التوسل بالصالحين في الدعاء، أو فعل ذلك أحد منهم،. الشيخ سليمان لم يتكلم من عنده بل أورد الأدلة فيا يليتكم أدحضتم الأدلة . جهز نفسك لأني من الآن سأبدأ بنقل أقوال علمائكم فسأرى ما ستجيبني؟ |
طيب ما هو الحكم من يتوسل بجاه النبي؟؟؟؟؟؟؟؟ كافر مشرك بدعي من اهل النار؟؟؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:40 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025