![]() |
اقتباس:
الأخ خادم الحسنين الو كلّ الاحترام ... و مو غلط ابدا انّك تختار تتحاور معو ... لكن مفروض تنتبه لأسلوبك ... بإمكانك تحكي بدي حوار ثنائي و رح اتحاور مع الأخ خادم الحسنين لأنو أسلوبو منطقي بالنسبة لي ... بس مو تيجي تحكي ما قدرت أقرأ الردود لطولها !!!!!!!! بتمنى مشاركتي اللي ما الها علاقة بالموضوع ما تزعجك ... و ما كنت حابة أكرر مشاركة ما الها لازمة ... بس متل ما حكيتلك غلطاتك الإملائية دفعتني للمشاركة :) و السلام |
اقتباس:
نعم يا اخي السجود لله شكرا له لعظمتهم وليس لعبادتهم وهل سجود يعقوب ليوسف عليهما السلام كان عبادة ليوسف عليه السلام ام هو شكر لله تعالى لعظمته ؟ انظر الى الآية الكريمة((قال تعالى ( وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا ) يوسف / 100 --=----- اما عن ابو بكر وعمر فهما منافقان كحال بن ابي سلول فهو ليس مشمول في الاية وكذلك عمر وابو بكر واما عن نشرهم للاسلام فهذا غير صحيح فهل ثبت ان عمر وابو بكر خرجوا لفتح البلدان؟ ام انهم لم يخرجوا قد؟ تنبيه:هما منافقان وليسوا كفار , في فرق بين المنافق والكافر --=----- يا اخي الكريم الامام علي عليه السلام ليس عنده علم من ذاته لكن يوحى اليه الهام وليس تشريع كالرسل عليهم الصلاة والسلام اما على انه لماذا لم يذكر في القرآن فأيضا المسيح الدجال لم يذكر في القران وقد ثبت انه يحيي الموتى فلماذا لم يذكره؟ --=------ اما عن انه مات في حجرها وغرفتها فهذا غير صحيح فبيت عائشة له بابان والبيت الذي مدفون فيه عليه وعلى آله الصلاة والسلام في غرفة لها باب واحد اما عن الآية الكريمة فالمقصود هو تحريم نكاحهن من بعد النبي صلى الله عليه وآله وسلم فهم امهاتنا فهل انت تنكح أمك؟ - كتاب الأم - الامام الشافعي ج 5 ص 151 : ( قال الشافعي ) رحمه الله وقوله ( وأزواجه أمهاتهم ) مثل ما وصفت من اتساع لسان العرب وأن الكلمة الواحدة تجمع معاني مختلفة ومما وصفت من أن الله أحكم كثيرا من فرائضه بوحيه وسن شرائع واختلافها على لسان نبيه وفي فعله فقوله ( أمهاتهم ) يعنى في معنى دون معنى وذلك أنه لا يحل لهم نكاحهن بحال ولا يحرم عليهم نكاح بنات لو كن لهن كما يحرم عليهم نكاح بنات أمهاتهم اللاتى ولدنهم أو أرضعنهم . وقال الشافي كلام اكثر من هذا --=------ الدليل : قال تعالى:فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ(الذاريات الاية 29) تفسير الجلالين: "فَأَقْبَلَتْ امْرَأَته" سَارَّة "فِي صَرَّة" صَيْحَة حَال أَيْ جَاءَتْ صَائِحَة "فَصَكَّتْ وَجْههَا" لَطَمَتْهُ "وَقَالَتْ عَجُوز عَقِيم" لَمْ تَلِد قَطُّ وَعُمْرهَا تِسْع وَتِسْعُونَ سَنَة وَعُمْر إبْرَاهِيم مِائَة سَنَة أَوْ عُمْره مِائَة وَعِشْرُونَ سَنَة وَعُمْرهَا تِسْعُونَ سَنَة اما عن عائشة: كتاب مسند الإمام أحمد بن حنبل [ جزء 6 - صفحة 274 ] ح26391( حدثنا عبد الله حدثني أبى ثنا يعقوب قال ثنا أبى عن بن إسحاق قال حدثني يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير عن أبيه عباد قال سمعت عائشة تقول : مات رسول الله صلى الله عليه وسلم بين سحري ونحرى وفي دولتي لم أظلم فيه أحدا فمن سفهي وحداثة سني ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قبض وهو في حجري ثم وضعت رأسه على وسادة وقمت ألتدم مع النساء واضرب وجهيتعليق شعيب الأرنؤوط : إسناده حسن من أجل ابن إسحاق --=------ اما عن المهدي عليه الصلاة والسلام فيوجد احاديث عنه كثيرة صحيحة السند وعندي الاحاديث فحاله كحال المسيح الدجال لعنه الله تعالى في عمره --=----- ولكن عمر توسل بالعباس ان يدعو الله تعالى فهل اخطأ عمر لان الله تعالى لا يحتاج الى دعاء من احد ثاني فلماذا لم يدعو بنفسه ؟ اليس هو افضل من العباس؟ اما عن انه لا ينفع المعصوم لانه الميت لا يسمع فهذا قول غير صحيح والدليل: 1180 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا العباس بن محمد الدوري ثنا عثمان بن عمر ثنا شعبة عن أبي جعفر المديني قال : سمعت عمارة بن خزيمة يحدث عن عثمان بن حنيف y أن رجلا ضريرا أتى النبي صلى الله عليه و سلم فقال : ادع الله أن يعافني فقال : إن شئت أخرت ذلك و هو خير و إن شئت دعوت قال : فادعه قال : فأمره أن يتوضأ فيحسن وضوءه و يصلي ركعتين و يدعو بهذا الدعاء فيقول : اللهم إنس أسألك و أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة يا محمد إني توجهت بك إلى ربي في حاجتي هذه فتقضى لي اللهم شفعه في و شفعني فيه هذا حديث صحيح على شرط الشيخين و لم يخرجاه ".[ رَوَاهُ التِّرمذي وخَرَّجَهُ البُخَاري في تَاريخِه وابنُ مَاجَة والحَاكم في المُستَدرَك بإسناد صَحيح, وذكرَهُ الجلال السيوطي في الجَاِمع الكَبير والصغير] اليس النبي صلى الله عليه وآله وسلم غائب؟ وكيف يتوجه الى لله تعالى بنبيه صلى الله عليه وآله وسلم وكيف شافاه الله تعالى اذا كان مشرك؟ والسلام عليكم. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:50 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025