![]() |
اولا اود ان اشكركم لجنه المنتدى العام
على هذا الموضوع المهم في حياتنا وانا اود ان اتكلم بكل واقعيه وعن ما انا رايته بعيني في فتره عملي ورأيت العديد العديد من النساء محجبات وملتزمات من ناحيه الشكل فقط لكن بعد التعرف عليهم رأيت العكس..!! كل واحده منهم انساها العمل انها انثى يجب ان يكون لها احترامها بين الرجال ففي عملها يحيط بها رجال عدددده ليس واحد او اثنان وا ثلاثه لكن بالعشرات يجب ان تكون معاملتها معهم ضمن العمل ولا يتعدى هذا لكن للأسف ما رأيته هو العكس اراهم مع الرجال في علاقه مخزيه للأسف الشديد مثلا رجال القسم اغلبهم لديهم رقم هاتفها النقال وتجري الاتصالات بينهم خارج محيط العمل ولأسباب تآآآآفهه جداا لا اود ذكرها.! هل نسيتي حجابك ..؟! هل نسيتِ دينكِ؟! اين انتي من كل هذا وفي الجهه الاخرى ارى نساء لا يتقيدن بالحجاب اولا يتقيدن بالعبايه لكنهم ملتزمين بأخلاقهم مع الرجال في العمل وهناك حدود بينهم وبين الرجال وانا ومع كل ما رأيته صدمتني الحقيقه المره وهنا اقول ان المرأه يجب ان لاتجعل نفسها مثل تلك اللتي اهتمت بشكلها المحشتم ونست اخلاقها الزينبيه مع الرجال لانه يعتبر نفاق .. ويجب ان يكون كل منهم في حدود المعقول يجب ان لا يكون مظهرها مخزي بحيث يلفت النظر ولا ان تكون محجبه بلا اخلاق هذا مالدي واتمنى التوفيق كل النساء وان يتبعن الاخلاق الزينبيه في كل مجالات الحياه فهي التي تجعل منها محترمه في مجتمعاتنا شيعيه.. |
السلام عليكٍ يا سيدتي و مولااتي .. تعلمنا منها الكثير في حياتنا من دروس .. الموقف الاول لا وشكً .. مثل ما قالت ليلى اما موقف الثاني هي مرتاحة في دنيا وتؤجل صلاتها للقضاء ولاكن لم تحاسب ان الله فوق وهناك من يسجل لها كل شيء في دفتر .. لتكن هذه اعمالها في دنيا لتراها في الاخرى هذه الصنف تجدين الكثير من يهمل في صلاته بشكل .. ويقول في نفسه سأصليها بعصر او اخلي صلاة الظهر بليل اعرف فتاة كانت تقول لي في مدرسة .. انا اخلي صلاة الظهر مع الليل اجمعهم اندهشت بـهشيء كيف قلبها طاوعها .. أني اذا اخر صلاتي دقيقة ما ارتاح ولا قلبي يرتاح كيف اليي اصليها قضاء اشكر اللجنة على الافتتاح الموضوع الزينبي |
بسم الله الرحمن الرحيم اضافات رائعه من زينبيات انا شيعي موفقات جميعا ، |
اشكر لجنه المنتدي العام على الموضوع المميز
لي عودة لتعقيب |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد و آل محمد وعجل فرجهم الشريف أخواتي الفاضلات كلنا بحاجة ماسة إلى الاتصال الروحي بعالم الملكوت والاتصال بخالق السموات والأرض،لنجسد له سبحانه وتعالى العبودية الحقة،التي لم يخلقنا جل وعلا إلاّ من أجل تجسيدها في الحياة. (وما خلقت الجن والإنس إلاّ ليعبون). لذا فنحن بحاجة ماسة إلى ممارسة الأمور العبادية بكل أشكالها وأصنافها . فنحن بحاجة ملحة إلى صلوات خاشعة تسمو بها أنفسنا عن هذا العالم الفاني ، وتعرج بها أرواحنا إلى الملكوت الأعلى ، وتتصل بخالق السموات والأرض وما بينهما . و نوافل مستحبة من صوم وصلاة وتسبيح واستغفار ، وتكبير وتهليل وتمجيد ... يقربنا إلى الله زلفى وينفعنا : { يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم }. نعم وربك ، إننا بحاجة ماسة إلى كل ذلك وليس الله سبحانه، فإنه تبارك وتعالى غني عن العالمين،وقد قال عز اسمه الجليل : { يا أيها الناس أنتم الفقراء إلى الله والله هو الغني الحميد } { إن تكفروا أنتم ومن في الأرض جميعاً فإن الله لغني حميد } { تذهل فيه كل مرضعة عما أرضعت وتضع كل ذات حمل حملها وترى الناس سكارى وما هم بسكارى ولكن عذاب الله شديد }. لقد مررت علي قصه اقشعر منها بدني وذرفت لها عيناي ساسردها لكم بختصار قبل حدوث هذه القصة معي كنت فتاة لاهية لا اواظب على الصلاة . . و أشغل نفسي بتوافه الأمور . . بدون إطالة عليكم بالمقدمة. . إليكم قصتي : رأيت نفسي في المنام بأنني نائمة في غرفتي نفسها - لدرجة أنني لم أدرك طوال المنام أنني أحلم - وفي هيئتي ذاتها . . جاءني ملكين ليقبضا روحي . ففوجئت : لا لا أنا لن أموت . . لا زالت الحياة أمامي . . - كنت قي ال 16 من العمر- . . و أين أهلي . . جميعهم نيام . . لن ينقذني أحد . ففزعت- و لا أستطيع وصف شعوري حينها - و رجوتهما و أنا غارقة في البكاء و التوسل. . أعطوني فرصة أخيرة . . ســــــــــاغة واحدة فقط ! فقالا : إن ساعتك قد حانت , فقلت وأنا اجهش بالبكاء : حسنا . . دعوني لأقوم و أصلي صلاة واحدة . . ثم اقبضوا روحي بعدها . . أجابا أيضا بالنفي . . فقلت وأنا في حالة لا يسعني وصفها و لكم حرية تخيلها : أرجوووووكم . . سجـــــــدة واحدة فقط ! لم يكترثا بي و لم يصغيا إليّ . . فعلمت أنني هالكة لا محالة . . و بكيت كما لم أبكِ في حياتي من قبل . قمت من المنام وأنا في كامل وعيي و انهمكت في البكاء و النشيج . . و بعد فترة من الوقت قضيتها في البكاء أدركت أني كنت أحلم . . في البداية لم أصدق نفسي . . فصرت أنظر الى نفسي وأحرك أطرافي غير مصدقة . . فغمرتني سعـــــــادة وحمدت الله حمداً كثيراً. . و ما هي الا لحظات معدودة حتى شق صوت أذان الفجر سكون الليل . . قمت لأصلي أروع وأخشع صلاة صليتها في حياتي وكانت لحظة ولادتي من جديد قررت في ذات اليوم إرتداء الحجاب و بدء حياة جديدة . . والحمد لله الذي أنعم علينا بالهداية اخواتي الحمد لله الذي اعنم علينا بولاية اهل البيت حيث جعلهم لنا قدوه نقتدي بهم في حياتنا وخير مثال على ذلك السيده زينب عليها السلام ضعوا أنفسكم مكان السيده زينب سلام الله عليها!!! ، تخيل أنك ترى شبح الموت يهددك بقبض روحك!!!، تصور انك ترى أشلاء اهلك واحبتك موزعة على الأرض ملطخة بالدماء!!!!!!!. تصور انك ترى خيام محروقه ونساء مضروبه واطفال مسحوقه!!!!؟؟؟ هل ستفكر في تلك الساعة في شيء اسمه العبادة؟!!!! هل ستقول للموت: أمهلني قليلاً حتى أصلي لله ركعتين؟!!!!!. أم أن رهبة الموقف ستنسيك كل شيء ، وتجعلك لا تفكر في أي شيء إلا في إنقاذ نفسك وتخليصها من الموت؟!!!!!. أخواتي لا تأخذكم الدهشة إذا قلت: إنّ صلاة السيدة زينب، ليلة الحادي عشر من المحرم، كانت شكراً لله على ما أنعم، وأنّها كانت تنظر إلى تلك الأحداث على أنّها نعمة خصّ الله بها أهل بيت النبوة، من دون الناس أجمعين، وأنّه لولاها لما كانت لهم هذه المنازل والمراتب عند الله والناس.. وروي عن ابنة أخيها فاطمة بنت الحسين قولها: "وأمّا عمّتي زينب، فإنّها لم تزل قائمة في تلك الليلة في محرابها، تستغيث إلى ربّها فما هدأت لنا عين ولا سكنت لنا رنّة).. سلام على الحوراء ما بقي الدهر وما أشرقت شمس وما طلع البدر |
http://m002.maktoob.com/alfrasha/ups...302/392500.gif ْ..حسينيون وزينبيات العصر..ْ لنكن... ثار الحسين على الظلم وضحى بأغلى ما يملك وهل أغلى من النفس أن تقدم أضحية ؟؟ أعلن ثورة على الطغيان ليأد الظلم والفساد في مهده .. أنى له أن يسكت ويزيد الفساد كله قد ولي على الاسلام ... هل يبقى الاسلام ويزيد وال عليه ... لابد من مقاومته ... وخرج الحسين ترك ديار جده وانطلق متجها إلى الموت .. بل إلى الخلود ، إلى الشهادة ، ليكون الرمز المعطاء على مر الدهور والعصور .وليكون قدوة ، قدوة لنا لنربي أجيالا تعي ما هو الاسلام الحق . ليس الاسلام أن تؤدي العبادات وكفى .. اسلامنا الحاضر يقتضي منا أولا وقبل ممارسته المحافظة عليه . لنقتدي بالحسين في الدفاع عن تعاليم اسلامنا السمحاء لنبعد كل ظالم وكل جبار عنا ، ولنقضي على الفساد قبل استشراءه في شرايين أمتنا وقبل أن يسبب لنا مرضا عضال قد نعجز عن علاجه بعد فوات الأوان . وإنما حارب حسين يزيد ليقضي على الجور والفساد الذي كان ببقاء يزيد لينتهي الاسلام وليولد اسلام بعيد كل البعد عما جاء به الرسول العظيم . وانتهى دور الحسين عليه السلام بشهادته ليحل محله دور زينب بسبيها . زينب الاباء رمز يستحق أن ننظر له بعين الاحترام ،تلك المرأة العظيمة التي أعطت الاسلام كل ما تملك ، لاشيء أعظم من أخ ولا من ابن ولا من عشيرة كاملة . ولا شيء أعظم من أن تسير أسيرة لمجالس يزيد وأمراءه في الكوفة والشام . زينب التي وقفت أمام الجبروت لتهزمه ببضع كلمات خرجت من فاه طالما اجترع من معين الرسالة ، وصبر هز طغيان يزيد ودس رأسه في التراب .وصوت هز جدران الظلم ليصدعها بثقوب لا زالت حتى الآن . زينب ابنة علي وفاطمة عليهما السلام ... أين نحن منها الآن ؟! لن أقول ضحوا بأهليكم في سبيل الاسلام فلسنا في حرب كفانا الله شرها ، لنبتعد عن نوع التضحية التي قدمتها زينب سلام الله عليها ولنقتدي فقط بعطاءها . فكم من درس علمتنا ... لنقف في وجه الأعداء ، فعيون الاعداء ترقبنا من البعيد تتصيد هفواتنا في كل امر لتدخل هي بيننا تنسج خيوط العنكبوت حولنا تتحين الفرصة لتنقض وتخنقنا . لنكن كزينب دافعت عن نفسها وعن أطفالها ونسائها بقوة وقهرت الظلم والعدوان . لماذا أصمت عندما أجد ابني قد اقترف ذنبا ، لماذا أصمت عندما أراه وقد جد في البحث عما يلهيه من امور الدنيا عن أداء واجباته سواء كانت الدينية أو حتى الدنيوية ، أصمت حينها ليس فقط عن ابني وإنما عن العدو الذي وصفناه سابقا ، فما تلك الملهيات إلا سموم قذفها ذلك العنكبوت بين جنبات جسد أمتنا الاسلامية .. لنتحداه كما تحدت زينب يزيد ولنقتل نواياه وأهدافه كما فعل الحسين ولنقضي على سمومه بأنفسنا مقتدين بامامنا وأخته . ْ..ولنكن زينبيات وحسينيو هذا العصر ..ْ تحيااتي رقية بنت الحسين |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... مبارك عليكم ميلاد عقيلة الطالبين الحوراء زينب عليها السلام افتتحنا هذا المتصفح في ايام عاشوراء وهانحن نجددها في ذكرى ميلادها الشريف وسنتحدث عن مواقف بعض الاخوات في في مثل هذه المناسبات الليلة الخامسة من شهر جمادى الأول ذكرى ميلاد السيدة زينب تقام الاحتفالات في الحسينيات والمنازل ايضا تعلق الزينة وتضاء المنازل تزهو الدنيا بذكرى الميلاد وقبل الاحتفال تستعد النساء للخروج من منازلهن وهنا نصادف العديد العديد من المواقف والتي نتسائل حينها أين نحن من السيدة الطاهرة 1/ مجموعة من الفتيات يخرج بأزهى حلتهن وزينتهن الملفتة للنظر بحجة الميلاد ويتوجب علينا إظهار الفرح 2/ نساء يتنقلن من حسينية لأخرى دون التوجه للقراءة بل يكون حلقات للحديث المتبادل وينتظرن النهاية لأخذ مايوزع بركة المجلس ومن ثم الخروج والتوجه للآخر 3/ فتيات .. نساء يقضين الوقت في الضحك على فلانة وماذا ترتدي او او او وكأنه أتين لتجميع أكبر قدر ممكن من المواقف المضحكة لهن بينما هي حركات ومواقف طبيعة وعفوية نتمنى أن نرى رأيكم بهذه المواقف وتزويدنا بأخرى وأين نحن من زينبنا الأمثل لجنة المنتدى العام |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته صحيح اين نحن عن الحوراء زينب موقف من المواقف وهو ارتداء العباءه المزكرشه والمزينه والافته للانتباه والادهى هو انه تاتي بها الى الحسينيه وواضعه كامل الزينه على وجهها وكانها ذاهبه الى حفله اوزواج وليست اتيه لتواسي السيدة العقيله بمصيبتها باهلها واخوانها ولكن لاحول ولاقوه الا بالله ودي وكل احترامي |
زينب هي العالمة الغير معلمه
زينب هي من حملت رسالات الأنبياء بصبرها وآلام الشهداء . زينب رضيعة ثدي الولاية الغيورة على الدين الخالصه في المودة الممتحنة الصابرة زينب المجاهدة المحتسبة الفاهمه الغير مفهمه كاملة اليقين والمعرفه زينب صاحبة النيابة الخاصه الراضية بالقضاء والقدر زينــــــــــب لايمكننا الوصل إلى جوهرها ولا إلى مكنونها بس رب الجلاله يعرف من هي زينــــــــــــــب |
بسم الله الرحمن الرحيم نعم هي ظاهرة منتشرة بكثرة في الآونة الاخيرة و كأن مجالس اهل البيت عليهم السلام اصبحت مجالس لهم و كذلك اصبح الذهاب اليها كالذهاب الى زواج او مناسبة بالزينة التي تظهر فيها الفتيات و لا اعلم ما هو الحل للقضاء على هذه الظاهره داخل الحسينيات |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:54 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025