المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد (المشاركة 1090152) الغريب ان ابن عباس رضي الله عنه فهم مثل فهمي وليس مثل فهمك أخرجه البخاري في باب قول المريض " قوموا عني " من كتاب المرضى من صحيحه بسنده إلى عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال : لما حضر رسول الله ( ص ) : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي ( ص ) : هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده فقال عمر : إن النبي قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي كتابا لن تضلوا بعده ، ومنهم من يقول ما قال عمر ، فلما اكثروا اللغو والاختلاف عند النبي ( ص ) قال رسول الله ( ص ) : قوموا : قال عبيد الله : فكان ابن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم - ا ه‍ . وهذا الحديث مما لا كلام في صحته ، وقد أورده البخاري في كتاب العلم أيضا من صحيحه

وماذا عن هذه المشاركة التي قصمت ظهرك يا حبر؟

بسمه تعالى

فلتنظر لتناقضك و رد على نفسك قلت :


[quote=الحبر السائل;1090168]
ثم قلت :

[quote=الحبر السائل;1090168]

فبأي الرأيين تأخذ بالسنة و الكتاب
أم بالكتاب فقط و حسبك كتاب الله مثل قول الخوارج .. ؟؟؟


أما كلامك هذا :

[quote=الحبر السائل;1090168]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو طالب العاملي (المشاركة 1089987)

حديث كتاب الله و سنتي ضعيف و لا يعتد به عندكم و هذا المجال أمامك لتثبت صحته
أما حديث كتاب الله و عترتي فهو في أصح كتبكم و هو مسلم ....

أخبرنا عن عمر
هل عمر علم بمحتوى الكتاب فخاف أنه و مصالحه ستتضرر .. فاعترض على رسول الله ..؟

اقتباس:

حديث كتاب الله و سنتي ضعيف و لا يعتد به عندكم و هذا المجال أمامك لتثبت صحته أما حديث كتاب الله و عترتي فهو في أصح كتبكم و هو مسلم ....

تكلم عن مذهبك ...

و الموضوع ليس جديدا لكي آخذه بعين الجدية فأثبت الرواية الصحيحة من غيرها ،،، هذا الموضوع مكرر جدا لدرجة الملل ، فابحثت عن اسناد الروايتين عندنا و ستعرف قول علمائنا فيها باستفاضة ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحبر السائل (المشاركة 1090572) الأخذ بالقرآن ليس قراءته أو مسكه .. بل الأخذ بالقرآن هو تطبيق ما فيه .. و لو فتحنا القرآن و قرأنا ما فيه سنجد الأمر الرباني القائل : (( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة )) .. (( و أطيعوا الله و أطيعوا الرسول )) .. فلو أنكر شخص فرضية الأخذ بأوامر الرسول و سنته فقد أنكر القرآن فما أقوله هو أن القول بأن القرآن كاف لنا ليس فيه بأس ، و لكن إذا عني الإنسان الفهم الحقيقي بالأخذ بالقرآن .. فالأخذ بالقرآن ليس و ضعه في المتاحف ! أما هذا القول و الحديث النبوي فلا تعارض بينهما .. و بالنسبة للحديث النبوي أنا سألت أي الروايتين أصح ؟! لو افترضنا أن الرواية تقول : كتاب الله و عترتي ... فإذا على هذا فإن الرسول يخرج من الاتباع لأنه ليس من العترة .. !!!! تكلم عن مذهبك ... و الموضوع ليس جديدا لكي آخذه بعين الجدية فأثبت الرواية الصحيحة من غيرها ،،، هذا الموضوع مكرر جدا لدرجة الملل ، فابحثت عن اسناد الروايتين عندنا و ستعرف قول علمائنا فيها باستفاضة .. و هل تعتقد أن عمر يعلم الغيب مثل علي ، فعلم ما كان سيقوله الرسول فخاف ؟؟!!! هل في عقيدتكم عمر يعلم الغيب ؟!!

لم يجد بد هذا المراوغ من الرد على ما طرحته له من حجة قوية إلا الهروب

فإن كنت محقا فعقب على مشاركاتي السابقة التي قصمت ظهرك

إن كنت شجاعا ومنصفا فتحرر من عبوديتك واعطي عقلك حقه

وقل ما يمليه ضميرك حول الرواية

ولا يسمح لك ولا لغيرك حرف مواضيع الحوار

عبد محمد

[quote=ابو طالب العاملي;1090743]

اقتباس:

هات لنا حديثا واحد يبين لنا حله لأسرار القرآن ولو كان من عندكم !! ثم لما امر بحرق كتب الأحاديث في عهده ؟؟؟

هو في غنى عن تزكيتك أو تزكية أمثالك ..

اقتباس:

إشكال مهم ولكن فاتك أن الرسول خارج تخصصا لا تخصيصاً فهل إذا قال الله اتبعوا رسول الله يعني خروج طاعة الله عن الموضوع ؟؟؟

على هذا المبنى .. حتى لو قال اتبعوا العترة لا يعني خروج طاعة غير العترة عن الموضوع ..!!!