![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
الجواب بالإقتباس بالأسود |
استاذي الغالي انا لا اكذب ولا اتقي هذا الذي حصل وصاحبي تسنن وكان شيعي والله ومن عايله معروفه بالتشيع بالكويت والذين جلست عندهم بالديوان هم من اقرباءه
|
اقتباس:
ولنفرض أنك صادق فهو ليس حجة على مذهب آل محمد |
سأترك الأخ عبد محمد يجيب على الأخ الفارس الأحمر لأن الرد يخصه
------ و لكن يحق لي أن أعلق بعد ذلك على الفارس الأحمر فيما زعمه عن مذهب أهل السنة في الإعتدال في مسائل الفتاوي وعدم تأثر المذهب بهوى أصحاب السلطة. و أثمن له إعتدال اللهجة في رده التاني و أتمنى أن يحافظ على نفس درجه الإتزان. |
الأخ الفارس الأحمر
( على فكرة لم يفتح معي اليوتيوب في البداية) قلت لك أعصابك ولا تصارخ في الرد الأول وكان مبني على إستنتاج. خطك كان كبير(ربما رقم6 ) وهذا هو المقصود بالصراخ ولا تزعل. و واضح أنه عندك إطلاع على مذهب الشيعة ولكن لا يفهم منه إطلاع من يريد أن يحاور ليستفيد أو يفيد بل للتصيد و الهجوم. ربما القصد حسن, وهذا لم يثبت ما يخالفه حتى الآن.وهذا هو المقصود منه بتمالك أعصابك ثم أن السلوك تربية وليس دراسة أو مهنة. مع إحترامنا لشخصك الكريم. وتجاوزنا عن كل إناء وما ينضح. ثم لماذا تقارع الحجة بالعناد. يكفي أني قلت لك هذه الأمور عادية حتى عند السنة. وتمسكت أنت بالجزء الثاني الذي فيه مناقشتهم فيها. فرددت وما أدراك أنك لم تناقشهم. مثل هذا الرد قطعاً لا أصدقك ولا أفهم من كلامك إلا أنك شخص عنيد في النقاش. فقط للعناد. و شرح لك الأخ عبد محمد وتطرقت كذلك أن مسألة الإمامة ثابته. ولم يضف هذا الباحث المصري في وجوب الإلتزام بها. و ما أكتشفه قطعاً مصادفة أثناء بحثه في القرآن وليس تجربة علمية. فحورت الكلام بطريقة غريبة. ثم في ردك الثاني عن الفتاوي ومن هب ودب. التي برأت فيها جل علماء السنة الرسميين, ورميت الإتهام على جزء منهم لا يعتد به. فأقول لك أنك مخطيء تماماً في هذا. كل مذهب أهل السنة وما جرى عليه من تعديل إلى الآن و ما سيجري عليه من تعديل إلى أن يقضي الله أمره في هذا الشأن هو مزيج قام به قلة من أهل الوزن والتأثير الذين يعينهم سلاطين الزمان لحسابهم الخاص. أما المعارضين فإما ساكتين أو مطرودين من مراكز التأثير أو مسجونين أو مقتولين كل حسب شجاعته في مقدار الإعتراض. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:44 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025