اقتباس:
و ربّ العبَاد معِانَا أبتسَمِْ دوماً :) الابتَسامِة لأ تكُلف شي |
التُفاؤلْ يُنبضَ بَالروَحْ |
إلى متى سأبقى أعلقني ..
على وجنتيك ياصبر .. وكأني للدمعات رفيق .. ! |
السلام على امامي الجواد
|
في كل مرة أبكي فيها ..
أبحثُ عنك في بؤبؤ إنتظاري .. وبيدي منديل صبر قطنيّ الملمس .. أكتمُ فيه عبرتي .. حتى لأ أغرق أكثر .. فـ الماء يغرقُ في فمـي .. حين تغيب .. ! |
لمِا هكذا ؟
|
أتوسدُ ضوء الهمس ..
وألتحفُ بحة صوتي .. وأغفـوا على ذكراك ياصمت .. ! |
نعم للوحدة الوطنية كلا للطائفية |
هَشةُ أنا ...
لِدرجة أنني أخافُ مِنْ أن يصدمني ... ظنُ عَابرُ فَيُهشمني .. ! |
اكسير حياتي هو حب اميري علي
|
قبس من علي
|
سلالمُ من الصبر ..
تتهاوى بوجع .. ترتطمُ في قاع إنتظاري .. وأبقى بين فراغاتها .. أحسب .. كم من الخيبات أريد .. لأصبح بلاشعور .. ! |
أبتسامة فرح .
|
اليوم يومك يا امير
|
موضوع جميل
ألف شكر عنوان يومي هو (عناء و مشقة ) |
...مشتاقين
|
هـوســة حنين .
|
بذاك اليوم ...عرفت عليا والحسين
اسمان ...ليس لهما مثل لا في السماء ...ولا في الارض مذ ان عرفت امي وابي ...عرفت عليا والحسين |
حب علي جنة
|
تَجلدني اللحظاتُ بِسياطْ الشَوق ..
وتَركلني .. بِأحرفُ قدْ مَلتْ إنتَظارْ حُلمْ لَنْ يَأتي بِه البَرق .. ! |
راحة بمواصلة الحضور
|
هُناكْ صَباحُ قَادمْ ...
لَنْ أُهملهُ هذه المـرة .. ! صَباحُكمْ عَابقُ بِالأمل .. وكلي يقينْ بِأنه يختلفُ عَن صباحي .. فَكل الصباحات من حولي تُشبهني .. ! |
|
مُتيمة بك ..
عَالقُ أنت في الأوردة والدماء .. نابتُ في الأعماق .. مُنغرسُ في الروح .. ! |
حِدود الاحترام !
|
لاشي يُجردني من أحلامـي ..
سوى واقعي المُربك .. والحزين .. ! |
فُقة مَذهبيْ .
|
ليتْ الحنينْ لم يُخلق فينا ..
فقد سئِمتُ وخزاتُه في الصدر .. ! |
يوم انتهاء المهمات
|
مُبعثرةُ كالشظايا ..
على أرصفة الإنتظار .. وبقلبي ألف خلية أخرى ... تنتظر الإنشطار .. ! |
معرفه معنى الاخوه !
|
تباً لقلب لا يحتمل مفـآرقتهم
|
عنوان الوفاه
|
أيعقل أن الإنتظار ..
يخرُ صريعاً .. أمام جبروت الغياب .. ! |
يومي عنوانه الفقد والحنين |
تَقاطرتْ الأحلامُ بِخشوعْ كَبيرْ مِنْ فَمي ..
ولامَستْ صَحراءْ الصَبرْ .. ! |
كن بلسما ان كان دهرك ارقما
|
كُل الدموعْ تنهالُ كَجداولْ المُروجْ .. !
|
نحنُ الراقصونَ على أوجاعنا لأنّنا أكثرُ نُبلًا من إهدارها كَ السيل على شاكلة بُكاء ! نحنُ الباحثون عن عُذرٍ نُسرفه على الحَنين الذي يتفشّى في ملامحنا كَ المرض الخبيثْ ! نحنُ المُفتّشون في حقائب الوَقت , عن ساعة حُبْ . ساعة وحيدة تافهه كانتْ أم خالدة , نُهدّيء بها روَع الجفاف الذي نعاقرهُ كلّ ليلٍ بـ اشتهاء .. سردٌ - يحكي الخُذلان بأسبطِ صوره .. و النهايات التعيسة البائسة . هنا ابداع له عنوان مميز ايما تميز د زهراء عذرا على اشتقاق توقيعكم |
اي عنوان ...ابحث وكلها امامي تتراقص ...كالطواويس ...تتبغتر مغترة بالقها وعنفوانها ...تتهادل كالحمام ..تحط هنا ,,فهناك
...وكلي اباء ....رافضا كل العناوين والاسماء ................الا الموت ,هو عنواني الازلي |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:32 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024