|
كُل الصباحاتِ تبقى تحتْ وطأة الإنتظارْ . .
إن لمْ يكن للشروقْ معنى .. فَالكونْ يستبيحُ فَرحها ... ! |
سروراً آم بكاءاً
|
كالشهد واحلى
|
يخذلني الصمت ..
وأحملُ نصف الكون فوق عاتقي .. حين تغيب .. ! |
يوم اشتياقي للسيد الصافي
|
لاعنوان ...لي
فقد الدم عن الجريان ...واستباح لنفسه النظر الى المرآة ..لعله يجد من يعزي نفسه فيه ...الى شعر وكلام وسطور |
احساس بمرض !
|
كل مافيه جميل
حتى بات يوم الجمعه اقصر الايام |
عَابثُ وقتي مَعي ..
والفوضى تَعمْ أرجاءْ ضِلعيّ الأيَسرْ ... ! |
اتمنى ان لا يزداد الشوق شوقا
|
ألـــــم من تصرفآت آلغير
|
لا أتمنـى سوى ضلع أيسر كـ ضلعك ..
يحتويــني .. وكـفى .. ! |
طيراً للسماء هو !
|
الحُزنْ مُجرمْ حَربْ ..
يَغتالنَي بِكاتمْ صوتْ .. والصُراخْ لمْ يَعدّ يُجدي .. ! |
متى يحين موعد القاء؟!!
كلنا مذنبون ..كلنا مخطئون.... نقبل على الله تارة وندبر أخرى... نراقب الله مرة... وتسيطر علينا الغفلة أخرى... لا نخلو من المعصية... ولا بد أن يقع منا الخطأ..هكذا سجيتنا..وهذا محط ابتلائنا... والسهو والتقصير والجفاء والكدر من طبع الإنسان .من همتة ... ومن فيض الله و رحمتة بهذا الإنسان الضعيف أن يفتح له باب الانابة والاقبال متى شاء وأمره بها كلما غلبته الذنوب ولوثتهالمعاصي. وهجرتة الافراح واستولت عليه هموم الحياة . ولولا ذلك لوقع الإنسان في حرج شديد وقصرت همته عن طلب التقرب من ربه وانقطع رجاؤه من عفوه ومغفرته. |
بُكاء بصمت .
|
كنت أحسبُ أفراحي جنة لاتندثر ..
حتى أتت رياح أحزاني العاتية .. وأصابتها بالهلاك .. ! |
مُحزن هو أملي
|
من ..
دون الأوجاع .. تبقى الروح فوضى .. ! |
و هِلْ يُعود الأمل كما كِان ! |
مااجمل الوفاء
|
اللهم صل على محمد و ال محمد اين كنا و اين سنصل |
انفراط العقد
اتمنى لملمته |
مثلما تلملم أحلامك ..
سيسهل عليك كل شئ .. ! |
كعملية الري بالتنقيط
هكذا أعيش على قطرات هطولهم الندي |
هُناك نجاح عندما يكن هناك امل
|
ألمح الغسق .. وأتقاسم الأوجاع .. مع بنات أفكاري .. ! |
يوم استعادة الأنفاس
|
بَاقيةُ على ناصية الحلمْ .. أحتضنُ كلُ صباحات فَجري الباسمةَ .. لعل شفتاي تفقهُ معنى الفرح ... ! |
لم أحس بالعجز يوما
إلا وأن أقرأ تلك المفردات |
أُبصركْ في روحي بِغزارة ..
من قالْ بِأن الحُب أعمـى .. ! |
اعلان هدنة بين العقل والقلب
|
همسات حنين تلسعني الى حيث ركبك الازلي ..وشوق وحب الى مرقدك ...يا من كان للطوامير رفيق
|
تغرد عصافير الحُزن ..
وتحلق طرباً بين أضلع الصدر .. وبين الأهداب .. دمعة تحنُ إلى سجدة سكون .. على خدي الأيمن .. والأيسـر.. ! |
صمت موجع
وحيرة صمـآء |
مُنتظره الامل ...1
|
حينما أجالسُ نفسي .. أبكي .. وكأنني أجالس الحُزن .. ! |
أشتعل ناراً وقلبي يخشى الذبول
|
غصآت الحنين ....!
|
يوم انجاز المهمات
|
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:59 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024