وجــع الانتظار .
|
ثوران الفقدّ ... يزفرُ حمم ألمّ .. حارق .. لأرضكِ ياشهــدّ .. ! |
رغم الافراح الليله
ألا ان الفرح الأكبر عودة النبض |
عنواني لهذا اليوم
اقف معزيا زوار الامام الهمام موسى الكاظم عليه السلام |
بي رَغبةُ ..
أنْ أُعيدْ تَرتيبْ أظافري .. التي شَوهُتها قَلقاً عليكْ .. لأغرُسها في عُنقْ .. الغِيابْ .. ! |
البعيد عن القلب بعيد عن العين .
|
أعلقنـي على باب الأمنيات ..
علها تُمطرني ذات مساء .. ! |
أعاتب النفس فقد قسوت عليهم
|
أبحثُ عن إحساس .. يُحتويني بعين قلبْ .. لآ بقلب عينْ .. ! |
|
بِودي أنْ أبتر أصابع الوقَتْ .. فَعقاربُها تُزعجني ... ! |
أنباض الرحيـل .
|
كل المنافذ تؤدي إلى طريق مسدود ...
إلا جنة صبري .. تمنح الإنتظـار جرعة ألمْ صامته .. ! |
سلام الله على موسى بن جعفر
ويلاه تصب دموعنا ويلاه واويلي على المسموم |
عنواننا اليوم ...سيرا اليك زحفا ..ودون الاوجاع والآآآآآآآآآآآهات
الى ضريحك ...وقبر الطوامير |
كَهَشاشة الورقْ ..
هي قُلوبُنا .. فَرفقاً بِنا يَارحْ القَهرْ .. ! |
عنوان يومي لك يامولاي ورفيق الروح موسى ابن جعفر لاتجد إنسان إلا وقد مرت به لحظات ينعقد فيها لسانه مهما كان بليغا ويلجم فمه فتنهمر لدموع وتتكلم لتعبر عن مكنونان النفس بأوضح بيان وبما يعجز أن يفصح عنه اللسان لو نطق فدموع الفرح ودموع الحزن ودموع الخشية والخشوع أفضل ترجمان لتلك الأحوال.... فلنطلق الدموع لتتكلم عن إيماننا وولائنا وخوفنا...عن رغبتنا وشوقنا... عن ندمنا وتقصيرنا... لتحلق بنا تلك الدموع في آفاق سامية من الخشوع اليلة ليلة الدموع والحزن في حب محمد والة الاطهار كل شيء في الكون باك اليلة ..فلماذا لا نبكي نحن السماء باكية بأمطارها..الأرض باكية بعيونها وبحارها ومحيطاتها..الحجارة القاسية تبكي عندما تلين فتتفجر منها الأنهار..إذا فلنبك نحن و لتكن دموعنا دموع تنهمر من خشية الله فالبكاء علامة على الإخلاص لتكن دموعنا دموعا تحرم أجسادنا على النار فالنار لا يلجها من بكى خشية الله لتكن دموعنا دموعا تغسل القلوب من الذنوب فتجلي الأحزان وتلين القلوب.. لتكن دموعنا دموعا تنزل عند الإقدام على المعاصي فنكف عنها خوفا من الله.. لتكن دموعنا دموعا تنهمر لتذكرنا من نحن وتذكرنا بذنوبنا وجرمنا في حق أنفسنا..لتكن دموعنا دموعا تنزل عند إقبالنا على ربنا وإخلاصنا في العبادة لتكن دموعنا اليلة لفاطمة ومظلوميتها التي لم ولن تنقضي ابدا |
السلام على باب الحوائج موسى بن جعفر
|
عظم الله اجورنا واجوركم في استشهاد باب الحوائج موسى بن جعفر سلام الله عليه |
مثابين ان شاء الله
سيكتشفون ولو بعد حين |
أتدلى من عنقودّ القهر ..
تتقاذفني نسائمُ أحلامي .. وتقتلعُني رياحُ حزن لا تُـبقي ولاتذرّ ... ! |
عودة النبض
|
أكثر ما أخافه على نفسي ..
أن أبتلع المزيد من الحُزن .. فأهلكْ .. ! |
بناء الحلم ..
|
استكشاف النقاء
|
صباح نديّ .. !
|
الحنين ..
______________ |
يوم التقاط الأنفاس
|
خُدوشكْ يَاحُزن.. لَمْ تَمنحنا سوى النزف... بِبطء ... حتى المَوت .. ! |
أوصى الملا كاظم الأزدي البغدادي أن يكتبوا على كفنه شعره التالي:
.... أنا مذنبٌ، أنا مجرمٌ، أنا عاصي هو غافرٌ، هو راحمٌ، هو كافي قابلتهنّ ثلاثة بثلاثة وستغلبن أوصافُه أوصافي |
أبتسم بعز الانتظار .
|
وداع ذكريات الماضي
|
يوم الجوع هه
|
يوم العدل والمساواة ...هو عنواني
|
أكثر مايؤلم ..
أن الذاكـرة محشوة بحكايات حُزن .. لانهاية لهـا .. ! |
يوم انجاز المهمات
|
يارب .. إنزع عني كل ألم ينغز بصدري .. وأخرسنـي حين أغفو على تمتمات الفقدّ .. فما عدت أطيق تشنجات الإنتظار .. ! |
يوم المهمات المتعدده
|
من قال بِأن الحزن لأيسأمْ ...
من قال بِأن الفرح ... في وهجهِ لآ يمــوت... ! |
يوماً خلا من ما نصبوا اليه ...؛؛
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:46 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024