![]() |
أفتح نوافذ أحلامي ،،،،
لأراك تنتفض نحوي ،،،، فنطوي صفحة الآهات ،،، برفقة أشعة قمرية ...... |
وطرق احد بابي بلا صوت او يد تسالت يا طارق من انت فما رد عله غريبا تائها ياهذا قلت ابتعد فما بالبيت اهل الا الحزن لا احد وعاد يطرق بابي سراعا مجتهد عله فقير يستطعي لقمة للجوع تسد او هدمة تحميه من قارص برد او جريحا نزف دمه به اشتد ينازع سكرات الاه بلا عد او لعله غريقا في بحر هاج وارعد تحطمت سفينته وصار يستنجد او عطشانا لضي في سماء مظلم بالموت البد يبحث عن بصيص امل به روحه تتجدد عن نظرة لحبيبه الذي اضاع الديار والبلد او هو قائد مغوار يبحث عن جيوشه والجند عن طلقة رحمة الى قلبه الملكوم تسدد فقلت يا طارق ارحل فانني فقير تائه ضائع حزين الى الابد بلا روح ضعيف حقير خاوي الجسد ابتعد الى اقصى حد الى السما بلا ابعد لا تطلب مني يا طارق او تتوعد فان لي حبيبا هاجرني وسكن اللحد وسكنت معه كلي وازود |
اقتباس:
كأنت .. ! |
إرسمني في عينيك ..
حُلماً .. لأرسمك في روحي حقيقة .. ! |
كـ قماش مخمليّ أنا ..
أُظهرُ البريق أمام عيون المارة .. وأخفي كل بقايا الوجع .. حتى أرى الثغور تبتسمْ .. ! |
صبـــاحي شوق
لا يظل صاحبه وأنا لا ظل لي ولا ظليل فيه بعدك ! |
أكثر مايصيبُ قلبي بالغصة ..
أن تكون ملامحـي .. مجرد مرآة عاكسة .. لـِ شئ لا أشعر به أبداً .. ! |
لايهمْ أن أكون ..
حبيسة أدراج الإنتظار .. فالإنتظار الشاسع لكْ .. يمتدُ كـ إمتداد الأرض .. والسماءْ في عيني .. ! |
حين اتعثر بالحلم
اقع فوق ارض حزينة ملبدة سمائها بغيوم الالم |
منذ عرفتكْ ..
وأنا أكثرُ .. من الإلتفات حولي .. فقدّ أكسبني وجودك .. عاداتُ مُقلقة .. كُنت في غنـى عنها .. ! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:19 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025