![]() |
كلمة ( قد يكون ) تعتبر من الظنيات
و نحن لا ننكر انهم رجعوا لكن اردت اعطيك نوع من دروس علم الحديث و هو رواية الثقة المدلس اذا انفرد برواية لا تقبل فقط إلا اذا قال حدثني انا الان اركز على رواية البخاري و منها اثبت رجوع الناس الى رسول الله صلى الله عليه وسلم و منهم عمر و ابو قتادة. |
اقتباس:
|
اقتباس:
نعم هم هربوا ثم رجعوا فماذا تريد اكثر من ذلك المهم قول الشيعة صحيح بأن عمر هرب سواء رجع أم لم يرجع لكن هل الامام علي عليه السلام هرب كما هرب عمر ؟؟؟ هنا الفرق و هنا المقارنة |
نعم عمر هرب و ولى الادبار ثم رجع كما في رواياتكم
و رجاء لا تكرر في نقاط انتهينا منها لكنك لم تجاوب على اسئلتي و خصوصا السؤال الثالث , و اما الموضوع التالي سيكون عن عمر في احد. |
اقتباس:
و انت تستخدم اسلوب التطفيش و اللف حتى يمل منك محاورك فكم مرة انت تسأل هذا الأسئلة و نحن نجيبك ؟ و لا تحاول انك تهرب الى الخلف و أما سؤال الثالث اقتباس:
فالمسلمين يختلفون عن المؤمنين قد يكون مسلم لكنه ليس بمؤمن و قد يكون مؤمن و في نفس الوقت مسلم و لم يثبت ان عمار و ابي ذر و المقداد و سلمان و جابرمن الهاربين بسند صحيح او بسند متواتر او بأحاديث ضعيفة معضدة ترتقي الى الحسن لان المذكور ( ناس ) و لم يوضح من هم الناس ؟ لكن وضح ان عمر كان منهم :) فعليك أن تثبت بحديث صحيح يذكر اسمائهم او بحديث متواتر و انا اقبله اذا كان متواتر و أما سلمان و المقداد و عمار اتفقت الشيعة و السنة ان الجنة تشتاق اليهم و مدار ايمان عمر و غيره مختلف عند الشيعة و السنة و لماذا هربت عن تجبين اصحابه في غزوة خيبر ؟ و اراك للمرة الثانية تهرب منها المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبد الله أبو عبد الله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص [ جزء 3 - صفحة 40 ] ح 4340 ( أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه : قال : سار النبي صلى الله عليه و سلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله تعالى عنه و بعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر و أصحابه فجاءوا يجبنونه و يجبنهم فسار النبي صلى الله عليه و سلم الحديث هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح ). بعد هذ الحديث و هو متواتر لن يفيدك شيء |
و لم يثبت ان عمار و ابي ذر و المقداد و سلمان و جابرمن الهاربين بسند صحيح او بسند متواتر او بأحاديث ضعيفة معضدة ترتقي الى الحسن
لان المذكور ( ناس ) و لم يوضح من هم الناس ؟ لكن وضح ان عمر كان منهم :) فعليك أن تثبت بحديث صحيح يذكر اسمائهم او بحديث متواتر و انا اقبله اذا كان متواتر و ايضا لم يثبت انهم ثبتو فلا توجد رواية على هذا و لكن اقول اننا نحسن الظن بهم و نعتبرهم ممن لبو دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم و رجعو لانني لم اجد في الروايات الصحيحة غير الثلاثة الذين ذكرتهم ممن لم ينهزمو و اما البقية فثباتهم في رجوعهم . و قولك انني الف و ادور فهذا الكلام موجه اليك لانك ما زلت لم تثبت ان الراجعين لا يعتبرو من الثابتين. و اما قولك ماذا يدل ان عمر رجع مع الناس و ابو قتادة , لان الرواية تقول ان عمر كان في الناس. و انني اتعجب من سؤالك هذا و ذلك لان لفظ الرواية واضح و لانك قلت لي قبل قليل انك تقول ان عمر رجع فكيف تاتي و تقول ما الذي يدل ان عمر رجع مع الناس!!؟؟؟ |
اما بخصوص خيبر فانني افضل ان اتكلم عن احد ثم عن خيبر |
بسم الله وصلّ اللهمّ على آلِ بيتك الطيبين الطاهرين السلام عليكم إخوتي الأعزاء حسبما أرى من نتيجة الحوار عن يوم حنين، فإن الأخ محمد حفظه الله إن يتبع إلا الظن في تحليلاته ولم يثبت يقينا أنّ عمر أصلا قاتلَ في يوم حنين بتاتا أولا إن كان ربطك أخي العزيز رجوع عمر برجوع أبي قتادة فهذا ليس من الإنصاف حيث أنّ في الحديث الصحيح أنّ أبي قتادة كان يقاتل كالأسد في يوم حنين حتى تخلّص من الذي إعتصره بعد ما خلّص أحد المسلمين الذين لم يفروا كما فرّ عمر الذي لم يثبت أنه قاتل إبتداءً، وبما أنّ هذا المسلم؟ وأبي قتادة كانوا يقاتلون بعيدا عن الرسول(ص)وبعيدا عن الذين حوله لأنهم كانوا قريبا من الذين ولوا الأدبار حيث وجد عمر بينهم وسأله متعجبا مابال الناس؟فأجابه عمر ليواري فظيحته بأنه أمر الله،حينها قد إنتهت المعركة وعاد من عاد بعد نصر المؤمنين الذين صمدوا وليس الذين ولوا الأدبار، وهذا وصف شنيع على من إتصف به ولايمكن أن يكون الله وصف هؤلاء بالمؤمنين، إذًا أبي قتادة والمسلم الذي أنقذه وغيرهم ممن كانوا يقاتلون هم المؤمنين، والذين ولوا الأدبار مسلمين جبناء، وليس لك الحق أن تذكر أسماء وتتهمهم أنهم من الذين فروا وليس لديك دليل على ذلك، وإنما لدينا دليل واضح في صحاحكم بأنّ عمر فرّ وولى دبره ولكنه عاد بعد إنتهاء المعركة وهذا أقرب للمنطق من تخمينك الذي تحاول جاهدا بأن تلمع صورةعمر فيه وتزعم أنه رجع ليقاتل من غير دليل قرآني أو ما صحّ من الحديث ثانيا أرى أنّ الأخ كتاب بلا عنوان قد ذلل لك جناحه كثيرا وأراد أن ينتهي من تلك النقطة فوافقك على أنّ عمر هرب ثمّ رجع بعد أن سمع صوت رسول الله(ص)يناديهم وليس يوجد دليل على ذلك أصلا لا في القرآن ولا في الحديث الصحيح، لذلك أراد منك الزبدة بعد عنادك أنّ عمر هرب وولى دبره وهذا المهم وكفى وهنا أسألك أخي العزيز محمد، هل تقسم بأغلظ الأيمان على أنّ عمر في يوم حنين رجع ليقاتل؟ وآخر نقطة أنه مللنا من تكرار نفس الإجابات فرجاء دعنا ننهي قضية شجاعة وبطولات عمر بمعركة خيبر وبعدها ننتقل إلى موضوع الخلافة وهو الأهم أعزائي والسلام |
اقتباس:
محاورنا يستخدم بنفس اسلوبهم الملل طفش محاورك لكي يترك الحوار و تنتصر فهذا اسلوبهم نخن نتحاور بعقلانية و بالبراهين و دائما يهرب الى صحابة غير عمر حتى يغطي على عمر بأفعال الصحابة الاخرين اقتباس:
حتى يخفف من معاناة هروب عمر اقتباس:
المستدرك على الصحيحين المؤلف : محمد بن عبد الله أبو عبد الله الحاكم النيسابوري الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1411 – 1990 تحقيق : مصطفى عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 4 مع الكتاب : تعليقات الذهبي في التلخيص [ جزء 3 - صفحة 40 ] ح 4340 ( أخبرنا أبو العباس محمد بن أحمد المحبوبي بمرو ثنا سعيد بن مسعود ثنا عبيد الله بن موسى ثنا نعيم بن حكيم عن أبي موسى الحنفي عن علي رضي الله عنه : قال : سار النبي صلى الله عليه و سلم إلى خيبر فلما أتاها بعث عمر رضي الله تعالى عنه و بعث معه الناس إلى مدينتهم أو قصرهم فقاتلوهم فلم يلبثوا أن هزموا عمر و أصحابه فجاءوا يجبنونه و يجبنهم فسار النبي صلى الله عليه و سلم الحديث هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه تعليق الذهبي في التلخيص : صحيح ). |
أولا إن كان ربطك أخي العزيز رجوع عمر برجوع أبي قتادة فهذا ليس من الإنصاف حيث أنّ في الحديث الصحيح أنّ أبي قتادة كان يقاتل كالأسد في يوم حنين حتى تخلّص من الذي إعتصره بعد ما خلّص أحد المسلمين الذين لم يفروا كما فرّ عمر الذي لم يثبت أنه قاتل إبتداءً، وبما أنّ هذا المسلم؟ وأبي قتادة كانوا يقاتلون بعيدا عن الرسول(ص)وبعيدا عن الذين حوله لأنهم كانوا قريبا من الذين ولوا الأدبار حيث وجد عمر بينهم وسأله متعجبا مابال الناس؟فأجابه عمر ليواري فظيحته بأنه أمر الله،حينها قد إنتهت المعركة وعاد من عاد بعد نصر المؤمنين الذين صمدوا وليس الذين ولوا الأدبار، وهذا وصف شنيع على من إتصف به ولايمكن أن يكون الله وصف هؤلاء بالمؤمنين، إذًا أبي قتادة والمسلم الذي أنقذه وغيرهم ممن كانوا يقاتلون هم المؤمنين، والذين ولوا الأدبار مسلمين جبناء، وليس لك الحق أن تذكر أسماء وتتهمهم أنهم من الذين فروا وليس لديك دليل على ذلك، وإنما لدينا دليل واضح في صحاحكم بأنّ عمر فرّ وولى دبره ولكنه عاد بعد إنتهاء المعركة وهذا أقرب للمنطق من تخمينك الذي تحاول جاهدا بأن تلمع صورةعمر فيه وتزعم أنه رجع ليقاتل من غير دليل قرآني أو ما صحّ من الحديث
ثانيا أرى أنّ الأخ كتاب بلا عنوان قد ذلل لك جناحه كثيرا وأراد أن ينتهي من تلك النقطة فوافقك على أنّ عمر هرب ثمّ رجع بعد أن سمع صوت رسول الله(ص)يناديهم وليس يوجد دليل على ذلك أصلا لا في القرآن ولا في الحديث الصحيح، لذلك أراد منك الزبدة بعد عنادك أنّ عمر هرب وولى دبره وهذا المهم وكفى المشكلة انكم لم تردو على الردود ردا علميا فمرة تقولون ان الرجوع ليس من الثبات و تنسون ان الرسول صلى الله عليه وسلم طلب منهم الرجوع فان كانو غير مؤمنين فلماذا طلب منهم عليه السلام الرجوع و لماذا لبو دعوته. اما قولك ان ابي قتادة لم ينهزم فهذا غير صحيح ابوقتادة نفسه يقول:( انهزم المسلمين و انهزمت معهم ) ثم يقول لحقت عمر اي انه بعد ان ابتعد عن المكان مع بعض المسلمين وجد ان عمر منهم اي في الناس و ان لم يكن انهزم فلماذا قال:( فلما رجعنا الى الرسول صلى الله عليه وسلم) و اما قولك انه كان انما يقاتل في مكان بعيد ثم وجد عمر هناك مع بعض الناس فهذا ايضا قول غير معقول لان لو كان هذا صحيحا فهذا يعني ان عمر كان في ساحة القتال و هذا يناقض كلامك و الا كيف يكلم ابو قتادة الذي يقاتل, ثم قولك ان عمر لم يقاتل فهذا غير صحيح و لفظ الرواية لا يدل على هذا و الا لما سمي اصلا فرارا انما سمي تخلفا و لم يثبت ان هناك من المسلمين من تخلفو عن حنين كما حصل في الخندق وهذا ايضا يناقض كلامك. اما قولك ان عمر يقول انه امر الله فقد اجبت عن هذا و ابو قتادة ليس جاهلا الى هذه الدرجة لانه يعلم ان هذا انما هو من الذهول لما اصاب المسلمين و من التحسر. و اما قولك ان تلك الاسماء لم تفر فنعم لانهم رجعو و الا راجع الروايات فانه لم يثبت ان احدا من المسلمين قعد مع الرسول صلى الله عليه وسلم بعدما رمتهم هوازن وثقيف بالنبال الا اولئك الثلاثة(و لا حتى تلك الاسماء) و اما البقية فرجعو بعدما ناداهم الرسول صلى الله عليه وسلم (منهم ابو قتادة وعمر) فثباتهم في رجوعهم و تلبيتهم نداء الرسول صلى الله عليه وسلم وان كانت عندك رواية صحيحة تذكر تلك الاسماء مع العباس و الامام علي و ابوسفيان بن الحارث فاتي بها و الدليل ان الناس قد انهزمو ثم رجعو هي الاية الكريمة فالاية تقول ان الله نصر المؤمنين و انزل السكينة عليهم الم يكن المهاجرين و الانصار الذين لبو دعوة الرسول صلى الله عليه وسلم من المؤمنين و الا لما رجعو ان لم يكونو من المؤمنين . و اما قول الاخ كاتب بلا عنوان انني الف و ادور فاسال نفسك هذا السؤال لانكم متخبطون في اجاباتكم فتارة تقولون ان عمر ولى و لم يرجع و تارة هرب و لم يرجع وتارة هرب هو و ابو قتادة لم يهرب و الاخ هنا يقول انه لم يقاتل اصلا اي تخلف تارة تقولون ان المهم ان الامام علي كان بجانب الرسول صلى الله عليه وسلم طول الوقت و الاخ عاشق ال14 يقول اتركك من هذا الموضوع و ركز على الخلافة فاسال نفسك يا اخ كاتب بلا عنوان من الذي يلف ويدور . و اما اتهامك انني اتهرب من خيبر فهذا غير صحيح فكل ما قلته ان نركز على احد لانني قد بحثت ووجدت اربع روايات تثبت ثبات عمر في تلك المعركة و لكن بما انك مصر على خيبر فليس عندي اي مشكلة . و عموما يا اخ عاشق ال14 ان كنت مصرا على ان الرجوع هو ليس من الثبات فاتي لي برواية صحيحة تثبت ثبات تلك الاسماء مع الرسول صلى الله عليه و سلم و الامام علي و العباس و ابو سفيان بن الحارث حينما بدات هوازن و ثقيف برمي النبال ؟ و سوف ابدا بالرد على ما قاله الاخ كاتب بلا عنوان بخصوص خيبر ان شاء الله. |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025