![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف وينهم ؟!! اماه لاتحزني سأقتل أبي ! |
خطية بقيلهم شوية يتؤنسون بيها
سلمت يمنيك اخي الفاضل |
السلام عليكم الحديث يشرح نفسه ويدل على ان مقصد زوجة الرسول بكلمة ( فينا) أي انا واخي ولاعلاقة لأبي بكر في الموضوع بل تقصد انا وأخي وثانيا في حديثها دليل على انها المقصودة في قصة الافك لو صح هذا الحديث
|
اقتباس:
حياك الله اختنا الفاضلة تقوى القلوب والله موذنبي الشغلة يم ماما هي قالت عتيق ماكان في الغار لو ماما تكذب : |
اقتباس:
وعليكم السلام طيب عزيزي العبقري تعال معي نفصل الحديث ونعيده مره اخرى : - كان مروان على الحجاز ، استعمله معاوية ، فخطب فجعل يذكر يزيد بن معاوية لكي يبايع له بعد أبيه ، فقال له عبد الرحمن بن أبي بكر شيئا ، فقال : خذوه ، فدخل بيت عائشة فلم يقدروا ، فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } . فقالت عائشة من وراء الحجاب : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ، إلا أن الله أنزل عذري . الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4827 خلاصة حكم المحدث: [صحيح] http://www.dorar.net/enc/hadith/مَا+...رْآن/+d1%2C2+p لاحظ معي عزيزي : اولا : ما أنزل الله فينا شيئا من القرآن ثانيا : إلا ( أداة استثناء ) تفيد الحصر ثالثا : أن الله أنزل عذري (مستثنى ) أمر آخر مهم تابع معي : فقال مروان : إن هذا الذي أنزل الله فيه : { والذي قال لوالديه أف لكما أتعدانني } هو حدد عبد الرحمن بن ابي بكر ولم يجمعهما سوية حتى تقول عائشة فينا ؟!! لانه تكلم عن شخص محدد مفرد واشار اليه فيكون قول عائشة بكلمة ( فينا ) هم آل ابي بكر . هل فهمت عزيزي يعني جوابك غير موفق :p |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اماه لاتحزني سأقتل أبي |
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم كن لوليك الحجة بن الحسن (صلواتك عليه وعلى آبائه)في هذه الساعة وفي كل ساعة ولياً وحافضاً وقائداً وناصراً ودليلاً وعيناً حتى تسكنه أرضك طوعاً وتمتعه فيها طويلاً وهب لنا رأفته ورحمته ودعائه وخير برحمتك يا أرحم الراحمين |
قويه والله أحسنتم عزيزي ماذا نفعل بأعتراف أمكم عائش يا سلفيه |
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف |
اقتباس:
المهم عدت الى تفسير فتح الباري ووجدته مطابقا لتفسيري وماكتبته سابقا كان مني حسب فهمي للحديث وبالنسبة لصيغة المفرد في كلام مروان فهي للتقليل واستصغار شأن عبد الرحمن ورد عائشة عليه بصيغة فينا انما قصدت أنا وابني والله أعلم ثانيا لو افترضنا أن القصد هو آل ابي بكر فيكون الحديث قد أكد حادثة الافك فلما أنزل الله تعالى هذه الآية في براءتي قال الصديق وكان ينفق على مسطح لقرابته وفقره: والله لا أنفق عليه شيئاً أبداً بعد الذي قال لعائشة ما قال فأنزل الله تعالى {وَلا يَأَتَلِ أُولُوا الفَضلِ مِنكُم وَالسِعَةِ أَن يُؤتوا أُولي القُربى} إلى قوله {أَلا تُحِبّونَ أَن يَغفِرَ اللهُ لَكُم} 22-24 سورة النور فقال أبو بكر: والله إني أحب أن يغفر الله لي فرجع إلى مسطح النفقة التي كانت عليه وقال: لا أنزعها منه أبداً رواه البخاري ومسلم تفسير القرآن لأبي الحسن علي الواحدي النيسابوري |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:06 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025