![]() |
فكر وتأمل يا أخ اذا كان فاطمة الزهراء غاضبة على امام علي فلماذا علاقة بينهما المودة ولماذا امرت امام علي صلاة عليها ودفنها بدون ابي بكر ان سصلي عليها ولماذا عاشا معا!!؟ وانت تعلم ان غضب انسان يؤدي الى الكراهية بالرغم علاقتهما لا يدل على انقسام بين علي وفاطمة
وانت تعلم هذا اسلوب من فاطمة الى امام علي دليل واضح " ان الله يرضى من رضا فاطمة" وانتهى نقاش مع امام علي كما تعلم ان فاطمة الزهراء راضية من امام علي ودليل من اسلوبها وتعامل مع امام علي وعلاقتهما المودة والأحترام متبادل والأن ندخل الموضوع صحابة هم سبب الرئيسي الفتنة وهجوم دار فاطمة وطبعا فاطمة غاضبة ولم ترضى من صحابة ولا تنسى فدك الحق فاطمة الزهراء واخذها ابي بكر وغريب منك تأتي من رويات الشيعية يتضح غصب فدك!!! |
اقتباس:
و لم يثبت عندنا ضرب فاطمة و لا كسر الضلع و لا اسقاط جنينها فكل ما ذكره هو من النظام و هو معتزلي مجروح و كلامه بلا اسناد و بينه وبين الحادثة 200 سنة و ابن ابي دارم و هو ضعيف و قد نقلها بلا اسناد و بينه وبين الحادثة ايضا 200 سنة تقريبا فلا يصح منها شيء و الغريب ان تاتي و تقول انه مشهور عندنا !!!!! و المشهور عندنا انه مات في حياة الرسول صلى الله عليه وسلم و قد ذكرت الادلة على ذلك في اجاباتي السابقة |
اقتباس:
|
اقتباس:
الدليل لووووووووووووووووووووو سمحت تحياتي واحترامي |
اقتباس:
|
اولا الزبير بن بكار عندنا ثقة
ثانيا ليس كل الروايات عن الزبير بن بكار ثالثا التحسين يعني ان للقصة اصل رابعا كثرة الروايات دالة على ان للموضوع اصل خامسا الروايات من كتبكم : 1. يقول المؤرخ الإمامي أحمد بن ابي يعقوب في تاريخه تحت ذكر حوادث سنة 17 في خلافة عمر بن الخطاب رضي الله عنه : وفي هذه السنة خطب عمر الى علي بن أبي طالب أم كلثوم بنت علي ، وأمها فاطمة بنت رسول الله ، فقال علي : أنها صغيرة ! فقال : إني لم أرد حيث ذهبت ، لكني سمعت رسول الله يقول : كل نسب وسبب ينقطع يوم القيامة إلا سببي ونسبي وصهري ، فأردت أن يكون لي سبب وصهر برسول الله ، فتزوجها وأمهرها عشرة آلاف دينار ج1ص149ـ50 . 2. محمد بن يعقوب الكليني في الكافي ، بأن علياً زوج أبنته أم كلثوم من الفاروق رضي الله عنه كتاب النكاح ، باب تزويج أم كلثوم ج 5 3.عن سليمان بن خالد أنه قاتل : سألت أبا عبد الله الإمام جعفر الصادق رضي الله عنه عن أمرأة توفي زوجها أين تعتد في بيت زوجها أو حيث شاءت ؟ قال : بل حيث شاءت ، ثم قال : أن علياً لما مات عمر أتى أم كلثوم فأخذهل بيدها فأنطلق بها الى بيته الكافي في الفروع كتاب الطلاق باب المتوفي عنها زوجها ج6ص 115ـ 116 ، 4. وأورد هذه الرواية شيخ الطائفة الطوسي في صحيحه الأستبصار / أبواب العدة باب المتوفي عنها زوجها ج3 ص 353 ، 5.رواية ثانية عن معاوية بن عمار ، وأوردها الطوسي في تهذيب الأحكام باب عدة النساء ج8 ص 161 6. ويروي الطوسي عن جعفر الصادق عن أبيه أنه قال : ماتت أم كلثوم بنت علي وأبنها زيد في ساعة واحدة لا يدري أيهما هلك قبل ، فلم يورث أحدهما من الآخر وصلى عليهما جميعاً تهذيب الأحكام كتاب الميراث ، باب ميراث الغرقى والمهدوم ، ج9ص 262 7. و ممن ذكر الزواج: وذكر هذا الزواج من محدثي الإمامية وفقهائها السيد مرتضى علم الهدى في كتابه الشافي / ص16 ، وفي كتابه تنزيه الأنبياء / ص 141 . وأبن شهر آشوب في كتابه مناقب آل أبي طالب هو رشيد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن شهر آشوب المازنداني صاحب كتاب المناقب وغيره وهو عند الشيعة شيخ مشايخ الإمامية وإمام عصره ووحيد دهره! . والأردبيلي في كشف الغمة في معرفة الأئمة ص10 . والمقدس الأردبيلي في الحديقة ص 277 ط طهران . والقاضي نور الشوشتري الذي يسمى الشهيد الثالث في كتابه مجالس المؤمني ، يقول الشوشتري أن النبي أعطى بنته لعثمان ، وإن الولي زوج بنته من عمر ص82_ 85 ط طهران وذكر هذا الزواج في كتابه مصائب النواصبص 170 والسيد نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعماية والملا باقر المجلسي في كتابه بحار الأنوار/ باب أحوال أولاده وأزواجه ص621 والمؤرخ الإمامي المرزا عباس علي القلي في تاريخه . ومحمد جواد الشري في كتابه أمير المؤمنين ص 217 تحت عنوان علي في عهد عمر ، وأنظر تاريخ طراز مذهب / للمرزة عباس القلي / باب تزويج أم كلثوم من عمر بن الخطاب . والعباسي القمي في ج 1ص 186 فصل 6 عنوان ذكر أولاد أمير المؤمنين . وغيرهم مما بلغ عددهم حد التواتر . و عند ابن ابي الحديد : في شرح نهج البلاغة : إن عمر بن الخطاب وجه الى ملك الروم بريداً فاشترت أم كلثوم أمرأة عمر طيباً بدنانير ، وجعلته في قارورتين وأهدتهما الى أمرأة ملك الروم فرجع البريد إليها ومعه مليء القارورتين جواهر ، فدخل عليها عمر وقد صبت الجواهر في حظنها فقال ك من أين لك هذا ؟ فأخبرته فقبض عليه وقال : هذا للمسلمين ، قالت : كيف وهو عوض هديتي ؟ قال : بيني وبينك أبوك ، فقال علي عليه السلام : لك منه بقيمة دنانيرك والباقي للمسلمين جملة لأن بريد المسلمين حمله ج4 ص 575 . وأخرى ويروي أبن أبي الحديد أن أبن عباس قال : حين طُعن عمر طعنه أبو لؤلؤة الفيروز المجوسي سمعنا صوت أم كلثوم بنت علي وهي تقول : واعمراه ، وكان معها نسوة يبكين فارتج البيت بالبكاء ، فقال عمر: وهو طريح : ويل أم عمر إن لم يغفر الله له ، فقلت أي أبن عباس : والله إني لأرجو ألا تراها إلا مقدار ما قال تعالى : وإن منكم إلا واردها لقد كنت تقضي بالكتاب وتقسم بالسوية ، فقال عمر :أتشهد لي بهذا يا أبن عباس ؟ فضرب علي عليه السلام بين كتفي وقال : أشهد ، وفي رواية .. لم تجزع يا أمير المؤمنين؟ فوالله لقد كان إسلامك عزاً وإمارتك فخراً ، ولقد ملأت الأرض عدلاً ، فقال: أتشهد لي بهذا بهذا يا أبن عباس ؟ قال ، فكأنه كره الشهادة فتوقف ، فقال له علي عليه السلام : قل نعم وأنا معك ، فقال نعم . ج3 ص 607 . |
اقتباس:
وهل هناك تقييد في الحديث وهو على اطلاقه ؟ واي إمرأة هذه التي تعلم انها ستفارق الدنيا بعد ابيها مباشرة وتطلب الدنيا وتغضب لها وهي سيدة نساء اهل الجنة وسيدة نساء العالمين ؟ اليس هذا قمة في الطعن وتجعلوا لصحابتكم الزهد واكثرهم فاسقون كنزوا من الدنيا ماكنزوا ..!! مالكم كيف تحكمون ! |
و قد اق المجلسي بهذا حتى قال ان انكار ذلك عجيب :
أقول: بعد إنكار عمر النص الجلي وظهور نصبه وعداوته لاهل البيت عليهم السلام يشكل القول بجواز مناكحته من غير ضرورة ولا تقية، إلا أن يقال بجواز مناكحة كل مرتد عن الاسلام، ولم يقل به أحد من أصحابنا، ولعل الفاضلين إنما ذكرا ذلك استظهارا على الخصم، وكذا إنكار المفيد رحمه الله أصل الواقعة إنما هو لبيان أنه لم يثبت ذلك من طرقهم، وإلا فبعد ورود ما مر من الاخبار إنكار ذلك عجيب. وقد روي الكليني، عن حميد بن زياد، عن ابن سماعة، عن محمد بن زياد، عن عبد الله بن سنان، ومعاوية بن عمار، عن أبي عبد الله عليه السلام قال: إن عليا لما توفي عمر أتى ام كلثوم فانطلق بها إلى بيته. وروى نحو ذلك عن محمد بن يحيى وغيره عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن الحسين بن سعيد، عن النضر بن سويد، عن هشام ابن سالم، عن سليمان بن خالد، عن أبي عبد الله عليه السلام والاصل في الجواب هو أن ذلك وقع على سبيل التقية والاضطرار ولا استبعاد في ذلك، فإن كثيرا من المحرمات تنقلب عند الضرورة وتصير من الواجبات،بحار الانوار للمجلسي ج42ص109 و لكن الغريب انه ياتي و يقول انه لم يثبت عندنا و هذا قول باطل عجيب و ساعطي دليلا واحدا صحيحا من كتبنا : 3843 حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن يونس عن ابن شهاب وقال ثعلبة بن أبي مالك إن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قسم مروطا بين نساء من نساء أهل المدينة فبقي منها مرط جيد فقال له بعض من عنده يا أمير المؤمنين أعط هذا بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم التي عندك يريدون أم كلثوم بنت علي فقال عمر أم سليط أحق به وأم سليط من نساء الأنصار ممن بايع رسول الله صلى الله عليه وسلم قال عمر فإنها كانت تزفر لنا القرب يوم أحد المصدر : البخاري , كتاب المغازي باب ذكر ام سليط , الرابط :http://www.islamweb.net/newlibrary/d..._no=52&ID=2211 و مما ذكره علماء الشيعة انهم اثبتو ان عمر له ابناء منها : قال الشريف المرتضى عن الزواج وهذا إكراه يحل له كل محرم ويزول معه كل اختيار. ويشهد بصحته ما روي عن أبي عبد الله عليه السلام من قوله وقد سئل عن هذا العقد؟ فقال عليه السلام: ذلك فرج غصبنا عليه. وما العجب من أن تبيح التقية والاكراه والخوف من الفتنة في الدين ووقوع......... فأما من جحد من غفلة أصحابنا وقوع هذا العقد ونقل هذا البيت وأنها ولدت أولادا " من عمر معلوم مشهور. ولا يجوز أن يدفعه إلا جاهل أو معاند، وما الحاجة بنا إلى دفع الضرورات والمشاهدات في أمر له مخرج من الدين رسائل المرتضى ج3 ص149-150 وقال الطبرسي وأما ام كلثوم فهي التي تزوجها عمر بن الخطاب. وقال أصحابنا: إنه عليه السلام إنما زوجها منه بعد مدافعة كثيرة وامتناع شديد واعتلال عليه بشئ بعد شئ حتى ألجأته الضرورة إلى أن رد أمرها إلى العباس بن عبد المطلب فزوجها إياه كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى للشيخ الطبرسي ج1 ص397 وقال علي بن يونس العاملي مؤيدا للمرتضى قالوا: أنكح عمر ابنته، قلنا: قال المرتضى في كتابه الشافي: العقل لا يمنع إباحة نكاح الكفار، وإنما يمنع منه الشرع، وفعل علي أقوى حجة في أحكام الشرع على أنه لا يمتنع شرعا إنكاح الكافر قهرا لا اختيارا، وقد كان عمر على الاسلام ظاهرا وعمر ألح على علي وتوعده بما خاف علي على أمر عظيم فيه من ظهور ما لم يزل يخفيه، فسأله العباس لما رأى ذلك رد أمرها إليه فزوجها منه.كتاب الصراط المستقيم لعلي بن يونس العاملي ج3 ص1 وقال علي آل محسن وأما إذا قلنا بوقوع هذا الزواج كما هو الصحيح في رأينا، فلا يلزم أي محذور على أمير المؤمنين عليه السلام في أن يُكرهه عمر على تزويج ابنته أم كلثوم، ولا سيما إذا توعَّده عمر بالفرية والمكيدة، فإن الأمر يدور بين حفظ مقام الإمامة العظمى وبين تزويج ابنته، وحفظ مقام الإمامة أولى وأوجب.كتاب لله وللحقيقة للشيخ علي آل محسن ص141-142 وها هو الخوئي عالمكم المعاصر يقر بهذا الزواج السؤال : هل صحيح أن الخليفة الثاني قد تزوج من بنت الامام علي عليه السلام ؟ الجواب : هكذا ورد في التاريخ والروايات . المصدر: http://www.al-khoei.us/fatawa2/index.php?id=9 |
اقتباس:
|
اقتباس:
فهاهنا ترى عدم اشتمال النص على ذلك المقطع المزعوم المصرّح فيه أن فاطمة غضبت على علي (صلوات الله عليهما)، وأقصى ما يمكن أن يُتوهم منه أنها تعاتبه، وليس الأمر على وجه الحقيقة في هذا أيضا، فهو من قبيل "إياك أعني واسمعي يا جارة" الذي هو أسلوب بلاغي أدبي معهود في اللغة العربية عندما يريد المرء تعظيم أمر ما خطير قد وقع، فيتوجّه بالخطاب إلى جهة وهو يقصد غيرها. وقد استخدم الله تعالى هذا الأسلوب في قرآنه الحكيم إذ قال عز من قائل: "عفا الله عنك لمَ أذنت لهم حتى يتبيّن لك الذين صدقوا وتعلم الكاذبين". (التوبة: 43). وللوهلة الأولى يتوهّم المرء أن هذا الخطاب من الله تعالى لنبيه الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) هو نوع معاتبة، والحال أنه ليس كذلك، وإنما هو عتاب للذين تخلّفوا عن معركة تبوك، لكنه جاء على هذا النحو ليفهم المخلّفون فظاعة ما أجرموه بتخلّفهم. ولهذا الأسلوب البلاغي شواهد عديدة في كلام العرب. فراجع. وإنما استخدمته الزهراء (صلوات الله عليها) ليبقى موضوعه حيا في ذاكرة الزمان، كما حصل بحمد الله تعالى.][/COLOR]اما عن قولك انهما لم يغصباها حقها فانا مستعدة ان افتح معك موضوع كامل والحوار بيني وبينك حول فدك حق فاطمة الزهراء اذا اردت انت ان تبدا بتنزيل الموضوع وانا بالانتضار... |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:23 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025