![]() |
اقتباس:
|
"كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ ..اذا هو ابتلاء بالدرجه الاولى..
وهنا الله يامر بعد الاستعجال بالشر وهو ايضا بلاء وامتحان فتفطن ان هداك الله وتفطنت.." يا فداك يا علي الامتحان يفترض وجود خيارات والخيارات وضعها واضع الامتحان لانها لو لم تكن موجودة لما كان بعض الاشرار اختاروها اذن من وضع خيار الشر هو سبب ان هناك اشخاص مساكين اختاروه |
"وَيَدْعُ الإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَانُ عَجُولاً .."يا فداك يا علي ومن جعل في الانسان امكانية ان يدعو بالشر دعاؤه بالخير اليس الهك الذكي الخارق-الملحد الاعظم-
|
"لَا يَسْأَمُ الْإِنسَانُ مِن دُعَاء الْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌ .." هذا من حقه
|
"وَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الْإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأى بِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍ "
اما المادي العظيم فيخاطب الاله المزعوم -اذا مسه الشر- ويقول لو كنت ارحم الراحمين لما مسني الشر حتى لو انني سببت الشر لنفسي فانت كنت تنظر وسمحت بذلك ان يحدث فاما انك غير قادر على منعه او انك تريده فانت من اردت الشر-ملاحظة :كيف "تشهدون" ان محمد رسول الله وانتم لم تروه ولو مرة في حياتكم-راجعوا مقالتي الشهيرة "هل الإسلام عالمي؟" |
اقتباس:
كيف كانت أحوال مخترع الآيفون والآيباد في بداية حياته انظر وتأمل انظر الى الكثير من الناس اصابهم الشر لكن لم ييأسوا وبنوا مستقبلهم ماذا اذا يأسوا |
اقتباس:
فأعطاك الحرية في ما تفعل والحق هو هذا |
بس سؤال حسوني ممكن تشرحلي حالة رجل مريض يحتاج الى اخذ حقنة عبر العضلة وين الشر هنا الحقنة لو الم الحقنة حميد الغانم |
"انظر يا مكزوني وتأمل
كيف كانت أحوال مخترع الآيفون والآيباد في بداية حياته انظر وتأمل انظر الى الكثير من الناس اصابهم الشر لكن لم ييأسوا وبنوا مستقبلهم ماذا اذا يأسوا " نعم ولكن عندما قلت هذا من حقه اقصد حق الانزعاج من الالم -هل تحب التعاسة؟! |
"فأعطاك الحرية في ما تفعل"
الحرية تفترض الامكانية والامكانية تفترض وجود الخيارات ووجود الخيارات يفترض خلقها وخلق خيار الشر هو السبب الرئيسي لحدوث الشر فمن خلق خيار الشر الانسان العاجز ام خالق كل شيء |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 07:03 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025