![]() |
اقتباس:
على فكرة اخى الكريم سأل هذا السؤال وحاورت فية اكثر من مرة وفى الاخير لا اجد سوى الهروب والخروج عن الموضوع اخى شهاب لية شرط واحد فقط ان تجيب على سؤالى وانا فى المقابل اجيب عن سؤالك هل انت موافق على المناظرة فى هذا السؤال انتظر ردك |
أي سؤال ما هو السؤال الذي تسأله
|
اذكر اسماء لقتلى قتلهم ابوبكر و عمر في المعارك الاسلامية زمن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
اليس هذا سؤالك اخى الطيب انا اقصد هذا السؤال |
انت لم تفهم قصدي انا قصدت ما هو سؤالك انت لي ؟
|
انا اقصد سؤالك اخى ابو شهاب
انا لايوجد عندى سؤال |
اقتباس:
وركز المشركون حملتهم على رسول الله صلى الله عليه وسلم يريدون قتله حتى خلصوا إليه فرماه عتبة بن أبي وقاص بالحجارة حتى وقع لشقه فأصيبت رباعيته وهي السن التي تلي الناب وكلمت شفته السفلى, وضربه عبد الله بن شهاب فشجه في جبهته فجعل الدم يسيل على وجهه الشريف فأخذ يمسح الدم وهو يقول: كيف يفلح قوم خضبوا وجه نبيهم وهو يدعوهم إلى ربهم, وأصاب ابن قمئة وجنته فدخلت حلقتان من حلق المغفر فيها, وضرب رسول الله على عاتقه فحماه الدرع ولكنه وقع من شدة الضربة في حفرة من الحفر التي عملها أبو عامر ليقع فيها المسلمون وهم لا يعلمون فأصيبت ركبتاه. حدث هذا كله في لحظات ثم أخذ المسلمون يفيئون إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذ على بن أبي طالب بيد رسول الله ورفعه طلحة بن عبيد الله حتى استوى قائما, ومص مالك بن سنان الدم عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم ازدرده فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من مس دمي دمه لم تصبه النار, ونزع أبو عبيدة بن الجراح إحدى الحلقتين من وجه رسول الله فسقطت ثنيته ثم نزع الأخرى فسقطت ثنيته الأخرى فكان ساقط الثنيتين. واستطاع رسول الله صلى الله عليه وسلم بمن معه أن يشق الطريق إلى جيشه المطوق. |
شكرا اخى البريدى
طلحة رضى الله عنة اكثر الصحابة دافعا عن النبى صلى الله علية وسلم يوم احد ولما قطع اصبعة قال احس وقال لة نبى الله لو قلت بسم الله لرفعتك الملائكة والناس تشاهد |
ذلك قولكم بأفواهكم أما الواقع فالامام علي عليه السلام هو الاأكثر و كل من دافع عن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم يوم أحد استشهد ما عدا أمير المؤمنين عليه السلام و طلحة ليس من المدافعين ثم أين كان أبوبكر و عمر آنذاك لماذا لم يدافعان عن الرسول صلى الله عليه و آله و مرة أخرى نسأل من هم قتلى أبوبكر و عمر و عثمان
اقتباس:
|
اقتباس:
ان كنت تذكب التاريخ وتزيفة وتقول طلحة لم يفعل شئ قد ياـى شخص ويقول على رضى الله عنة لم يفعل شئ |
الفارين في أحد
بل كان يدافع عن الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
وحين انهزم الناس غضب، (صلى الله عليه وآله وسلم)، ونظر إلى جنبه، فإذا علي (عليه السلام)؛ فقال: مالك لم تلحق ببني أبيك؟! فقال (عليه السلام): يارسول الله، أكفر بعد إيمان؟! إن لي بك أسوة (1). ويقول النص التاريخي: كان الذي قتل أصحاب اللواء علي، قاله أبو رافع. وصارت تحمل كتائب المشركين على رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فيقول: يا علي، اكفني هذه؛ فيحمل عليهم، فيفرقهم، ويقتل فيهم. حتى قصدته كتيبة من بني كنانة، فيها بنو سفيان بن عويف الأربعة فقال له (ص): اكفني هذه الكتيبة، فيحمل عليها، وإنها لتقارب خمسين فارسا، وهو (عليه السلام) راجل، فما زال يضربها بالسيف حتى تتفرق عنه ثم تجتمع عليه هكذا مرارا حتى قتل بني سفيان بن عويف الأربعة وتمام العشرة منها، ممن لايعرف بأسمائهم فقال جبريل (عليه السلام): يا محمد، إن هذه المواساة، لقد عجبت الملائكة من مواساة هذا الفتى! ـــــــــــــــ (1) البحار ج 20 ص 95 و 107 عن اعلام الورى، وروضة الكافي ص 110. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ /صفحة 160/ فقال (ص): وما يمنعه، وهو مني وأنا منه؟! فقال جبريل: وأنا منكما. ثم سمع مناد من السماء: لا سيف إلا ذو الفقار ولا فتى إلا علي فسئل (ص) عنه؛ فقال: هذا جبريل (1). قال المعتزلي: (... قلت: وقد روى هذا الخبر جماعة من المحدثين، وهو من الأخبار المشهورة، ووقفت عليه في بعض نسخ مغازي محمد بن إسحاق، ورأيت بعضها خاليا منها، وسألت شيخي ـــــــــــــــ (1) النص المتقدم في أكثره للمعتزلي في شرح النهج ج 14 ص 250/251 عن الزاهد اللغوي غلام ثعلب، وعن محمد بن حبيب في أماليه، وراجع ج 13 ص 293، وراجع الرواية في الأغاني ط ساسي ج 14 ص 18، وتاريخ الطبري ج 2 ص 197، والكامل لابن الاثير ج 2 ص 154، وفرائد السمطين، الباب الخمسون ج 1 ص 257، ومجمع الزوائد ج 6 ص 114 و 122 عن البزار وعن الطبراني، وكنز العمال ج 15 ص 126، والبداية والنهاية ج 6 ص 5، واللآلي المصنوعة ج 1 ص 365، وتفسير القمي ج 1 ص 116، والبحار ج 20 ص 54 و 95 و 105 و 107 و 102 عن القمي، وعلل الشرايع ص 7 باب 7، والارشاد ص 46، واعلام الورى وتفسير فرات ص 24/26، وروضة الكافي ص 110، وعيون أخبار الرضا ج 1، وحياة الصحابة ج 1 ص 559، وربيع الأبرار ج 1 ص 833، ومناقب الخوارزمي ص 103، إلا أن فيه: أن ذلك كان في بدر. والغدير ج 2 ص 59 ـ 61 عن العديد من المصادر، وسيرة ابن هشام ج 2 ص 106، وتاريخ ابن عساكر ترجمة علي (ع) بتحقيق المحمودي ج 1 ص 148/149/150، وفي هامشه عن الفضائل لاحمد بن حنبل، الحديث رقم 241، والمعجم الكبير للطبراني ج 1 ص 318، وغاية المرام ص 457، وفضائل الخمسة من الصحاح الستة ج 1 ص 343، والرياض النضرة المجلد الثاني ج 3 ص 131، وعن علي بن سلطان في مرقاته ج 5 ص 568 عن أحمد في المناقب. ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ الجزء الأول يتبع اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 05:03 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025