اذا حكمت السعوديه الدول الاخرى التي تسمح ببناء الاضرحه ستهدم كل تلك الاضرحه واولهم ضريح ابوهريره والبخاري ..ولكن بهذا الوضع فكل دوله حره بمعتقداتها وقلت لك ان تلك الدول ينتشر فيها التصوف الذي يجيز بناء الاضرحه لذلك فهي لم تفرق بين ضريح الحسين والبخاري وابوهريره والسيده زينب ...الشاهد ان بناء الاضرحه في السعوديه ودول وبعض دول الخليج واليمن وبعض الدول الاخرى الملتزمه بنهي الرسول عن البناء على القبور لايجوز ..وبعض الدول الاخرى مثل مصر وكازخستان وغيرها اجازوا البناء وهم اتباع المدرسه الصوفيه ..



وسؤالي لك اخي هل يجوز البناء على القبور مع الدليل؟

وين قبر الملك عبد العزيز وين قبر الشيخ محمد ابن عبد الوهاب وين قبر الملك فهد

لاتجعلو قبر وثن يعبد من بعدي (بمعنى الحديث)

وكأنك لم تقراء ردي السابق على حجتك الواهيه

محمد بن عبدالوهاب مجدد للدعوة النبوية بعد مادخلت البدع والشركيات في الجزيرة العربية والوهابية ما اسمعها الا منكم يعني الي يتبع سنة الرسول يصير وهابي والي يمارس البدع والشركيات يتبع الرسول؟

السؤال الي يطرح نفسه..

هل البناء على القبور جائز عند الشيعه او عند السنه.. ومن هو المخطء الذي يهدم الاضرحه ام من يبنيها ؟

الجواب عند السنه احاديث النهي كثيره .

وعند الشيعه وجدت هذه الروايات :
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص فِي هَدْمِ الْقُبُورِ وَ كَسْرِ الصُّوَرِ
الكافي 6/528 ، وسائل الشيعة 2/870 ، جامع أحاديث الشيعة 3/445.


عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ ص إِلَى الْمَدِينَةِ فَقَالَ لَا تَدَعْ صُورَةً إِلَّا مَحَوْتَهَا وَ لَا قَبْراً إِلَّا سَوَّيْتَهُ وَ لَا كَلْباً إِلَّا قَتَلْتَهُ
الكافي ج : 6 ص : 528 ، وسائل الشيعة 2/869 ، جامع أحاديث الشيعة 3/445.


سَأَلَ سَمَاعَةُ بْنُ مِهْرَانَ عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ وَ بِنَاءِ الْمَسَاجِدِ فِيهَا فَقَالَ أَمَّا زِيَارَةُ الْقُبُورِ فَلَا بَأْسَ بِهَا وَ لَا يُبْنَى عِنْدَهَا مَسَاجِدُ

وَ قَالَ النَّبِيُّ ص لَا تَتَّخِذُوا قَبْرِي قِبْلَةً وَ لَا مَسْجِداً فَإِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ لَعَنَ الْيَهُودَ حِينَ اتَّخَذُوا قُبُورَ أَنْبِيَائِهِمْ مَسَاجِدَ
من‏لايحضره‏الفقيه ج : 1 ص : 178

عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال: نهى رسول الله صلى الله عليه وآله أن يصلى على قبر أو يقعد عليه أو يبنى عليه

"وسائل الشيعة 2/869

وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه نهى أن يجصص القبر أو يبنى عليه أو أن يقعد عليه

مستدرك الوسائل 1/127.

عن الإمام الصادق رحمه الله قال: " من أكل السحت سبعة: الرشوة في الحكم ومهر البغي وأجر الكاهن وثمن الكلب والذين يبنون البناء على القبور"

مستدرك الوسائل 1/127.
وعن علي بن جعفر قال: سألت أبا الحسن موسى عليه السلام عن البناء على القبر والجلوس عليه هل يصلح؟ فقال: لا يصلح البناء عليه ولا الجلوس ولا تجصيصه ولا تطيينه

وسائل الشيعة 2/869 ، جامع أحاديث الشيعة 3/444...