![]() |
لبيك يا ثار الله لبيك ياثار الله
هيهات منا الذله هيهات منا الذله عظم الله اجوركم مثابين انشاء الله |
اقتباس:
شر البلية ما يضحك ههههههههه تريد من الدولة أن تصف مع الحق وهم المعتدى عليهم الشيعة ضد الباطل وهم المعتدون الوهابية الأرجاس كان أسيادك يزيد وحثالته أشطر |
اقتباس:
إتق الله فيما تنقل ولا تكذب يا ناصبي لو كانت أمك أو اختك ممن تعرضن للتصوير من قبل الحثالة ما تسمى بالهيئة لما قبلت إن كانت لك غيرة قلة إدب في الناصبة الكفرة أتباع من خانوا برسالة محمد ص |
هذا ما علمهم بن باز وشيخهم المطعطع القبيح ""
"" يااتباع البهائم من وعاظ النفط وسلاطين الدولار ، هل تعتبرون الوهابية دين وهل هذا دين هذا سقوط وتحلل وتريدون حسب مزاعمكم المريضة ان تهدوا الناس الى الهدي النبوي والسلف الصالح - لا والله انتم بعيدون وانى لكم التناوش من مكان بعيد . |
الله على الظالم الله ينصر الشيعة في العالم
الصبر مفتاح الفرج وهذه قصيدة للشاعر محمد مجذوب (مقارنة بين قبر الامام علي عليه السلام وبين قبر ابا يزيد عليه لعنه الله ) أَيْنَ القُصُورُ أَبَا يَزِيدٍ وَلَهْوُهَا وَالصَّافِنَاتُ وَزَهْوُهَا وَالسُّؤْدَدُ أَيْنَ الدَّهَاءُ نَحَرْتَ عِزَّتَهُ عَلَى أَعْتَابِ دُنْيَاً زَهْوُهَا لا يَنْفَدُ آثَرْتَ فَانِيهَا على الْحَقِّ الذِي هُوَ لَوْ عَلِمْتَ عَلى الزَّمَانِ مُخَلَّدُ تِلْكَ البَهَارِجُ قَدْ مَضَتْ لِسَبِيلِهَا وَبَقِيتَ وَحْدَكَ عِبْرَةً تَتَجَدَّدُ هَذَا ضَرِيحُكَ لَوْ بَصَرْتَ بِبُؤْسِهِ لَأَسَالَ مَدْمَعَكَ الْمَصِيرُ الأَسْوَدُ كُتَلٌ مِنْ التُّرْبِ الْمَهِين ِبِخَرْبَةٍ سَكَرَ الذُّبَابُ بِها فَرَاحَ يُعَرْبِدُ خَفِيَتْ مَعَالِمُهَا عَلَى زُوَّارِهَا فَكَأنَّها في مَجْهَلٍ لا يُقْصَدُ وَالقُبَّةُ الشَّمَّاءُ نُكِّسَ طَرْفُهَا فَبِكُلِّ جُزْءٍ لِلْفَنَاءِ بِهَا يَدُ تَهْمِي السَّحَائِبُ مِنْ خِلالِ شُقُوقِهَا وَالرِّيحُ في جَنَبَاتِهَا تَتَرَدّدُ وَكَذا الْمُصَلَّى مُظْلِمٌ فَكَأَنَّهُ مُذْ كَانَ لِمْ يَجْتَزْ بِهِ مُتَعَبِّدُ أَأَبَا يَزِيدٍ وَتِلْكَ حِكْمَةُ خَالِقٍ تَجَلَّى عَلى قَلْبِ الحَكِيم ِفَيَرْشُدُ أَرَأَيْتَ عَاقِبَةَ الْجُمُوحِ وَنَزْوَةً أَوْدَى بِلًبِّكِ غَيُّهَا التَّرَصُّدُ تَعْدُو بِهَا ظُلْماً عَلَى مَنْ حُبُّه دِينٌ وَبَغْضَتُهُ الشَّقَاءُ السَّرْمَدُ وَرَثَتْ شَمَائِلَه بَرَاءَةَ أَحْمَدٍ فَيَكَادُ مِنْ بَرِيدِهِ يُشْرِقُ أَحْمَدُ وَغَلَوْتَ حَتَّى قَدْ جَعَلْتَ زِمَامَهَا إِرْثاً لِكُلِّ مُدَمَّمٍ لا يَحْمُدُ هَتَكَ الْمَحَارِمَ وَاسْتَبَاحَ خُدُورَهَا وَمَضَى بِغَيْرِ هَوَاهُ لا يَتَقَيَّدُ فَأَعادَها بَعْدَ الهُدَى عَصَبِيَّةً جَهْلاءَ تَلْتَهِمُ النُّفُوسَ وَتُفْسِدُ فَكَأنَّما الإسْلامُ سِلْعَةَ تَاجِرٍ وَكَأنَّ أُمَّتَهُ لآلِكَ أَعْبَدُ فَاسْأَلَ مَرَابِضَ كَرْبَلاءَ وَيثْرِبَ عَنْ تِلْكُمُ النَّارُ التي لا تُخْمَدُ أَرْسَلْتَ مَارِجَهَا فَمَاجَ بِحَرِّهِ أَمْسِ الجُدُودِ وَلَنْ يُجَنّبَها غَدُ وَالزَّاكياتِ مِنَ الدِّمَاءِ يُرِيقُهُا بَاغٍ عَلى حَرَمِ النُبَوَّةِ مُفْسِدُ والطَّاهِراتِ فَدَيْتَهُنَّ حَواسِراً تَنْثَالُ مِنْ عَبَرَاتِهِنَّ الأَكْبُدُ وَالطَّيبِينَ مِنَ الصِّغَارِ كَأَنَّهُم بِيضُ الزَّنَابِقِ ذِيدَ عَنْهَا الْمَوْرِدُ تَشْكُو الظَّمَا وَالظَّالِمُونَ أَصَّمَّهُم حِقْدٌ أَنَاخَ عَلى الْجَوَانِحِ مُوقَدُ والذَّائِبينَ تَبَعْثَرَتْ أَشْلاؤُهُم بَدَوْا فَثَمَّةَ مِعْصَمٌ وَهُنَا يَدُ تَطَأُ السَّنَابِكُ بِالظُّغَاةِ أَدِيمَهَا مِثْلَ الكِتَابِ مَشَى عَلَيْهِ الْمُلْحِدُ فَعَلَى الرِّمَالِ مِنَ الأُبَاةِ مُضَرَّجٌ وَعَلى النِّيَاقِ مِنَ الهُدَاةِ مَصَفَّدُ وَعَلَى الرِّمَاحِ بَقِيَّةٌ مِنْ عَابِدٍ كَالشَّمْسِ ضَاءَ بِهِ الصَّفَا وَالْمَسْجِدُ إِنْ يَجْهَشِ الأثماءَ مَوْضِعُ قَدْرِهِ فَلَقدْ دَرَاهُ الرَّاكِعُونَ السُّجَّدُ أَأَبا يَزِيدٍ وَسَاءَ ذَلِكَ عَثْرَةً مَاذا أَقُولُ وَبَابُ سَمْعَكَ مُوصَدُ قُمْ وَارْمُقِ النَّجَفَ الشَّرِيفَ بِنَظْرَةٍ يَرْتَدُ طَرْفُكَ وَهْوَ بَاكٍ أَرْمَدُ تِلْكَ العِظَامُ أَعَزَّ رَبُّكَ قَدْرَها فَتَكَادُ لَوْلا خَوْفُ رَبِّكَ تُعْبَدُ أَبَداً تبُاَرِكُهَا الوُفُودُ يَحُثُّها مِنْ كُلِّ حَدْبٍ شَوْقُهُا الْمُتَوَقِّدُ نَازَعْتَها الدُّنَيا فَفُزْتَ بِوِرْدِهَا ثُمَّ انْقَضَى كَالْحُلْمِ ذَاكَ الْمَوْرِدُ وَسَعَتْ إلى الأُخْرَى فَخُلِّدَ ذِكْرُهَا في الخاَلِدِينَ وَعَطْفُ رَبّكَ أَخْلَدُ أَأَبَا يَزِيدٍ لَتِلْكَ آهَةُ مُوجَعٍ أَفْضَى إِلَيْكَ بها فُؤَادٌ مُقْصَدُ أَنَا لَسْتُ بِالقَالي وَلا أَنَا شَامِتٌ قَلْبُ الكَرِيمِ عَنِ الشَّمَاتَةِ أَبْعَدُ هِيَ مُهْجَةٌ حَرَّى أَذَابَ شَفَافَها حُزْنٌ على الإِسْلامِ لَمْ يَكُ يَهْمَدٌ ذَكَّرْتُها الْمَاضِي فَهَاجَ دَفِينُهَا شَمْلٌ لِشَعْبِ المُصْطَفَى مَتَبَدَدُ فَبَعَثْتُهُ عَتَباً وَإِنْ يَكُ قَاسِياً هُوَ في ضُلُوعِي زَفْرَةً يَتَرَدَّدُ لم أَسْتَطِعْ صَبْراً على غَلْوَائِهَا أَيُّ الضُّلُوعِ عَلى اللَّظَى تَتَجَلَّدُ ؟ |
اصبروا يا شيعة الحجاز كما صبر أولوا العزم كلنا مستضعفين أمام هذه الحكومات الطاغية ونرفع شكوانا إلى النبي محمد(ص) وينظر ماذا فعلوا بنا من يدعّون أنهم مسلمين ومسالمين في لسانهم ويدهم .. اللهم انصرنا واهلك عدونا بحق النبي محمد وآل بيته الطيبين الطاهرين ,, معكم معكم يا شيعة الحجاز |
الهم صل على فاطمة و أبيها و بعلها و بنيها و السر المستودع فيها بعدد ما احاط به ع
هذا ليس غريبا على احفاد بنى امية و احفاد ظالمى الزهراء و الائمة (ع) و من يدينون بدين محمد بن عبد الوهاب الذى تسمى باسم اشرف الخلق (ص) و هو منه براء و اتباع من يسمونه بالامام الملك عبد العزيز ال سعود قاطع الطريق الذى استخدمه المستعمر فى توطيد اركان مستعمرته فى ارض الحجاز و ما يجاورها و ابناؤه شاربو الخمر اللذين يلهثون وراء النساء و المتع الدنيوية الذين باعوا ذممهم و دينهم و عروبتهم لأمريكا و اسرائيل و سيأتى يوم القصاص لا محالة على يد القائم (ص) ------ رحم الله الشهداء و اسكنهم فسيح جناته بجوار من احبوا
|
اقتباس:
بالله مادرينا اقول قم نم |
اقتباس:
أحييك ع اخلاقك السلفيه البحته .<< اذا اردتم ان ترو اخلاق السلفي فهي متجلية في هذا المعتوهـ الابله |
سلام الله عليها و على المهدى (ص) و على ابائه الطاهرين
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 01:18 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025