نحن لا ننكر جواز السجود على الارض

هل النبي صلى الله عليه وسلم أمر بتقديسها وفضل السجود عليها

وان كان صوفي .. فهو سني :)

ولكن عليك ان تكمل القراءه ..

رواه أحمد 1 : 85 بسند صحيح . وأورده الهيثمي 9 : 187 برواية أحمد والبزار والطبراني

ولكن قلت بانه يوجد دليل ان الرسول سجد ع القماش والسجاد .. وللان لم ارى هذا الدليل

فهل لك ان تضعه ؟؟

اخي الفاضل في الحديث مكتوب فيه الأرض اي كل ما تحتويه الارض من نبات و رمل وحجر وغيرها

وهل السجود ع تربة من ارض كربلاء مشكلة كبيرة عندك ؟

هل تنكر فضل وقدسية الحسين سيد شباب اهل الجنه ؟

مشكلة كبيرة يا ابني
ليه لانها سميت بالتربة الحسينية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لانه هناك احاديث تروي فضلها!!!!!!!!!!

لا حول و لا قوة الا بالله
يلا يا ابني هات لنا ادلة على ان النبي صلى الله عليه و اله سجد على الفرش

أدلة ع فضل تربة الحسين ..

روى الحاكم النيسابوري في (المستدرك على الصحيحين ج4/398 ) عن أم سلمة رضي الله عنها أنّ رسول الله (ص) اضطجع ذات ليلة للنوم فاستيقظ وهو حائر، ثم اضطجع فرقد ثم استيقظ وهو حائر دون ما رأيت به المرة الأولى ثم اضطجع فاستيقظ وفي يده تربة حمراء يقبلها، فقلت ما هذه التربة يارسول الله؟

قال: أخبرني جبريل (ع) أنّ هذا يقتل بأرض العراق للحسين، فقلت لجبريل أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها. .. .

(ثم قال الحاكم): "هذا حديث صحيح على شرط الشيخين (البخاري ومسلم) ولم يخرجاه".

2- وروى أحمد بن حنبل في (مسنده ج6/294) عن أم سلمة أو عائشة أنّ النبي (ص) قال: "لقد دخل علي البيت ملك لم يدخل علي قبلها فقال لي أنّ ابنك هذا حسينا مقتول، وإن شئت أريتك من تربة الأرض التي يقتل بها، قال: فأخرج تربة حمراء".

3- وروى الحافظ الهيثمي في (مجمع الزوائد ج9/190) عن علي (ع) قال: دخلت على النبي (ص) ذات يوم وإذا عيناه تذرفان، قلت: يا نبي الله أغضبك أحد ما شأن عينيك تفيضان، قال: بل قام من عندي جبريل (ع) فحدثني أنّ الحسين يقتل بشط الفرات قال فقال: هل لك أن أشمك من تربته؟ قلت: نعم، قال فمد يده فقبض قبضة من تراب فأعطانيها، فلم أملك عيني أن فاضتا.

(قال الحافظ الهيثمي): رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني ورجاله ثقات.

4- وروى الطبراني في (الكبير) عن أم سلمة قالت: اضطجع رسول الله (ص) ذات يوم فاستيقظ وهو حائر النفس وفي يده تربة حمراء يقبلها، فقالت: ما هذه التربة يا رسول الله؟ قال: أخبرني جبرئيل أنّ هذا يقتل بأرض العراق (للحسين) فقلت لجبريل: أرني تربة الأرض التي يقتل بها فهذه تربتها).