![]() |
اقتباس:
حبي وتقديري |
اقتباس:
و الله قوية منك و هذه الاية قوله تعالى : إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا فأنزل الله سكينته عليه وأيده بجنود لم تروها )) صدق الله العظيم إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين ...... قوية |
تحياتنا للإخوة الأحباب / عاشق ال14 و مرآة الأحاديث ،
ونقول : نحن ننتظِر أي مُستشكِل أو مُعارض على ما نقوله وبيننا وبينه : ذلِك الكِتاب العظيم المبين ، وننتظِر ...... |
يرفع مع الشكر والتقدير لكريم آل البيت ولنرى رأي الوهابية |
اقتباس:
ونقول : ليس الوهابيّة و فقط ؟؟ بل نتحدّى به (( كُل )) مَن يُخالِفنا .. فليأتِنا كائِناً هوَ مَن يكون ؟؟ بكتاب الله العظيم المُبين .. نقذف بالحقّ على الباطِل فيدمَغه فإذا هوَ زاهِق ولهم الويل مِمّا يصفون !! يُرفَع بحق محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ، إذ أخرجه الذين ( كفروا ) ثاني ( إثنين ) ؟؟ |
اللهم صلِّ على محمد وآل محمد في الأولين والآخرين ....
هل مِن دافِع أو مُدافِع عن الجِبت والطاغوت ؟؟ وما زلنا ننتظر ............. |
اقتباس:
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد خير البشر اجمعين و على أهل بيته الكرام الطاهرين . من تفسير الميزان فى القرأن الكريم ( منقول ) قوله تعالى: «إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار» ثاني اثنين أي أحدهما، و الغار الثقبة العظيمة في الجبل، و المراد به غار جبل ثور قرب مني و هو غير غار حراء الذي ربما كان النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) يأوي إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة، و المراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي. و قوله: «إذ يقول لصاحبه لا تحزن إن الله معنا» أي لا تحزن خوفا مما تشاهده من الوحدة و الغربة و فقد الناصر و تظاهر الأعداء و تعقيبهم إياي فإن الله سبحانه معنا ينصرني عليهم. و قوله: «فأنزل الله سكينته عليه و أيده بجنود لم تروها» أي أنزل الله سكينته على رسوله و أيد رسوله بجنود لم تروها يصرفون القوم عنهم بوجوه من الصرف بجميع العوامل التي عملت في انصراف القوم عن دخول الغار و الظفر به (صلى الله عليه وآله وسلم)، و قد روي في ذلك أشياء ستأتي في البحث الروائي إن شاء الله تعالى. و الدليل على رجوع الضمير في قوله: «فأنزل الله سكينته عليه» إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أولا: رجوع الضمائر التي قبله و بعده إليه (صلى الله عليه وآله وسلم) كقوله: «إلا تنصروه» و «نصره» و «أخرجه» و «يقول» و «لصاحبه» و «أيده» فلا سبيل إلى رجوع ضمير «عليه» من بينها وحده إلى غيره من غير قرينة قاطعة تدل عليه. و ثانيا: أن الكلام في الآية مسوق لبيان نصر الله تعالى نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم) حيث لم يكن معه أحد ممن يتمكن من نصرته إذ يقول تعالى: «إلا تنصروه فقد نصره الله إذ» الآية و إنزال السكينة و التقوية بالجنود من النصر فذاك له (صلى الله عليه وآله وسلم) خاصة. و يدل على ذلك تكرار «إذ» و ذكرها في الآية ثلاث مرات كل منها بيان لما قبله بوجه فقوله «إذ أخرجه الذين كفروا» بيان لوقت قوله: «فقد نصره الله» و قوله: «إذ هما في الغار» بيان لتشخيص الحال الذي هو قوله: «ثاني اثنين» و قوله: «إذ يقول لصاحبه» بيان لتشخيص الوقت الذي يدل عليه قوله: «إذ هما في الغار». و ثالثا: أن الآية تجري في سياق واحد حتى يقول: «و جعل كلمة الذين كفروا السفلى و كلمة الله هي العليا» و لا ريب أنه بيان لما قبله، و أن المراد بكلمة الذين كفروا هي ما قضوا به في دار الندوة و عزموا عليه من قتله (صلى الله عليه وآله وسلم) و إطفاء نور الله، و بكلمة الله هي ما وعده من نصره و إتمام نوره، و كيف يجوز أن يفرق بين البيان و المبين و جعل البيان راجعا إلى نصره تعالى إياه (صلى الله عليه وآله وسلم)، و المبين راجعا إلى نصره غيره. فمعنى الآية: إن لم تنصروه أنتم أيها المؤمنون فقد أظهر الله نصره إياه في وقت لم يكن له أحد ينصره و يدفع عنه و قد تظاهرت عليه الأعداء و أحاطوا به من كل جهة و ذلك إذ هم المشركون به و عزموا على قتله فاضطر إلى الخروج من مكة في حال لم يكن إلا أحد رجلين اثنين، و ذلك إذ هما في الغار إذ يقول النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لصاحبه و هو أبو بكر: لا تحزن مما تشاهده من الحال إن الله معنا بيده النصر فنصره الله. حيث أنزل سكينته عليه و أيده بجنود غائبة عن أبصاركم، و جعل كلمة الذين كفروا - و هي قضاؤهم بوجوب قتله و عزيمتهم عليه - كلمة مغلوبة غير نافذة و لا مؤثرة، و كلمة الله - و هي الوعد بالنصر و إظهار الدين و إتمام النور - هي العليا العالية القاهرة و الله عزيز لا يغلب حكيم لا يجهل و لا يغلط في ما شاءه و فعله. |
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على سيدنا محمد و على اله الابرار . تفسير الصافى ج2 (40) إلا تنصروه فقد نصره الله : إن تركتم نصرته فسينصره الله كما نصره . إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين : لم يكن معه إلا رجل واحد . إذ هما في الغار : غار ثور ، وهو جبل في يمنى مكة على مسيرة ساعة . إذ يقول لصاحبه : وهو أبو بكر . لا تحزن : لا تخف . إن الله معنا : بالعصمة والمعونة . [IMG]file:///C:/********s%20and%20Settings/moemen.COMPAQ-7891A966/Local%20Settings/Temp/Rar$EX00.000/al-safi-02/blank.gif[/IMG] في الكافي : عن الباقر عليه السلام إن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أقبل يقول لأبي بكر في الغار ----------------------------- |
اقتباس:
يعني أنت جئتنا وقلت ( ناقلاً ) أن الدُعاء إلى الله مِن أكبر ( الكبائِر ) .. وبعدين تأتي إلى موضوع كبير جداً عليك ولن تستطيع إستيعاب ما سنقوله فيه ، وجاي حاشِر أنفك فيه .. وأيضاً جئت ناسِخاً ولاصِقاً بلا دليل ؟! يعني إن إستشكلنا على ما جئتنا به من قصّ ولصقّ .. فهل يستطيع مَن هوَ مِثلك أن يرُد على هذه الإستشكالات التي تُبطِل وتُدحِض هذا التفسير ( العجيب ) . وأحدها ( فقط ) أحد الإستشكالات : هل الذين تقصِدونهم ( المشركون ) .. أيُقال عنهم ( الكافرون ) .. أم الذين ( كفروا ) ؟!! هذا ناهيك عن الإستشكالات الأقوى والأوضح مِمّا قُلناه في قوله سبحانه : الذين كفروا ؟؟ ناهيك عن الآتي : هل المشركون أخرجوا الرسول صلى الله عليه وآله وسلم .. إن كانوا هُم الذين أخرجوه .. فلِماذا ذهبوا إلى داره ليقتلوه ؟!ّ وهل هُم أرادوا أن يُخرجونه ويجعلونه يفِرّ مِنهم .. أم مِن الأحسن لهم أن يقبِضوا عليه ؟؟ أم أرادوا أن يلعبوا معه إستغمّاية مثلاً !!!!! وقول ( الذين كفروا ) لا تُقال إلا على مَن آمنوا مِن قبل ( ثم ) كفروا .. ثُم آمنوا .. ثُم كفروا .. ثُم أزدادوا كُفراً ؟؟ وهؤلاء ما يكن الله ليغفِر لهم ولا ليهديهم سبيلا .. فهل تعلَم ما هوَ سبيله جل شأنه ؟! سُنّته .. أتعلمون سُنّة الله في خلقه ؟؟ يا صغيري .. روح هات لنا حدّ كبير علشان يقدر يستوعب ويفهم ما سنُبطِل به وننقُض كُل التفاسير التي تُخالِفنا .. وحينها نتحدى مَن يستطيع أن يُبطِل التفسير الذي جئنا به مِن العليم الخبير في كتاب الحقّ والصِدق مُصحفه الصحيح الذي به حقّ تأويله بالأدلّة والبراهين .. وهوَ بالمناسبة نفس المُصحَف الذي عِند كُل المسلمين .. ولكن غالِبهم ( لعنهم الله ) حرّفوا تأويله ومكروا وأحترفوا تحريف الكلِم مِن بعد مواضعه . روح يا حبيبي وهات لنا كُبراؤكم مُدّعي العِلم والفِقه !! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:26 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025