منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   عائشة تصف جسدها !! - أين العفّة يا أُم الـ...؟ (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=64901)

عبد محمد 03-06-2009 02:53 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني (المشاركة 809797)
لم تسلم السيدة فاطمه من قذف الشيعه لها حتى تسلم السيدة عائشه :

بحار الأنوار الجزء43صفحه66 رواية59 قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة (عليها السلام) بنت محمد (صلى الله عليه واله)، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي (صلى الله عليه واله) قلت: حـبيبتي أأجفاكم؟ قالت: فمه اجلس واعقل ما أقول لك

للأسف تنقل ولا تعلم ما تنقل

وليتك تنقل بدون بتر


إليك جواب شبهتك:


كانت الزهراء (صلوات الله عليها) قد استدعت سلمان (رضوان الله عليه) لكي تعلّمه دعاء النور، ذلك الدعاء العظيم الذي تلهج به ألسن الموالين ليل نهار وترى بسببه المعجزات.

وقد استدعت الزهراء (بأبي هي وأمي) سلمان بعد استشهاد أبيها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بأيام قلائل، ذلك عندما طلبه أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وأمره بالمثول بين يدي البتول صلوات الله عليه. فلبّى ذلك وامتثل؛ وقد وصف سلمان (رضوان الله عليه) مشاهدته لحالها (صلوات الله عليها) ومدى زهدها وتقشّفها، ومن ذلك أنه رأى عليها عباءة قصيرة عليها، فإذا غطّت رأسها انكشف ساقها، والعكس بالعكس.

وسلمان حينذاك كان شيخا كبيرا في السن، من غير أولي الإربة من الرجال، أي أنه بسبب شيخوخته لم يعد راغبا في النكاح ولم يعد يشتهي النساء. وحسب الفقه الإسلامي؛ فإنه يجوز للمرأة أن لا تتشدد في لباسها فينكشف مقدار من الرأس أو اليدين أو الرجلين لمثل هذا الرجل، كونه أضحى طاعنا في السن ومن غير أولي الإربة، أي الرغبة في النساء. وذلك مصداقا لقوله تعالى في محكم كتابه: "وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ". (النور: 31).

فكما ترى استثنى الله تعالى غير أولي الإربة من الرجال من الحكم. وسلمان كان من هؤلاء حينذاك بلا خلاف. فعلى هذا لم يكن ثمة إثم أو حرج في عدم تشدد الزهراء (صلوات الله عليها) في لباسها أمامه.

أضف إلى ذلك أن عبارة سلمان إنما هي عن (العباءة) وتعبيره هو عن قصرها، لا عن قصر سائر اللباس، فيقوى أن الزهراء (صلوات الله عليها) كانت تلبس تحت عباءتها - كما هي العادة - ألبسة أخرى، وإنما تضع العباءة زيادة في التستّر ليس إلا، فلا يكون معنى ظهور الساق من تحت العباءة إلا الظهور العرفي لا الدقّي، فتكون الساق محجوبة وإنما انكشفت عنها العباءة.

وعلى أية حال إليك الرواية كاملة كما هي في البحار عن مهج الدعوات للسيد ابن طاووس لتتبيّن الأمر:

"عن عبدالله بن سلمان الفارسي، عن أبيه قال: خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم الرسول محمد صلى الله عليه وآله فقال لي: يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله، فقلت: حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفي غير أن حزني على رسول الله صلى الله عليه وآله طال فهو الذي منعني من زيارتكم، فقال عليه السلام: يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله فإنها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قد أُتحفت بها من الجنة. قلت لعلي عليه السلام: قد أُتحفت فاطمة عليها السلام بشيء من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله؟! قال: نعم بالأمس!

قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه وآله، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمّرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطّت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إليَّ اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه وآله! قلت: حبيبتي أأجفاكم؟! قالت: فمه؟! اجلس واعقل ما أقول لك.

إني كنت جالسة بالأمس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا، فإذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد، فدخل عليَّ ثلاث جوار لم يرَ الراءون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت: بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة؟ فقلن: يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا حوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات!

فقلت للتي أظن أنها أكبر سنا: ما اسمك؟ قالت: اسمي مقدودة، قلت: ولم سُمّيت مقدودة؟ قالت: خُلقت للمقداد بن الأسود الكندي صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلت للثانية: ما اسمك؟ قالت: ذرّة، قلت: ولم سميت ذرّة وأنت في عيني نبيلة؟ قالت: خُلقت لأبي ذر الغفاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلت للثالثة: ما اسمك؟ قالت: سلمى، قلت: ولم سُمّيت سلمى؟ قالت: أنا لسلمان الفارسي مولى أبيك رسول الله صلى الله عليه وآله.

قالت فاطمة: ثم أخرجن لي رطبا أزرق كأمثال الخشكنانج الكبار أبيض من الثلج وأزكى ريحا من المسك الأذفر. فأحضرته فقالت لي: ياسلمان أفطر عليه عشيّتك فإذا كان غدا فجئني بنواه أو قالت: عجمه.

قال سلمان: فأخذت الرطب فما مررت بجمع من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله إلا قالوا: ياسلمان أمعك مسك؟! قلت: نعم! فلما كان وقت الإفطار أفطرت عليه فلم أجد له عجما ولا نوى، فمضيت إلى بنت رسول الله صلى الله عليه وآله في اليوم الثاني فقلت لها: إني أفطرت على ما أتحفتيني به فما وجدت له عجما ولا نوى! قالت: ياسلمان ولن يكون له عجم ولا نوى وإنما هو نخل غرسه الله في دار السلام بكلام علّمنيه أبي محمد صلى الله عليه وآله كنت أقوله غدوة وعشية.

قال سلمان: قلت: علمني الكلام ياسيدتي، فقالت: إن سرّك أن لايمسّك أذى الحمى ما عشت في دار الدنيا فواظب عليه.

ثم قال سلمان: علمتني هذا الحرز فقالت: بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله النور، بسم الله نور النور، بسم الله نور على نور، بسم الذي هو مدبّر الامور، بسم الله الذي خلق النور من النور، الحمد الله الذي خلق النور من النور، وأنزل النور على الطور، في كتاب مسطور، في رق منشور، بقدر مقدور، على نبيٍّ محبور، الحمد الله الذي هو بالعز مذكور وبالفخز مشهور، وعلى السراء والضراء مشكور، وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين.

قال سلمان: فتعلمتُهنَّ فوالله لقد علمتهن أكثر من ألف نفس من أهل المدينة ومكة ممن بهم الحمى فكلٌّ برئ من مرضه بإذن الله تعالى"! (البحار للعلامة المجلسي ج43 ص66 عن مهج الدعوات).

فماذا يرى هؤلاء الجهلة في الرواية من إشكال؟! وماذا تريد نفوسهم المريضة أن تقول عن سيدة الطهر والعفاف صلوات الله وسلامه عليها وأرواحنا فداها؟!

إنْ أرادوا حقا ما يُخجل ويندى له الجبين حياءً؛ فليولّوا وجوههم قِبَل سيدتهم عائشة بنت أبي بكر التي لم تترك للفاسقات والساقطات أسوة أعظم منها حين وقفت عارية أمام ستار ليرتسم خيالها أمام رجليْن غريبيْن أدخلتهما عليها لتعلّمهما غسل الجنابة بحجة أنهما أخواها من رضاعة الكبير! فهذا مما روته صحاحهم المخزية على هذا النحو: "عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: دخلت على عائشة أنا وأخوها من الرضاعة فسألها عن غسل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من الجنابة فدعت بإناء قدر الصاع فاغتسلت وبيننا وبينها سترا وأفرغت على رأسها ثلاثا"! (صحيح مسلم ج1 ص176).

فبأي اعتذار يمكن لهم أن يعتذروا عن سيدتهم وأمّهم بعد كل هذا الخزي والفحش؟!

صوفي 03-06-2009 02:57 AM

الأخوة المحاورين السنة والشيعة السلام عليكم ورحمة الله
قال تعالى(ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا) فلا تنساقوا رجاءاً لمحاججة بعضكم البعض فتقولون على نساء النبي وبناته ما لا يليق.
قرأت في هذا المنتدى موضوع جميل يبرأ فيه الشيعة من تهمة قذف السيدة عائشة بالزنا - مع رأيهم فيها بالفسق والنفاق لمحاربتها الإمام علي كرم الله وجهه - ومعروف أن السنة يجلون السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام . فكيف يصل الحال في هذا الموضوع لهذه الدرجة؟؟؟
اتقوا الله واستحوا من رسوله صلوات الله عليه وعلى آل بيته الأطهار

مرآة الأحاديث 03-06-2009 02:59 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بعيد النظر http://www.imshiaa.com/vb/ana-shiaee...s/viewpost.gif
وش رأيكم في حديثكم ذا



وزرارة هو الذي قال: (سألت أبا عبد الله عن التشهد .. إلى أن قال: فلما خرجت
ضرطت في لحيته وقلت: لا يفلح أبداً)(1)
(رجال الكشي 142).

أولا هنا قصد زرارة السني ,, يعني ضرط في وجهك و وجه علماءكم
على من يعود الضمير في ( في لحيته وقلت لا يفلح أبدا ) يعني (( من يعمل بذلك ويعتقد صحته ، أي في لحية من يعتقد لزوم التحيات في التشهد ، كما عند المخالفين من العامة ))

و ثانيا الحديث ضعيف و مجهول السند

و ثالثا كتاب الكشي لا يصح ان تحتج به لأن فيه اغلاط كثيرة



و هنا الرواية كاملة بسندها :


رجال الكشي ج1ص379ح265 :
" يوسف (ابن السخت ) : قال : حدثني علي بن أحمد بن بقاح ، عن عمه عن زرارة قال : سألت أبا عبد الله عليه السلام عن التشهد ؟ فقال : اشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له وأشهد ان محمدا عبده ورسوله ، قلت التحيات والصلوات ؟ قال التحيات والصلوات فلما خرجت قلت ان لقيته لاسألنه غدا فسألته من الغد عن التشهد ، فقال كمثل ذلك قلت التحيات والصلوات ؟ قال التحيات والصلوات ، قلت : القاه بعد يوم السألنه غدا فسألته عن التشهد : فقال كمثله ، قلت التحيات والصلوات ؟ قال التحيات والصلوات فلما خرجت ضرطت في لحيته وقلت لا يفلح ابدا ".


يوسف ابن سخت ضعيف
علي بن أحمد بن بقاح غير معروف و لم يذكر في علم الرجال
عمه مجهول


هذه الرواية ضعيفة جدا ، فيها مجهولان وضعيف

محاور سني 03-06-2009 03:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذو الفقارك ياعلي (المشاركة 809803)
يعني رواية بلا سند وتحتج بها

صحيح عليك عقلية ماحد يملكها في المنتدى

اتعب شوي وابحث عن الرواية في كتابكم !!!!
عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبدالصمد ، عن جده ، عن الفقيه أبي الحسن ، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي ، عن الصدوق ، عن الحسن ابن محمد بن سعيد ، عن فرات بن إبراهيم ، عن جعفر بن محمد بن بشرويه ، عن محمد بن إدريس بن سعيد الانصاري ، عن داود بن رشيد والوليد بن شجاع بن مروان ، عن عاصم ، عن عبدالله بن سلمان الفارسي ، عن أبيه قال : خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم الرسول محمد صلى الله عليه واله فقال لي : يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله صلى الله عليه واله ، فقلت : حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفي غير أن حزني على رسول الله صلى الله عليه واله طال فهو الذي منعني من زيارتكم ، فقال عليه السلام : يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فانها إليك (مشتاقة) تريد أن تتحفك بتحفة قدا تحفت بها من الجنة ، قلت لعلي عليه السلام ، قد اتحفت فاطمة عليها السلام بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله ؟ قال : نعم بالامس .
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ،( فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها) ، (فلما نظرت إلي اعتجرت) ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه واله قلت : (حبيبتي) أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
إني كنت جالسة بالامس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا ، فاذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد ، فدخل علي ثلاث جوار لم ير الراؤون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن ، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت : بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة ؟ فقلن : يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا جوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات


مرآة الأحاديث 03-06-2009 03:00 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني (المشاركة 809797)
لم تسلم السيدة فاطمه من قذف الشيعه لها حتى تسلم السيدة عائشه :

بحار الأنوار الجزء43صفحه66 رواية59 قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة (عليها السلام) بنت محمد (صلى الله عليه واله)، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي (صلى الله عليه واله) قلت: حـبيبتي أأجفاكم؟ قالت: فمه اجلس واعقل ما أقول لك


يا محاور سني
انت طول عمرك ما تتغير ,, دائما نكتة كبيرة
اين السند ...؟؟؟ الرواية بدون سند

ذو الفقارك ياعلي 03-06-2009 03:02 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني (المشاركة 809818)
اتعب شوي وابحث عن الرواية في كتابكم !!!!
عن الشيخ علي بن محمد بن علي بن عبدالصمد ، عن جده ، عن الفقيه أبي الحسن ، عن أبي البركات علي بن الحسين الجوزي ، عن الصدوق ، عن الحسن ابن محمد بن سعيد ، عن فرات بن إبراهيم ، عن جعفر بن محمد بن بشرويه ، عن محمد بن إدريس بن سعيد الانصاري ، عن داود بن رشيد والوليد بن شجاع بن مروان ، عن عاصم ، عن عبدالله بن سلمان الفارسي ، عن أبيه قال : خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم الرسول محمد صلى الله عليه واله فقال لي : يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله صلى الله عليه واله ، فقلت : حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفي غير أن حزني على رسول الله صلى الله عليه واله طال فهو الذي منعني من زيارتكم ، فقال عليه السلام : يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فانها إليك (مشتاقة) تريد أن تتحفك بتحفة قدا تحفت بها من الجنة ، قلت لعلي عليه السلام ، قد اتحفت فاطمة عليها السلام بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله ؟ قال : نعم بالامس .
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ،( فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطت ساقها انكشف رأسها) ، (فلما نظرت إلي اعتجرت) ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه واله قلت : (حبيبتي) أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
إني كنت جالسة بالامس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا ، فاذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد ، فدخل علي ثلاث جوار لم ير الراؤون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن ، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت : بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة ؟ فقلن : يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا جوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات

هههههههههههههههههههه

ستجد الإجابه من الأخ مرآة الأحاديث والسلام

عبد محمد 03-06-2009 03:05 AM

محاور سني

لم ترد علي أم أني بهتك بردي؟

محاور سني 03-06-2009 03:07 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد (المشاركة 809808)
للأسف تنقل ولا تعلم ما تنقل


وليتك تنقل بدون بتر


إليك جواب شبهتك:



كانت الزهراء (صلوات الله عليها) قد استدعت سلمان (رضوان الله عليه) لكي تعلّمه دعاء النور، ذلك الدعاء العظيم الذي تلهج به ألسن الموالين ليل نهار وترى بسببه المعجزات.

وقد استدعت الزهراء (بأبي هي وأمي) سلمان بعد استشهاد أبيها رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) بأيام قلائل، ذلك عندما طلبه أمير المؤمنين علي (عليه السلام) وأمره بالمثول بين يدي البتول صلوات الله عليه. فلبّى ذلك وامتثل؛ وقد وصف سلمان (رضوان الله عليه) مشاهدته لحالها (صلوات الله عليها) ومدى زهدها وتقشّفها، ومن ذلك أنه رأى عليها عباءة قصيرة عليها، فإذا غطّت رأسها انكشف ساقها، والعكس بالعكس.

وسلمان حينذاك كان شيخا كبيرا في السن، من غير أولي الإربة من الرجال، أي أنه بسبب شيخوخته لم يعد راغبا في النكاح ولم يعد يشتهي النساء. وحسب الفقه الإسلامي؛ فإنه يجوز للمرأة أن لا تتشدد في لباسها فينكشف مقدار من الرأس أو اليدين أو الرجلين لمثل هذا الرجل، كونه أضحى طاعنا في السن ومن غير أولي الإربة، أي الرغبة في النساء. وذلك مصداقا لقوله تعالى في محكم كتابه: "وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الإرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ". (النور: 31).

فكما ترى استثنى الله تعالى غير أولي الإربة من الرجال من الحكم. وسلمان كان من هؤلاء حينذاك بلا خلاف. فعلى هذا لم يكن ثمة إثم أو حرج في عدم تشدد الزهراء (صلوات الله عليها) في لباسها أمامه.

أضف إلى ذلك أن عبارة سلمان إنما هي عن (العباءة) وتعبيره هو عن قصرها، لا عن قصر سائر اللباس، فيقوى أن الزهراء (صلوات الله عليها) كانت تلبس تحت عباءتها - كما هي العادة - ألبسة أخرى، وإنما تضع العباءة زيادة في التستّر ليس إلا، فلا يكون معنى ظهور الساق من تحت العباءة إلا الظهور العرفي لا الدقّي، فتكون الساق محجوبة وإنما انكشفت عنها العباءة.

وعلى أية حال إليك الرواية كاملة كما هي في البحار عن مهج الدعوات للسيد ابن طاووس لتتبيّن الأمر:

"عن عبدالله بن سلمان الفارسي، عن أبيه قال: خرجت من منزلي يوما بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله بعشرة أيام فلقيني علي بن أبي طالب عليه السلام ابن عم الرسول محمد صلى الله عليه وآله فقال لي: يا سلمان جفوتنا بعد رسول الله صلى الله عليه وآله، فقلت: حبيبي أبا الحسن مثلكم لا يجفي غير أن حزني على رسول الله صلى الله عليه وآله طال فهو الذي منعني من زيارتكم، فقال عليه السلام: يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله فإنها إليك مشتاقة تريد أن تتحفك بتحفة قد أُتحفت بها من الجنة. قلت لعلي عليه السلام: قد أُتحفت فاطمة عليها السلام بشيء من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه وآله؟! قال: نعم بالأمس!

قال سلمان الفارسي: فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه وآله، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمّرت رأسها انجلى ساقها وإذا غطّت ساقها انكشف رأسها، فلما نظرت إليَّ اعتجرت ثم قالت: يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه وآله! قلت: حبيبتي أأجفاكم؟! قالت: فمه؟! اجلس واعقل ما أقول لك.

إني كنت جالسة بالأمس في هذا المجلس وباب الدار مغلق وأنا أتفكر في انقطاع الوحي عنا وانصراف الملائكة عن منزلنا، فإذا انفتح الباب من غير أن يفتحه أحد، فدخل عليَّ ثلاث جوار لم يرَ الراءون بحسنهن ولا كهيئتهن ولا نضارة وجوههن ولا أزكى من ريحهن، فلما رأيتهن قمت إليهن متنكرة لهن فقلت: بأبي أنتن من أهل مكة أم من أهل المدينة؟ فقلن: يا بنت محمد لسنا من أهل مكة ولا من أهل المدينة ولا من أهل الارض جميعا غير أننا حوار من الحوار العين من دار السلام أرسلنا رب العزة إليك يا بنت محمد إنا إليك مشتاقات!

فقلت للتي أظن أنها أكبر سنا: ما اسمك؟ قالت: اسمي مقدودة، قلت: ولم سُمّيت مقدودة؟ قالت: خُلقت للمقداد بن الأسود الكندي صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلت للثانية: ما اسمك؟ قالت: ذرّة، قلت: ولم سميت ذرّة وأنت في عيني نبيلة؟ قالت: خُلقت لأبي ذر الغفاري صاحب رسول الله صلى الله عليه وآله. فقلت للثالثة: ما اسمك؟ قالت: سلمى، قلت: ولم سُمّيت سلمى؟ قالت: أنا لسلمان الفارسي مولى أبيك رسول الله صلى الله عليه وآله.

قالت فاطمة: ثم أخرجن لي رطبا أزرق كأمثال الخشكنانج الكبار أبيض من الثلج وأزكى ريحا من المسك الأذفر. فأحضرته فقالت لي: ياسلمان أفطر عليه عشيّتك فإذا كان غدا فجئني بنواه أو قالت: عجمه.

قال سلمان: فأخذت الرطب فما مررت بجمع من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله إلا قالوا: ياسلمان أمعك مسك؟! قلت: نعم! فلما كان وقت الإفطار أفطرت عليه فلم أجد له عجما ولا نوى، فمضيت إلى بنت رسول الله صلى الله عليه وآله في اليوم الثاني فقلت لها: إني أفطرت على ما أتحفتيني به فما وجدت له عجما ولا نوى! قالت: ياسلمان ولن يكون له عجم ولا نوى وإنما هو نخل غرسه الله في دار السلام بكلام علّمنيه أبي محمد صلى الله عليه وآله كنت أقوله غدوة وعشية.

قال سلمان: قلت: علمني الكلام ياسيدتي، فقالت: إن سرّك أن لايمسّك أذى الحمى ما عشت في دار الدنيا فواظب عليه.

ثم قال سلمان: علمتني هذا الحرز فقالت: بسم الله الرحمن الرحيم، بسم الله النور، بسم الله نور النور، بسم الله نور على نور، بسم الذي هو مدبّر الامور، بسم الله الذي خلق النور من النور، الحمد الله الذي خلق النور من النور، وأنزل النور على الطور، في كتاب مسطور، في رق منشور، بقدر مقدور، على نبيٍّ محبور، الحمد الله الذي هو بالعز مذكور وبالفخز مشهور، وعلى السراء والضراء مشكور، وصلى الله على سيدنا محمد وآله الطاهرين.

قال سلمان: فتعلمتُهنَّ فوالله لقد علمتهن أكثر من ألف نفس من أهل المدينة ومكة ممن بهم الحمى فكلٌّ برئ من مرضه بإذن الله تعالى"! (البحار للعلامة المجلسي ج43 ص66 عن مهج الدعوات).

فماذا يرى هؤلاء الجهلة في الرواية من إشكال؟! وماذا تريد نفوسهم المريضة أن تقول عن سيدة الطهر والعفاف صلوات الله وسلامه عليها وأرواحنا فداها؟!

إنْ أرادوا حقا ما يُخجل ويندى له الجبين حياءً؛ فليولّوا وجوههم قِبَل سيدتهم عائشة بنت أبي بكر التي لم تترك للفاسقات والساقطات أسوة أعظم منها حين وقفت عارية أمام ستار ليرتسم خيالها أمام رجليْن غريبيْن أدخلتهما عليها لتعلّمهما غسل الجنابة بحجة أنهما أخواها من رضاعة الكبير! فهذا مما روته صحاحهم المخزية على هذا النحو: "عن أبي سلمة بن عبد الرحمن قال: دخلت على عائشة أنا وأخوها من الرضاعة فسألها عن غسل النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) من الجنابة فدعت بإناء قدر الصاع فاغتسلت وبيننا وبينها سترا وأفرغت على رأسها ثلاثا"! (صحيح مسلم ج1 ص176).


فبأي اعتذار يمكن لهم أن يعتذروا عن سيدتهم وأمّهم بعد كل هذا الخزي والفحش؟!


اولا القصد من الاية الزينه الضاهر منها كالراس مثلا وليس الساق !!!!

ثانيا وان كان كما قلت فلماذا هذا الوصف الدقيق وهل ترتضي هذا الوصف وبهذه الطريقه ؟!!!!!!!!





عبد محمد 03-06-2009 03:08 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محاور سني (المشاركة 809831)
اولا القصد من الاية الزينه الضاهر منها كالراس مثلا وليس الساق !!!!

ثانيا وان كان كما قلت فلماذا هذا الوصف الدقيق وهل ترتضي هذا الوصف وبهذه الطريقه ؟!!!!!!!!

إقرأ مظبوط ثم ناقش

محاور سني 03-06-2009 03:11 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد محمد (المشاركة 809827)
محاور سني


لم ترد علي أم أني بهتك بردي؟

اولا رددت عليك ..ثانيا هذا ليس ردك بل هو مقتبس وقص ولصق من هنا

http://www.alqatrah.net/question/index.php?id=53


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:58 AM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025