عظموا الله

يا عسكري ؟!

إللي تُكتب هكذا كما كتبناها لك !!

أمّا ما تقول أن نقرأه وفي أي صفحة .. فنقول :

نحن مُتابعينك تماماً في ( كُل ) ما تكتبه .. مِن أوّل ما دخلت المُنتدى أنت وصاحِبك المُهلِّل والمُطبِّل لك بغير حقّ ؟؟

ولم نجد في ( كُل ) ما تكتبه إلا : هُراء وكلِمات صبايا نواصِب لا يعرفون الألف مِن كوز الدُرة !!

فننصحك لوجه الله .. أن ( تُحاوِل ) أن تكون مِن الرجال .. وليس كأشباه الرجال ؟!

اولا انا شيعي وانا احق بالتشيع منك
ثانيا انك قد اظهرت مافي نفسك من ضعف الايمان اذهب الى المقابر وانظر الى الحيارى والضالين هنا وهناك انظر لمن يعبدون البقر ويعبدون الحجر ثم انظر الى نفسك والى نعمة الله عليك ان هداك لهذا مالمانع ان يقدر الله ان تكون واحد من ملايين الناس في نار جهنم اتق الله واعلم ان للمؤمن نفسا لوامة فوالله لو كان فيك خير او ايمان مانزلت هذا الموضوع احترم ربك وامسك لسانك واترك هذا الجدال والمراء فربما ياتى الخائف من مأمنه

,,, السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة ,,,

محمد العسكري ... عمر الشيعة ماتتبلى على احد ادا انت متعود في مدهبك على تؤيل القصص والكدب ..

احنا مدهبنا ماعلمنا الافتراء والكدب على المسلمين فما بالك ((صحبة الرسول )) اللي أتمجدوهم وتعظمهم

كل شي قاله الاخ تلميد الشيخ الكوراني جابه من كتبكم .... ماجابه من عقلة ... بدل ماتهدد تقدر تنكر دا الشي ولا

تثبتة .... وزي مايقولو ((( مافي دخان من غير ناار)))


متاااااااااااااااااااااابعة



,,,اللهم صلى وسلم على محمد وعلى أل محمد وعجل فرجهم,,,

انارجل انما الرجل من عرف ربه وانت اقسم بالله انك من الذين لم يعرفوا ربهم فانت اجبن من الجبن واحط من اي شيء وارذل وانذل واسفه ان تعي من امرك امره ومن ربك شانه وقد دل عليك كلامك ودلت على نفسك نفسك فارحمها من خوض مالاخير فيه

أنتم من تجادلون في مواضيع كهذه وتكفرون الشيعة وتتهمونهم بالتحريف والأولى أن تكفروا عمر فهو أول من قال بالتحريف بروايات تعتبرونها صحيحة من أصح كتاب تعتبرونه بعد القرآن الكريم
فإما البخاري وغيره من وضعوا الروايات كذابين وإما عمر كافر كما في حكم عقيدتكم

لن انكر ولن ازيد كلمة في هذا الموضوع اما وان ذمة قد برئت بعد هذا والا ان نفسي عافت مقامي هذا اناديكم للكف عن كتاب الله وعن نعمته العظمى فتابون علي انكاري عليكم كان هذا الكتاب كتابي صلوا فوالله لوصلى احد يقول بهذا الامر الف ركعة ونفسه تطيب في الحديث عن هذا الامر ماتقبل ذاك منه مالكم لاترجون لله وقارا

انما راس الدين تعظيم الله فمالكم كيف تطيب انفسكم للحديث عن هذ الامر الذي لا اسميه مخافة من الله