![]() |
اولا باخي اجماع امة محمد على شيء هو حجة وانا لما استدللت بالكثرة والقلة في موضوع قبول البخاري كنت اقصد العلماء ولا اقصد الدهماء(العامة) اي ان هناك شبه اجماع من قبل العلماءالمسلمين في قبول البخاري وانت تعرف ان هناك مايسمى الترجيح في الاخذ والرد اي نرى اي شيء لعلماء ايدوه هم الاكثر فناخذه
اي انه لايمكن ان يلتم اغلب شعث علماء الاسلام على باطل إنما يخشى الله من عباده العلماء |
اقتباس:
لقد سألتك سؤالين واضحين وصريحين ، وأتمنى أن يكون الجواب على قدرهما: 1 - هل الأمة معصومة من الخطأ؟ 2 - إذا شاء الله شيئا وشاءت الأمة شيئا آخر ، فهل تتعطل مشيئة الله لأن الأمة أجمعت على غيره استنادا إلى ما قلته؟ ______________________________ أما الآية التي استشهدت بها في سياق ردك الأخير فأنصحك بإعادة قراءتها جيدا قبل أن تفكر في الاستشهاد والاحتجاج بها |
السوال الاول
نعم اجماع الامة معصوم لان هذه الامة وهي خاصية لها من بين الامم ان اجماعها على شيء ياخذ صفة العصمة وعلى ذلك فان مشيئة الله تتبعها اجماع امة نبيه |
اقتباس:
عمي يا إجماع يا بطيخ .. إقرأهذه الرواية التي ينقلها علماؤك ( وبعدين سلـّملي على إجماعك ) هههههههههههههههههههههههههه روى عن عوف بن مالك أن رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) قال: ستفترق أمتي على بضع وسبعين فرقة: أعظمها فتنة على أمتي قوم يقيسون الأمور برأيهم، يحرمون الحلال ويحلون الحرام. رواه البزار والهيثمي في مجمع الزوائد كتاب العلم ج1/179، والحاكم كتاب الفتن والملاحم ج4/430، والبيهقي في المدخل باب ما يذكر في ذم الرأي. فعن أيّ إجماع تتكلّم يا هذا عن إجماعكم بني وهب على تكفيرنا والفتوى بقتلنا ؟ والله خطية هههههههههههههههههههههههههههههه |
يا حفيد البخاري
لقد أجبت على سؤالي الأول وبدون دليل من القرآن الكريم ، وبالعكس ففي الآيات القرآنية تجد أن الله تعالى ذم الأكثرية لاجتماعهم على الجهل . ولم تجب على سؤالي الثاني بعد: إذا شاء الله شيئا وشاءت الأمة شيئا آخر ، فهل تتعطل مشيئة الله لإجماع الأمة على خلافه؟ وأما آية "إنما يخشى الله من عباده العلماء" فعليك بقراءتها مع الضبط النحوي لكي تفهم المقصد منها |
( فإن آمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا )
هذا دليل على المسالة الاولى وهي من الادلة التي يخاطب الله فيها الامة وهي كقوله تعالى (كنتم خير امة اخرجت لناس) وقوله (وتمسكوا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا) وكقوله(ولتكن منكم امة) والاية الاولى تدل دلاله واضحة ان مااجمعت عليه الامة هو حق وصواب لذلك من تبع اجماع امتنا من غيرنا فقد اهتدى اما المسالة الثانية وهي هل يمكن ان تتعطل مشيئة الله لتعارضها مع مشيئة الامة طبعا هذا افتراض لايمكن ان يحصل ان ارادة الله تتعارض مع ارادة امة الاسلام لانه كما اسلفت لا يمكن ان تكون ارادة او مشيئة الامة جمعاء مخالفة لمشيئة الله |
اقتباس:
المشكلة يا حفيد البخاري أنك توقع نفسك في المتاهات من غير ما تعرف: 1 - لقد طلبت منك آية تدل على حجية الإجماع وليست آية تشترط الإيمان للهدى .... فالآية الأولى "فإن آمنوا بمثل ما آمنتم" هي آية تشترط إيمان القوم ليعتبروا مهتدين إلى الحق ، وليس فيها أي دليل على حجية إجماع القوم على مسألة ما . 2 - لماذا بترت الآية الثانية "كنتم خير أمة" ولم تكملها يا حفيد البخاري ... ألم يضع الله سبحانه وتعالى شروطا لاكتساب الأمة صفة خير أمة وهي: "تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله" ، فإن لم تف الأمة بتلك الشروط فهي ليست بخير أمة بل شر أمة ، وطبعا إذا خضعت الأمة للسلطان فلا فرق بين حق وباطل وهذه الآية وصف من الله تعالى للأمة مشروط بعدة شروط ، ولكن ليس فيها أي استنتاج واضح أو قاطع بأن ذلك يجيز لها الإجماع على شيء واعتباره حقا . 3 - أما آية الاعتصام بحبل الله فهي أمر من الله تعالى إلى الأمة وليست إقرارا منه بأن الأمة قد اعتصمت بحبله المتين ، لذا أنصحك بقراءة الآيات جيدا وإعادة التأمل فيها ، وخصوصا أنه لا توجد فيها جملة تفيد بموافقة الله تعالى على حجية الإجماع نأتي إلى جوابك على سؤالي الثاني: اقتباس:
لقد وضعت أمامك شيئا واضحا ومحددا: إذا شاء الله شيئا وشاءت الأمة شيئا آخر فهل تتعطل مشيئة الله لأن الأمة شاءت غيره؟ إما أن تجاوب بنعم أو بلا ...... مع الدليل (وقد وضعت خطوطا تحت الدليل لأننا أهل الدليل فحيثما مال نميل) |
ياخي انت الذي توقع نفسك في المتاهه وليس انا
الم تجمع الامة على لااله الا الله اذا هذا صحيح الم تجمع على محبة ال البيت الم تجمع على الصلاة والصوم والزكاة كل هذه الامور كما ترى اجمعت عليه الامة وارم بصرك في اي شيء عليه اجماع تجده صحيحا يعني ان اجماع الامة حجة ودليل كما تعرف لاتفترض افتراضات لايمكن ان تحصل وتقول ماذا لواجمعت الامة على باطل!!!!!!!!!!!!!! بالله عليك هذا كلام نضيع الوقت نفترض شيء لايمكن ان يكون ياخي قاعدة شرعية اجماع الامة معصوم من الخطا هذا شيء معلوم عند كل شخص |
3 - أما آية الاعتصام بحبل الله فهي أمر من الله تعالى إلى الأمة وليست إقرارا منه بأن الأمة قد اعتصمت بحبله المتين
سبحان الله وكيف عرفت هذا العلم واتيت بهذه القاعدة التي لم اسمعها من شيعي ولا سني الله يهديك |
اقتباس:
هههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههههههههههههههههههه يبدو أنّ حفيد بخاريه لديه قرآن غير قرآننا ؟؟ من أين جئت بـ (( وتمسكوا بحبل الله جميعاً )) هل وصلت بكم الدرجة يا بني سلف أن تقوموا بتحريف القرآن ؟ الآية الصحيحة : (( واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا )) ثم ان هذا أمر من الله تعالى للأمة أن تعتصم بحبل الله وأن لا يتفرقوا .. فهل اعتصمت الأمة بحبل الله الذين هم أهل البيت (ع) ؟ قال ابن حجر في الصواعق الباب 11 الفصل 1 الآية 5 :- ( أخرج الثعالبي في تفسير هذه الآية عن جعفر الصادق (ع) أنه قال :- نحن حبل الله الذي قال الله تبارك وتعالى :- (( واعتصموا بحبل الله )) ) فأين اعتصامكم بهذا الحبل ؟؟؟ وان كنت تقول أن الأمة اجتمعت على حب أهل البيت (ع) فأين هذا الاجتماع ؟ وأين هذا الحب ؟ وأنتم تترحمون على غاصب حق أمير المؤمنين وحارقي دار الزهراء ومسقطي جنينها ومروّعيها ؟؟ أين هذا الحب وأنتم تترحمون على قاتل الحسين (ع) يزيد الوزغ ابن الوزغ والخمار ولاعب القرود ؟؟؟ ثم يا حفيداً لبخاريه لماذا لم تجب على ردي السابق وعلى الرواية التي نقلتها من كتبك الموقرة ؟؟ هل صدمتك الرواية التي نقلتها بحيث وقعت في الذهول التام ؟ فاعقل إن كنتَ عاقلا أو فلا |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:50 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025