|
اهونا كلامك جميل
نحن لما نقول الامام عليه السلام يدخل من يشاء النار والجنة نقصد بذلك انه اصبح ميزان لدخول الناس الجنة والنار اي من اتبغه في ابغضه في النار حتى في حديث موجود عندنا بمعناه ان النبي ص قال لو اجتمع الناس على ولاية علي لما خلق الله النار اي من اتبع الامام ع دخل الجنة وكما قلت لك الحب بالتباع اي لا ياتي واحد يفعل الكبائر ويقول ان احب علي ع وسيدخلني الله الجنة لاني احبه اعتقد ان الاجابة وضحت عزيزي بنديت مل |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
علي عبد من عباد الله كيف يكون له قدره يخالف الله ويدخل جنان الله من يرد ؟!!!!!! يعني هذه ابجديات عيب على اي مسلم يسولفها اصلا مثل ما قال لك مسامح معنى الكلام ان الامام علي هو الصراط او الميزان بتوليه تدخل الجنه لان من يتولاه مؤمن ومن يبغضه كافر والكافر في النار افهم انته مع مسلمين مو مع يهود يقولون ان فلان ابن الله او هو الله والسلام على مولاي علي ابن ابي طالب عليه السلام الصراط المستقيم وميزان اعمال المؤمن |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
علي عبد من عباد الله كيف يكون له قدره يخالف الله ويدخل جنان الله من يرد ؟!!!!!! يعني هذه ابجديات عيب على اي مسلم يسولفها اصلا مثل ما قال لك مسامح معنى الكلام ان الامام علي هو الصراط او الميزان بتوليه تدخل الجنه لان من يتولاه مؤمن ومن يبغضه كافر والكافر في النار افهم انته مع مسلمين مو مع يهود يقولون ان فلان ابن الله او هو الله |
هههههههههههههههه الله ايعينكم على حوارهم السالفة وما بيها الي ما يوالي علي ما يدخل الجنة لو يعبد الله مليون سنة والدليل موجود بكتبكم وشكرا |
اقتباس:
طبعا مع اختلاف الفريقين لطريقة الولاء لسيدنا علي رضي الله عنه و محبته ولاكن متفقين على مبدء ان حب علي و اتباعه صفة من صفات اهل الجنة و بغضه صفة من صفات اهل النار و ان امر الجنة و النار بيد الله سبحانه وحده |
السلام عليكم
احسنت اخونا بنديت مل ترى لو تشوف كل المواضيع صدقني راح تشوف ان ادلتنا قوية المشكلة ان بعض الاحيان يفهم الكلام غلط نحن هنا نحوار قربة الى الله تعالى وليس لاشياء نفسية او دنيوية نسأل الله ان يتقبل منا هذا اليسير موفقين |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:15 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025