![]() |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف نعتذر زميلي ... اقتباس:
ونعود الى موضوعنا اقتباس:
في الامين يا عزيزي في اهل مكة لانك تعرف ان الدعوه السرية كانت فقط ( لاهل مكة عامة وبني هاشم خاصه وحسبنا حديث الدار ) واما قولك ان قريش كانوا امين لا يكتببون فهذا جهل شديد مع احترامي لك .......... اسياد الفصاحه كانت العرب وخاصه قريش وانت يا زميلي الى الان لم تجبني وانتظر منك مالم تجبني عليه وهذه الايات المحكمات كذلك فيها التلاوه وهي من اصح الادله على ان الرسول نسبه الاميه تعود الى مكة وليس لعدم قدرتة على القراءة والكتابه روحي له الفداء {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ} (2) سورة الجمعة {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ} (164) سورة آل عمران فتامل جيدا وبدون عصيبه ونزعه طائفيه وكذلك الايات التي انا جئت بها محكمه ؟!!!! اذ كان الرسول يا عزيزي لا يقرا ويكتب فكيف يخاطبه الله بتتلو ؟!!!!!!! فاذا نذهب الى رايك انت وابناء المدرسة السنية باقول ان الرسول لا يقرا ولا يكتب فهذه الايه تصبح متنا باطله لان الرسول هو لا يقرا ويكتب فكيف يتلو ؟!!! ننتظرك على الرحب والسعة |
اقتباس:
واجيبك كل هذا لاحجة فيه لعدة أمور : الأمر الأول : ان الرسول صلى الله عليه وسلم انما كان يتلو القرآن الذي ينزل عليه بالوحي ولم ينزل عليه كتابا او صحيفة مكتوبة يقرأ منها يقول الله تعالى : (( اتْلُ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ ۖ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَىٰ عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ۗ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ )) وقال عز وجل : (( وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ۗ إِنَّ اللَّهَ بِعِبَادِهِ لَخَبِيرٌ بَصِيرٌ )) وقال سبحانه : (( أَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ أَوْ تَرْقَىٰ فِي السَّمَاءِ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتَّىٰ تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَابًا نَقْرَؤُهُ ۗ قُلْ سُبْحَانَ رَبِّي هَلْ كُنْتُ إِلَّا بَشَرًا رَسُولًا )) من هذه الآيات يتضح أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن يقرأ من كتاب وانما يتلو الوحي كما انزل ولذلك طالبه كفار قريش بأن يأتيهم بكتاب منزل من عند الله عز وجل 0 ولذلك كان جبريل عليه السلام يدارسه القرآن مرة كل عام فلما كان العام الذي توفي فيه دارسه او عارضه مرتين {جاء في حديث عائشة رضي الله عنها قالت :أقبلت فاطمة تمشي كأن مشيتها مشي النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( مرحبا بابنتي ) . ثم أجلسها عن يمينه أو عن شماله ، ثم أسر إليها حديثا فبكت ، فقلت لها : لم تبكين ؟ ثم أسر إليها حديثا فضحكت ، فقلت : ما رأيت كاليوم فرحا أقرب من حزن ، فسألتها عما قال ، فقالت : ما كنت لأفشي رسول الله صلى الله عليه وسلم ، حتى قبض النبي صلى الله عليه وسلم فسألتها ، فقالت : أسر إلي : ( إن جبريل كان يعارضني القرآن كل سنة مرة ، وإنه عارضني العام مرتين ، ولا أراه إلا حضر أجلي ، وإنك أول أهل بيتي لحاقا بي ) . فبكيت ، فقال : ( أما ترضين أن تكوني سيدة أهل الجنة ، أو نساء المؤمنين ) . فضحكت لذلك . } فهذا دليل على انه لم يكن يرجع لاي صحيفة يتلو منها 0 وقد قال الله تعالى (( وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً ۚ كَذَٰلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ ۖ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلًا )) فنزوله منجما اي مفرقا بينه الله عز وجل بقوله لنثبت به فؤادك 0 الأمر الثاني : قوله تعالى (( ويعلمهم )) نقول : تعليمه صلوات الله وسلامه عليه كان باحدى ثلاث طرق : قوله صلى الله عليه وسلم بما يوحى اليه عن ربه عز وجل ومن اولى ذلك القرآن الكريم او فعله : وعلى سبيل المثال أمره صلى الله عليه وسلم بأن يقتدوا به : خذوا عني مناسككم او صلوا كما رايتموني اصلي فالصحابة هنا يتعلمون من فعله او تقريره : فلربما فعل اي شخص عملا ما ، فأقره النبي صلى الله عليه وسلم ومن ذلك اقراره لعلي رضي الله عنه في خلافه مع جيشه العائد من اليمن حول ابل الصدقة 0 ارجو ان تكون قد اتضحت الصورة والآن لي عدة اسئلة للسيد النجف الأشرف : 1- ماهو المرجع الذي اعتمدت عليه في تفسيرك معنى الامي نسبة الى مكة ؟ فهل القرآن يخالف لغة العرب ؟؟!! 2- انت قلت في مشاركة سابقة : اقتباس:
3- انت لم تفسر وتشرح معنى قوله تعالى :(( وَمَا كُنْتَ تَتْلُو مِنْ قَبْلِهِ مِنْ كِتَابٍ وَلَا تَخُطُّهُ بِيَمِينِكَ ۖ إِذًا لَارْتَابَ الْمُبْطِلُونَ)) 0 انتظر الرد مع الشكر 0 |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أهلا بزميلي الذي يعشق العناد والتكرار ...... اقتباس:
اقتباس:
التلاوه بمعنى القراءه اي اقرا وما دخل الوحي في التلاوه الان ؟!!! بل ان هذه الايات الكريمات تقول ان الرسول كان يقرا ويكتب لانه يتلتو الوحي الذي ينزل له وليس في هذه الايات اي دليل على ما تريد انت ان تذهب اليه ....... مثال بسيط حينما اقرا على مسامعك قصيده شعر وانت تررد بعدي هذه القصيده هل معناها انك جاهل لا تقرا ولا تكتب ؟!!!!!!!!! اقتباس:
جبرائيل يعرض على الرسول القران فهل تريد القول ان الرسول ينسى القران ويذكره جبرائيل ؟!!!!! يا زميلي ركز هداك الله اقتباس:
هنا يا زميلي الايه تقول ان الله سبحانه وتعالى انزل القران على قلب حبيبه المصطفى خير البشر والوحي في كلتا الحالتين ينزل عليه ان كان مثلما انا اقول انه يقرا ويكتب او كان مثلما انت تقول ركز هداك الله اقتباس:
{قُل لَّئِنِ اجْتَمَعَتِ الإِنسُ وَالْجِنُّ عَلَى أَن يَأْتُواْ بِمِثْلِ هَذَا الْقُرْآنِ لاَ يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا} (88) سورة الإسراء وهذا دليل على ان لغة الخطاب في القران الكريم هي اعظم كثيرا من لغة العرب يا زميلي اقتباس:
وزميلي لم ترد على ادلتي {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ} (2) سورة الجمعة {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ} (164) سورة آل عمران وعلى قوله المثل فاقد الشي لا يعطيه واليس كذلك فاذا كان الرسول بابي هو وامي لا يقرا فكيف يعلم الكتاب ؟! بل والحكمه كذلك والايه الثانيه ايه سورة ال عمران تثبت صحه قولي في ان التلاوه هي القراءه المجرده اي حتى اوضح لك قصدي بصوره اكثر ان معناه يتلو اي يقرا ماوحي اليه وليس بمعنى ان يقرا الوحي وهو لا يقرا ولا يكتب وانتظرك مشكورا |
اقتباس:
ولاكن احببت ان اعلق على دليل عقلي قولي ذكره صديقي النجف الاشرف النبي عليه الصلاة و السلام مهمته التبليغ اما حفظ القران و جمعه فقد تكفل بها الله سبحانه لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ{16} إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ{17} فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }الحجر9 والسلام عليكم و رحمة الله |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
افهم هداك الله ام انك تاخذ بظاهر الايه وتعتقد ان الله جمعه ؟!!! وللة في خلقة شؤون وانتظر محاوري الرايق وانصحك زميلي بدئيت ان تقرا الموضوع كله حتى تفهم ما اتفقنا عليه وما لم نتفق عليه |
اقتباس:
شكرا لتعقيبك 0 |
اقتباس:
يقول الله تعالى : وماكنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك اذا لارتاب المبطلون )) لم يكن صلى الله عليه وسلم يقرأ ولا يكتب من قبل القرآن أيا كان سواء التوراة أو الانجيل أو غيرها فلآية لم تحدد 0 قال (( ولا تخطه بيمينك )) نفى عنه الكتابة ولو كان يكتب لشك الكفار في نبوته وانه من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم 0 هذا مافي كتب السنة اما يتلو ويعلمهم فقد رددت عليك في مشاركة سابقة 0 وقد جاء في تفاسير الشيعة : جاء في كتاب : تفسير الميزان للطبطبائي حول تفسير هذه الآية : قوله تعالى: «و ما كنت تتلوا من قبله من كتاب و لا تخطه بيمينك إذا لارتاب المبطلون» التلاوة هي القراءة سواء كانت عن حفظ أو عن كتاب مخطوط و المراد به في الآية الثاني بقرينة المقام، و الخط الكتابة، و المبطلون جمع مبطل و هو الذي يأتي بالباطل من القول، و يقال أيضا للذي يبطل الحق أي يدعي بطلانه، و الأنسب في الآية المعنى الثاني و إن جاز أن يراد المعنى الأول. و ظاهر التعبير في قوله: «و ما كنت تتلوا» إلخ، نفي العادة أي لم يكن من عادتك أن تتلو و تخط كما يدل عليه قوله في موضع آخر: «فقد لبثت فيكم عمرا من قبله»: يونس: 16. و قيل المراد به نفي القدرة أي ما كنت تقدر أن تتلو و تخط من قبله و الوجه الأول أنسب بالنسبة إلى سياق الحجة و قد أقامها لتثبيت حقية القرآن و نزوله من عنده. و تقييد قوله: «و لا تخطه» بقوله: «بيمينك» نوع من التمثيل يفيد التأكيد كقول القائل: رأيته بعيني و سمعته بأذني. و المعنى: و ما كان من عادتك قبل نزول القرآن أن تقرأ كتابا و لا كان من عادتك أن تخط كتابا و تكتبه - أي ما كنت تحسن القراءة و الكتابة لكونك أميا - و لو كان كذلك لارتاب هؤلاء المبطلون الذين يبطلون الحق بدعوى أنه باطل لكن لما لم تحسن القراءة و الكتابة و استمرت على ذلك و عرفوك على هذه الحال لمخالطتك لهم و معاشرتك معهم لم يبق محل ريب لهم في أمر القرآن النازل إليك أنه كلام الله تعالى و ليس تلفيقا لفقته من كتب السابقين و نقلته من أقاصيصهم و غيرهم حتى يرتاب المبطلون و يعتذروا به. وجاء في تفسير : مجمع البيان في تفسير القرآن للفضل بن الحسين الطبرسي : «و ما كنت تتلو من قبله من كتاب» أي و ما كنت يا محمد تقرأ قبل القرآن كتابا و المعنى أنك لم تكن تحسن القراءة قبل أن يوحى إليك بالقرآن «و لا تخطه بيمينك» معناه و ما كنت أيضا تكتبه بيدك «إذا لارتاب المبطلون» أي و لو كنت تقرأ كتاب أو تكتبه لوجد المبطلون طريقا إلى اكتساب الشك في أمرك و إلقاء الريبة لضعفة الناس في نبوتك و لقالوا إنما تقرأ علينا ما جمعته من كتب الأولين فلما ساويتهم في المولد و المنشأ ثم أتيت بما عجزوا عنه وجب أن يعلموا أنه من عند الله تعالى و ليس من عندك إذ لم تجر العادة أن ينشأ الإنسان بين قوم يشاهدون أحواله من عند صغره إلى كبره و يرونه في حضره و سفره لا يتعلم شيئا من غيره ثم يأتي من عنده بشيء يعجز الكل عنه و عن بعضه و يقرأ عليهم أقاصيص الأولين. قال الشريف الأجل المرتضى علم الهدى قدس الله روحه هذه الآية تدل على أن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ما كان يحسن الكتابة قبل النبوة فأما بعد النبوة فالذي نعتقده في ذلك التجويز لكونه عالما بالكتابة و القراءة و التجويز لكونه غير عالم بهما من غير قطع على أحد الأمرين و ظاهر الآية يقتضي أن النفي قد تعلق بما قبل النبوة دون ما بعدها و لأن التعليل في الآية يقتضي اختصاص النفي بما قبل النبوة لأن المبطلين إنما يرتابون في نبوته (صلى الله عليه وآله وسلم) لو كان يحسن الكتابة قبل النبوة فأما بعد النبوة فلا تعلق له بالريبة و التهمة فيجوز أن يكون قد تعلمها من جبرائيل (عليه السلام) بعد النبوة ثم قال سبحانه «بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم» يعني أن القرآن دلالات واضحات في صدور العلماء و هم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) و المؤمنون به لأنهم حفظوه و وعوه و رسخ معناه في قلوبهم عن الحسن و قيل هم الأئمة (عليهم السلام) من آل محمد عن أبي جعفر و أبي عبد الله (عليه السلام) و قيل إن هو كناية عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أي أنه في كونه أميا لا يقرأ و لا يكتب آيات بينات في صدور العلماء من أهل الكتاب لأنه منعوت في كتبهم بهذه الصفة 0 اعتقد اتضحت الصورة وشكرا |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف حياك زميلي اقتباس:
وانا ضربت لك مثل حينما نجلس في ديوانيه انا وانت (مضيف مثلما نسمية في العراق ) واقرا على مسامعك قصيده وتررددها من بعدي ولا تكتبها فهل يعد عدم كتابتك لقصيده وعدم قرائتها في كتاب دليل على انك امي ؟!!!!!!!!! افهم هذا واما الكفار فهم يشكون في الرسول بكل الاحوال قالوا عنه ساحر وقالوا عنه مجنون حاشى حبيب رسول الله ذلك اقتباس:
اقتباس:
والصوره يا عزيزي واضحه من البدايه لكنك تريد ان تصف النبي بالجهل والان تفضل يا عزيزي واجب عن تسائلاتي حتى ينفض الخلاف بييننا {هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِّنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُوا مِن قَبْلُ لَفِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ} (2) سورة الجمعة {لَقَدْ مَنَّ اللّهُ عَلَى الْمُؤمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولاً مِّنْ أَنفُسِهِمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَإِن كَانُواْ مِن قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍ} (164) سورة آل عمران وعلى قوله المثل فاقد الشي لا يعطيه واليس كذلك فاذا كان الرسول بابي هو وامي لا يقرا فكيف يعلم الكتاب ؟! بل والحكمه كذلك والايه الثانيه ايه سورة ال عمران تثبت صحه قولي في ان التلاوه هي القراءه المجرده اي حتى اوضح لك قصدي بصوره اكثر ان معناه يتلو اي يقرا ماوحي اليه وليس بمعنى ان يقرا الوحي وهو لا يقرا ولا يكتب وحياكم الله |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:54 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025