على ماذا هذه الضجة وعلى ماذا التضايق من كون لاعب تشيع او لم يتشيع

هل هذه حادثة غريبة عجيبة حتى يحدث هذا الإستنكار

فالتشيع ساري بين الناس كسريان الدم في العروق

والشبمة العنكبوتية مليئة من أخبار المستبصرين من المثقفين وغيرهم

وسواء تشيع هذا اللاعب ام لا فلا يؤزر نصرا او هزيمة في المعتقد الشيعي

وعلى كل ما هو إلا كلام صحف

وقد تناقلته وكالات انباء

وهذه إحدى الشبكات التي نقلته

28/02/2009 GMT 1

اللاعب زين الدين زيدان الى طريق التشيع

2007-2010hassan @ 13:21
v\:* {behavior:url(#default#VML);} o\:* {behavior:url(#default#VML);} w\:* {behavior:url(#default#VML);} .shape {behavior:url(#default#VML);}


st1\:*{behavior:url(#ieooui) }

Selon la presse, Zidane aurait dit «oui» aux mollahs!
ce joueur a demandé à venir à cause de son profond respect personnel pour la personnalité de l'imam Khomeiny
Zidane le serviteur d'Ali
Mais Zinedine, le chiite alavi, le garçon musulman, le petit algérien issu d'une famille de nus pieds vivant dans les bidonvilles n'a pas accepté l'attaque terroriste faite à Ali et a agi au milieu du terrain comme il fallait agir avec ce Matervis (il n'a pas su prononcer le nom de Materazzi NDLR), le traître du football italien. Il aurait même dû frapper son coeur pour que son sang se vide sur la pelouse pour que personne n'ose plus jamais s'en prendre au fondateur du chiisme en faisant du terrorisme religieux.
هكذا احدثت الجرائد الفرنسية ضجة بهذه العناويين العريضة حول زيارة زين الدين زيدان المرتقبة في شهر جوان القادم الى بلدة خمين في ايران للمشاركة في دورة رياضية لكرة القدم و صرح اللاعب الجزائري الاصل زيدان لمسؤولين ايرانيين انه سرر بالدعوة التي وجهت له و ستكون فرصة له لزيارة مرقد الامام اية الخميني (قدس الله روحه) و الانحناء امام قبره الشريف مثلما صرح شخصيا لمحمد رضا قلبكياني في الهاتف.
كما تحدث عدة جرائد فرنسية محلية عن تاييد زيدان لسياسة ايران في مواجهتها للامبريالية و الاستكبار العالمي معتمدة على تصريحاته التي ابداها بعدما اتصلوا بـ زيدان للتاكد من الخبر الذي نشره محمد رضا قلبكياني احد اعضاء البرلمان الايراني.
كما اكد احسن لاعب في العالم زيدان انه سيتولى تدريب المنتخب الايراني لكرة القدم بكل فخر و محبة قلب و وعد الايرانيين انه يقدم لهم الكثير،و هذا اول خبر يصدر من زيدان حول توليه تدريب منتخب بعد استقالته من اللعب.