![]() |
لا يا مستر تصحيح
التأويل عندكم على حسب قول مؤلف كتاب شرح العقيدة الطحاوية ممنوع في الايات الكريمة :) و رح انقل لك الكلام بحول الله و قوته و لكن مو الان:) الشيء الاخر: تقول في المشاركات السابقة انه ما يصير نأخذ معنى الصفات الالهيه على محمل المجاز و التأويل !!!! تناقض نفسك يا مستر؟! :) فانتم عندكم يجب الايمان بصفات الله التي وصف بها نفسه من دون تأويل و لا تشبيه و لا تعطيل الخ يعني الله له يد له رجل له وجه حلو! الله يقول انه يفنى كل شيء عدا وجهه يعني قدمه تفنى ايضا فكيف يضعها في النار! تقول لنا الوجه له تأويل بالوجود نقول لك انت تخالف ايمانكم بنقطة اخذ صفات الله تعالى على حسب الظاهر بدون تأويل و الكلام مو كلامي :) لا كلام صاحب كتاب العقيدة الطحاوية تلميذ ابن تيمية اللي له صفحات طوال و اهو يمدح فيه تفضل جاوب:) |
اقتباس:
و انحجز في الزاوية و السبب كتبهم :) |
- اوضح اكثر وقبل ذلك اريد ان انبه ان هذا اعتقادي
- نحن في الصفة التى وصف الله بها نفسه لا نقبل التاويل - اما الاية التى تحتاج الى تاويل نؤيلها بحسب الدليل اي نجمع بين الدليلين فمثلا ( الا وجهه )بشكل مبسط لا نستطيع ان نقول وجه بلا ذات ولا ذات بلا وجه ولكن نقول ونجمع بين الدليلين ( الا وجهه ) اي : إلا ذاته المتصفة بالوجه اما ان الانترنت لم يسعفني فانا لا اتكلم من عندي فانقل اقول علمائي |
اقتباس:
و لكن الله يقول يفنى كل شيء عدا وجهه فما الحل:p 2- تقول الاية تحتاج الى تأويل! طيب ليش تنفي تأويل اليد بالقوة و تثبت تأويل الوجه بالوجود؟! المفروض تصير معتدل لا تنفي ما تشاء و تثبت ما تشاء ;) 3- علمائك يقولون: لا يجوز التأويل في صفات الله و هو نهج الصحابة و النبي فما الحل الان رد على اصل الموضوع |
- وانا اقول اقوال علمائي لا اقبل التاويل في الدليل القطعي
- اقبل التاويل في الدليل المشكل وهذا قول علمائي والمشكل في هذا الدليل لو اخذنا بالظاهر نجد ان الله يفنى ويبقى الوجه وهذا لا يستقيم لو اخذت بظاهر الاية عند ذلك اذهب للتاويل واقوال ( الا وجهه ) اي الوجه المتصل بالذات وهذا ليس قولي انما قول علمائي ولماذا يقولون علمائي بهذا لان هذا من علم الغيب فالعلماء لا ياخذوا من علم الغيب الا ما اخبر الله به ويتوقفون دون تفصيل لانهم لايريدون ان يقول على الله ما لا يعلمون |
اقتباس:
صاحب الكتاب شنو يقول؟! اقتباس:
+ اقتباس:
يعني من دون تأويل يعني الوجه القدم الاصابع الخ من دون تأويل بل على المعنى الظاهري يعني تجسيم يا ابني:) و للأسف انت تفر من الموضوع من البداية اولا قلت ام معنى اليد و فسرناها لك قلت لا يجوز التأويل و يجب التصديق بما انزل الله في حقه من الصفات قال لك الموالي و هل للقران يد! و هل لله يد تلامس يد المسلمين عند البيعة! قلت في بعض الاحيان نأخذ بالتأويل و علمائك يقولون لا يجوز تأويل كلام الله تعالى و كلام صاحب الكتاب موجود عندك يا استاز! تفضل |
تناقض ما بعده تناقض !!! والله انا ضعت مرة تأويل ومرة لا تأويل ونأخذ بالظاهر يعني كيف نقول لله وجه ويد ورجل ولا ما نقول ؟؟؟ يا أخي انتم تقولون بالتجسيم لما اللف والدوران .. تأخذون بعض الكتاب وترفضون بعضه الله المستعان ,,,, |
يلعبون على العقول و لكن الشيعة مصحصحين باللبن :)
حياك الله ابن المملكة |
اقتباس:
تفسير ( الاوجهه ) - {كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلَّا وَجْهَهُ} ذكر الوجه خصوصاً، وقصد الذاتعموماً – ولله المثل الأعلى -. فلم يقل أحداً من أهل السنّة والجماعة بأن الله هالككله إلا وجهه، فإن هذا القول قولاً فاحشاً - ام الكتاب فان كان تعني الكاتب فكلامه واضح هو ان الله تعالى و تبارك متصف بجميع ما ورد في الكتاب الحكيم وما جاء في السنة الصحيحة السمحة(1)التي ليلهاكنهارها ويعني الدليل القاطع - اما ان كان تقصد علمائه فلم يذكر اسماءهم فلا ندري من هم . ونهاية الكلام في الموضوع قول ابن تيميه (نحن نقول بالمجاز الذي قام دليله، وبالتأويل الجاري على نهج السبيل، ولم يوجد في شيء من كلام أحد منا أنا لا نقول بالمجاز والتأويل -والله عند كل لسان- ولكن ننكر من ذلك ما خالف الحق والصواب، وما فتح به الباب إلى هدم السنة والكتاب واللحاق بمحرفة أهل الكتاب. محاسن التأويل 17/6156 هذه اقوال علمائنا واضحة وبكل صراحة ولا خروج ولا هروب الان عندي سؤال لنكمل الموضوع - ماتفسير (الا وجهه )عند الشيعة |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
له يد وله رجل وله عين وله اصابع وتقول الا وجهه ؟! انتم ترفضون التاويل فاذا قبلتم بان اليد هي يد مجرده كانا ما تكون مثلما تقولون فكيف تاولون الوجهه ؟!!!!! اقتباس:
وفوق كل هذا اين تذهب الاجزاء اليد والرجل ؟!!! هل تفنى ؟!!!! وانتم لزمتم نفسكم بان الصفه نفسها لكن لا تدركها العقول فلا يحق لكم تاويل الوجهه الى الذات والسلام عليكم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025