![]() |
قلنا أن الحديث منكر .. ولا تصح :confused:
فما بـآلكم تردون وتقولون " الألبــآني " ؟؟ أتعلمون ما هو " حديـث حسن " ؟؟ ومالفرق بينه وبين " الصحيـح " ؟؟ وترى هالحديث منتشر من زمـــآآآن وماسكينها البعض على " الوهابيه " كدليل ضدهم بقولهم بتحريف القرآن !!!!! ( طبعاً هذا مستحيل ) المهم جبت لـكم رد احد طلاب الحديث يوضح لــك الإشكال إن شاءالله وطبعاً يخـآطب العــقل يوضح لكم فعلاً الروايه مغلوطه ومافيها اساس من الصحــه : اقتباس:
اقتباس:
|
القرآن والداجن
والله اختي لا يسعهم إلا الهروب,فهو يتكلم كأن القرآن الذي بين أيدينا هو ما تبق من ما أكل الداجن, ولا يعرف كيف جمع القرآن الكريم,الذي هيأ له الله رجالا ما جاء بهم زمن وما ضمهم بعد ذلك الزمان مكان,ولله الحمد فنحن نقرأ هذا القرآن ونتعبد به ,لأنه جمعه أصحاب نبينا رضي الله عنهم جميعا,ام هم فقرآنهم الذي يعادل قرآننا أضعافا,غائب مع المهدي المنتظر,ولا أعرف كيف تصح عبادتهم بقرآن جمعه كفار بنظرهم,فالصلاة لا تصح خلف إمام فاسق,او إمام في قلبك عليه ضغينة,فكيف تصح بقرآن جمعه مجموعة من الكفار,خرجوا عن إمام زمانهم.
وهذا تبيان لكل باحث عن الحقيقة. أكل الصحيفة التي فيها آية الرجم والرضاعة ؟؟؟ لاتصح يااماميه سؤال : هل صح عن عائشة حديث الداجن الذي أكل الصحيفة التي فيها آية الرجم والرضاعة ؟؟؟ أجاب الشيخ عبد الرحمن الفقيه حفظه الله : هذه الرواية منكرة ولاتصح وقد وردت عند ابن ماجه(1944) حدثنا أبو سلمة يحيى بن خلف ثنا عبد الأعلى عن محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة وعن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها وأخرجه أحمد (6/269) وأبو يعلى في المسند(4587) والطبراني في الأوسط (8/12) وغيرهم من طريق محمد بن إسحاق قال حدثني عبدالله بن أبي بكر بن حزم عن عمرة بنت عبدالرحمن عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم به والعلة في هذا الحديث هو محمد بن إسحاق فقد اضطرب في هذا الحديث وخالف غيره من الثقات وهذا الحديث يرويه ابن إسحاق على ألوان فمرة يرويه عن عبد الله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة ومرة يرويه عن عبد الرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة ومرة يرويه عن الزهري عن عروة عن عائشة كما عند أحمد (6/269) وليس فيه هذه اللفظة المنكرة وفي كل هذه الروايات تجد أن محمد بن إسحاق قد خالف الثقات في متن الحديث فالرواية الأولى رواها ابن إسحاق عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ولقد كان في صحيفة تحت سريري فلما مات رسول الله وتشاغلنا بموته دخل داجن فأكلها وقد روى هذا الحديث الإمام مالك رحمه الله عن عبدالله بن أبي بكر عن عمرة عن عائشة قالت نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم نسخن بخمس رضعات معلومات فتوفي رسول الله وهن مما نقرأ من القرآن كما في الموطأ (2/608) ومسلم (1452) وغيرها وكذلك أخرجه مسلم (1452) عن يحيى بن سعيد عن عمرة بمثله وسئل الدارقطني في العلل (المخطوط (5 /150-151 )) عن حديث عائشة عن عمرة قال نزل القرآن بعشر رضعات معلومات يحرمن ثم صرن إلى خمس فقال: يرويه يحيى بن سعيد وعبدالرحمن بن القاسم واختلف عن عبدالرحمن فرواه حماد بن سلمة عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عمرة عن عائشة قاله أبو داود الطيالسي عن حماد بن سلمة وخالفه محمد بن إسحاق فرواه عن عبدالرحمن بن القاسم عن أبيه عن عائشة لم يذكر عمرة وقول حماد بن سلمة أشبه بالصواب وأما يحيى بن سعيد فرواه عن عمرة عن عائشة قال ذلك ابن عيينه وأبو خالد الأحمر ويزيد بن عبدالعزيز وسليمان بن بلال وحدث محمد بن إسحاق لفظا آخر وهو عن عائشة لقد نزلت آية الرجم ورضاعة الكبير عشرا ، فلما مات النبي صلى الله عليه وسلم انشغلنا بموته فدخل داجن فأكلها) انتهى. وفي مسند الإمام أحمد بن حنبل ج:6 ص:269 ثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن بن إسحاق قال حدثني الزهري عن عروة عن عائشة قالت أتت سهلة بنت سهيل رسول الله فقالت له يا رسول الله إن سالما كان منا حيث قد علمت إنا كنا نعده ولدا فكان يدخل علي كيف شاء لا نحتشم منه فلما أنزل الله فيه وفي أشباهه ما أنزل أنكرت وجه أبي حذيفة إذا رآه يدخل علي قال فأرضعيه عشر رضعات ثم ليدخل عليك كيف شاء فإنما هو ابنك فكانت عائشة تراه عاما للمسلمين وكان من سواها من أزواج النبي يرى إنها كانت خاصة لسالم مولى أبي حذيفة الذي ذكرت سهلة من شأنه رخصة له وقد انفرد محمد بن إسحاق في هذا الحديث بلفظ (فأرضعته عشر رضعات) وقد رواه عن الزهري ابن جريج ومعمر ومالك وابن أخي الزهري بلفظ (أرضعيه خمس رضعات) (حاشية المسند (43/342) وقال الزيلعي في تخريج الأحاديث والآثار الواقعة في ج:3 ص:95 1000 قوله وأما ما يحكى أن تلك الزيارة كانت في صحيفة في بيت عائشة فأكلتها الداجن فمن تأليفات الملاحدة والروافض قلت رواه الدارقطني في سننه في كتاب الرضاع من حديث محمد بن إسحاق عن عبد الله بن أبي بكر عن عمره عن عائشة وعن عبد الرحمن القاسم عن أبيه عن عائشة قالت لقد نزلت آية الرجم والرضاعة وكانتا في صحيفة تحت سريري فلما مات النبي تشاغلنا بموته فدخل داجن فأكلها انتهى وكذلك رواه أبو يعلى الموصلي في سنده ورواه البيهقي في المعرفة في الرضاع من طريق الدارقطني بسنده المتقدم ومتنه وكذلك رواه البزار في مسنده وسكت والطبراني في معجمه الوسط في ترجمة محمود الواسطي وروى إبراهيم الحربي في كتاب غريب الحديث ثنا هارون بن عبد الله ثنا عبد الصمد ثنا أبي قال سمعت حسينا عن ابن أبي بردة أن الرجم أنزل في سورة الأحزاب وكان مكتوبا في خوصة في بيت عائشة فأكلتها شاتها انتهى . فهذه الرواية التي ذكرها عن الحربي في الغريب فيها عدة علل منها ضعف عبدالصمد بن حبيب وجهالة والده والإرسال فتبين لنا مما سبق أن هذه الرواية المنكرة قد تفرد بها محمد بن إسحاق وخالف فيها الثقات ، وهي رواية شاذة منكرة وهذه بعض أقوال أهل العلم في حديث محمد بن إسحاق في غير المغازي والسير [قال يعقوب بن شيبة: سمعت ابن نمير-وذكر ابن اسحاق-فقال( إذا حدث عمن سمع منه من المعروفين فهو حسن الحديث صدوق، وإنما أتى من أنه يحدث عن المجهولين أحاديث باطلة [تاريخ بغداد للخطيب (1/277) وقال عبدالله بن أحمد بن حنبل قيل لأبي يحتج به-يعني ابن اسحاق-قال(لم يكن يحتج به في السنن) وقيل لأحمد:إذا انفرد ابن اسحاق بحديث تقبله قال لا والله إني رأيته يحدث عن جماعة بالحديث الواحد ولا يفصل كلام ذا من كلام ذا-سير(7/46) وقال أحمد(وأما ابن اسحاق فيكتب عنه هذه الأحاديث –يعني المغازي ونحوها-فإذا جاء الحلال والحرام أردنا قوماً هكذا- قال أحمد ابن حنبل-بيده وضم يديه وأقام الإبهامين)تاريخ ابن معين(2/504-55) وقال الذهبي في السير(7/41)[وأما في أحاديث الأحكام فينحط حديثه فيها عن رتبة الصحة إلى رتبة الحسن إلا فيما شذ فيه،فإنه يعد منكراً] وقال الذهبي في العلوصـ39 [وابن اسحاق حجة في المغازي إذا أسند وله مناكير وعجائب] ا هـ __________________ كتبه فضيلة الشيخ عبدالرحمن بن عمر الفقيه الغامدي أثابه الله وزاده علماً ونفع به . [/SIZE] http://www.aljame3.net/ib/index.php?showtopic=413 |
اقتباس:
أحسنتم بارك الله بكم الحقيقة انها التفاتة رائعة حقا رائعة إذ كيف يكون رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم قد توفي في حجرتها و دفن فيها و في نفس المكان و الزمان دخل الداجن و اكل قرآن عائشة الذي تحت سريرها ؟ اين كانت اين كان الصحابة ؟! ألم ير أحدهم هذا الحيوان و هو يدخل الحجرة و يدنس تحت السرير ؟ الم ينتبهوا لدخوله ألم يسمعوا حركته ؟! |
أعتقد ان من يتخيل يوم وفاة رسول الله صلى الله عليه و آله وسلم كان بيته يعج بالصاحبة و الصحابيات و حول البيت رجال و نساء
و كلهم يودون لو يلقوا بالنظرة الأخيرة لتوديع نبي الرحمة صلى الله عليه و آله وسلم و الأمر الآخر كانت الغرفة صغيرة حتى عائشة كانت تضايق رسول الله في صلاته ليلا لضيق الغرفة حيث انها كانت تروي عن ذلك و بالتأكيد في فترات الوفاة و الدفن كانت الغرفة فيها الصحابة و قبل الدفن كان هناك أهل البيت و بني هاشم لتغسيل جثمان النبي الطاهر فكيف يمكن أن نتخيل دخول الداجن في هذه الحالة ؟ يعني صحيح الناس منشغلين و لكن منشغلين بالنبي و في بيت النبي فكيف يدخل هذا الحيوان و يأكل آيات رضاعة الكبيرالخاصة بعائشة و لا يعلم به أحد ؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 03:54 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025