![]() |
اقتباس:
مصادركم لا تلزمنا بها بل نلزمك نحن بها لذا حجتك مردودة |
اقتباس:
ففي سندها يونس بن بكير ، قال عنه العجلي : ( ضعيف الحديث ) معرفة الثقات 2/377 . وقال أبو داود : ( ليس هو عندي بحجة كان يأخذ كلام ابن إسحاق فيوصله بالأحاديث الكاشف 2/402 . وقال النسائي : ( ليس بالقوي ) وقال مرة : ( ضعيف ) تهذيب التهذيب 11/382 . وقال ابن أبي شيبى : ( كان فيه لين ) تهذيب التهذيب 11/382 . وفي السند ابن إسحاق وهو محمد بن إسحاق بن يسار ، قال فيه مالك بن أنس : ( دجال من الدجاجلة ) واختلف فيه قول ابن معين فقال : ( ليس به بأس ) وقال مرة : ( ليس بالقوي ) وقال مرة : ( ليس بذاك ضعيف ) ، وقال النسائي : ( ليس بالقوي ) ، وقال أحمد بن حنبل : ( ليس بحجة ) وقال الدار قطني : ( اختلف الأئمة فيه وليس بحجة إنما يعتبر به ) ، وكذبه سليمان التميمي ويحيى القطان ووهيب بن خالد انظر ترجمته في تهذيب التهذيب 5/28 ثم إن عبادة بن الوليد بن عبادة بن الصامت لم يدرك النبي صلى الله عليه وآله بل لم يثبت أنّه روى عن جدّه عبادة بن الصامت ، فيا ترى من أخبره بأنها نزلت في جده عبادة بن الصامت ؟! |
اقتباس:
إن كان إستدلالكِ بهذا الوهن فليكن ردي عليكِ بالشيء القليل لأني والله لا أملك الوقت للعب يا أم محمد وكم أكره الذين لا يفقهون في العربيةِ إلا إسمها ثم يتحدثون ,, يقول الحق تبارك وتعالى ( إنما وليكم الله ورسول والذين أمنوا الذين يؤتون الزكاة وهم راكعون ) وهذا اللفظ واضح فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب أو بخصوص النزول كما اتفق الطرفين . فأنا عندما أقرأ الأية يعلم اي إنسان أن راكعون هي صفة المؤمنين وليس حالاً لهم أيتها المحترمة فالأية ولفظ ( راكعون ) لا يدخل في لفظ الحال بل هي صفة وكما عرفت لكِ الحال والصفة سابقاً فتأملي . " إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ( 55 ) " المائدة وحصلوا على روايات ضعيفة تقول تصدق سيدنا علي بخاتمه وهو راكع وأنه سبب نزول الآية http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif نقول على الرغم من أن العبرة باللفظ وليس بسبب النزول كما اتفق السنة والرافضة وعلى الرغم من كون الآية تتحدث عن الزكاة التي لايجزئ فيها خاتم وهي غير الصدقة التطوعية وعلى الرغم من أن سياق الآية قبلها وبعدها يتحدث عن الولاء بين المؤمنين والبراء من اليهود والمشركين وعلى الرغم من الكثير من التحفظات على تفسير القوم للآية نقول اعتمد الرافضة على كون عبارة " وهم راكعون " في الاية تعني في حال ركوعهم أي أنهم يدعون أن العبارة حالية ولولم يظنوها حالا لما احتجوا بروايات التصدق بالخاتم http://www.dd-sunnah.net/forum/images/smilies/smile.gif وهنا بعون الله سنفند هذا الوهم ونثبت بعون الله أنها صفة وليست حالا واذا كانت صفة للذين آمنوا فقد بطلت بذلك أوهام الرافضة التي بنوها على الآية الكريمة أولا نذكر تعريف كل من الحال والصفة لأن بعض القوم لايعرف الفرق بينهما الحال يصف هيئة الفاعل أو المفعول وقت وقوع الفعل المنسوب إليهما وهو جواب لمن قال كيف حصل الفعل وهو صفة للفعل في المعنى لأنه يصف حدوث الفعل على هيئة مخصوصة أما الصفة أو النعت : فهي تابع مشتق أو مؤول به يفيد تخصيص متبوعه أو توضيحه أو مدحه أو ذمه أو تأكيده أو الترحم عليه . والصفات التي جاءت في الآية موضع الخلاف جاءت للمدح وليس للتخصيص أو التوضيح لأن المؤمن مصلي ومزكي وخاضع لله بالضرورة والا لما صدق عليه وصف مؤمن |
اقتباس:
ففي سندها عطية بن سعد العوفي ، وهو ضعيف عندهم ، ضعف حديثه أحمد بن حنبل والثوري وهشيم ، وقال أبو زعة : ( لين ) وقال أبو حاتم : ( ضعيف يكتب حديثه ) وقال النسائي : ( ضعيف ) ، وضعفه غيرهم .انظر ترجمته في كتاب تهذيب الكمال 20/146 . وعطية لم يدرك النبي صلى الله عليه وآله فمن أخبره بنزولها في عبادة بن الصامت ؟ |
سبحان الله سريع في النسخ والصق
|
اقتباس:
طيب ما رأيك أن تأتيني بالروايات التي تثبت أنها نزلت في علي بن ابي طالب رضي الله تعالى عنه ولنلقي نظرة على إسناد هذه الروايات المتهالكة . |
اقتباس:
:d:d يا رجل أي نسخ هذا الذي تقول عنه !!! إتقي الله فأنا لا أنسخ ولست أحب النسخ فالموضوع منقول أقر لك بهذا أما ردودي فلا أنسخها وأغلب ما نسختموه مردود في الموضوع نفسه فابقى بعيداً ودعني أكمل الردود . |
اقرأ يا ذكي اقوال علمائكم
اجمه ائمةن التفسير على انها نزلت في الامام علي عليه السلام وهذه رواية من كتبنا قد ذكر الكليني رضي الله عنه ،في كتابه الكافي ج1 باب ما نص الله على الاثني عشر عليهم السلام واحداً فواحد،حديث رقم أربعة : 4 - علي بن إبراهيم ، عن ابيه ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن اذينة، عن زرارة والفضيل بن يسار، وبكير بن أعين ومحمد بن مسلم وبريد بن معاوية وأبي الجارود جميعا عن أبي جعفر عليه السلام قال: أمر الله عزوجل رسوله بولاية علي وأنزل عليه " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة " وفرض ولاية أولي الامر، فلم يدروا ما هي، فأمر الله محمدا صلى الله عليه وآله أن يفسر لهم الولاية، كما فسر لهم الصلاة، والزكاة والصوم والحج، فلما أتاه ذلك من الله، ضاق بذلك صدر رسول الله صلى الله عليه وآله وتخوف أن يرتدوا عن دينهم وأن يكذبوه فضاق صدره وراجع ربه عزوجل فأوحى الله عزوجل إليه " يا أيها الرسول بلغ ما أنزل إليك من ربك وإن لم تفعل فما بلغت رسالته والله يعصمك من الناس " فصدع بأمر الله تعالى ذكره فقام بولاية علي عليه السلام يوم غدير خم، فنادى الصلاة جامعة وأمر الناس أن يبلغ الشاهد الغائب.. والحديث حسنه المجلسي في المرآةج3، ص: 250.وهو واقعاً صحيحاً،صححه الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج8:ص414. |
اقتباس:
لا بأس أنتَ الأن ضربت باسطورة الثقلين في عرض الحائط لأن كثير الروايات التي تقولون عنها متواتر عن طريق عطية وهو ضعيف كما تفضلت وهذا ليس موضوع حوارنا . إن كان ضعيفاً الروايات التي جائت تقول أن الأية نزلت في علي أشد ضعفاً من هذه . ثم عطية العوفي يروي الرواية عن من ؟؟ قلتَ هو لم يلقى النبي ولقي بعضاً من الصحابة الرواية إن كان عطية ضعيفاً فيها فهي حسنة .+ |
الروايتين التان اتيت بهما على ان الاية نزلت في عبادة بن الصامت
ضعيفة يا علامة زمانك روح العب بعيد |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:41 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025