منتديات أنا شيعـي العالمية

منتديات أنا شيعـي العالمية (https://www.shiaali.net/vb/index.php)
-   المنتدى العقائدي (https://www.shiaali.net/vb/forumdisplay.php?f=30)
-   -   لماذا خرج سيد شباب الجنة على يزيد ؟؟؟!!!!! (https://www.shiaali.net/vb/showthread.php?t=69866)

كتاب بلا عنوان 10-11-2009 11:29 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975023)
قال السيد محسن الأمين " بايع الحسين عشرون ألفاً من أهل العراق ، غدروا به وخرجوا عليه وبيعته في أعناقهم وقتلوه " أعيان الشيعة 34:1.

أحد أصحاب الحسين وهو واقف في كربلاء فقال لهم " أدعوتم هذا العبد الصالح ، حتى إذا جاءكم أسلمتموه ، ثم عدوتم عليه لتقتلوه فصار كالأسير في أيديكم ؟ لا سقاكم الله يوم الظمأ " الإرشاد للمفيد 234 ، إعلام الورى بأعلام الهدى 242

مفاجأه ؟ :)

ههههههههههههه
قال مفاجأة

يا غبي اغلب اهل العراق في زمن الحسين ع سنة و خوارج و الشيعة قليلة جدا
غباء ماله حدود
يعني انت فضحت نفسك بنفسك

وهنا سوف تأخذ درس قوي



مقتل الحسين لابن مخنف
وفي صفحة 30
فقال عبيدالله: يا هاني اما تعلم ان ابي قدم هذا البلد ( اي الكوفة ) فلم يترك احدا من هذه الشيعة الا قتله غير ابيك وغير حجر، وكان مع حجر ما قد علمت، ثم لم يزل يحسن صحبتك..إلخ


منتهى الامال لشيخ عباس القمي - ص 186 في ترجمة الامام الحسن عليه السلام
حتى أرسل معاوية جيشا جرّارا نحو العراق ، وارسل جواسيسا الى الكوفة من المنافقين والخوارج الذين كانت طاعتهم لأمير المؤمنين عليه‏السلام خوفا على أنفسهم ورهبة من سيفه كعمر بن حريث ، والأشعث بن قيس ، وشبث بن ربعي وامثالهم من المنافقين الخونة .
فكتب معاوية الى كل واحد من هؤلاء : انّك لو قتلت الحسن اعطيك (200) الف درهم ، وأزوّجك احدى بناتي ، وأجعلك أميرا على جيش من جيوش الشام فأغرى كثيرا من المنافقين بهذه الحيل ، وجعل قلوبهم تهوى إليه ولا تريد الحسن عليه‏السلام وتنفر منه ، حتى ان الامام عليه‏السلام أصيب بسهم من أحد هؤلاء الخوارج لكنه سلم منه .
وكانوا يكتبون الرسائل الى معاوية خفيةً





كتاب « صلح الحسن عليه السلام » ::: مؤلف « الأمام المُجاهد الشيخ راضى آل ياسين »
و في صفحة 68
وهكذا فتَّ في أعضاد كوفة الحسن تقلّب الهوى وتوزّع الرأي وتداعي الخلق وتوقح الخصومة في الكثير الكثير من أهلها.
وكان على هذه الشاكلة من عناصر الكوفة ابان بيعة الحسن عليه السلام أقسام من الناس.
لنا ان نصنّفهم كما يلي :
1 ـ الحزب الاموي :
واكبر المنتسبين اليه عمرو بن حريث ، وعمارة بن الوليد بن عقبة ، وحجر بن عمرو ، وعمر بن سعد بن ابي وقاص ، وأبو بردة بن أبي موسى الاشعري ، واسماعيل واسحق ابنا طلحة بن عبيد اللّه ، واضرابهم.
(69)
وفي هذا الحزب عناصر قوية من ذوي الاتباع والنفوذ ، كان لها أثرها فيما نكبت به قضية الحسن من دعاوات ومؤامرات وشقاق.
وفيما يحدثنا المسعودي في تاريخه (2) : « أن أكثرهم اخذوا يكاتبونه ـ يعني معاوية ـ سراً ، ويتبرعون له بالمواعيد ، ويتخذون عنده الايادي ».
« ودس معاوية الى عمرو بن حريث والاشعث بن قيس وحجار بن أبجر وشبث بن ربعي دسيسةً ، وآثر كل واحد منهم بعين من عيونه ، انك اذا قتلت الحسن ، فلك مائة الف درهم ، وجند من اجناد الشام ، وبنت من بناتي.

و في صفحة 70
2 ـ الخوارج :
وهم أعداء علي عليه السلام منذ حادثة التحكيم ، كما هم اعداء معاوية.
وأقطاب هؤلاء في الكوفة : عبد اللّه بن وهب الراسبي ، وشبث بن ربعي ، وعبد اللّه بن الكوّاء ، والاشعث بن قيس ، وشمر بن ذي الجوشن.
وكان الخوارج أكثر اهل الكوفة لجاجة على الحرب ، منذ يوم البيعة ، وهم الذين شرطوا على الحسن عند بيعتهم له حرب الحالّين الضالّين ـ أهل الشام ـ ، فقبض الحسن يده عن بيعتهم على الشرط ، وأرادها ( على السمع والطاعة وعلى أن يحاربوا من حارب ويسالموا من سالم )







قال ابن أبي الحديد المعتزلي في شرح نهج البلاغة 11/44: روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: (أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرؤون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام، فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام، فقتلهم تحت كل حجر ومدر وأخافهم، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم.

وأخرج الطبراني في معجمه الكبير3/68 بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرد بموته، فإن القتل كفارة (قال الهيثمي في مجمع الزوائد 6/266: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح).


مجمع الزوائد و منبع الفوائد - الجزء السادس - كتاب الحدود و الديات - باب كفارات الذنوب بالقتل
10604-وعن الحسن قال‏:‏ كان زياد يتبع شيعة علي فيقتلهم فبلغ ذلك الحسن بن علي فقال‏:‏
اللهم تفرد بموته فان القتل كفارة‏.‏
رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=92#s30










و في ( تاريخ الشعوب الإسلامية ) ج 1 ص 147 : أن زياد ابن أبيه قام بتسفير 50 ألف شيعي من الكوفة إلى خراسان المقاطعة الشرقية في فارس

ففي ( تاريخ اليعقوبي ) ج 2 ص 206 : قال معاوية للإمام الحسين عليه السلام :يا أبا عبد الله علمت انا قتلنا شيعة أبيك و كفناهم و صلينا عليهم و دفناهم
و ذلك امعانًا في إيذاء الإمام عليه السلام و شيعته
فماذا بقي من الشيعة في الكوفة بعد كل هذا ؟ إن ما تبقى من شيعة الإمام الحسين عليه السلام و حين قدومه لكربلاء قد نكل بهم ابن زياد و البقية و الذين هم على أكثر تقدير كما يذكر المؤرخون لا يزيدون عن ثلاثة عشر ألف شيعي قد زج بهم ابن زياد في السجون و المعتقلات ، و هم الذين كسروا السجون بعد أن ترك ابن زياد العراق و إلتحق بالشام



عن إبن بطة و هو أحد علماء أهل السنة في ( المنتقى ) ص 360 : " عن عبد الله بن زياد بن جديد قال : قدم أبو إسحاق السبيعي من الكوفة فقال لنا شمر بن عطية : قوموا إليه ، فجلسنا إليه فتحدثوا فقال أبو إسحاق : خرجت من الكوفة و ليس أحد يشك في فضل أبي بكر و عمر و تقديمهما "
و قال محب الدين الخطيب في حاشية المنتقى :هذا نص تاريخي عظيم في تحديد تطور التشيع فإن أبا اسحاق السبيعي كان شيخ الكوفة و عالمها
×××
إذًا كان أهل الكوفة في عهد الإمام الحسين عليه السلام ليسوا شيعة إذ يقدمون أبي بكر و عمر على الإمام علي عليه السلام




بل أن أهل الكوفة لم يكونوا شيعة حتى في عهد الإمام علي عليه السلام و قد ذكر الكليني في ( روضة الكافي ) ص 50 في خطبة لأمير المؤمنين عليه السلام قال عنها العلامة المجلسي في ( مرآة العقول ) ج 25 ص 131 : " إن الخبر عندي معتبر لوجوه ذكرها محمد بن سليمان في كتاب ( منتخب البصائر ) " و هو : عن سليم بن قيس الهلالي قال : خطب أمير المؤمنين عليه السلام فقال : (





21- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَمَّادِ بْنِ عِيسَى عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عُثْمَانَ عَنْ سُلَيْمِ بْنِ قَيْسٍ الْهِلالِيِّ قَالَ خَطَبَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ ثُمَّ صَلَّى عَلَى النَّبِيِّ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) ثُمَّ قَالَ أَلا إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ خَلَّتَانِ اتِّبَاعُ الْهَوَى وَطُولُ الأمَلِ أَمَّا اتِّبَاعُ الْهَوَى فَيَصُدُّ عَنِ الْحَقِّ وَأَمَّا طُولُ الأمَلِ فَيُنْسِي الآخِرَةَ أَلا إِنَّ الدُّنْيَا قَدْ تَرَحَّلَتْ مُدْبِرَةً وَإِنَّ الآخِرَةَ قَدْ تَرَحَّلَتْ مُقْبِلَةً وَلِكُلِّ وَاحِدَةٍ بَنُونَ فَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الآخِرَةِ وَلا تَكُونُوا مِنْ أَبْنَاءِ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْيَوْمَ عَمَلٌ وَلا حِسَابَ وَإِنَّ غَداً حِسَابٌ وَلا عَمَلَ وَإِنَّمَا بَدْءُ وُقُوعِ الْفِتَنِ مِنْ أَهْوَاءٍ تُتَّبَعُ وَأَحْكَامٍ تُبْتَدَعُ يُخَالَفُ فِيهَا حُكْمُ اللهِ يَتَوَلَّى فِيهَا رِجَالٌ رِجَالا أَلا إِنَّ الْحَقَّ لَوْ خَلَصَ لَمْ يَكُنِ اخْتِلافٌ وَلَوْ أَنَّ الْبَاطِلَ خَلَصَ لَمْ يُخَفْ عَلَى ذِي حِجًى لَكِنَّهُ يُؤْخَذُ مِنْ هَذَا ضِغْثٌ وَمِنْ هَذَا ضِغْثٌ فَيُمْزَجَانِ فَيُجَلَّلانِ مَعاً فَهُنَالِكَ يَسْتَوْلِي الشَّيْطَانُ عَلَى أَوْلِيَائِهِ وَنَجَا الَّذِينَ سَبَقَتْ لَهُمْ مِنَ اللهِ الْحُسْنَى إِنِّي سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) يَقُولُ كَيْفَ أَنْتُمْ إِذَا لَبَسَتْكُمْ فِتْنَةٌ يَرْبُو فِيهَا الصَّغِيرُ وَيَهْرَمُ فِيهَا الْكَبِيرُ يَجْرِي النَّاسُ عَلَيْهَا وَيَتَّخِذُونَهَا سُنَّةً فَإِذَا غُيِّرَ مِنْهَا شَيْ‏ءٌ قِيلَ قَدْ غُيِّرَتِ السُّنَّةُ وَقَدْ أَتَى النَّاسُ مُنْكَراً ثُمَّ تَشْتَدُّ الْبَلِيَّةُ وَتُسْبَى الذُّرِّيَّةُ وَتَدُقُّهُمُ الْفِتْنَةُ كَمَا تَدُقُّ النَّارُ الْحَطَبَ وَكَمَا تَدُقُّ الرَّحَى بِثِفَالِهَا وَيَتَفَقَّهُونَ لِغَيْرِ اللهِ وَيَتَعَلَّمُونَ لِغَيْرِ الْعَمَلِ وَيَطْلُبُونَ الدُّنْيَا بِأَعْمَالِ الآخِرَةِ ثُمَّ أَقْبَلَ بِوَجْهِهِ وَحَوْلَهُ نَاسٌ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ وَخَاصَّتِهِ وَشِيعَتِهِ فَقَالَ قَدْ عَمِلَتِ الْوُلاةُ قَبْلِي أَعْمَالا خَالَفُوا فِيهَا رَسُولَ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) مُتَعَمِّدِينَ لِخِلافِهِ نَاقِضِينَ لِعَهْدِهِ مُغَيِّرِينِ لِسُنَّتِهِ وَلَوْ حَمَلْتُ النَّاسَ عَلَى تَرْكِهَا وَحَوَّلْتُهَا إِلَى مَوَاضِعِهَا وَإِلَى مَا كَانَتْ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) لَتَفَرَّقَ عَنِّي جُنْدِي حَتَّى أَبْقَى وَحْدِي أَوْ قَلِيلٌ مِنْ شِيعَتِيَ الَّذِينَ عَرَفُوا فَضْلِي وَفَرْضَ إِمَامَتِي مِنْ كِتَابِ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ وَسُنَّةِ رَسُولِ اللهِ (صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِه) ) .
لاحظوا كيف كان أهل الكوفة متعصبين لسنة عمر لدرجة أنهم كانوا مستعين للقيان بانقلاب عسكري ضد أمير المؤمنين عليه السلام لولا أن تراجع عن دعوته لتغيير سنة عمر و أيضًا لاحظوا يصف قلة الشيعة بقوله : " أو قليل من شيعتي الذين عرفوا فضلي و فرض إمامتي " .



كما ذكر ابن تيمية في منهاج السنة (( يوضح ان جيش الامام علي عليه السلام اغلبهم من السنة ))
وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 132.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=4&page=132




و تربقب موضوعي الليلة عن مقتل الحسين ع بحث كامل عن اسماء الذين خذلوه و قتلوه
وهم سنة نواصب

ذو الفقارك ياعلي 10-11-2009 11:30 PM

الرابط شغال وهذا هو مره أخرى

http://arabic.islamicweb.com/Books/t...ok=365&id=2072

المسامح 10-11-2009 11:31 PM

نصفعك صفعة ثانية الالوسي يجيز لعن يزيد يقول
- واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه فقال عبد الله قد قرأت كتاب الله عز وجل فلم أجل فيه لعن يزيد فقال الإمام إن الله تعالى يقول : فهل عسيتم إن توليتم أن تفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم * أولئك الذين لعنهم الله ، ( محمد : 22 ، 23 ) الآية ، وأي فساد وقطيعة أشد مما فعله يزيد انتهى .
- وعلى هذا القول لا توقف في لعن يزيد لكثرة أوصافه الخبيثة وارتكابه الكبائر في جميع أيام تكليفه ويكفي ما فعله أيام استيلائه بأهل المدينة ومكة ، فقد روى الطبراني بسند حسن : اللهم من ظلم أهل المدينة وأخافهم فأخفه وعليه لعنة الله والملائكة والناس أجمعين لا يقبل منه صرف ولا عدل ، والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا .....
- ويعجبني قول شاعر العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصل وقد سئل عن لعن يزيد اللعين :

يزيد على لعني عريض جنابه * فاغدو به طول المدى ألعن اللعنا

ومن كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضليل فليقل : لعن الله عز وجل من رضي بقتل الحسين ومن آذى عترة النبي (ص) بغير حق ومن غصبهم حقهم فإنه يكون لاعنا له لدخوله تحت العمول دخولا أوليا في نفس الأمر ، ولا يخالف أحد في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المار ذكره وموافقيه فإنهم على ظاهر ما نقل عنهم لا يجوزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله تعالى عنه ، وذلك لعمري هو الضلال البعيد الذي يكاد يزيد على ضلال يزيد

البخاري 10-11-2009 11:34 PM

كل هذا لا يفيدك

أجب عن سؤال أم محمد أو تابع بصمت ولا تشتت الموضوع

عبد محمد

واحد غير 10-11-2009 11:38 PM

**** ثم عدوا علينا فقتلونا ****(ثم ثم) هل لازالواا يعتبروا من شيعته ؟؟؟ولاتنسى تقرا مشاركتي قبل هذي اذا كان واحد من اصحابك غدر بك وسوا لك مشكلة هل سوف يبقى صاحبك ؟؟؟ ( يعني داخلك بتعتبره صاحبك والا عدوك )) ؟؟

المسامح 10-11-2009 11:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975036)
خوارج مرتدين ؟ :d

هل تضحك على الذقون ؟ :)

خذ هذه أيضاً لتتسلى بها قبل النوم

هذا دعاء الحسين على شيعته "اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38

كح كح كح كح
شنو هالغبرة يا ناس

طبعا مثل ما قلت الوهابية نسخ لصق دون فهم
هل هؤلاء شيعته يا فهيم زمانك لفهم يا علامة زمانك
الظاهر ان الاحجار جابت مفعولها

** مسلمة سنية ** 10-11-2009 11:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975036)
خوارج مرتدين ؟ :d

هل تضحك على الذقون ؟ :)

خذ هذه أيضاً لتتسلى بها قبل النوم

هذا دعاء الحسين على شيعته "اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38


أثبت أنّ المقصود هم شيعة الحسين ؟؟؟ شيعة الحسين هم أتباع الحسين عليه السلام ... أمّا هؤلاء فبما أنّهم خذلوه فليسوا من الشيعة ... ثمّ لِمَ لم تقرأ مشاركة الأخ كتاب و تتسلى قبل النوم ...

و الأفضل تجيب حد يقرألك إيّاها ... علشان تكون قصة قبل النوم أفضل :)

كتاب بلا عنوان 10-11-2009 11:38 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975036)
خوارج مرتدين ؟ :d

هل تضحك على الذقون ؟ :)

خذ هذه أيضاً لتتسلى بها قبل النوم

هذا دعاء الحسين على شيعته "اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38

هههههههههههههههههه
هذا الدعاء على السنة النواصب يا ابله


وهم الذين خدعوه و قتلوه

الان خذ مرة اخرى مني هذا الدرس


وسوف نعرض اسماء المتأمرين على قتل الحسين (ع) وأسماء الذين باشروا قتله بالدليل ومن كتب اهل السنة :
تاريخ اثبت كل قتلة الحسين كانوا مجتمعين في جيش يزيد


شمر بن ذي الجوشن

كتاب الثقات لابن حبان
والذي تولى في ذلك اليوم حز رأس الحسين بن على بن أبى طالب شمر بن ذي الجوشن
كتاب الثقات لابن حبان الجزء 2 صفحة 311
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=623

كتاب تاريخ دمشق - الجزء 23 صفحة 186
ذكر من اسمه شمر " 2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ( 1 ) ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة ( 2 ) العامري ثم الضبابي ( 3 ) حي ( 4 ) من بني كلاب كانت لأبيه ( 5 ) صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك في ترجمة ( 6 ) أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنبأ أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ( 7 ) حدثني أبي ( 8 ) ثنا عصام بن خالد ثنا عيسى بن
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419


كتاب الثقات لابن حبان
ثم أنفذ عبيد الله بن زياد رأس الحسين بن على إلى الشام مع أسارى النساء والصبيان من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم على أقتاب مكشفات الوجوه والشعور فكانوا إذا نزلوا منزلا أخرجوا الرأس من الصندوق وجعلوه في رمح وحرسوه إلى وقت الرحيل ثم أعيد الرأس إلى الصندوق ورحلوا فبيناهم كذلك إذ نزلوا بعض المنازل وإذا فيه دير راهب فأخرجوا الرأس على عادتهم وجعلوه في الرمح وأسندوا الرمح إلى الدير فرأى الديرانى بالليل نورا ساطعا من ديره إلى السماء فأشرف على القوم وقال لهم من أنتم قالوا نحن أهل الشام قال وهذا رأس من هو قالوا رأس الحسين بن على قال بئس القوم أنتم والله لو كان لعيسى ولد لأدخلناه أحداقنا ثم قال يا قوم عندي عشرة آلاف دينار ورثتها من أبى وأبى من أبيه فهل لكم أن تعطونى هذا الرأس ليكون عندي الليلة وأعطيكم هذه العشرة آلاف دينار قالوا بلى فأحدر إليهم الدنانير فجاؤوا بالنقاد ووزنت الدنانير ونقدت ثم جعلت في جراب وختم عليه ثم أدخل الصندوق وشالوا إليه الرأس فغسله الديرانى ووضعه على فخذه وجعل يبكى الليل كله عليه فلما أن أسفر عليه الصبح قال يا رأس لا أملك إلا نفسي وأنا أشهد أن لا إله إلا الله وأن جدك رسول الله
كتاب الثقات لابن حبان الجزء 2 صفحة 312
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=624


كتاب تهذيب التهذيب - الجزء 3 صفحة 192
423 - د أبي داود ذو الجوشن الضبابي أبو شمر قال أبو إسحاق اسمه شرحبيل روى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثا واحدا فيه قصة اجتماعه به بعد وقعة بدر وغير ذلك وعنه أبو إسحاق وأبو سيف الثعلبي قال بن عيينة وكان بن ذو الجوشن جارا لأبي إسحاق لا أراه إلا سمعه قلت قال البخاري في تاريخه وقال سفيان كان ابنه جار لأبي إسحاق ولا أراه سمعه من بن ذي الجوشن قال البخاري وأبو حاتم روى عنه أبو إسحاق مرسلا وقال أبو القاسم البغوي وابن عبد البر وقيل إن أبا إسحاق لم يسمع منه وإنما سمع من ابنه شمر وقال مسلم في الوحدان لم يرو عن ذي الجوشن إلا أبو إسحاق وكذا قال غيره وقيل اسمه أوس
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1030


كتاب لسان الميزان - الجزء 3 صفحة 152
546 - شمر بن ذي الجوشن أبو السابغة الضبابى عن أبيه وعنه أبو إسحاق السبيعي ليس باهل للرواية فإنه أحد قتلة الحسين رضي الله عنه وقد قتله اعوان المختار روى أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر يصلى معنا ثم يقول اللهم انك تعلم انى شريف فاغفر لي قلت كيف يغفر الله لك وقد اعنت على قتل بن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ويحك فكيف نصنع ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هذه الحمر الشقاء قلت ان هذا لعذر قبيح فانما الطاعة في المعروف انتهى
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1855&id=1156

سوف نعيد المقطع الشاهد بأنه ناصبي : قال كان شمر يصلى معنا ( أي مع النواصب و السنة )
ان امراءنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ( اي اميرهم السني يزيد لعنة الله عليه )



تاريخ دمشق
" ذكر من اسمه شمر " 2762 شمر بن ذي الجوشن واسم ذي الجوشن شرحبيل ( 1 ) ويقال عثمان بن نوفل ويقال أوس بن الأعور أبو السابغة ( 2 ) العامري ثم الضبابي ( 3 ) حي ( 4 ) من بني كلاب كانت لأبيه ( 5 ) صحبة وهو تابعي أحد من قاتل الحسين بن علي وحدث عن أبيه روى عنه أبو إسحاق السبيعي ووفد على يزيد بن معاوية مع أهل بيت الحسين وسيأتي ذكر ذلك في ترجمة ( 6 ) أخبرنا أبو القاسم بن الحصين أنا أبو علي بن المذهب أنبأ أحمد بن جعفر ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل ( 7 ) حدثني أبي ( 8 ) ثنا عصام بن خالد ثنا عيسى بن
من كتاب تاريخ دمشق الجزء 23 صفحة 186
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10419
وفي صفحة 189 :
1 أخبرنا أبو بكر اللفتواني أنبأ أبو عمرو الأصبهاني أنبأ أبو محمد المديني ثنا أبو الحسن الكتاني أنبأ أبو بكر القرشي حدثني هارون أبو بشر الكوفي ثنا أبو بكر بن عياش عن أبي إسحاق قال كان شمر بن ذي الجوشن الضبابي يصلي معنا الفجر ثم يقعد حتى يصبح ثم يصلي ثم يقول اللهم إنك شريف تحب الشرف وإنك تعلم أني شريف فاغفر لي قال قلت ويحك كيف تصنع إن أمرائنا هؤلاء أمرونا بأمر فلم نخالفهم ولو خالفناهم كنا شرا من هؤلاء الحمر السقاة أخبرنا أبو بكر محمد بن عبد الباقي أنبأ الحسن بن علي أنبأ أبو عمر بن حيوية أنبأ أحمد بن معروف ثنا الحسين بن الفهم ثنا محمد بن سعد أنبأ منذر بن إسماعيل حدثني الهيثم بن الخطاب الهدي أنه سمع أبا إسحاق السبيعي يقول كان شمر بن ذي الجوشن يقول الضبابي لا يكاد أو لا يحضر الصلاة فيجئ بعد الصلاة فيصلي ثم يقول اللهم اغفر لي فإني كريم لم تلدني اللئام قال فقلت له إنك لسئ الرأي ( 2 ) يسارع إلى قتل ابن بنت رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) فقال دعنا منك يا أبا إسحاق فلو كنا كما تقول وأصحابك كنا شرا من الحمراء السقات قال وثنا محمد بن سعد ثنا محمد بن عمر ثنا إسرائيل عن أبي إسحاق قال
من كتاب تاريخ دمشق الجزء 23 صفحة 189ش
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1900&id=10422




البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
ج8- ص 195
فقال له زهير‏:‏ يا ابن البوَّال على عقبيه، إياك أخاطب‏؟‏ إنما أنت بهيمة، والله ما أظنك تحُكم من كتاب الله آيتين، فأبشر بالخزي يوم القيامة والعذاب الأليم‏.‏
فقال له شمر‏:‏ إن الله قاتلك وصاحبك بعد ساعة‏.‏
فقال له زهير‏:‏ أبالموت تخوفني‏؟‏ فوالله للموت معه أحب إليّ من الخلد معكم‏.‏
ثم إن زهيراً أقبل على الناس رافعاً صوته يقول‏:‏ عباد الله لا يغرنكم عن دينكم هذا الجلف الجافي وأشباهه، فوالله لا ينال شفاعة محمد صلى الله عليه وسلم قوم أهرقوا دماء ذريته، وقتلوا من نصرهم وذب عن حريمهم‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130



الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
نادى شمر الحسين‏:‏ تعجلت النار في الدنيا قبل القيامة‏!‏ فعرفه الحسين فقال‏:‏ أنت أولى بها صليًا‏!
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3




الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فلما أتى شمر بكتاب ابن زياد إلى عمر قال له‏:‏ ما لك ويلك قبح الله ما جئت به‏!‏ والله إني لأظنك أنت ثنيته أن يقبل ما كنت كتبت إليه به أفسدت علينا أمرًا كنا رجونا أن يصلح والله لا يستسلم الحسين أبدًا والله إن نفس أبيه لبين جنبيه‏.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3




الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فنادى شمر في الناس‏:‏ ويحكم ماذا تنتظرون بالرجل اقتلوه ثكلتكم أمهاتكم‏!‏ فحملوا عليه من كل جانب فضرب زرعة بن شريك التميمي على كفه اليسرى وضرب أيضًا على عاتقه ثم انصرفوا عنه وهو يقوم ويكبو وحمل عليه في تلك الحال سنان بن أنس النخعي فطعنه بالرمح فوقع وقال لخولي بن يزيد الأصبحي‏:‏ احتز رأسه فأراد أن يفعل فضعف وأرعد فقال له سنان‏:‏ فت الله عضدك‏!‏ ونزل إليه فذبحه واحتز رأسه فدفعه إلى خولي وسلب الحسين ما كان عليه فأخذ سراويله بحر بن كعب وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته وهي من خز فكان يسمى بعد قيس قطيفة وأخذ نعليه الأسود الأودي وأخذ سيفه رجل من دارم ومال الناس على الفرش والحلل والإبل فانتهبوها ونهبوا ثقله ومتاعه وما على النساء حتى إن كانت المرأة لتنزع ثوبها من ظهرها فيؤخذ منها‏.‏ووجد بالحسين ثلاث وثلاثون طعنة وأربع وثلاثون ضربة غير الرمية‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3




شمر صحيح كان في جيش الأمام علي عليه السلام لكنه لا يبرر كونه شيعي لان الامام علي عليه السلام كان خليفة جميع المسلمين انذاك الوقت و كل المسلمين اصبح تحت إمرته و شيعته
لذلك شمر يتبع منظور سلفي قذر وهو ان يتبع الحاكم سواء كان بر او فاجر
و هنا اتبع اميره يزيد الناصبي السني ولم يتبع الإمام الحسين عليه السلام

كما ذكر ابن تيمية في منهاج السنة (( يوضح ان جيش الامام علي عليه السلام اغلبهم من السنة ))
وليس كل من قاتل مع على كان يفضله على عثمان بل كان كثير منهم يفضل عثمان عليه كما هو قول سائر أهل السنة
كتاب منهاج السنة النبوية، الجزء 4، صفحة 132.
http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=365&volume=4&page=132

ونراه ( اي شمر لعنه الله ) حاقد و ناصب على الامام علي عليه السلام و خاصة في قوله : والله إن نفس أبيه لبين جنبيه‏.
وكذلك حاقد و ناصب على الامام الحسين عليه السلام و خاصة في اقواله : تعجلت النار في الدنيا قبل القيامة‏!
هو يعبد الله على حرف










عمر بن سعد بن ابي وقاص


أسد الغابة في معرفة الصحابة
تأليف: عز الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري الشهير بابن الأثير - ج2
حرف الحاء
الحسين بن علي
ولما قتل الحسين امر عمر بن سعد نفراً فركبوا خيولهم واوطؤها الحسين، وكان عدة من قتل معه اثنين وسبعين رجلاً، ولما قتل ارسل عمر راسه ورؤوس اصحابه الى ابن زياد، فجمع الناس واحضر الرؤوس، وجعل ينكت بقضيب بين شفتي الحسين، فلما راه زيد بن ارقم لا يرفع قضيبه قال له‏:‏ اعل بهذا القضيب، فو الذي لا اله غيره لقد رايت شفتي رسول الله صلى الله عليه وسلم على هاتين الشفتين يقلبهما‏.‏ ثم بكى، فقال له ابن زياد‏:‏ ابكى الله عينيك، فو الله لولا انك شيخ قد خرفت لضربت عنقك‏.‏ فخرج وهو يقول‏:‏ انتم يا معشر العرب، العبيد بعد اليوم، قتلتم الحسين بن فاطمة، وامرتم ابن مرجانة، فهو يقتل خياركم، ويستعبد شراركم، واكثر الناس مراثيه ... إلخ
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=26&SW=ولما-قتل-الحسين-امر-عمر-بن-سعد-نفرا-فركبوا-خيولهم-واوطؤها-الحسين#SR1
او
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=26#s22




البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
إن عمر بن سعد أمر عشرة فرسان فداسوا الحسين بحوافر خيولهم حتى ألصقوه بالأرض يوم المعركة، وأمر برأسه أن يحمل من يومه إلى ابن زياد مع خولي بن يزيد الأصبحي
(‏ج/ص‏:‏ 8/207‏)‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130



البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وجعل أصحاب عمر بن سعد يمنعون أصحاب الحسين من الماء، وعلى سرية منهم عمرو بن الحجاج، فدعا عليهم بالعطش فمات هذا الرجل من شدة العطش‏.‏
(‏ج/ص‏:‏ 8/190‏)‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130



الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فأرسل عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسمائة فارس فنزلوا على
الشريعة وحالوا بين الحسين وبين الماء‏.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3


الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
وجعل عمر بن سعد على ربع أهل المدينة عبد الله بن زهير الأزدي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الأشعث بن قيس وعلى ربع مذحج وأسد عبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين إلا الحر بن يزيد فإنه عدل إلى الحسين وقتل معه وجعل عمر على ميمنته عمرو بن الحجاج الزبيدي وعلى ميسرته شمر ابن ذي الجوشن وعلى الخيل عروة بن قيس الأحمسي وعلى الرجال شبث بن ربعي اليربوعي التميمي وأعطى الراية دريدًا مولاه‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3




البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
فقال لهم الحر بن يزيد‏:‏ ويحكم منعتم الحسين ونساءه وبناته الماء الفرات الذي يشرب منه اليهود والنصارى، ويتمرغ فيه خنازير السواد وكلابه، فهو كالأسير في أيديكم لا يملك لنفسه ضراً ولا نفعاً‏.‏
قال‏:‏ فتقدم عمر بن سعد وقال لمولاه‏:‏ يا دريد أدن رايتك، فأدناها، ثم شمر عمر عن ساعده ورمى بسهم وقال‏:‏ اشهدوا أني أول من رمى القوم‏.
‏(‏ج/ص‏:‏ 8/196‏)‏
قال‏:‏ فترامى الناس بالنبال،
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130


الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين رضي الله عنه
ثم قدم عمر بن سعد برايته وأخذ سهمًا فرمى به وقال‏:‏ اشهدوا لي أني أول رامٍ‏!‏ ثم رمى الناس
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3



الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين رضي الله عنه
ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه من ينتدب إلى الحسين فيوطئه فرسه فانتدب عشرة منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي وهو الذي سلب قميص الحسين فبرص بعد فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتى روا ظهره وصدره‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3


وقال ابن شهر آشوب ومحمد بن أبي طالب: ولم يزل يقاتل حتى قتل ألف رجل وتسعمائة رجل وخمسين رجلا سوى المجروحين، فقال عمربن سعد لقومه: الويل لكم أتدرون لمن تقاتلون ؟ هذا ابن الانزع البطين، هذا ابن قتال العرب فاحملوا عليه من كل جانب، وكانت الرماة أربعة آلاف، فرموه بالسهام فحالوا بينه وبين رحله
بحار الانوار ج 45 ص 50
مناقب آل أبى طالب ج 4 ص 110



الملهوف على قتلى الطفوف-ص145
وندب عبيدالله بن زياد أصحابه إلى قتال الحسين عليه السلام ، فاتبعوه ، واستخف قومه فأطاعوه ، واشترى من عمر بن سعد آخرته بدنياه ودعاه إلى ولاية الحرب فلباه




مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.





مقتل الحسين
ص 98
قال ابومخنف حدثنى سليمان بن ابي راشد عن حميد بن مسلم الازدى قال: جاء من عبيدالله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد: اما بعد فحل بين الحسين واصحابه وبين الماء ولا يذوقوا منه قطرة كما صنع بالتقى الزكى المظلوم امير المؤمنين عثمان بن عثمان بن عفان، قال: فبعث عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسة مأة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين واصحابه وبين الماء ان يسقوامنه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاث. قال: ونازله عبدالله بن أبي حصين الازدى وعداده في بجيلة فقال: يا حسين الا تنظر إلى الماء كانه كبد السماء والله لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا.
فقال الحسين: اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له ابدا.
قال حميد بن مسلم: والله لعدته بعد ذلك في مرضه، فوالله الذي لا اله الا هو لقد رأيته يشرب حتى بغر، ثم يقئ ثم يعود فيشرب حتى يبغر فما يروى، فما زال ذلك دأبه حتى لفظ غصته يعنى نفسه.





كتاب تهذيب الكمال - الجزء 21 صفحة 356
4240 - س عمر بن سعد بن أبي وقاص القرشي الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة أخو عامر بن سعد وإخوته روى عن أبيه سعد بن أبي وقاص س وأبي سعيد الخدري روى عنه ابنه إبراهيم بن عمر بن سعد ويزيد بن أبي مريم السلولي وسعد بن عبيدة والعيزار بن حريث سي وقتادة ومحمد بن عبد الرحمن بن أبي لبيبة ومحمد بن مسلم بن شهاب الزهري والمطلب بن عبد الله بن حنطب ويزيد بن أبي حبيب المصري وأبو إسحاق السبيعي س وبن ابنه أبو بكر بن حفص بن عمر بن سعد قال خليفة بن خياط أمه ماوية بنت قيس بن معدي كرب
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1851&id=10771
تكملة النص :
بن الحارث من كندة وقال بعضهم مارية بالراء وقال بن البرقي أمه رملة بنت أبي الأنياب من كندة وذكره محمد بن سعد في الطبقة الثانية من أهل الكوفة وقال أحمد بن عبد الله العجلي كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين وهو تابعي ثقة وقال أبو بكر بن أبي خيثمة سألت يحيى بن معين عن عمر بن سعد أثقة هو فقال كيف يكون من قتل الحسين ثقة وقال الحاكم أبو أحمد سمعت أبا الحسين الغازي يقول سمعت أبا حفص عمرو بن علي يقول سمعت يحيى بن سعيد يقول حدثنا إسماعيل بن أبي خالد قال حدثنا العيزار بن حريث عن عمر بن سعد فقال له رجل من بني ضبيعة يقال له موسى يا أبا سعيد هذا قاتل الحسين فسكت فقال عن قاتل الحسين تحدثنا فسكت وقال عبد الرحمن بن يوسف بن خراش حدثنا أبو حفص هو الفلاس قال سمعت يحيى بن سعيد القطان وحدثنا عن شعبة وسفيان عن أبي إسحاق عن العيزار بن حريث عن عمر بن سعد فقام إليه رجل فقال أما تخاف الله تروي عن عمر بن
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1851&id=10772


تقريب التهذيب - الجزء 1 صفحة 413
4903 - عمر بن سعد بن أبي وقاص المدني نزيل الكوفة صدوق ولكن مقته الناس لكونه كان أميرا على الجيش الذين قتلوا الحسين بن علي من الثانية قتله المختار سنة خمس وستين أو بعدها ووهم من ذكره في الصحابة فقد جزم بن معين بأنه ولد يوم مات عمر بن الخطاب س
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1853&id=337


الثقات للعجلي - الجزء 2 صفحة 166
1343 - عمر بن سعد بن أبي وقاص مدني ثقة كان يروي عن أبيه أحاديث وروى الناس عنه وهو الذي قتل الحسين قلت كان أمير الجيش ولم يباشر قتله
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1864&id=469



عمر بن سعد بن أبي وقاص الزهري أبو حفص المدني سكن الكوفة
عمر عمر (س) ابن سعد، أمير السرية الذين قاتلوا الحسين -رضي الله عنه- أمير السرية الذين قاتلوا الحسين -رضي الله عنه- ثم قتله المختار . وكان ذا شجاعة وإقدام .
روى له النسائي . قتل هو وولداه صبرا .
http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?id=494


ففي طبقاته الكبرى أضاف بأنـــه كان ( شريفــــاً ) وطبعاً لا يمكن له أن يجد وصفاً لقتلة الحسين أقل من هذا!


























شبث بن ربعي لعنة الله عليه ( خارجي ناصبي ) من الذين كاتب الحسين و غدر به و هو ثقة و مقبول الرواية عند النواصب

تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )


مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس


مقتل الحسين لأبن مخنف
ص 44
فأبى عبيدالله، وعقد لشبث بن ربعى لواء‌ا فاخرجه. وأقام الناس مع ابن عقيل يكبرون ويثوبون حتى المساء وأمرهم شديد فبعث عبيدالله إلى الاشراف فجمعهم اليه ثم قال: اشرفوا على الناس فمنوا اهل الطاعة الزيادة والكرامة، وخوفوا اهل المعصية الحرمان والعقوبة واعملوهم فصول الجنود من الشام اليهم.


مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.





كتاب الثقات لابن حبان -الجزء 4 صفحة 371
3401 - شبث بن ربعى من بنى يربوع بن حنظلة التميمي يروى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب القرظي يخطىء
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1492

كتاب الجرح والتعديل -الجزء 4 صفحة 388
1695 - شبث بن ربعى روى عن على وحذيفة روى عنه محمد بن كعب وسليمان التيمى سمعت أبى يقول ذلك وسألته عنه فقال حديثه مستقيم لا اعلم به بأسا والذي روى أنس عنه يقال ليس هو هذا
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1865&id=1940

كتاب الإكمال - الجزء 5 صفحة 92
الآباء )
أبو نصر إسحاق بن أحمد بن شيث البخارى روى عن أبى الحسين نصر بن أحمد بن إسماعيل بن سانخ بن قوامة عن جبريل بن مجاعة الكشانى عن قتيبة بن سعيد حدث عنه أبو الوليد البلخى وأما
شبث بالشين أيضا المفتوحة وفتح الباء المعجمة بواحدة فهو شبث بن سعد البلوى من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم شهد فتح مصر ذكروه فى كتبهم ولا نعلم له رواية ويقال شيث بن سعد قال ذلك ابن يونس و شبث بن ربعى أبو عبد القدوس روى عن على وحذيفة رضى الله عنهما روى عنه محمد بن كعب القرظى وشبث بن منصور روى عن أبى العتاهية روى عنه الهيثم بن عثمان وشبث بن قيس بن جريج بن حزام بن سعد بن عدى بن فزارة بن ذيبان هو الذى مدحه الحطيئة وشبث بن الحكم بن ميناء وقيل فيه
شبيث مصغر ذكرناه قبل وهو بالتصغير اشهر
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1883&id=2250


كتاب تهذيب التهذيب - الجزء 4 صفحة 266
530 - د سي أبي داود والنسائي في اليوم والليلة شبث بن ربعي التميمي اليربوعي أبو عبد القدوس الكوفي روى عن حذيفة وعلي رضي الله عنهما وعنه محمد بن كعب القرظي وسليمان التيمي قال البخاري لا يعلم لمحمد بن كعب سماع من شبث وقال مسدد عن معمر عن أبيه عن أنس قال قال شبث أنا أول من حرر الحرورية قال رجل ما في هذا مدح وقال الدارقطني يقال أنه كان مؤذن سجاح ثم أسلم بعد ذلك وذكره بن حبان في الثقات وقال يخطىء اخرجا له سؤال فاطمة خادما قلت وقال العجلي كان أول من أعان على قتل عثمان واعان على قتل الحسين وبئس الرجل هو وقال الساجي فيه نظر وقال بن الكلبي كان من أصحاب علي ثم صار الخوارج ثم تاب ورجع ثم حضر قتل الحسين وقال أبو العباس المبرد لما رجع بعض الخوراج مع بن عباس بقي منهم أربعة آلاف يصلي بهم بن الكواء وقالوا متى كان حرب فرئيسكم شبث ثم اجمعوا على عبد الله بن وهب الراسبي وقال المدائني ولي شرطة القباع بالكوفة انتهى والقباع هو الحارث بن عبد الله بن أبي ربيعة المخزومي أخو عمر الشاعر كان واليا على الكوفة لعبد الله بن الزبير قبل أن يغلب عليها المختار وذكر بن مسكويه وغيره أنه كان أدرك الجاهلية وذكر أبو جعفر الطبري في تاريخه عن إسحاق بن يحيى بن طلحة قال لما أخرج المختار الكرسي الذي زعم أنه مثل السكينة في بني إسرائيل قال شبث يا معشر مضر لا تكفروا ضحوة قال فأخرجوه قال إسحاق إني لأرجو بها له قال وكان له بلاء حسن في قتال المختار وذكر بن سعد عن الأعمش قال شهدت جنازة شبث فذكر قصة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1852&id=1526



سير أعلام النبلاء
محمد بن أحمد بن عثمان الذهبي
مؤسسة الرسالة
سنة النشر: 1422هـ / 2001م
رقم الطبعة: ---
عدد الأجزاء: أربعة وعشرون جزءا
سير أعلام النبلاء » بقية الطبقة الأولى من كبراء التابعين » شبث بن ربعي - ج4 - ص 150
شبث بن ربعي
التميمي اليربوعي ، أحد الأشراف والفرسان ، كان ممن خرج على علي ، وأنكر عليه التحكيم ، ثم تاب وأناب .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=494&idto=494&bk_no=60&ID=4 29









عزرة بن قيس لعنة الله عليه من الذين كاتبوا الحسين عليه السلام و غدر به و هو ثقة و مقبول الرواية عند النواصب

تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )


مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس



مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.






كتاب الثقات لابن حبان - الجزء 5 صفحة 279
4833 - عزرة بن قيس البجلي يروى عن خالد بن الوليد روى عنه أبو وائل شقيق بن سلمة
http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=1859&id=1800



و ابن حجر لم يتعرض له بالتجريح
الاصابة في تمييز الصحابة - ج5 - ص 97
[‏6431‏]‏ عزرة بن قيس بن غزية الأحمسي البجلي
وسكن حلوان في عهد عمر روى عنه أبو وائل قال الأعمش عن أبي وائل عن عزرة بن قيس خطبنا خالد بن الوليد فقال إن عمر بعثني إلى الشام الحديث في الفتن وفيه قول خالد إنها لا تكون وعمر حي قال علي بن المديني لم يرو عنه غير أبي وائل وقال بن أبي خيثمة عن بن معين بقي إلى أيام معاوية فيما بلغني وذكره بن سعد في الطبقة الأولى‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s156


البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وقال أبو مخنف‏:‏ حدثني الحارث بن كعب، وأبو الضحاك، عن علي بن الحسين زين العابدين‏.‏
قال‏:‏ إني لجالس تلك العشية التي قتل أبي في صبيحتها، وعمتي زينب تمرضني...الى ان قال ...وبات الحسين وأصحابه طول ليلهم يصلون ويستغفرون ويدعون ويتضرعون، وخيول حرس عدوهم تدور من ورائهم، عليها عزرة بن قيس الأحمسي
‏(‏ج/ص‏:‏ 8/193‏)‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130



الكامل في التاريخ - ج2 - ذكر مقتل الحسين
رأى ذلك عزرة بن قيس وهو على خيل الكوفة بعث إلى عمر فقال‏:‏ ألا ترى ما تلقى خيلي هذا اليوم من هذه العدة اليسيرة ابعث إليهم الرجال والرماة‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3

المسامح 10-11-2009 11:39 PM

شنو هالغبرة الي ترست الصفحة
كح كح كح كح

كتاب بلا عنوان 10-11-2009 11:41 PM

قيس بن الأشعث لعنة الله عليه ( ناصبي سني ) من الذين كاتب الحسين و غدر به و هو مقبول الرواية عند النواصب

تقريب التهذيب لأبن حجر العسقلاني :
5586- قيس ابن محمد ابن الأشعث الكندي الكوفي مقبول من السادسة د







يزيد ابن الحارث لعنة الله عليه ( سني ناصبي ) من الذين كاتب الحسين عليه السلام بالغدر لكنه ليس ثقة عندهم وهو منهم و فيهم


تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )


مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس

تقريب التهذيب لابن حجر
7696- يزيد ابن بلال ابن الحارث الفزاري ضعيف من الثالثة فق








الصحابي عمرو بن الحجاج من الذين كاتبوا الحسين عليه السلام بالغدر و الخيانة و هو ثقة لأنه صحابي !!! تناقض عندهم كبير

تاريخ الطبري - الطبري ج 4 ص 262 :
وكتب شبث بن ربعى وحجار بن أبجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة ابن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدى ومحمد بن عمير التميمي أما بعد فقد اخضر الجناب وأينعت الثمار وطمت الجمام فإذا شئت فاقدم على جند لك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن أمر الناس ثم كتب مع هانئ بن هانئ السبيعى وسعيد بن عبد الله الحنفي وكان آخر الرسل
( وهذا كتاب الخوراج و النواصب و ليس كتاب الشيعة و العامية راجع مقتل الحسين لأبن مخنف )


مقتل الحسين لأبن مخنف الأزدي - ص 16
وهنا ذكر كتب الذين كاتبوه منها الشيعية و العامية اي السنية
و هنا كتاب الخوارج و النواصب له :
وكتب شيث بن ربعى وحجار بن ابجر ويزيد بن الحارث ويزيد بن رويم وعزرة بن قيس وعمرو بن الحجاج الزبيدي ومحمد بن عمير التميمي: اما بعد فقد اخضر الجناب واينعت الثمار وطمت الجمام فاذا شئت فاقدم على جندلك مجند والسلام عليك وتلاقت الرسل كلها عنده فقرأ الكتب وسأل الرسل عن امر الناس


الإصابة‏ في تمييز الصحابة لأبن حجر - ج 5 - القسم الثالث فيمن ادرك النبي صلى الله عليه وسلم ولم يره - ص 111
‏[‏6483‏]‏ عمرو بن الحجاج الزبيدي
ذكره وثيمة في كتاب الردة وقال‏:‏ كان مسلمًا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة اذ دعاهم عمرو بن معد يكرب اليها فنهاهم عمرو بن الحجاج وحثهم على التمسك بالاسلام وقد مضى ذلك في ترجمة عمرو بن العجيل الزبيدي واستدركه بن الدباغ وابن فتحون‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=69#s215




أسد الغابة في معرفة الصحابة لـــ عز الدين أبو الحسن علي بن محمد بن عبد الكريم الجزري الشهير بابن الأثير - حرف العين - ج4 - ص 94
عمرو بن الحجاج الزبيدي
عمرو بن الحجاج الزبيدي‏.‏ قال ابن اسحاق‏:‏ كان مسلماً على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وله مقام محمود حين ارادت زبيد الردة، فنهاهم عنها، وحثهم على التمسك بالاسلام‏.‏ هو وعمرو بن الفحيل‏.‏
قاله ابن الدباغ‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=103#s4



الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فأرسل عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسمائة فارس فنزلوا على
الشريعة وحالوا بين الحسين وبين الماء‏.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3



الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فزحف عمرو بن الحجاج في ميمنة عمر فلما دنا من الحسين جثوا له على الركب وأشرعوا الرماح نحوهم فلم تقدم خيلهم على الرماح فذهبت الخيل لترجع فرشقوهم بالنبل فصرعوا منهم رجالًا وجرحوا آخرين‏.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3


الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - ذكر مقتل الحسين ـ رضي الله عنه
فصاح عمرو بن الحجاج بالناس‏:‏ أتدرون من تقاتلون فرسان المصر قومًا مستميتين لا يبرز إليهم منكم أحد فإنهم قليل وقل ما يبقون والله لو لم ترموهم إلا بالحجارة لقتلتموهم‏.‏
يا أهل الكوفة الزموا طاعتكم وجماعتكم لا ترتابوا في قتل من مرق من الدين وخالف الإمام‏.‏
فقال عمر‏:‏ الرأي ما رأيت‏.‏
ومنع الناس من المبارزة‏.‏
قال‏:‏ وسمعه الحسين فقال‏:‏ يا عمرو بن الحجاج أعلي تحرض الناس أنحن مرقنا من الدين أم أنتم والله لتعلمن لو قبضت أرواحكم ومتم على ثم حمل عمرو بن الحجاج على الحسين من نحو الفرات
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3




- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فلما ورد على عمر بن سعد ذلك أمر عمرو بن الحجاج أن يسير في خمسمائة راكب ، فينيخ على الشريعة ، ويحولوا بين الحسين وأصحابه ، وبين الماء ، وذلك قبل مقتله بثلاثة أيام ، فمكث أصحاب الحسين عطاشى .


- الاخبار الطوال- الدينوري ص 255 :
فمضى العباس نحو الماء وأمامهم نافع بن هلال حتى دنوا من الشريعة ، فمنعهم عمرو بن الحجاج ، فجالدهم العباس على الشريعة بمن معه حتى أزالوهم عنها ، واقتحم رجالة الحسين الماء ، فملأوا قربهم ، ووقف العباس في أصحابه يذبون عنهم حتى أوصلوا الماء إلى عسكر الحسين .



- الاخبار الطوال- الدينوري ص 303 :
وهرب عمرو بن الحجاج ، وكان من رؤساء قتلة الحسين ، يريد البصرة ، فخاف الشماتة فعدل إلى سراف



البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
وجعلأصحاب عمر بن سعديمنعون أصحاب الحسين من الماء، وعلى سرية منهم عمرو بن الحجاج، فدعا عليهم بالعطش فمات هذا الرجل من شدة العطش‏.‏
(‏ج/ص‏:‏ 8/190‏)‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130




البدابة و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة 61 - وهذه صفة مقتله مأخوذة من كلام أئمة هذا الشأن
قال‏:‏ وكثرت المبارزة يومئذ بين الفريقين والنصر في ذلك لأصحاب الحسين لقوة بأسهم، وأنهم مستميتون لا عاصم لهم إلا سيوفهم، فأشار بعض الأمراء على عمر بن سعد بعدم المبارزة، وحمل عمر بن الحجاج أمير ميمنة جيش ابن زياد‏.‏
وجعل يقول‏:‏ قاتلوا من مرق من الدين وفارق الجماعة‏.
فقال له الحسين‏:‏ ويحك يا حجاج أعليّ تحرض الناس‏؟‏ أنحن مرقنا الدين وأنت تقيم عليه‏؟‏ ستعلمون إذا فارقت أرواحنا أجسادنا من أولى بصلي النار‏.

وقد قتل في هذه الحملة مسلم بن عوسجة، وكان أول من قتل من أصحاب الحسين، فمشى إليه الحسين فترحم عليه، وهو على آخر رمق، وقال له حبيب بن مطهر‏:‏ أبشر بالجنة‏.‏
فقال له بصوت ضعيف‏:‏ بشرك الله بالخير‏.‏
(‏ج/ص‏:‏ 8/198‏)‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=130


مقتل الحسين لابن مخنف
ص 113
قال ابومخنف حدثني فضيل بن خديج الكندي(1) عن محمد بن بشر عن عمرو الحضرمي قال: لما خرج عمر بن سعد بالناس كان على ربع اهل المدينة يومئذ عبدالله بن زهير بن سليم الازدي، وعلى ربع مذحج وأسد عبدالرحمان بن ابي سبرة الحنفي وعلى ربع ربيعة وكندة قيس بن الاشعث بن قيس، وعلى ربع تميم وهمدان الحر بن يزيد الرياحي، فشهد هؤلاء كلهم مقتل الحسين الا الحر بن يزيد فانه عدل إلى الحسين وقتل معه. وجعل عمر على ميمنته عمرو بن حجاج الزبيدي، وعلى ميسرته شمر بن ذي الجوشن بن شرحبيل بن الاعور بن عمر بن معاوية وهو الضباب بن كلاب، وعلى الخيل عزرة بن قيس الاحمسي، وعلى الرجال شبث بن ربعى اليربوعى، وأعطى الراية ذويدا مولاه.


مقتل الحسين لابن مخنف
ص 99
قال لرجاله: املؤوا قربكم فشد الرجالة فملؤوا قربهم وثار اليهم عمرو بن الحجاج واصحابه، فحمل عليهم العباس بن علي ونافع بن هلال فكفوهم، ثم انصرفوا إلى رحالهم فقالوا: امضوا، ووقفوا دونهم، فعطف عليهم عمرو بن الحجاج واصحابه واطردوا قليلا، ثم ان رجلا من صداء طعن من اصحاب عمرو بن الحجاج طعنه نافع بن هلال فظن انها ليست بشئ، ثم انها انقتضت بعد ذلك فمات منها. وجاء اصحاب حسين بالقرب فادخلوها عليه.



مقتل الحسين
ص 98
قال ابومخنف حدثنى سليمان بن ابي راشد عن حميد بن مسلم الازدى قال: جاء من عبيدالله بن زياد كتاب إلى عمر بن سعد: اما بعد فحل بين الحسين واصحابه وبين الماء ولا يذوقوا منه قطرة كما صنع بالتقى الزكى المظلوم امير المؤمنين عثمان بن عثمان بن عفان، قال: فبعث عمر بن سعد عمرو بن الحجاج على خمسة مأة فارس، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين واصحابه وبين الماء ان يسقوامنه قطرة، وذلك قبل قتل الحسين بثلاث. قال: ونازله عبدالله بن أبي حصين الازدى وعداده في بجيلة فقال: يا حسين الا تنظر إلى الماء كانه كبد السماء والله لا تذوق منه قطرة حتى تموت عطشا.
فقال الحسين: اللهم اقتله عطشا ولا تغفر له ابدا.
قال حميد بن مسلم: والله لعدته بعد ذلك في مرضه، فوالله الذي لا اله الا هو لقد رأيته يشرب حتى بغر، ثم يقئ ثم يعود فيشرب حتى يبغر فما يروى، فما زال ذلك دأبه حتى لفظ غصته يعنى نفسه.






كلهم سنة ولا واحد شيعي هههههههههههههههههههههه غبي الناصبي

و عندي اسماء مزيد منهم لكن سوف افتح موضوع مفاجأة لكم

البخاري 10-11-2009 11:49 PM

كل هذا لا يفيدك

أجب عن سؤال أم محمد أو تابع بصمت ولا تشتت الموضوع

عبد محمد

واحد غير 10-11-2009 11:51 PM

البخاري سؤال بسيط جدامن تعتقد برايك الشخصي هو الامام والحاكم ذاك الوقت الحسين او يزيد؟؟سؤال بسيط بس ابي جوابك عليه

محق 10-11-2009 11:52 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975036)
خوارج مرتدين ؟ :d

هل تضحك على الذقون ؟ :)

خذ هذه أيضاً لتتسلى بها قبل النوم

هذا دعاء الحسين على شيعته "اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة 18:2و38

أذن هم تبع للولاة وليسوا شيعة .. هم جاءوا يقاتلون الامام الحسين عليه السلام لرضا الولاة والحاكم الجائر ... ثم أن الامام الحسين عليه السلام سئلهم .. لماذا تقاتلونني .. هل لدم سفكته ..أم لشريعة بدلتها ..وكان جوابهم نقاتلك بغضا منا لابيك ..وهذا دليل على أنهم ليسوا شيعة لان الشيعة لا تبغض ابيه بل تحبه حتى لو تخاذلت عن نصرته ... و الفئة التي كانت تبغض الامام أمير المؤمنين عليه السلام هم العثمانيين والامويين بالاضافة الى الخوارج ...فهذه المكونات الثلاثة هي التي تجمعت وحشذت الحشوذ لحرب أبن بنت رسول الله صل الله عليه واله ...
لعنة على يزيد وعلى أبيه وعلى من والاهما

** مسلمة سنية ** 10-11-2009 11:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ** مسلمة سنية ** (المشاركة 975031)
ليسوا هؤلاء شيعته ... شيعته من قاتلوا دونه ... شيعته من حاولوا مساعدة اهل بيته عند أخذهم سبايا للعين يزيد ... شيعته من عرفوا حقّه و برأوا من ظلّامه ... و ليس هؤلاء شيعته ...



و قال شو مفاجأة :p


أثبت أنّ المقصود هم شيعة الحسين ؟؟؟ شيعة الحسين هم أتباع الحسين عليه السلام ... أمّا هؤلاء فبما أنّهم خذلوه فليسوا من الشيعة ... ثمّ لِمَ لم تقرأ مشاركة الأخ كتاب و تتسلى قبل النوم ...


و الأفضل تجيب حد يقرألك إيّاها ... علشان تكون قصة قبل النوم أفضل :)

** مسلمة سنية ** 10-11-2009 11:55 PM

ليرى الإخوة السنة ... عجز مذهبهم عن قول الحقّ !!!!




الحكم واضح لا مفرّ منه و في أصحّ الكتب لديهم ... لماذا العجز عن البوح به ؟؟؟!!!! هل في الحكم استثناء لأحد ؟؟؟!!!!!



ما حكم من خرج عن جماعة المسلمين ؟؟؟ و ما حكم من خرج على ولي الأمر ؟؟؟

ذو الفقارك ياعلي 10-11-2009 11:59 PM

المطلوب منك ترد على ابن تيميه الذي يقول أنهم نواصب وطبعا هم كما بينهم الإستاذ كتاب
______
( فصل :
قال الرافضي :
وسمّوها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك ولم يسموا أخاها محمد بن أبي بكر مع عظم شأنه وقرب منزلته من أبيه وأخته عائشة أم المؤمنين فلم يسموه خال المؤمنين وسموا معاوية بن أبي سفيان خال المؤمنين لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان إحدى زوجات النبي صلى الله عليه وسلم وأخت محمد بن أبي بكر وأبوه أعظم من أخت معاوية ومن أبيها .

والجواب
: أن يقال أما قوله إنهم سموا عائشة رضي الله عنها أم المؤمنين ولم يسموا غيرها بذلك .
فهذا من البهتان الواضح الظاهر لكل أحد ، وما أدرى هل هذا الرجل وأمثاله يتعمدون الكذب ، أم أعمى الله أبصارهم لفرط هواهم حتى خفى عليهم أن هذا كذب ،
وهم ينكرون على بعض النواصب أن الحسين لما قال لهم أما تعلمون أني ابن فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا والله ما نعلم ذلك وهذا لا يقوله ولا يجحد نسب الحسين إلا متعمد للكذب والافتراء ومن أعمى الله بصيرته باتباع هواه حتى يخفى عليه مثل هذا فإن عين الهوى عمياء .

والرافضة أعظم جحدا للحق تعمدا وأعمى من هؤلاء فإن منهم ومن المنتسبين إليهم كالنصيرية وغيرهم من يقول إن الحسن والحسين ما كانا أولاد علي بل أولاد سلمان الفارسي ومنهم من يقول إن عليا لم يمت وكذلك يقولون عن غيره .
ومنهم من يقول : إن أبا بكر وعمر ليسا مدفونين عند النبي صلى الله عليه وسلم .

ومنهم من يقول : إن رقية وأم كلثوم زوجتي عثمان ليستا بنتى النبي صلى الله عليه وسلم ولكن هما بنتا خديجة من غيره .
ولهم في المكابرات وجحد المعلومات بالضرورة أعظم مما لأولئك النواصب الذين قتلوا الحسين وهذا مما يبين أنهم أكذب وأظلم وأجهل من قتلة الحسين )


المسامح 11-11-2009 12:06 AM

هدا الي اسمه بخاري مغبر واجد
اسمه يطلع منه غبره

حبى أهل البيت 11-11-2009 01:33 AM

ما أغبى هدا الوهابى

عبد محمد 11-11-2009 06:32 AM

18 صفحة ولازال عبد لله وصاحبه البخاري يلف ويور

ولم يجب على سؤال أم محمد

ولن يستطيع أن يجيب

نرجو من الأخوة الموالين المشاركين عدم تشتيت الموضوع

والبقاء في سؤال أم محمد بالمتابعة فقط

اقتباس:

ما حكم من خرج عن جماعة المسلمين ؟؟؟ و ما حكم من خرج على ولي الأمر ؟؟؟

البخاري 11-11-2009 10:31 AM

لا تجب بسؤال

عليك الإجابة على سؤال أم محمد

عبد محمد

المسامح 11-11-2009 10:49 AM

الك احد الاخوة سؤال هل ستكون
مع الحسين عليه السلام ام مع يزيد
لو كنت في ذالك الوقت
اختصر الك الاجابة لو قلت انك ستكون
مع الامام الحسين عليه السلام
فكيف تكون معه وهو في نظرك مخطأ
وان في خروجه فساد
ولو قلت انك ستلتحق بجيش يزيد
فهل ستقتل الامام الحسين ع واصحابه
لو امرك يزيد بقتلهم اعرف انه مسحيل ان تجيب

البخاري 11-11-2009 10:58 AM

أجب على السؤال ولا تراوغ

عبد محمد

المسامح 11-11-2009 11:16 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975250)
عزيزي

يزيد لم يأمر بقتل الحسين

هل تفهم ذلك ؟

راجع ردودي السابقه

ما الفائدة المرجوة من هذا الموضوع ؟

يقول عز وجل "تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون"

عطيتك كلام الذهبي ليش ما رديت عليه
اعطيك اياه مرة ثانية يقول الذهبي
كان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره .
وايضا نعطيك كلام المناوي في الفيض الكبير
الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه وإن كان تفاصيله آحادا فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .
وايضا نعطيك كلام ابن الدمشقي
قال : وكيف لا وهو اللاعب بالنرد المتصيد بالفهد ، والتارك للصلوات ، والمدمن للخمر ، والقاتل لاهل بيت النبي (ص) والمصرح في شعره بالكفر الصريح .
واذا اردت اقوال علمائك في جواز لعن يزيد اعطيك
واذا اردت ايضا من لعنه اعطيك ما فيه مانع
وايضا السيوطي يقول
قال : لعن الله قاتله - يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا
وايضا السيوطي يقول
فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيدالله بن زياد بقتاله ، أي الحسين ثم يقول
واذا اردت المزيد اذهب الى موضوع اخينا
كتاب بلا عنوان

ابو هيثم 11-11-2009 11:44 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 975264)
عطيتك كلام الذهبي ليش ما رديت عليه
اعطيك اياه مرة ثانية يقول الذهبي
كان ناصبيا ، فظا ، غليظا ، جلفا . يتناول المسكر ، ويفعل المنكر افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين ، واختتمها بواقعة الحرة ، فمقته الناس . ولم يبارك في عمره .
وايضا نعطيك كلام المناوي في الفيض الكبير
الحق أن رضى يزيد بقتل الحسين وإهانته أهل البيت مما تواتر معناه وإن كان تفاصيله آحادا فنحن لا نتوقف في شأنه بل في إيمانه لعنة الله عليه وعلى أنصاره وأعوانه .
وايضا نعطيك كلام ابن الدمشقي
قال : وكيف لا وهو اللاعب بالنرد المتصيد بالفهد ، والتارك للصلوات ، والمدمن للخمر ، والقاتل لاهل بيت النبي (ص) والمصرح في شعره بالكفر الصريح .
واذا اردت اقوال علمائك في جواز لعن يزيد اعطيك
واذا اردت ايضا من لعنه اعطيك ما فيه مانع
وايضا السيوطي يقول
قال : لعن الله قاتله - يعني حسينا ( ع ) - وابن زياد معه ويزيد أيضا
وايضا السيوطي يقول
فكتب يزيد إلى واليه بالعراق عبيدالله بن زياد بقتاله ، أي الحسين ثم يقول
واذا اردت المزيد اذهب الى موضوع اخينا
كتاب بلا عنوان


يزيد بن معاوية : ابن أبي سفيان بن حرب بن أمية، الخليفة، أبو خالد، القرشي،
الاموي، الدمشقي، قد ترجمه ابن عساكر، وهو في تاريخي الكبير .
له على هاته حسنة، وهي غزو القسطنطينية، وكان أمير ذلك الجيش.
وفيهم مثل أبي أيوب الانصاري.
عقد له أبوه بولاية العهد من بعده.
فتسلم الملك عند موت أبيه في رجب سنة ستين، وله ثلاث وثلاثون سنة.
فكانت دولته أقل من أربع سنين، ولم يمهله الله على فعله بأهل المدينة لما خلعوه.فقام بعده ولده نحوا من أربعين يوما، ومات.
وهو أبو ليلى معاوية.
عاش عشرين سنة ، وكان خيرا من أبيه، وبويع ابن الزبير بالحجاز والعراق والمشرق.
ويزيد ممن لانسبه ولانحبه، وله نظراء من خلفاء الدولتين، وكذلك في ملوك النواحي، بل فيهم من هو شر منه، وإنما عظم الخطب لكونه ولي بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بتسع وأربعين سنة، والعهد قريب، والصحابة موجودون، كابن عمر الذي كان أولى بالامر منه ومن أبيه وجده.
قيل: إن معاوية تزوج ميسون بنت بحدل الكلبية، فطلقها وهي حامل بيزيد، فرأت كأن قمرا خرج منها.
فقيل: تلدين خليفة.
وكان يزيد - لما هلك أبوه - بناحية حمص، فتلقوه إلى الثنية وهو بين أخواله على بختي ليس عليه عمامة ولا سيف.وكان ضخما كثيرالشعر، شديد الادمة، بوجهه أثر جدري.
فقال الناس: هذا الاعرابي الذي ولي أمر الامة ! فدخل على باب توما، وسار إلى باب الصغير، فنزل إلى قبر معاوية، فوقف عليه وصفنا خلفه وكبر أربعا، ثم أتي ببغلة، فأتى الخضراء ،
وأتى الناس لصلاة الظهر، فخرج وقد تغسل ولبس ثيابا نقية، فصلى وجلس على المنبر، وخطب وقال: إن أبي كان يغزيكم البحر، ولست حاملكم في البحر، وإنه كان يشتيكم بأرض الروم، فلست أشتي المسلمين في أرض العدو، وكان يخرج العطاء أثلاثا وإني أجمعه لكم.فافترقوا يثنون عليه.
وعن عمرو بن قيس، سمع يزيد يقول على المنبر: إن الله لا يؤاخذ عامة بخاصة إلا أن يظهر منكر فلا يغير، فيؤاخذ الكل، وقيل: قام إليه ابن همام فقال: أجرك الله يا أمير المؤمنين على الرزية، وبارك لك في العطية، وأعانك على الرعية، فقد رزئت عظيما، وأعطيت جزيلا، فاصبر واشكر، فقد أصبحت ترعى الامة، والله يرعاك.
وعن زياد الحارثي قال: سقاني يزيد شرابا ما ذقت مثله، فقلت: يا أمير المؤمنين لم أسلسل مثل هذا.
قال: هذا رمان حلوان، بعسل أصبهان، بسكر الاهواز، بزبيب الطائف، بماء بردى.
وعن محمد بن أحمد بن مسمع قال: سكر يزيد، فقام يرقص، فسقط على رأسه فانشق وبدا دماغه.
قلت: كان قويا شجاعا، ذا رأي وحزم، وفطنة، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا، غليظا، جلفا.
يتناول المسكر، ويفعل المنكر.افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرة، فمقته الناس.
ولم يبارك في عمره.وخرج عليه غير واحد بعد الحسين.
كأهل المدينة
قاموا لله، وكمرداس بن أدية الحنظلي البصري ، ونافع بن الازرق ، وطواف بن معلى السدوسي ، وابن الزبير بمكة .
ابن عون: عن ابن سيرين، عن عقبة بن أوس، عن عبدالله بن عمرو، أنه ذكر أبا بكر [ الصديق ] فقال: أصبتم اسمه، ثم قال: عمر الفاروق قرن من حديد، أصبتم اسمه، ابن عفان ذو النورين، قتل مظلوما، معاوية وابنه ملكا الارض المقدسة، والسفاح، وسلام ومنصور وجابر، والمهدي، والامين، وأمير العصب كلهم من بني كعب بن لؤي، كلهم صالح، لا يوجد مثله.
تابعه هشام بن حسان .
وروى يعلى بن عطاء، عن عمه، قال: كنت مع عبدالله بن عمرو حين بعثه يزيد إلى ابن الزبير، فسمعته يقول له: إني أجد في الكتب: إنك ستعنى ونعنى، وتدعي الخلافة ولست بخليفة، وإني أجد الخليفة يزيد.
وعن الحسن، أن المغيرة بن شعبة، أشار على معاوية ببيعة ابنه ففعل.
فقيل له: ما وراءك ؟ قال: وضعت رجل معاوية في غرز غي لا يزال فيه إلى يوم القيامة، قال الحسن: فمن أجل ذلك بايع هؤلاء أولادهم، ولولا ذلك لكانت شورى.
وروي أن معاوية كان يعطي عبدالله بن جعفر في العام ألف ألف.
فلما وفد على يزيد أعطاه ألفي ألف وقال: والله لا أجمعهما لغيرك .
روى الوليد بن مسلم، عن الاوزاعي، عن مكحول، عن أبي عبيدة مرفوعا: " لا يزال أمر أمتي قائما حتى يثلمه رجل من بني أمية يقال له: يزيد " .
أخرجه أبو يعلى في " مسنده "، ويرويه صدقة السمين - وليس بحجة - عن هشام، عن مكحول، عن أبي ثعلبة الخشني، عن أبي عبيدة مرفوعا.
وعن صخر بن جويرية، عن نافع قال: مشى عبدالله بن مطيع وأصحابه إلى ابن الحنفية، فأرادوه على خلع يزيد فأبى، فقال ابن مطيع: إنه يشرب الخمر، ويترك الصلاة ويتعدى حكم الكتاب، قال: ما رأيت منه ما تذكر وقد أقمت عنده، فرأيته مواظبا للصلاة، متحريا للخير، يسأل عن الفقه.
قال: ذاك تصنع ورياء.
وروى محمد بن أبي السري العسقلاني، حدثنا يحيى بن عبدالملك ابن أبي غنية، عن نوفل بن أبي الفرات، قال: كنت عند عمر بن عبد العزيز فقال رجل: قال أمير المؤمنين يزيد، فأمر به فضرب عشرين سوطا .
توفي يزيد في نصف ربيع الاول سنة أربع وستين.


ريـــاض 11-11-2009 11:47 AM

الا لعنت الله على القوم الكافرين
اللهم إلعن أول ظالم ظلم حق محمد وآل محمد وكل تابع له على ذلك . ... اللهم العن أول ظالم ظلم آل محمد وآخر تابع له على ذلك ، اللهم العنهم جميعاً

المسامح 11-11-2009 11:52 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيثم (المشاركة 975283)
قلت: كان قويا شجاعا، ذا رأي وحزم، وفطنة، وفصاحة وله شعر جيد وكان ناصبيا ، فظا، غليظا، جلفا.
يتناول المسكر، ويفعل المنكر.افتتح دولته بمقتل الشهيد الحسين، واختتمها بواقعة الحرة، فمقته الناس.
ولم يبارك في عمره.وخرج عليه غير واحد بعد الحسين.


طبعا هذا الوهابي ينسخ اشياء لا يعرفها
نشكر الوهابي ابو هيثم فهو نقل كلام الذهبي
لاحظوا الذي باللاسود لتعلموا جهل الوهابية
فهم ينسخون ما لا يعرفون وقعت في شر اعمالك يا ابو هيثم

ابو هيثم 11-11-2009 12:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 975286)
طبعا هذا الوهابي ينسخ اشياء لا يعرفها
نشكر الوهابي ابو هيثم فهو نقل كلام الذهبي
لاحظوا الذي باللاسود لتعلموا جهل الوهابية
فهم ينسخون ما لا يعرفون وقعت في شر اعمالك يا ابو هيثم

أنا نقلت كلام الذهبي كاملا وإن أردت ا لإحتجاج على أحد لا تأتي بقول وتخفي القول الآخر .
الذهبي قرر أنه لا يسبه ولا يحبه
ما رأيك في قول الذهبي
حالك كحال من يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعض
الإنصاف

المسامح 11-11-2009 12:22 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيثم (المشاركة 975303)
أنا نقلت كلام الذهبي كاملا وإن أردت ا لإحتجاج على أحد لا تأتي بقول وتخفي القول الآخر .

الذهبي قرر أنه لا يسبه ولا يحبه
ما رأيك في قول الذهبي
حالك كحال من يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعض
الإنصاف

طبعا غبائك هو الذي اوقعك
طبعا الذهبي يقول ان يزيد افتتح دولته بمقتل الشيهيد الحسين عليه السلام
لذلك هذا يكفي ولو قرات ما انا جات به
لعرفت ان علمائك يلعنونه ويجوزن لعنه
الان ما رايك في ما قاله الذهبي

ابو هيثم 11-11-2009 01:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المسامح (المشاركة 975306)
طبعا غبائك هو الذي اوقعك
طبعا الذهبي يقول ان يزيد افتتح دولته بمقتل الشيهيد الحسين عليه السلام
لذلك هذا يكفي ولو قرات ما انا جات به
لعرفت ان علمائك يلعنونه ويجوزن لعنه
الان ما رايك في ما قاله الذهبي

ما رأيك في قول ابن الحنفية.

المسامح 11-11-2009 01:40 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيثم (المشاركة 975345)
ما رأيك في قول ابن الحنفية.

انت عقلك وين وهل عندك عقل اصلا
طيب لنقل ان ما قاله ابو حنيفة صحيح
ما فائد ذلك اذا هذا كل ما فعله
خلي الناس تشوف انكم نواصب
تدافعون عن يزيد وتخطؤن الامام الحسين عليه السلام

ابو هيثم 11-11-2009 01:49 PM

الذهبي الذي تسأل عنه قال لا نسبه ولا نحبه.ما رأيك أنت

المسامح 11-11-2009 01:53 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو هيثم (المشاركة 975349)
الذهبي الذي تسأل عنه قال لا نسبه ولا نحبه.ما رأيك أنت

رايي ان يزيد امر بقتل الامام الحسين عليه السلام
وقتل اولاده وسبا نسائه شارب للخمور مثل ما قاله الذهبي
والعنه مثل ما قال السيوطي بابا روح بدل حفاظتك
لان رائحة النصب تفوح منك

كتاب بلا عنوان 11-11-2009 02:18 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975250)
عزيزي

يزيد لم يأمر بقتل الحسين

هل تفهم ذلك ؟

راجع ردودي السابقه

ما الفائدة المرجوة من هذا الموضوع ؟

يقول عز وجل "تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون"

هههههههه
صدقني يالبخاري انت مضحك مثل شيوخك العوران
انت مثل العيال الصغار

يزيد يا غبي هو الذي امر بقتل الحسين عليه السلام

لكن تفضل و ان شاء الله إمامك يزيد في نار جهنم سعير و انت من وراءه اذا مازلت تدافع عنه :


البداية و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة ستين من الهجرة النبوية - فصل قضاء معاوية - ج8 - ص 163
ثم كتب يزيد إلى ابن زياد‏:‏ إذا قدمت الكوفة فاطلب مسلم بن عقيل، فإن قدرت عليه فاقتله أو انفه، وبعث الكتاب مع العهد مع مسلم بن عمرو الباهلي، فسار ابن زياد من البصرة إلى الكوفة‏.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129#s1


سير اعلام النبلاء - من صغار الصحابة - الحسين الشهيد - ص 305
الزبير : حدثنا محمد بن الضحاك ، عن أبيه قال : خرج الحسين ، فكتب يزيد إلى ابن زياد نائبه إن حسينا صائر إلى الكوفة ، وقد ابتلي به زمانك من بين الأزمان ، وبلدك من بين البلدان ، وأنت من بين العمال ، وعندها تعتق ، أو تعود عبدا . فقتله ابن زياد ، وبعث برأسه إليه .
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=277&idfrom=335&idto=3 42&bookid=60&startno=4

البداية و النهاية لابن كثير - الجزء الثامن - سنة ستين من الهجرة النبوية - فصل قضاء معاوية
‏ج/ص‏:‏ 8/157‏)
فكتب يزيد الى والي المدينة الوليد بن عتبة : الى ان قال
فخذ حُسيناً، وعبد الله بن عمر، وعبد الله بن الزبير بالبيعة أخذاً شديداً ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام‏.‏
فلما أتاه نعي معاوية فظع به وكَبرُ عليه، فبعث إلى مروان فقرأ عليه الكتاب واستشاره في أمر هؤلاء النفر، فقال‏:‏ أرى أن تدعوهم قبل أن يعلموا بموت معاوية إلى البيعة، فإن أبَو ضربت أعناقهم‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=251&CID=129#s1




الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - سنة 60 هجرية - ذكر وفاة معاوية بن أبي سفيان -ذكر بعض سيرته وأخباره وقضاته وكتابه
بويع يزيد بالخلافة بعد موت أبيه على ما سبق من الخلاف فيه فلما تولى كان على المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وعلى مكة عمرو بن سعيد بن العاص وعلى البصرة عبيد الله بن زياد وعلى الكوفة النعمان بن بشير ولم يكن ليزيد همة إلا بيعة النفر الذين أبوا على معاوية بيعته فكتب إلى الوليد يخبره بموت معاوية وكتابًا آخر صغيرًا فيه‏:‏ أما بعد فخذ حسينًا وعبد الله بن عمر وابن الزبير بالبيعة أخذًا ليس فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=50



مقتل الحسين لابن مخنف الازدي - خلافة يزيد بن معاوية
قال هشام بن محمد ( ابن السائب ابو منذر ) عن أبي مخنف: ولي يزيد في هلال رجب سنة 60 وامير المدينة الوليد بن عتبة بن ابي سفيان، وامير الكوفة النعمان بن بشير الانصاري، وامير البصرة عبيدالله بن زياد، وامير مكة عمرو بن سعيد بن العاص. ولم يكن ليزيد همة حين ولي الابيعة النفر
الذين أبوا على معاوية الاجابة إلى بيعة يزيد
حين دعا الناس إلى بيعته، وانه ولي عهده بعده والفراغ من امرهم، فكتب إلى الوليد: بسم الله الرحمن الرحيم من يزيد أمير المؤمنين إلى الوليد بن عتبة اما بعد:فان معاوية كان عبدا من عباد الله اكرمه الله واستخلفه وخوله ومكن له فعاش بقدر ومات بأجل فرحمه الله فقد عاش محمودا ومات برا تقيا والسلام. وكتب اليه في صحيفة كانها اذن فأرة أما بعد: فخذ حسينا وعبدالله بن عمر وعبدالله بن الزبير بالبيعة اخذا شديدا ليست فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام.
الى ان قال ...
فلما قرأ عليه كتاب يزيد استرجع وترحم عليه، واستشاره الوليد في الامر وقال كيف ترى ان نصنع؟ قال: فاني ارى ان تبعث الساعة إلى هؤلاء النفر فتدعوهم إلى البيعة والدخول في الطاعة فان فعلوا قبلت منهم وكففت عنهم، وان ابواقدمتهم فضربت اعناقهم قبل ان يعلموا بموت معاوية




الملهوف في قتلى الطفوف - ص 109
فكتب يزيد إلى عبيدالله بن زياد ـ وكان والياً على البصرة ـ بأنه قد ولاه الكوفة وضمها إليه ، ويعرفه أمر مسلم بن عقيل وأمر الحسين عليه السلام ، ويشدد عليه في تحصيل مسلم وقتله ، فتأهب عبيدالله للمسير إلى الكوفة


االملهوف على قتلى الطفوف
و في ص 124
وكتب عبيدالله بن زياد بخبر مسلم وهاني إلى يزيد بن معاوية. فأعاد عليه الجواب يشكره فيه على فعاله وسطوته ، ويعرفه أن قد بلغه توجه الحسين عليه السلام إلى جهته ، ويأمره عند ذلك بالمؤاخذة والإنتقام والحبس على الظنون والأوهام.



مقتل الحسين عليه السلام لابن مخنف
قال: نعم فأخرج عهد عبيدالله على الكوفة فقال: هذا رأى معاوية ومات
[23]
وقد أمر بهذا الكتاب، فأخذ برأيه وضم المصرين إلى عبيدالله وبعث اليه بعهده على الكوفة، ثم دعا مسلم بن عمر والباهلى وكان عنده فبعثه إلى عبيدالله بعهده إلى البصرة وكتب اليه معه: اما بعد فانه كتب إلى شيعتي ( اي شيعة يزيد لعنهم الله ) من أهل الكوفة يخبرونني أن ابن عقيل بالكوفة يجمع الجموع لشق عصا المسلمين، فسرحين تقرأ كتابي هذا حتى تأتي أهل الكوفة فتطلب ابن عقيل كطلب الخرزة حتى تثقفه فتوثقه او تقتله او تنفيه والسلام. فأقبل مسلم بن عمر وحتى قدم على عبيدالله بالبصرة فأمر عبيدالله بالجهاز والتهيئ والمسير إلى الكوفة من الغد وقد كان حسين كتب إلى اهل البصرة كتابا.



الكتب » سير أعلام النبلاء » ومن صغار الصحابة » الحسين الشهيد
ثم ( اي يزيد لعنه الله ) أقبل على علي بن الحسين ، فقال : أبوك قطع رحمي ، ونازعني سلطاني . فقام رجل ، فقال : إن سباءهم لنا حلال . قال علي : كذبت إلا أن تخرج من ملتنا . فأطرق يزيد ، وأمر بالنساء ، فأدخلن على نسائه ، وأمر
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=277&idfrom=335&idto=3 42&bookid=60&startno=4





الكامل في التاريخ - ج2 - ذكر مقتل الحسين
ثم أدخل نساء الحسين عليه والرأس بين يديه فجعلت فاطمة وسكينة ابنتا الحسين تتطاولان لتنظرا إلى الرأس وجعل يزيد يتطاول ليستر عنهما الرأس‏.‏
الى ان قال ......

فقام رجل من أهل الشام فقال‏:‏ هب لي هذه يعني فاطمة فأخذت بثياب أختها زينب وكانت أكبر منها فقالت زينب‏:‏ كذبت ولؤمت ما ذلك لك ولا له‏.‏
فغضب يزيد وقال‏:‏ كذبت والله إن ذلك لي ولو شئت أن أفعله لفعلته‏.‏
قالت‏:‏ كلا والله ما جعل الله لك ذلك إلا أن تخرج من ملتنا وتدين بغير ديننا‏.‏
فغضب يزيد واستطار ثم قال‏:‏ إياي تستقبلين بهذا إنما خرج من الدين أبوك وأخوك‏!‏ قالت زينب‏:‏ بدين الله ودين أبي وأخي وجدي اهتديت أنت وأبوك وجدك‏.‏
قال‏:‏ كذبت يا عدوة الله‏!‏ قالت‏:‏ أنت أمير تشتم ظالمًا وتقهر بسلطانك فاستحى وسكت
الى ان ...
وقال له يزيد‏:‏ إيه يا علي بن الحسين أبوك الذي قطع رحمي وجهل حقي ونازعني سلطاني فصنع الله به ما رأيت‏
الى ان قال ....
وقيل‏:‏ ولما وصل رأس الحسين إلى يزيد حسنت حال ابن زياد عنده وزاده ووصله وسره

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=51#s3





الكامل في التاريخ - الجزء الثاني - سنة 60 هجرية - ذكر وفاة معاوية بن أبي سفيان -ذكر بعض سيرته وأخباره وقضاته وكتابه
بويع يزيد بالخلافة بعد موت أبيه على ما سبق من الخلاف فيه فلما تولى كان على المدينة الوليد بن عتبة بن أبي سفيان وعلى مكة عمرو بن سعيد بن العاص وعلى البصرة عبيد الله بن زياد وعلى الكوفة النعمان بن بشير ولم يكن ليزيد همة إلا بيعة النفر الذين أبوا على معاوية بيعته فكتب إلى الوليد يخبره بموت معاوية وكتابًا آخر صغيرًا فيه‏:‏ أما بعد فخذ حسينًا وعبد الله بن عمر وابن الزبير بالبيعة أخذًا ليس فيه رخصة حتى يبايعوا والسلام‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=174&CID=50



سير أعلام النبلاء - من صغار الصحابة - الحسين الشهيد
قال : وسرح عمر بن سعد بحريمه وعياله إلى عبيد الله . ولم يكن بقي منهم إلا غلام كان مريضا مع النساء ، فأمر به عبيد الله ليقتل ، فطرحت عمته زينب نفسها عليه ، وقالت : لا يقتل حتى تقتلوني ، فرق لها ، وجهزهم إلى الشام ، فلما قدموا على يزيد ، جمع من كان بحضرته ، وهنئوه
http://islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=60&ID=277&idfrom=335&idto=3 42&bookid=60&startno=5



اسد الغابة لابن أثير - الحسين بن علي
فلما أتى العراق كان يزيد قد استعمل عبيد الله بن زياد على الكوفة، فجهز الجيوش إليه، واستعمل عليهم عمر بن سعد بن أبي وقاص، ووعده إمارة الري‏.‏
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=400&CID=26#s22







الإصابة في تمييز الصحابة لابن حجر العسقلاني - ج 2 - ‏[‏1726‏]‏ الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم الهاشمي
فكتب الرجل بذلك إلى يزيد فدعا يزيد مولى له يقال له سرحون فاستشاره فقال له ليس للكوفة إلا عبد الله بن زياد وكان يزيد ساخطا على عبيد الله وكان هم بعزله عن البصرة فكتب إليه برضاه عنه وأنه قد أضاف إليه الكوفة وأمره أن يطلب مسلم بن عقيل فإن ظفر به قتله
فامتنع الحسين فقاتلوه فقتل معه أصحابه وفيهم سبعة عشر شابًا من أهل بيته ثم كان آخر ذلك أن قتل وأتي برأسه إلى عبيد الله فأرسله ومن بقي من أهل بيته إلى يزيد
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=397&CID=20#s34




البداية و النهاية لأبن كثير - الجزء الثامن - ثم دخلت سنة ثلاث وستين - ص 245
وقد أخطأ يزيد خطأً فاحشاً في قوله لمسلم بن عقبة أن يبيح المدينة ثلاثة أيام، وهذا خطأ كبير فاحش، مع ما انضم إلى ذلك من قتل خلق من الصحابة وأبنائهم، وقد تقدم أنه قتل الحسين وأصحابه على يدي عبيد الله بن زياد‏.‏





كفو هذا إمامكم يالوهابية كفو


** مسلمة سنية ** 11-11-2009 05:29 PM

لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم

يرفع فقط للإخوة السنّة :

اقتباس:

ليرى الإخوة السنة ... عجز مذهبهم عن قول الحقّ !!!!




الحكم واضح لا مفرّ منه و في أصحّ الكتب لديهم ... لماذا العجز عن البوح به ؟؟؟!!!! هل في الحكم استثناء لأحد ؟؟؟!!!!!




ما حكم من خرج عن جماعة المسلمين ؟؟؟ و ما حكم من خرج على ولي الأمر ؟؟؟

** مسلمة سنية ** 11-11-2009 05:36 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975235)
عزيزي

لماذا نجاوب وهي نفسها تعرف إجابه هذا السؤال !!

يا أخي ابن الزبير خرج عن يزيد والحسين خرج عنه ايضاً

وأيضاً الحسن البصري وكبار التابعين خرجوا عن الحجاج !

فهل نكفرهم او نلعنهم ؟

لا ورب الكعبه فهذه أمور قد تحصل

فالصحابة رضوان الله عليهم أجمعين نهوا الحسين عن الخروج والترحال إلى الكوفة وأنكروا عليه ذلك


قال ابن الأثير - رحمه الله - عن خروج الحسين - رضي الله عنه - ( أسد الغابة 2/28 ) :

"فأتاه كتب أهل الكوفة وهو بمكة ، فتجهز للمسير ، فنهاه جماعة ، منهم : أخوه محمد ابن الحنفية وابن عمر وابن عباس وغيرهم"


قال أبن تيمية رحمه الله ( المنهاج 4/530 ) :

"ولهذا لما أراد الحسين - رضي الله عنه - أن يخرج إلى أهل العراق لما كاتبوه كتباً كثيرة :
أشار عليه أفاضل أهل العلم والدين كابن عمر وابن عباس وأبي بكر بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام أن لا يخرج"


ما هو الحكم ؟؟!!!!!


.....................

عندما نتحدث عن خروج عائشة على أمير المؤمنين تقولون اجتهدت فأخطأت فلها أجر !!!!! و قد ابدت ندمها و أسفها على ما قامت به !!!! و قد بكيت عمرا و هذا يكفّر لها !!!!!


...........

لكن الامام الحسين عليه السلام لم يُبدِ الندم ... و لم يأسف أبدا على هذا الخطأ ... و لا لآخر لحظة ... فما حكمه ؟؟؟!!!!!!!



..............


شارب خمر يصرّ على شرب الخمر و توفيّ على حاله ... ما حكمه ؟؟؟

سارق يصرّ على السرقة و لا يتوب و توفيّ على حاله ... ما حكمه ؟؟؟

زاني يصرّ على الزنا و توفيّ على حاله ... فما حكمه ؟؟؟


كذّاب يصرّ على الكذب و النفاق و توفيّ على حاله فما حكمه ؟؟؟

..................

بتلفوا و بتدوروا و بتحكوا اجتهد !!!!

الاجتهاد يكون في مسائل ليس فيها حكم ... كالقروض الاسلامية !!! كالتفجير في اسرائيل !!! كاستعمال السيارة !!!!




لكن الخروج عن جماعة المسلمين حكمه واضح جدا ... و الخروج على ولي الأمر حكمه واضح جدا ...

فما هو الحكم ان كنت تملك الجرأة لتقوله ؟؟؟!!!!!!

** مسلمة سنية ** 11-11-2009 05:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البخاري (المشاركة 975250)
عزيزي

يزيد لم يأمر بقتل الحسين

هل تفهم ذلك ؟

راجع ردودي السابقه

ما الفائدة المرجوة من هذا الموضوع ؟

يقول عز وجل "تلك أمة قد خلت لها ما كسبت ولكم ما كسبتم ولا تسألون عما كانوا يعملون"


يا فهيم سألتك : ما هو تشكيل كلمة تسألون ؟؟؟

هل التاء بالفتحة أم بالضمة ؟؟؟:)

.................

أمّا الفائدة ... فبصراحة نتيجة تجربة شخصية ... كان هناك عدّة أسباب لتشيّعي ... لكن أوّل ما لفت انتباهي إلى تناقض و عجز المذهب السني هو مسألة الخلفاء الإثنا عشر ... و الخروج عليهم ... و ثورة الحسين عليه السلام !!!!!

هذه كانت البداية معي لتكتمل في مواضيع أخرى ... لكن تأكّد بالنسبة لي الموضوع مو عشوائي أبدا ...


........................



الهدف هو إظهار عجز و تناقض المذهب السني ... هذا هو الهدف

محامي أهل البيت (ع) 11-11-2009 06:27 PM

أحسنتِ و بارك الله فيكِ أختي الكريمة (( مسلمة شيعية )) على الطرح الرائع ... و أتضح لي من خلال قرائتي لردود الموضوع للصفحة ((13)) فقط لم أتمكن للاسف من متابعة باقي الردود لكثرتها أن الوهابية عجزوا عن الرد على الموضوع بأتخذوا من المراوغة و النياحة سلاح لهم فلعنهم الله و حشرهم مع جدهم اللعين يزيد ...

تحياتي // محامي أهل البيت (ع)

** مسلمة سنية ** 11-11-2009 07:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محامي أهل البيت (ع) (المشاركة 975496)
أحسنتِ و بارك الله فيكِ أختي الكريمة (( مسلمة شيعية )) على الطرح الرائع ... و أتضح لي من خلال قرائتي لردود الموضوع للصفحة ((13)) فقط لم أتمكن للاسف من متابعة باقي الردود لكثرتها أن الوهابية عجزوا عن الرد على الموضوع بأتخذوا من المراوغة و النياحة سلاح لهم فلعنهم الله و حشرهم مع جدهم اللعين يزيد ...



تحياتي // محامي أهل البيت (ع)


أحسن الله إليك أخي الكريم ... شاكرة مرورك ...

و شاكرة اثراءات الإخوة القيّمة

عبد محمد 11-11-2009 08:17 PM

لا زلنا ننتظر من الهاربين عبد لله والبخاري الإجابة على سؤال الأخت أم محمد

اقتباس:

ما حكم من خرج عن جماعة المسلمين ؟؟؟ و ما حكم من خرج على ولي الأمر ؟؟؟

واحد غير 11-11-2009 11:06 PM

السلام عليكمالاخ عبدالله سالتك عدة اسئلة من قبل ولم ارى اي اجابة لاي سؤال منها واسالك مرة اخرى وليس انت فقط بل كل من معك الذين يدافعون عن يزيد لعنه الله السؤال الاول : لو كنت في ذاك الوقت مع من سوف تكون مع جيش الحسين ام مع الجيش الاخر ؟؟والسؤال الثاني من تعتقد برايك الشخصي كان الحاكم والامام في ذلك الوقت ( فان كان يزيد هل تعتقد بانه هو المستحق لها) ؟؟


الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام

الساعة الآن: 04:49 PM.

بحسب توقيت النجف الأشرف

Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025