"ولاترى الثقوب السوداء فكيف استدللت عليها " الثقوب السوداء ما زالت فرضية هامة ونحن الملحدين العظماء لا نؤمن إلا بما نراه هل نسيت بأن حبيبتنا المادة -المادي العالمي-

احسنت
فكيف امنت بالالم وانت لا تراه كما انك لا تؤمن بالثقوب السوداء

"ولكن الحواس وهذا الكون واحد
فلما ضعف الواحد عن ذات الواحد
حميد الغانم " ما توقعت هالرد السريع - كلمة ضعف هنا هي كلمة نسبية من الصطلاح البشري وتشير الى ان مقدار الحركة النجمية المنعكسة صورته في عدسة العين مقدار نانوي لا يمكن ان يؤثر الا بمقدار نانوي في شبكية العين مما يجعل الدماغ لا يستطيع تقريره بوضوح وطبعا كل الحركة مادية -الملحد واضح-

"فكيف امنت بالالم وانت لا تراه" رؤيتي للألم هي شعوري به -كلمة رؤية لا تؤخذ بالمعنى التقليدي-

انت استخدمت كلمة ضعف
ولذا الزمناك بها
ويمكن ان نغير السؤال الى ابسط صيغة
فلماذا لا ترى النجوم البعيدة جدا والمادة واحدة ذاتها ذاتها
فهل يمكن للمادة الا ترى المادة
حميد الغانم

وحتى الشعور لا وجود له اصلا
ارني الشعور ممكن
حميد الغانم

"فهل يمكن للمادة الا ترى المادة" نعم اذا فصلت بينهما مادة عاتمة

"فهل يمكن للمادة الا ترى المادة" نعم اذا فصلت بينهما مادة عاتمة
.................................................. ...................................
وهل المادة العاتمة الا هي ذات المادة ام غير مادة
حميد الغانم

"ارني الشعور ممكن " نعم ممكن عند الخوف يزداد افراز مادة الادرينالين ونحن الماديين الاذكياء جدا عرفنا ان الادرينالين هو الخوف

"وهل المادة العاتمة الا هي ذات المادة ام غير مادة " هي مادة من نوع آخر