"وهل المادة العاتمة الا هي ذات المادة ام غير مادة " هي مادة من نوع آخر
وما الدليل على ان هذه المادة من نوع اخر هذا اولا وثانيا هذه المادة النوع الاخر هل اقوى من المادة من النوع الغير الاخر بحيث استطاعت بقوتها ان تقسم المادة الى قسمين او اكثر حميد الغانم |
واي سؤال ثاني
هل تستطيع ان تقتل نفسك الان فانت مادة ومصيرك الى مادة ممكن اذا ما تقدر اضرب نفسك بعضا بحديده بسكين حميد الغانم |
"وما الدليل على ان هذه المادة من نوع اخر
هذا اولا " يكفي لنا نحن العباقرة اختلاف اللون بين شيئين حتى نحكم بانهما "مختلفان" |
"وثانيا هذه المادة النوع الاخر هل اقوى من المادة من النوع الغير الاخر " فكرة أقوى وأضعف هي خاصة بالعرب وليس بالفيزياء
|
"واي سؤال ثاني
هل تستطيع ان تقتل نفسك الان فانت مادة ومصيرك الى مادة ممكن اذا ما تقدر اضرب نفسك بعضا بحديده بسكين حميد الغانم" لو أرادت لي حبيبتي المادة الانتحار لجعلتني افعل |
"وثانيا هذه المادة النوع الاخر هل اقوى من المادة من النوع الغير الاخر " فكرة أقوى وأضعف هي خاصة بالعرب وليس بالفيزياء والعرب سالوك بالفيزياء وكلها ماده العرب والفيزياء والعلوم والكون كلهها مادة فلا مجال للهروب من السؤال |
لو أرادت لي حبيبتي المادة الانتحار لجعلتني افعل
ولماذا جعلتها حبيبتك الستم واحد كلنا من مادة وثانيا هذه ارادت بكلام الملحدين لا تعني لي شيئا ارني ارادة المادة فكيف يمكن ان تؤمن بارادة المادة وثانيا مادتك لا ارادة لها فلو كانت لها ارادة لغلبت المادة المعتمة ولتوحدت مع بعضها ولصار غلبها اعم وايضا كيف عرفت ان هنالك مادة معتمة وكيف رايتها ولا يمكن ان ترى الست القائل بانك لا تؤمن بالثقوب السوداء وايضا انت قسمت المادة الى غير معتمة ومعتمة طلبناك بالدليل ارنا هذه وارنا هذه فان لم ترنا هذه وهذه فلا مادة حميد الغانم |
"والعرب سالوك
بالفيزياء وكلها ماده العرب والفيزياء والعلوم والكون كلهها مادة فلا مجال للهروب من السؤال " حسنا فكرة أقوى وأضعف لا معنى لها في فلسفتنا المادية -الملحد صديق العرب - |
"بارادة المادة" ارادة المادة هي كل ما تراه وما لا تراه يا حميد الغانم
|
حسنا فكرة أقوى وأضعف لا معنى لها في فلسفتنا المادية -الملحد صديق العرب -
فاذا كان لا وجود للاقوى والاضعف فها هنالك الم اقوى واضعف من الم ام لا ولا تنسى سؤالي اعلاه حميد الغانم |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 04:45 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024