في كل ليلة كان يقرأ لها قصة ما قبل النوم ,, يكشف عن حقائق ضمائرهم ,, لم يكن قلبها البريء ليصدق ,, فتبتكر لهم عشرات الاعذار الواهية ,, حتى تأتي ساعة الاختبار ليتساقطوا واحداً تلو الآخر ,, فترمقه بنظرة في خيالها مع ابتسامة وادعة خجولة تحيي فيها طيفه الحارس من بعيد |
http://canweddi.files.wordpress.com/...ird1.png?w=497
بين العتمة والضوءْ .. أبحثُ لي عن مخرج ... عن زواية حرة تأويني .. عن أسراب طيور .. كانت تعنيني .. عن أي شئ .. سيجعل للنور طريق إليك .. ! |
لا أحتاجُ فقط إلّا أن أمكث قرب ظلك ..
وأن اسند خوفي الى أمانك .. واسترسل بالهدوء .. أنا محتاجةٌ جداً اليك يا أبتي ..؛ |
قال لها يوماً ,, خذي كل المساحات في أحداقي ,, و لا تُبْقي .. أتراها صَدَّقَتْهُ ؟؟.. |
كل ما كان يحلم به فضاء من الحرية يمتلك فيه الطريق الى الجنة ,, و ساعة نشور ,, ثم ليحاكم مذنباً ,, لا فرق |
كيف لك ان تصدق في لحظات جنون انني اجرح بأزميل النحت لوحتي ؟؟!! .. غريب حتى في تناقضاتك |
إذاً فلا ندم و لسوف ابقى الى الابد اعلن كفري بقوانين حمورابي فأنا على كل حال لم أحبه يوماً |
حيث لنسيم الخريف هدوءٍ كان في سطوركم،،،
حيث لآياتِ التمني وجع اندلق بين اضلع الكلمات ،، كشيخٍ طاعن في سنهِ يلتقطُ ذكرياته من تحت عينيه الشاحبتين ،،، كنا هنا ،،،، وسنكون ،،،، تمنياتي لكم بربيع ملئه الامل والسعادة |
اقتباس:
المؤرخ العزيز .. لربيعكم شذاه الذي عبر فصل الصيف اللاهب و أجتاز الهجير لينثر رذاذ الندى على صفحات الخريف ,, مرحب بك أيها الكبير في كل الفصول .. |
أقف في مهب الخريف
لعله يلقيني على الشاطئ !! |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024