![]() |
اقتباس:
اذن اين نصر الله للمسلمين اجمع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اختي انشاءالله نقاشنا مستمر لكن الحين استاذن بروح اصلي الليل ولاني تعبت بعد في امان الله وحفظه:) |
يالله مع السلامة أشوف ردك بكرى .. تصبح على خير :)
اقتباس:
اقتباس:
هذي الآية خاصة للخلافة بعد رسول الله مو لكل الناس .. وهي وعد من الله لرسوله بأنه سيستخلف بعده مؤمنين ويمكن لهم ويبدل خوفهم أمنا وأما الأحادث اللي تقول ان خلافة أبي بكر فلته .. هل هي من صحاحنا .. لأن هذا هو اتفاقنا .. أسأل الله التوفيق للجميع اللهم أني توكلت عليك فلا يخيب من توكل على الله سبحانه |
اقتباس:
وماذا تسمي غضب موسى علية السلام من اخية هارن وانتا تعرف ان موسى علية السلام سريع الغضب |
اقتباس:
و هنا انقل العبارة كاملة ثم اذكر شرحها ليتبين المقصود منها : اولا هذه العبارة وردت في صحيح البخاري كتاب الحدود باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت وانقل هنا العبارة كاملة : ((ثُمَّ إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ قَائِلًا مِنْكُمْ يَقُولُ وَاللَّهِ لَوْ قَدْ مَاتَ عُمَرُ بَايَعْتُ فُلَانًا فَلَا يَغْتَرَّنَّ امْرُؤٌ أَنْ يَقُولَ إِنَّمَا كَانَتْ بَيْعَةُ أَبِي بَكْرٍ فَلْتَةً وَتَمَّتْ أَلَا وَإِنَّهَا قَدْ كَانَتْ كَذَلِكَ وَلَكِنَّ اللَّهَ وَقَى شَرَّهَا وَلَيْسَ مِنْكُمْ مَنْ تُقْطَعُ الْأَعْنَاقُ إِلَيْهِ مِثْلُ أَبِي بَكْرٍ )). واذكر الان الشرح : قال شارح البخاري الحافظ ابن حجر رحمه الله : (( قوْله ( أَلَا وَإِنَّهَا ) أَيْ بَيْعَة أَبِي بَكْر . قَوْله ( قَدْ كَانَتْ كَذَلِكَ ) أَيْ فَلْتَة , وَصَرَّحَ بِذَلِكَ فِي رِوَايَة إِسْحَاق بْن عِيسَى عَنْ مَالِك , حَكَى ثَعْلَب عَنْ اِبْن الْأَعْرَابِيّ وَأَخْرَجَهُ سَيْف فِي الْفُتُوح بِسَنَدِهِ عَنْ سَالِم بْن عَبْد اللَّه بْن عُمَر نَحْوه قَالَ : الْفَلْتَة اللَّيْلَة الَّتِي يُشَكّ فِيهَا هَلْ هِيَ مِنْ رَجَب أَوْ شَعْبَان وَهَلْ مِنْ الْمُحَرَّم أَوْ صَفَر , كَانَ الْعَرَب لَا يُشْهِرُونَ السِّلَاح فِي الْأَشْهُر الْحُرُم فَكَانَ مَنْ لَهُ ثَأْر تَرَبَّصَ فَإِذَا جَاءَتْ تِلْكَ اللَّيْلَة اِنْتَهَزَ الْفُرْصَة مِنْ قَبْلِ أَنْ يَتَحَقَّق اِنْسِلَاخ الشَّهْر فَيَتَمَكَّن مِمَّنْ يُرِيد إِيقَاع الشَّرّ بِهِ وَهُوَ آمِنٌ فَيَتَرَتَّب عَلَى ذَلِكَ الشَّرّ الْكَثِير , فَشَبَّهَ عُمَر الْحَيَاة النَّبَوِيَّة بِالشَّهْرِ الْحَرَام وَالْفَلْتَة بِمَا وَقَعَ مِنْ أَهْل الرِّدَّة وَوَقَى اللَّه شَرَّ ذَلِكَ بِبَيْعَةِ أَبِي بَكْر لِمَا وَقَعَ مِنْهُ مِنْ النُّهُوض فِي قِتَالهمْ وَإِخْمَاد شَوْكَتهمْ , كَذَا قَالَ وَالْأَوْلَى أَنْ يُقَال : الْجَامِع بَيْنهمَا اِنْتِهَاز الْفُرْصَة , لَكِنْ كَانَ يَنْشَأ عَنْ أَخْذ الثَّأْر الشَّرّ الْكَثِير فَوَقَى اللَّه الْمُسْلِمِينَ شَرَّ ذَلِكَ فَلَمْ يَنْشَأ عَنْ بَيْعَة أَبِي بَكْر شَرٌّ بَلْ أَطَاعَهُ النَّاس كُلّهمْ مَنْ حَضَرَ الْبَيْعَة وَمَنْ غَابَ عَنْهَا . وَفِي قَوْله " وَقَى اللَّه شَرَّهَا " إِيمَاء إِلَى التَّحْذِير مِنْ الْوُقُوع فِي مِثْل ذَلِكَ حَيْثُ لَا يُؤْمَن مِنْ وُقُوع الشَّرّ وَالِاخْتِلَاف . قَوْله ( وَلَكِنَّ اللَّه وَقَى شَرّهَا ) أَيْ وَقَاهُمْ مَا فِي الْعَجَلَة غَالِبًا مِنْ الشَّرّ , لِأَنَّ مِنْ الْعَادَة أَنَّ مَنْ لَمْ يَطَّلِع عَلَى الْحِكْمَة فِي الشَّيْء الَّذِي يَفْعَل بَغْتَة لَا يَرْضَاهُ , وَقَدْ بَيَّنَ عُمَر سَبَب إِسْرَاعهمْ بِبَيْعَةِ أَبِي بَكْر لِمَا خَشَوْا أَنْ يُبَايِع , الْأَنْصَارُ سَعْد بْن عُبَادَةَ , قَالَ أَبُو عُبَيْدَة : عَاجَلُوا بِبَيْعَةِ أَبِي بَكْر خِيفَة اِنْتِشَار الْأَمْر وَأَنْ يَتَعَلَّق بِهِ مَنْ لَا يَسْتَحِقّهُ فَيَقَع الشَّرّ . وَقَالَ الدَّاوُدِيّ : مَعْنَى قَوْله " كَانَتْ فَلْتَة " أَنَّهَا وَقَعَتْ مِنْ غَيْر مَشُورَة مَعَ جَمِيع مَنْ كَانَ يَنْبَغِي أَنْ يُشَاوَر , وَأَنْكَرَ هَذِهِ الْكَرَابِيسِيّ صَاحِبُ الشَّافِعِيّ وَقَالَ : بَلْ الْمُرَاد أَنَّ أَبَا بَكْر وَمَنْ مَعَهُ تَفَلَّتُوا فِي ذَهَابهمْ إِلَى الْأَنْصَار فَبَايَعُوا أَبَا بَكْر بِحَضْرَتِهِمْ , وَفِيهِمْ مَنْ لَا يَعْرِف مَا يَجِب عَلَيْهِ مِنْ بَيْعَته فَقَالَ : مِنَّا أَمِير وَمِنْكُمْ أَمِير , فَالْمُرَاد بِالْفَلْتَةِ مَا وَقَعَ مِنْ مُخَالَفَة الْأَنْصَار وَمَا أَرَادُوهُ مِنْ مُبَايَعَة سَعْد بْن عُبَادَةَ وَقَالَ اِبْن حِبَّان : مَعْنَى قَوْله " كَانَتْ فَلْتَة " أَنَّ اِبْتِدَاءَهَا كَانَ عَنْ غَيْر مَلَأ كَثِير , وَالشَّيْء إِذَا كَانَ كَذَلِكَ يُقَال لَهُ الْفَلْتَة فَيُتَوَقَّع فِيهِ مَا لَعَلَّهُ يَحْدُث مِنْ الشَّرّ بِمُخَالَفَةِ مَنْ يُخَالِف فِي ذَلِكَ عَادَة , فَكَفَى اللَّه الْمُسْلِمِينَ الشَّرّ الْمُتَوَقَّع فِي ذَلِكَ عَادَة , لَا أَنَّ بَيْعَة أَبِي بَكْر كَانَ فِيهَا شَرٌّ . قَوْله ( وَلَيْسَ فِيكُمْ مَنْ تُقْطَع الْأَعْنَاقُ إِلَيْهِ مِثْل أَبِي بَكْر ) قَالَ الْخَطَّابِيُّ : يُرِيد أَنَّ السَّابِق مِنْكُمْ الَّذِي لَا يُلْحَق فِي الْفَضْل لَا يَصِل إِلَى مَنْزِلَة أَبِي بَكْر , فَلَا يَطْمَع أَحَد أَنْ يَقَع لَهُ مِثْل مَا وَقَعَ لِأَبِي بَكْر مِنْ الْمُبَايَعَة لَهُ أَوَّلًا فِي الْمَلَأ الْيَسِير ثُمَّ اِجْتِمَاع النَّاس عَلَيْهِ وَعَدَم اِخْتِلَافهمْ عَلَيْهِ لِمَا تَحَقَّقُوا مِنْ اِسْتِحْقَاقه فَلَمْ يَحْتَاجُوا فِي أَمْره إِلَى نَظَر وَلَا إِلَى مُشَاوَرَة أُخْرَى , وَلَيْسَ غَيْره فِي ذَلِكَ مِثْله . اِنْتَهَى مُلَخَّصًا . وَفِيهِ إِشَارَة إِلَى التَّحْذِير مِنْ الْمُسَارَعَة إِلَى مِثْل ذَلِكَ حَيْثُ لَا يَكُون هُنَاكَ مِثْل أَبِي بَكْر لِمَا اِجْتَمَعَ فِيهِ مِنْ الصِّفَات الْمَحْمُودَة مِنْ قِيَامه فِي أَمْر اللَّه , وَلِين جَانِبه لِلْمُسْلِمِينَ , وَحُسْن خُلُقه , وَمَعْرِفَته بِالسِّيَاسَةِ , وَوَرَعه التَّامّ مِمَّنْ لَا يُوجَد فِيهِ مِثْل صِفَاته لَا يُؤْمَن مِنْ مُبَايَعَته عَنْ غَيْر مَشُورَة الِاخْتِلَافُ الَّذِي يَنْشَأ عَنْهُ الشَّرّ , وَعَبَّرَ بِقَوْلِهِ " تُقْطَع الْأَعْنَاق " لِكَوْنِ النَّاظِر إِلَى السَّابِق تَمْتَدّ عُنُقُهُ لِيَنْظُر , فَإِذَا لَمْ يَحْصُل مَقْصُوده مِنْ سَبْق مَنْ يُرِيد سَبْقه قِيلَ اِنْقَطَعَتْ عُنُقه , أَوْ لِأَنَّ الْمُتَسَابِقَيْنِ تَمْتَدّ إِلَى رُؤْيَتهمَا الْأَعْنَاق حَتَّى يَغِيب السَّابِق عَنْ النَّظَر , فَعَبَّرَ عَنْ اِمْتِنَاع نَظَره بِانْقِطَاعِ عُنُقه . وَقَالَ اِبْن التِّين : هُوَ مَثَل , يُقَال لِلْفَرَسِ الْجَوَاد تَقَطَّعَتْ أَعْنَاق الْخَيْل دُون لَحَاقه , وَوَقَعَ فِي رِوَايَة أَبِي مَعْشَر الْمَذْكُورَة " وَمِنْ أَيْنَ لَنَا مِثْل أَبِي بَكْر تُمَدّ أَعْنَاقُنَا إِلَيْهِ " . |
اقتباس:
|
اقتباس:
بالإضافة إلى ذلك نجد حادثة الغدير أوضح الأدلة عل خلافة علي عليه السلام حيث رفع الرسول يد الإمام علي عليه السلام و قال: ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه اللهم والي من واتلاه عادي من عاداه... إلخ ) فما معنى الولاية؟؟؟؟ أنتم تقولون بأن معناها هو الحب كما سمعت من بعض الإخوان السنة بالله عليكم هل يجمع الرسول المسلمين و يرفع يد علي في ذلك الحر الشديد جداً ليقول لناس إني أحب علي بن ابي طالب؟؟؟!!! لماذا لم يأجل ذلك إلى يوم أقل حرارة؟؟؟؟ لابد أن يكون السبب هو أهمية هذا الأمر الذي لا يريد أن يأخره النبي لكونه جزء من الدين. أتمنى أن نسمع الرد منكم |
اقتباس:
ولكن أنت تقول أن موسى شديد الغضب فهذا عندكم لأني لم أرى في ديننا والحمد لله نبي سريع الغضب و قولكم بأن الغضب يعتري أبا بكر فكلمة يعتري تدل على أن الغضب يستحوذ عليه و اعتراه |
اقتباس:
بسمه تعالى اختي وين الدليل انها خاصة للخلافه.. هذا وعد وعهد من الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم والذين آمنوا معه، أن يبدلهم من بعد الخوف أمنا، ومن بعد الذل عزا، وقد فعل سبحانه إنجازا لوعده وانتصارا لجنده، وحين تخلى المسلمون عن طاعة الله بالشتات والخلافات تخلى الله عنهم وجاء في نهج البلاغه: أعطوا الله طاعتكم.... والله لتفعلن أو لينقلن الله عنكم سلطان الإسلام ثم لا ينقله إليكم أبدا.. وإلى أشار سبحانه بقوله: ((ومن كفر بعد ذلك)) من خرج عن طاعة الله بعد أن منحه العز والسلطان ((فأولئك هم الفاسقون)) الخارجون من كل خير، المبعدون عن الصلاح والفلاح.. اللهم بحق فاطمة وابيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها وفقني ووفق الجميع |
عدت أليكم بعد التوكل على الله
اقتباس:
هي الموالاة والمحبة والمناصرة .. وما دخل قول الرسول بالجو فهم متعودون على الحر لا مكيفات ولا غيرها ...؟ وأما عن الغضب .. فنحن نعلم أن موسى نبي الله ليس دائم الغضب .. ولكنه يغضب وكذلك أغلب خلق الله ولكن ما دخل الغضب بالخلافة الآن .. نحن نتكلم عن الخلافة وليس الغضب .. وسأتكلم عن الغضب بالتفصيل حينما يحين وقته ويأتي سؤاله وأما عن الخلافة الآن 1- أن الله أتم وعده بخلافة أبي بكر ونصرهم ومكن لهم في الأرض .. وجميع ماذكر من مضلوميات باطلة لا تثبت بسند صحيح .. 2- أن الله لم يخلف بوعده فارتد الناس وقتلت الزهراء واسقط جنينها واحرق بيتها وسحب علي رضي الله عنه كالـ....... ليبايع أبي بكر رضي الله عنه .. ونحن على الرأي الأول وأنتم أيها تختارون ؟؟؟ اللهم أرني الحق حقا وارزقني اتباعه وأرني الباطل باطلا وارزقني اجتنابه اللهم وفق الجميع لما تحبه وترضاه |
أخي رافضي وأفتخر
هل تقصد أن الله تعالى لم يخلف بوعده ..؟؟ لأنه وعد نبيه بأنه سيستخلف بعده مؤمنين ويمكن لهم في الأرض فهل أخلف الله وعده حينما أخذ الخلافة أبي بكر بعد رسوله ؟؟ لأن أبي بكر ليس من المؤمنين عندكم اللهم وفق الجميع لما تحبه وترضاه |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:34 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025