![]() |
اقتباس:
و على ماذا اعتمد القمّي و غيره من مفسري الشيعة ؟؟!! |
اقتباس:
هل رايت ايها الضيفة ؟ لماذا تناقضين نفسك بنفسك ؟ مرة تقولين العقل ومرة تقولين التفسير والان تقولين فهم اللغة .. اين دين هذا ؟ ومن اين تاتين بهذه الافكار المنكرة ؟ وبصراحة شديدة انت تخالفين الله ورسوله صلى الله عليه واله وسلم . بسم الله الرحمن الرحيم يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا ... لماذا لم يامرنا الله ان نذهب الى سوق عكاظ ليفسر لنا الادباء هناك معنى اية او مفردة ؟ اي عقل هذا واي دين ؟ |
اقتباس:
اعتمدوا على اقوال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وافعاله واقراراته وهذا ما يعرف بالسنة النبوية الشريفة .. والمنقولة الينا عن طريق ال البيت سلام الله عليهم اجمعين . |
اقتباس:
الزميلة أمة الشاب الأمرد لقد ذكرت الزميلة أمة المحمول أن الله سبحانه وتعالى في السماء، بدليل الآية المباركة وأما وجه الدلالة على أنّه ـ تعالى عمّا يصفون ـ في السماء: أن الإنسان العادي العامّي الدرويش الجاهل يفهم من الآية الكريمة أنّ الله سبحانه وتعالى في السماء ولكن من جانب آخر أجاب الاخوة الافاضل الاكارم عن قصور الاية في الدلالة على أنه سبحانه وتعالى في السماء، مستدلّين بأقوال فطاحل أهل الخلاف في تفاسيرهم المعروفة. إلا أنّ الزميلة ـ العبقرية !! ـ استشهدت برأي الطبري في تفسيره ثم عقبت في مشاركة أخرى حيث قال: على ماذا يعتمد الطبري في تفسيره ؟!! إذ أنّها تريد أن تلفت إنتباه الاخوة القرّاء الى أن الطبري يعتمد على الروايات الواردة عن رسول الله صلى الله عليه وآله ـ بحسب زعمهم ـ دون التفاسير الاخرى فقلنا لها: إذن: على ماذا يعتمد المفسّرون الآخرون في تفسيرهم للقران، هل يعتمدون على ( الروايات ) أم على ( العقل المحض ) فإن قلتم على ( الروايات ) فإذن: بطل استدلالكم بقول الطبري وإذا قلتم على ( العقل المحض ) قلنا لكم: إذن فسد جميع تفاسيركم الاخرى، إذ أنّ العقل البشري قاصر عن ادراك ومعرفة تاويل القران الكريم وتفسيره، بل يحتاج لمعرفة تفسيره الى بيانات الوحي السماوي والمتمثل بـ ( تفسير القران ببعضه البعض ) و ( الركون الى روايات النبي صلى الله عليه وآله والائمة الاطهار عليهم السلام ـ بدليل قوله تعالى { ولا يعلم تاويله الا الله والراسخون في العلم } إذ أنّه ثبت ان الراسخون هم الائمة عليهم السلام بعد رسول الله صلى الله عليه وآله ـ فبعد أن اوردنا هذا النقض على كلام أمة الشاب الامرد جاءت لتقول لنا كلاما عجيبا غريبا، لا ادري ما هو صلة هذا الكلام بالموضوع وهو ( نفي الأين عن الله سبحانه وتعالى لأنّه هو الذي أيّن الأين ) ـ على كل حال ـ فنقول: ما هو موقع كلامكم عن اعتماد القمي الجليل قدس نفسه الزكية في تفسيره عن هذا الموضوع وعلى كل حال فقد اجاب الاخ الفاضل عن هذا السؤال ـ الخارج عن الموضوع جملة وتفصيلا ـ ولا زالت المشاركة الاولى التي كتبها علي الفاروق تحتاج الى تعليق من الزميلة امة المحمول اذ اننا لم نجد لها حسيسها بشأنها واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين علي الفاروق,, |
بسم الله الرحمان الرحيم أختاه العزيزة "ضيفة شرف" بعد كل هذا الكلام الذي سردته - بعونه تعالى - وما سطره الأخوة الأفاضل تمخض الجبل عندك عن لا شيء ، وجئت تسأليني : ((ما هو المصدر الصحيح لمعرفة صفات الله ، هل عقل الإنسان أم كتاب الله ؟؟ تفضل و أجب ..!)) ؟!!!والصلاة على محمد وآله الطاهرين ............يا مهدي مدد بالله عليك أنصفي نفسك ! ، الله عزوجل يمكن أن تحيط به السماوات ؟! ، قد أبطلنا لكم دعوى إحاطت السماوات به كما الأرضين بالأدلة القاطعة - ومن أراد الهدى فليراجع وليرد - فكيف أبحث في الصفات ؟! ، لأقول يكشف عنها العقل أم الشرع ؟!! . أختاه! ، العرش ثم النقش ، نعم إذا أبطلت الموانع الذاتية التي ادعيتها لبطلان ذلك ، فإنني سوف آتي أنا وإياك لنتكلم في مرحلة الوقوع ولوازمه من الصفات وغيرها . أختاه ! أنا أدعي أن امتناع وجود الله تعالى في السماوات كاجتماع النقيضين ، مستحيل ، لا أنه ممكن ، حتى يقال وقع في الشريعة أم لا ؟ . أقولها بصوت عالٍ : الله تعالى لا يمكن أن يحيط به مخلوق ، ونقطة على السطر والحمد لله رب العالمين وسلام على محمد وآله الطاهرين المعصومين |
توضيح
بسم الله الرحمان الرحيم أشكر كل من "أبو مسلم الخراساني" و"مسلمة سنية" و"القناس الأول" و"علي الفاروق" على كلماتهم النيرة ، وحجتهم القوية التي لا يتركها إلا معاند ، وأخص كل من "الأول" و"علي" على عملهم الدؤوب في خدمة المذهب .والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين ....يا مهدي مدد يبقى أن أشير إلى بعض الإيضاحات حتى لا أقع في سوء الظن ، فرحم الله امرءا جب الغيبة عن نفسه : الامر الأول : هناك أمور تدخل تحت إدراك العقل ، وتكون حجة على كل إنسان ، سواء أكان مسلما ، أم لا ، منها إدراك وجود الله عزوجل ، والتحسين والتقبيح العقليين ، أي ما حسنه العقل ، كالعدل ، وما قبحه العقل ، كالظلم . وطبعا وجود الله تعالى إنما المراد به وجوده بلوازمه ، من الصفات ، لأن صفاته عين ذاته ، لا انفصال لأحدها عن الذات . هنا يقع السؤال : إذا ورد أدلة في القرآن الكريم والسنة على وجود الله عزوجل وقدرته على رزق العباد , ( ... يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ ) ، و (لَوْ كَانَ فِيهِمَا آَلِهَةٌ إِلَّا اللَّهُ لَفَسَدَتَا) وما إلى ذلك ، هل يكون دور الشرع فيه تأسيسيا أم تأكيديا ؟ . يعني هل أن العقل لا يدرك ذلك ، بل إن الشارع هو المخترع لهذه الأدلة والصفات ، أم هناك شيء آخر ؟ . نقول : أولا : إن مجال طرح هذه المواضيع هو العقائد ، التي يطلب فيها اليقين ، وينبذ فيها التقليد الأعمى . ثانيا : إن العقل قد احتج به الله عزوجل على عباده ووجه إليهم الخطاب باعتبارهم أولو الألباب ، أي العقول . وعلى هذا ، فإن العقل يكون حجة على الناس جميعا ، مع القرآن الكريم والسنة الشريفة والإجماع ، فإذا كانت الحجة قد أقيمت وأسست من قبل العقل وقد أعطى الله عزوجل للعقل صفة الحجية ، حيث أدرك مثلا امتناع وجود إله آخر فإنه يكون دليلا بحد ذاته ومؤسسا . وأما الكتاب والسنة فإنهما يكونان مؤيِّدان ومشيران ومؤكدان لما عند العقل ، فالشارع يتكئ عليه في بيان حجته ، ألا تراه يقول : ( يا أولى الألباب) يعني يحتج عليهم بأن هذا موجود عندكم فالتفتوا إليه ، وأيضا قوله تعالى : (فَذَكِّرْ بِالْقُرْآَنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ) ومن هنا كان إرسال الرسل عليهم السلام منًّا ورحمة من الله عزوجل لا أنه ملزم بذلك ، لأن الحجة واضحة لهم في موضوع التوحيد ، وإلا لو كان مؤسّسا ، كالعقل ، لاستلزم تحصيل الحاصل ، وهو يستلزم التناقض ، الذي يرفضه كل وجدان . الأمر الثاني : قد يحسبني البعض أنني أنفي كون القرآن الكريم هو المرجع لنا والملاذ وأن تفسيره في كثير من الأمور يحتاج إلى أهل الذكر ، وما إلى ذلك ، ولكني ملتفت إلى هذا ، وكلامنا والأعزاء المداخلين واحد ، وبروح واحدة ، إلا أنّي أتكلم في مكان آخر ، وقد تبينا لك مما ذكرته أنفا في الأمر الأول ما كنت قاصده ، ولذا فإن قولي : إن الاعتماد في مسألة التوحيد على التفسير يستلزم الدور ، أقصد في مجال التوحيد ، لا في مجال سبر غور معاني القرآن الكريم ودلائله . وأخيرا أشكركم ثانية على إضاءاتكم التي أتحفتمونا بها جميعا ، وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وسلام على محمد وآله الطاهرين . __________ ملاحظة : بعض هذه المباحث ليس متفق عليها بين السنة والشيعة ، وقد اعتمدت الإيجاز لأنه ليس موضوعي الرئيسي ، وأيضًا الأحكام الفرعية الشرعية ليس للعقل قدرة أصلا على الوصول إليها ، ومن أراد فليراجع التحسين والتقبيح العقليين للشيخ المظفر . |
بارك الله بك مولاي وطيب الباري انفاسك وزادكم علم وهيبة |
اقتباس:
أولا : أنا أتفق معك أنه لا يوجد مخلوق يمكن أن يحيط بالله ، بما فيها الأرض و السماوات ... ثانيا : مشكلتك أنك تعتقد أن كون الله في السماء يعني أن السماء أحاطت به ، و هذا سوء فهم منك .. فلماذا تنكر آيات الله بسبب سوء فهمك و تحليلك ؟؟!! ثالثا : بناء على كلامك أعلاه ،، فمعناه أنك تعتقد أن عقلك هو السبيل لمعرفة صفات الله ، فأنت تضع لله خطوط حمراء و تلزم الله أن تكون صفاته داخل الدائرة العقلية التي رسمتها له .. فإن قال عقلك بأن الله يجب أن لا يكون في السماء ، فأنت تلزم الله أن يكون كذلك .. فإن قال بأنه في السماء ، ستقول بأنه يقصد جبريل أو ملك الموت و لا يقصد نفسه .. !! فأي عقيدة هذه التي تحملها ..؟؟؟ عقيدة يخضع فيها كلام الله لرؤاك العقلية الشخصية .. !!! |
اقتباس:
لي ملاحظات على هذا الكلام ... أولا : المسلّمات العقلية هي الأمور التي تتفق عليها جميع العقول بمختلف عقائد أصحابها ، أما ماهو موضع خلاف بين العقول فلا يمكن اعتباره مسلّمة عقلية ! ثانيا : العقل يستطيع أن يعرف وجود الله من خلال مخلوقاته ، في حين لا يستطيع أن يعرف صفات الله من خلال مخلوقاته . فوجود المخلوق هو الدليل على وجود الله بينما صفات المخلوق ليس دليلا على صفات الله .. من أجل ذلك ، فليس للعقل أن يضع صفات الله بل له أن يثبت وجوده فقط . ثالثا : الكتاب و السنة ليس مؤكدا لما في عقل الإنسان ، و إلا كان العقل معصوما .. فإذا كان القرآن دائما يأتي مؤكدا لعقل الإنسان ، فإن العقل معصوم .. و لا يوجد عاقل يقول بأن العقل البشري معصوم من الخطأ .. و حيث أن العقل البشري يصيب و يخطئ ، فالكتاب يصحح العقل البشري و يقوّمه لا أنه تابع له يأكده دائما ! رابعا : أكرر القول بأن العقائد مبنية على التصديق ، فدور المسلم في العقائد هو أن يصدّق بالخبر القرآني و الخبر النبوي ، لا أن المسلم هو من يضع الخبر و يصدقه ! فلم تعد هناك عقيدة حينها .. فلو أن المسلم هو من يقول بأن الله يتصف بالصفات ( أ + ب + ج ) ، ثم يقول بأنه يؤمن بتلك الصفات .. فهذا لا يسمى إيمانا كون الإنسان هو من وضع الخبر فصدقه .. في حين أن الأصل أن الله هو من يقول بأنه متصف بالصفات ( أ + ب + ج ) و الإنسان مخيّر بين أن يصدق الخبر فيكون مؤمنا أو يكذبه فيكون كافرا .. |
انا بدوري انصح ضيفتنا المكرّمة ان تعرض نفسها على طبيب نفساني حيث ثبت لي بالدليل انها ( ولتسمح لي ولا تظن بي سوءا ) مصابة بانفصام الشخصية .. حيث انها اول من قال بالعقل وجاءت هنا تتهم مولانا العاملي بذلك .. تابعوا ردودها وستجدون ما اقوله هو الصواب
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:48 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025