![]() |
اقتباس:
فعقلوا اولا من هم الاصحاب ثم تعالوا وقولوا هذا أذهب الى منتدى الاصحاب وانظر من هم الصحابه واقرى نسب عمر ابن الخطاب وانظر الفرق بينا وبينكم ولتجدن الاعراب اشد كفرا ونفاقا لاحول الله هداك الله |
نريد مصادر كل ما ذكرت والا موضوعكم باطل |
اقتباس:
لاتحرفوا الحديث؟؟؟ |
ماذا دهاك يافارس المكاوي
كل مانقلته كما قال اخي المظلوم من كتبكم وكتبكم حجة عليكم ======== ونقول ياهذا إن مقتضى الإنسانية أن يكون الإنسان ذا إنصاف في الحكم على من يعتقد غير عقيدته ، وأن يتفحّص اولاً ويقرأ كتب علماء المتخاصمين ثمّ يحكم ، لا أن يتكلم بجهل وعدم دراية . نوصيك بمطالعة كتب الشيعة أولاً … ثمّ تحكيم العقل . فالشيعة تحترم صحابة الرسول ( ص ) وتعظمهم ، ولكن تجري قواعد الجرح والتعديل عليهم ، فالصحابة غير معصومين باتفاق جميع المسلمين ، فأيّ عقل يقبل أن تكون مجرّد رؤية الرسول ـ حيث يكون بها الانسان صحابياً ـ ترفع قانون البحث عن الرجل وأفعاله . فالشيعة تجري قواعد الجرح والتعديل عليهم ، فمن بقي على الدين بعد الرسول ( ص ) ومات على الملّة ولم يغيّر ولم يبدّل فالشيعة تعظمه ، ومن لا فلا لا تسبوا الصحابة الذين آمنوا وعملوا الصالحات وأطاعوا الله ورسوله ، ويؤيد هذا قوله تعالى : (( وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات منهم (أي من الصحابة) مغفرة وأجراً عظيما )) (الفتح:29) ، وأما غير المؤمنين من الصحابة لا يغفر لهم ، إذن مجرد اسمه صحابي لا ينفع بل لابد أن يكون مؤمناً وعاملاً للصالحات ومطيعاً لله ورسوله ونحن الإمامية ننتهج منهجاً عقلائياً لايحيد عن الفطرة والوجدان ، وتؤيده أدلة صحيحة صريحة . والإمامية يرفضون التقديس الاعتباطي الذي لا يستند إلى دليل ولا يقره عقل بل يرفضه القرآن الكريم بقوله تعالى (( وما يستوي الأعمى والبصير والذين آمنوا وعملوا الصالحات ))(غافر:58) وقوله تعالى : (( قل هل يستوي الأعمى والبصير أفلا تتفكرون )) (الأنعام:50) وهكذا نهى الله تعالى عن مساواة المؤمن بالكافر أو بالمنافق . هذا من جهة ، ومن جهة أخرى فان تقديسنا لصحابي أو عدمه تؤيده سيرته وأحواله إذ ذلك مرهون بالاستقراء التاريخي الذي تفرضه سيرة هذا وأحوال ذاك، فلا يمكننا أن نتهم التاريخ كله بالوضع وعدم الصحة ، إذ ذلك إلغاء لكثير من الحقائق واتهام أكثر الأمور بالتشكيك وعدم التصديق . ومثالاً لذلك ما جرى لبعض الصحابة الذي قال عنه النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) إنه من أهل النار مع كونه كان يقاتل بين يديه وذلك لما آل إليه حاله من الانتحار ومصيره من الكفر مع أنه شهد مع النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) بعض مشاهده. روى البخارى عن سهل بن سعد الساعدي أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) التقى هو والمشركون فاقتتلوا ، فلما مال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) إلى عسكره ومال الآخرون إلى عسكرهم وفي أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) رجلٌ لا يدع لهم شاذةً ولا فاذةً إلاّ اتبعها يضربها بسيفه ، فقيل ما أجزأ منا اليوم أحدٌ كما أجزأ فلان فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) أما إنه من أهل النار ، فقال رجل من القوم أنا صاحبه ، قال فخرج معه كلما وقف وقف معه وإذا أسرع أسرع معه قال فجرح الرجل جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع سيفه بالأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل على سيفه فقتل نفسه فخرج الرجل إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) فقال أشهد أنك رسول الله قال : وما ذاك ؟ قال الرجل الذي ذكرت آنفاً أنه من أهل النار ، فأعظم الناس ذلك فقلت أنا لكم به فخرجت في طلبه ثم جرح جرحاً شديداً فاستعجل الموت فوضع نصل سيفه في الأرض وذبابه بين ثدييه ثم تحامل عليه فقتل نفسه فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) عند ذلك إن الرجل ليعمل عمل أهل الجنة فيما يبدو للناس وهو من أهل النار وإن الرجل ليعمل عمل أهل النار فيما يبدو للناس وهو من أهل الجنة . صحيح البخاري كتاب المغازي باب غزوة خيبر . وهذه القضية تعيننا كمقدمة مهمة إلى أن أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلّم) كانوا منهم الصالحين ومنهم المنافقين لم يدخل الإيمان في قلوبهم اللهم اشهد نحن نحب صحابة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الذين بذلوا مهجهم دون رسول الله المخلصين لله ورسوله |
اقتباس:
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ********************************* لن أطيل الكلام يا "فروسة " فقط أقول لك قل هذا الكلام لإمامك "معاوية" الذي سب وشتم الإمام علي بن أبي طالب (عليه السلام ) سبعين عاما على آلاف المنابر حتى جاء عمر بن عبد العزيز ورفع الشتم والسب إلا ان تقول : إن عليا ليس صحابيا هاهاهاهاها فروسة يا فروسة يا بطاطا مهروسة *************** هل أنت رجل من مكة عم تنخر فيك السوسة ********************** والحمد لله على هداه *****************والسلام |
اقتباس:
وهل تملكون احاديث في كتبكم حتى تقول ( هذة احاديثكم .......) فلا يوجد لديكم سوى عن فلان عن ابن جدة انة سمع فلان وووو الخ |
اقتباس:
« من سبني فهو في حل من سبي» (بحار الأنوار34/19). وكذلك يناقض القول المتناقض المنسوب إليه حول معاوية « اقتلوه ولن تقتلوه. ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني! أما السب فسبوني ، فإنه لي زكاة ولكم نجاة» (نهج البلاغة ص106). فكيف يأمر علي الناس أن يسبوه وهو يعلم أن سبه يؤدي إلى سب الله؟ عجبى |
اقتباس:
اقتباس:
الفرق بيننا وبينكم انكم تسبون بدون تدبر وبدون معرفة وعلى جهل بأمور الصحابة التي لا يهموكم امرهم شيا بينما تجد السني لا يسب احد من الصحابة ومن فعل يكون الرد علية مناسبا واسمع قول رسولنا الكريم :- ( ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان ولا الفاحش ولا البذئ ) هذا قول خير الخلق لاكن انتم اتخذتم اللعن والسب قربى للحسين رضي الله عنة وهو برئي منكم ومن سبابكم ومن لعانكم |
وإذا كان عليا يعلم أن سب معاوية يجعله سابا لله فكيف يجعل إيمانه مساويا لإيمانه كما قال « وكان بدء أمرنا أنّا تلاقينا والقوم من أهل الشام، والظاهر أن ربنا واحد وديننا واحد، ودعوتنا في الإسلام واحدة، ولا نستزيدهم في الإيمان بالله والتصديق برسوله ولا يستزيدوننا شيئاً إلا ما اختلفنا فيه من دم عثمان » (نهج البلاغة3/114). وبناء على هذا النص لا يظهر أي اختلاف في العقيدة والايمان بين علي ومعاوية. وكيف يرضى الحسن بتسليم الخلافة ذات المنصب الإلهي الى من سب الله؟
|
« من سبني فهو في حل من سبي» (بحار الأنوار34/19).
وكذلك يناقض القول المتناقض المنسوب إليه حول معاوية « اقتلوه ولن تقتلوه. ألا وإنه سيأمركم بسبي والبراءة مني! أما السب فسبوني ، فإنه لي زكاة ولكم نجاة» (نهج البلاغة ص106). فكيف يأمر علي الناس أن يسبوه وهو يعلم أن سبه يؤدي إلى سب الله؟ عجبى |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:18 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025