![]() |
لا يصح أن تكمم الأفواه من أجل أن أجيب على سؤالك .. وعلى العموم سأجيب على سؤالك
لا أدري ::dوهو حر بقه :d هل تجيبون على سؤالي أم أظل حبيس السؤال المقدس |
بعد أذنكم أخواني الموالي . أيضا اريد من هذا الصغير أن ياتيني برد يثبت براءة نسب المسيح من الزنى , والعياذ بالله :وايضا نريد دليل من الانجيل على نسب السيدة مريم العذراء , من هو والد العذراء مريم وبالدليل؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف ننتظر من ربه امرد او ربه زوج زانيه ........ هل تزوجون مثلما تزوج ربكم عيسى هههههههههههههههههههههههههه موالين لا فرق مابين الوهابيه والنصارى الاثنان لهم رب تحفة هههههههههههههه |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف يا وهابي يا متشبهه بالنصارى بل تبقى حبيس في المزبله ويبقى الموضوع شاهدا على غباء السلفين وكيف انهم يكذبون القران الكريم ويدعون انهم حفظه القران والحمد لله الذي كشفهم والسلام عليكم |
ياوله ليه مابتجاوبش .. مش انت راجل وعامل نفسك فاهم ,,, ولا ايه .. |
وأخيرا توقف
هسة يروح يبجي مثل النسوان بمنتديات الوهابية |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف عزيزي هولاء يدعون انهم يقرون القران وهم ابعد الناس عن القران الكريم .......... كل اجاباتنا كانت من القران الكريم والوهابي يرفض القران وانا انصح بجد من لديه عقل منهم ان يدرك الكلام وان يدرك القران الكريم والحمد لله الذي جعل مخالفينا بهائم نضحك عليها والسلام عليكم |
هسة احنة ماعرفنة هو وهابي لو مسيحي
اذا وهابي, لما ذكر اسم النبي صلى الله عليه واله وسلم ذكر اسمه بس كأنه هو عضو معاه هنا بالمنتدى. واذا مسيحي: انا سالته عن اي انجيل هو الصح عندهم ماجاوب. بس اعتقد وهابي لان الوهابية خطية دائما يتنكرون مثل النسوان. |
شي يموّت من الضحك هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه:D :D:D
ليس له دخل بالمسيحية في شيء. وهابي أباً عن جد. و الله أضحكني كثيراً. تارة يكون مسيحي و فجأة عند أول سؤال له حول المسيحية يتحول و يصبح غير مقتنع بدينه. مسخرة:D لقد حاورت الكثير من المسيحيين منذ سنتين و لم يثر أحد منهم هذه الشبهة لكن الكذب صار ملح الوهابية هذه الأيام.:rolleyes: |
هذا ردنا على المسيحيين والأقباط . الذين لم يستطيعو الرد على اليهود عندما طعنو في أم المسيح مريم عليها السلام. نحن المسلمين فالله الحمد القران عندنا : هو الكتاب الوحيد في العالم الذي برأ السيدة مريم عليها السلام بل ولم يفرد لأي إمرأة سورة بإسمها إلا لها. ولو كان هذا القرآن من عند الرسول صلى الله عليه واله وسلم، لما كان في حاجة أن يبرئها أو ينزل سورة بإسمها وكان الأولى أن يسمي سورة بإسم السيدة خديجة أول من أسلمت به. ولكن لأنه كتاب من عند الله عز وجل، فإنه ركز على تلك القضية العقائدية الهامة التي لم تكن تهم كفار قريش من قريب أو بعيد.فنجد القرآن وقد كرم السيدة مريم عليها السلام منذ ولادتها: { إِذْ قَالَتِ امْرَأَةُ عِمْرَانَ رَبِّ إِنِّي نَذَرْتُ لَكَ مَا فِي بَطْنِي مُحَرَّرًا فَتَقَبَّلْ مِنِّي إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ (35) فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَى وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَى وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ (36) فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتًا حَسَنًا وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا كُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقًا قَالَ يَا مَرْيَمُ أَنَّى لَكِ هَذَا قَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ (37) } (آل عمران) ورفع قدرها بين نساء العالمين: { وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ } (آل عمران:42) ومدحها ومدح عفتها: { مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآَيَاتِ ثُمَّ انْظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ } (المائدة:75) { وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ الَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا فِيهِ مِنْ رُوحِنَا وَصَدَّقَتْ بِكَلِمَاتِ رَبِّهَا وَكُتُبِهِ وَكَانَتْ مِنَ الْقَانِتِينَ } (التحريم:12) ونافيا عنها كل شبهة: { إِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ (45) وَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلًا وَمِنَ الصَّالِحِينَ (46) قَالَتْ رَبِّ أَنَّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ كَذَلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (47) } (آل عمران) وذكر قصتها بإسلوب يبرئها من أي إتهام وجهه لها اليهود. ويذكر كذلك معجزة كلام المسيح عليه السلام في المهد وهي معجزة لم يذكرها الكتاب المقدس مع أنها التفسير الوحيد لعدم تطبيق اليهود لحد الزنا على السيدة مريم العذراء عليها السلام: { وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا شَرْقِيًّا (16) فَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَابًا فَأَرْسَلْنَا إِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَرًا سَوِيًّا (17) قَالَتْ إِنِّي أَعُوذُ بِالرَّحْمَنِ مِنْكَ إِنْ كُنْتَ تَقِيًّا (18) قَالَ إِنَّمَا أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلَامًا زَكِيًّا (19) قَالَتْ أَنَّى يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا (20) قَالَ كَذَلِكِ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَلِنَجْعَلَهُ آَيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّا وَكَانَ أَمْرًا مَقْضِيًّا (21) فَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَانًا قَصِيًّا (22) فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا مَنْسِيًّا (23) فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلَّا تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيًّا (24) وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَبًا جَنِيًّا (25) فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْنًا فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ أَحَدًا فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فَلَنْ أُكَلِّمَ الْيَوْمَ إِنْسِيًّا (26) فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا (27) يَا أُخْتَ هَارُونَ مَا كَانَ أَبُوكِ امْرَأَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ أُمُّكِ بَغِيًّا (28) فَأَشَارَتْ إِلَيْهِ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِيًّا (29) قَالَ إِنِّي عَبْدُ اللَّهِ آَتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنِي نَبِيًّا (30) وَجَعَلَنِي مُبَارَكًا أَيْنَ مَا كُنْتُ وَأَوْصَانِي بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيًّا (31) وَبَرًّا بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّارًا شَقِيًّا (32) وَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ أَمُوتُ وَيَوْمَ أُبْعَثُ حَيًّا (33) ذَلِكَ عيسَى ابْنُ مَرْيَمَ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذِي فِيهِ يَمْتَرُونَ (34) مَا كَانَ لِلَّهِ أَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍ سُبْحَانَهُ إِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ (35) وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ هَذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ (36) } (سورة مريم) ووصف إتهامات اليهود لها بالبهتان العظيم: { وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا } (النساء:156) أما بالنسبة لإتهام الكتاب المقدس للمسيح عليه السلام بأنه من نسل زناة، فنجد أن القرآن قد مدح نسبه الشريف: { إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى آَدَمَ وَنُوحًا وَآَلَ إِبْرَاهِيمَ وَآَلَ عِمْرَانَ عَلَى الْعَالَمِينَ } (آل عمران:33) وبرأ الرسل والأنبياء من إتهامات الكتاب المقدس لهم بإرتكاب الفواحش ووصفهم بالهدى: { وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آَتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَنْ نَشَاءُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83) وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلًّا هَدَيْنَا وَنُوحًا هَدَيْنَا مِنْ قَبْلُ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَى وَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (84) وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِنَ الصَّالِحِينَ (85) وَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَ وَلُوطًا وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ (86) وَمِنْ آَبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْ وَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (87) ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَلَوْ أَشْرَكُوا لَحَبِطَ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (88) أُولَئِكَ الَّذِينَ آَتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ فَإِنْ يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلَاءِ فَقَدْ وَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَيْسُوا بِهَا بِكَافِرِينَ (89) أُولَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَ (90) } (سورة الأنعام) ووصف داود عليه السلام الذي يوجد في نسب يسوع والذي إتهمه الكتاب المقدس بالزنا والقتل بأنه أواب: { وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ } (ص:17) وبهذا نجد أن القرآن الكريم قد كرم المسيح عليه السلام وبرأ السيدة مريم العذراء عليها السلام من كل إتهامات اليهود والكتاب المقدس. والعجيب أن نجد القساوسة والنصارى يستخدمون القرآن الكريم ـ الذين يقولون أنه من عند الشيطان ويأمرون أولادهم بعدم سماعه ـ في تبرئة السيدة مريم العذراء عليها السلام بعد أن عجز الكتاب المقدس في ذلك!!!… |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:20 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025