![]() |
يا موالي الشيطان اللعين ؟؟ ألا قبحكم الله مِن وجوه ،
أمّا كفاكُم مِن هبل وعبط وإستعباط وتدليس وتلبيس إبليس !!! لقد قُلنا مِراراً وتِكراراً أن كتاب الله العظيم الأعظم كامِلٌ مُكمّل .. ومَن يقول غير ذلِك فقد يكون إشتُبه عليه الأمر ، ويُحاجج ونرُدّه مِن الكِتاب ذاته . ولتعلم أنت والخُبثاء والجُبناء مِن عُلماؤكم النكِرة وخُبثاؤكم الأقزام .. أنه ليس أحد لدينا ( معصوم ) إلا المعصومين . فلِماذا لا يكون هؤلاء الذين قالوا ذلِك مِن عُلماء الشيعة وحسب مبانيكم أنه إجتهَد وله أجر !!!! فإلى متى ستستمِرون مِثل النِساء العجزة والمولولة والتي تنعق بما لا تعلم ؟؟ إنا لله وإنا إليه راجعون ....... |
اقتباس:
الله يسامحك يا كريم آل البيت طيب أنا ما قلت أي شئ خطأ، أنا سألت سؤال وما جاني أي جواب لسؤال كررته أكثر من مره! وأذكر لك كتاب الصافي ، الذي يعتبر مرجع وهو يقول أن محمد بن يعقوب الكليني أنه كان يعتقد التحريف ويقول وكذلك استاذه علي بن إبراهيم القمي ( ره ) فان تفسيره مملوّ منه وله غلو فيه وهو كذلك قال صراحه أن القرآن فيه تحريف!!! فكل ما أسأل عنه هو: لماذا تـاخذون من الذين يعتقدون التحريف؟ سؤال واضح وأرجو الإجابه |
اقتباس:
اقرا باقي كلامه وانت نقلت الكلام مبتورا عن المواقع وانا لم احب ان ارد عليك لان هذا الكلام بالذات تم الرد عليه الف مرة التفسير الصافي - الفيض الكاشاني ج 1 ص 49 : أقول : المستفاد من مجمع هذه الأخبار وغيرها من الروايات من طريق أهل البيت ( عيهم السلام ) إن القرآن الذي بين أظهرنا ليس بتمامه كما انزل على محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) منه ما هو خلاف ما أنز الله ومنه ما هو مغير ومحرف وإنه قد حذف عنه أشياء كثيرة منها اسم علي ( عليه السلام ) في كثير من المواضع ومنها غير ذلك وأنه ليس أيضا على الترتيب المرضي عند الله وعند رسوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) . وبه قال علي بن إبراهيم قال في تفسيره : وأما ما كان خلاف ما أنزل الله فهو قوله تعالى : كنتم خير امة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله . فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) لقارئ هذه الآية : خير امة تقتلون أمير المؤمنين والحسين بن علي ( عليهما السلام ) فقيل له كيف نزلت يابن رسول الله فقال إنما نزلت خير أئمة أخرجت للناس الا ترى مدح الله لهم في آخر الآية تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله ، ومثله إنه قرأ على أبي عبد الله * ( الذين يقولون ربنا هب لنا من أزواجنا وذريتنا قرة أعين واجعلنا للمتقين إماما ) * فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) لقد سألوا الله عظيما أن يجعلهم للمتقين إماما فقيل له يا بن رسول الله كيف نزلت فقال : ؟ إنما نزلت : واجعل لنا من المتقين إماما . وقوله تعالى : له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من أمر الله . فقال أبو عبد الله ( عليه السلام ) كيف يحفظ الشئ من أمر الله وكيف يكون المعقب من بين يديه فقيل له وكيف ذلك يا بن رسول الله فقال إنما انزلت له معقبات من خلفه ورقيب من بين يديه يحفظونه بأمر الله ، ومثله كثير قال : وأما ما هو محذوف عنه فهو فوله لكن الله يشهد بما انزل إليك في علي كذا أنزلت أنزله بعلمه والملائكة يشهدون ، وقوله : يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك في على فإن لم تفعل فما بلغت رسالته ، وقوله : إن الذين كفروا وظلموا آل محمد حقهم لم يكن الله ليغفر لهم . وقوله : وسيعلم الذين ظلموا آل محمد حقهم أي منقلب ينقلبون ، وقوله وترى الذين ظلموا آل محمد حقهم في غمرات الموت ، ومثله كثير نذكره في مواضعه إن شاء الله . قال : وأما التقديم والتأخير فإن آية عدة النساء الناسخة التي هي أربعة أشهر وعشر قدمت على المنسوخة التي هي سنة وكان يجب أن يقرأ المنسوخة التي نزلت قبل ثم الناسخة التي نزلت بعد . وقوله : أفمن كان على بينة من ربه ويتلوه شاهد منه ومن قبله كتاب موسى إماما ورحمة ، وإنما هو ويتلوه شاهد منه إماما ورحمة ومن قبله كتاب موسى ، وقوله : وما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وإنما هو نحيي ونموت لأن الدهرية لم يقروا بالبعث بعد الموت وإنما قالوا : نحيى ونموت فقدموا حرفا على حرف ومثله كثير . قال : وأما الآيات التي هي في سورة وتمامها في سورة اخرى فقول موسى : أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير اهبطوا مصر فإن لكم ما سألتم فقالوا : يا موسى إن فيها قوما جبارين وإنا لن ندخلها حتى يخرجوا منها فإن يخرجوا منها فإنا داخلون ، ونصف الآية في سورة البقرة ونصفها في سورة المائدة . وقوله : إكتتبها فهي تملى عليه بكرة وأصيلا ، فرد الله عليهم وما كنت تتلو من قبله من كتاب ولا تخطه بيمينك إذا لا رتاب المبطلون ، فنصف الآية في سورة الفرقان ونصفها في سورة العنكبوت ومثله كثير انتهى كلامه . أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) والأئمة ( عليهم السلام ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله فانت حذفت الجواب على الاشكال |
اقتباس:
وأنت ايضاً يا حيدر القرشي لماذا لم تكمل النص وبترته ؟ فأنا أنقل لك التكمله حتى تقرأها وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم والأئمة عليهم السلام حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله . ويخطر بالبال في دفع هذا الاشكال والعلم عند الله أن يقال : إن صحت هذه الأخبار فلعل التغيير إنما وقع فيما لا يخل بالمقصود كثير إخلال كحذف اسم علي وآل محمد ( صلى الله عليهم ) ، وحذف أسماء المنافقين عليهم لعائن الله فإن الإنتفاع بعموم اللفظ باق وكحذف بعض الآيات وكتمانه فان الانتفاع بالباقي ( 52 ) باق مع أن الأوصياء كانوا يتداركون ما فاتنا منه من هذا القبيل ويدل على هذا قوله عليه السلام في حديث طلحة : إن أخذتم بما فيه نجوتم من النار ودخلتم الجنة فإن فيه حجتنا وبيان حقنا وفرض طاعتنا . ولا يبعد أيضا أن يقال إن بعض المحذوفات كان من قبيل التفسير والبيان ولم يكن من أجزاء القرآن فيكون التبديل من حيث المعنى أي حرفوه وغيروه في تفسيره وتأويله أعني حملوه على خلاف ما هو به ، فمعنى قولهم عليهم السلام كذا نزلت أن المراد به ذلك لا أنها نزلت مع هذه الزيادة في لفظها فحذف منها ذلك اللفظ . ومما يدل على هذا ما رواه في الكافي باسناده عن أبي جعفر عليه السلام : أنه كتب في رسالته إلى سعد الخير وكان من نبذهم الكتاب أن أقاموا حروفه وحرفوا حدوده فهم يروونه ولا يرعونه والجهال يعجبهم حفظهم للرواية والعلماء يحزنهم تركهم للرعاية . الحديث .وما رواه العامة أن عليا عليه السلام كتب في مصحفه الناسخ والمنسوخ ومعلوم أن الحكم بالنسخ لا يكون إلا من قبيل التفسير والبيان ولا يكون جزء من القرآن فيحتمل أن يكون بعض المحذوفات أيضا كذلك هذا ما عندي من التقصي عن الاشكال والله يعلم حقيقة الحال . واما اعتقاد مشايخنا « ره » في ذلك فالظاهر من ثقة الاسلام محمد بن يعقوب الكليني طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن لأنه كان روى روايات في هذا المعنى في كتابه الكافي ولم يتعرض لقدح فيها مع أنه ذكر في أول الكتاب أنه كان يثق بما رواه فيه وكذلك استاذه علي بن إبراهيم القمي ( ره ) فان تفسيره مملوّ منه وله غلو فيه ، وكذلك الشيخ أحمد بن أبي طالب الطبرسي رضي الله عنه فانه أيضا نسج على منوالهما في كتاب الاحتجاج . وأما الشيخ أبو علي الطبرسي فانه قال في مجمع البيان : اما الزيادة فيه فمجمع على بطلانه وأما النقصان فيه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامة أن في القرآن تغييرا ونقصانا ] يعني أنا نقلت الجزء الذي أسأل عنه من بدايه الموضوع لماذا تؤخذ أحاديث في أصول الحديث من الذين يعتقون التحريف؟؟؟ يعني محمد بن يعقوب الكليني واستاذه علي بن إبراهيم القمي يعتقدون التحريف فلماذا تؤخذون منهم؟؟؟ |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف أوف ياحذق .......... طيب الظاهر تريد نثبت تحريف القران عندكم اقتباس:
(وبإسنادة، عن يونس، عن عبدالله سنان قال: قال أبوعبدالله (عليه السلام): الرجم في القرآن قول الله عزوجل: إذا زنى الشيخ والشيخة فارجموهما البتة فإنهما قضيا الشهوة (1). (كذا. وقيل: انها منسوخ التلاوة.) مع ان الخبر مفرد لكن احمه على محملك لنرجع الان للبخاري وقوله قليلا . صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 ) - باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا. وهنا خليفتك عمر بعد رسول الله يريد ان يضيف هذه الايه الى القران طيب جميل 1- خليفة رسول الله ولا يعرف اي الايات نسخت ؟! 2-يؤكد البخاري وعمر ان الايه لم تنسخ فاين هي ؟!؟!؟! اقتباس:
يا عزيزي المتذاكي ومادخل التفسير في هذا ؟!؟! ههههههههه افهم الكلام اولا ونقر عينك تفسير القمي ليس بمعتر عندنا هههههههههههههههه فاشبع به ههههههههههههههههه وانتظر الاجابه عن السؤالين ماهو حكم عمر بن الخطاب وهو يقر ويعترف بنقص القران في ايه الرجم |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف هديه صغيره حدثنا عبد الله قال حدثنا زياد بن يحيى أبو الخطاب الحساني ، حدثنا كثير يعني ابن هشام ، حدثنا جعفر ، حدثنا عبد الأعلى بن الحكم الكلابي قال : أتيت دار أبي موسى الأشعري ، فإذا حذيفة بن اليمان ، وعبد الله بن مسعود ، وأبو موسى الأشعري فوق أجار لهم ، فقلت : هؤلاء والله الذين أريد فأخذت أرتقي إليهم ، فإذا غلام على الدرجة فمنعني فنازعته فالتفت إلي بعضهم قال : خل عن الرجل فأتيتهم حتى جلست إليهم ، فإذا عندهم مصحف أرسل به عثمان وأمرهم أن يقيموا مصاحفهم عليه ، فقال أبو موسى : " ما وجدتم في مصحفي هذا من زيادة فلا تنقصوها ، وما وجدتم من نقصان فاكتبوه ، فقال حذيفة : كيف بما صنعنا ؟ والله ما أحد من أهل هذا البلد يرغب عن قراءة هذا الشيخ ، يعني ابن مسعود ، ولا أحد من أهل اليمن يرغب عن قراءة هذا الشيخ ، يعني أبا موسى الأشعري ، وكان حذيفة هو الذي أشار على عثمان رضي الله عنه بجمع المصاحف على مصحف واحد ، ثم إن الصلاة حضرت ، فقالوا لأبي موسى الأشعري : تقدم فإنا في دارك ، فقال : لا أتقدم بين يدي ابن مسعود ، فتنازعوا ساعة ، وكان ابن مسعود بين حذيفة وأبي موسى فدفعاه حتى تقدم فصلى بهم " * مُصْحَفُنَا وَمُصْحَفُ أَهْلِ الْبَصْرَةِ أَحْفَظُ مِنْ مُصْحَفِ أَهْلِ الْكُوفَةِ قَالَ : 96 حدثنا عبد الله قال حدثنا زياد بن أيوب ، حدثنا جرير ، عن مغيرة ، عن إبراهيم قال : " قال رجل من أهل الشام : مصحفنا ومصحف أهل البصرة أحفظ من مصحف أهل الكوفة قال : قلت : لم ؟ قال : إن عثمان رضي الله عنه لما كتب المصاحف بلغه قراءة أهل الكوفة على حرف عبد الله ، فبعث به إليهم قبل أن يعرض ، وعرض مصحفنا ومصحف أهل البصرة قبل أن يبعث به قال جرير : وكان في قراءة عبد الله : " إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا والذين يقيمون الصلاة " * " ذَهَبَ " * 97 حدثنا عبد الله قال حدثنا أبو الطاهر ، حدثنا ابن وهب قال : سألت مالكا عن مصحف عثمان رضي الله عنه فقال لي : " ذهب " * فاين مصحف اهل البصرة ومصحف اهل الكوفه ومصحف عثمان ؟!؟! كتاب المصاحف لأبو بكر عبد الله بن سليمان بن الأشعث بن إسحاق السجستاني (230 - 316 هـ). صفحة 16-18 وهنا يثبت ابو بكر ان القرارات السبع تحريف ننتظر من المتذاكي |
قال ابن تيمية : وأيضا فإن السلف أخطأ كثير منهم في كثير من هذه المسائل ، و اتفقوا على عدم التكفير بذلك ، مثل ما أنكر بعض الصحابة أن يكون الميت يسمع نداء الحي ، وأنكر بعضهم أن يكون المعراج يقظة ، وأنكر بعضهم رؤية محمد ربه ،و لبعضهم في الخلافة و التفضيل كلام معروف ، وكذلك لبعضهم في قتال بعض و لعن بعض و إطلاق تكفير بعض أقوال معروفة............
وكان القاضي شريح ينكر قراءة من قرأ ( بل عجبت ) ويقول : إن الله لا يعجب ، فبلغ ذلك إبراهيم النخعي فقال : إنما شريح شاعر يعجبه علمه كان عبد الله أفقه منه فكان يقول ( بل عجبت). فهذا قد أنكر قراءة ثابتة وأنكر صفة دلَّ عليها الكتاب والسنة واتفقت الأمة على أنه إمام من الأئمة و كذلك بعض السلف أنكر بعضهم حروف القرآن مثل إنكار بعضهم قوله ( أفلم ييأس الذين آمنوا ) و قال إنما هي ( أو لم يتبين الذين آمنوا ) ، وإنكار الآخر قراءة قوله ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه ) وقال : إنما هي ( ووصى ربك ) . و بعضهم كان حذف المعوذتين ، وآخر يكتب سورة القنوت ، وهذا خطأ معلوم بالإجماع والنقل المتواتر ، ومع هذا فلما لم يكن قد تواتر النقل عندهم بذلك لم يكفروا ، وإن كان يكفر بذلك من قامت عليه الحجة بالنقل المتواتر ." [ مجموع الفتاوى 12/492 ـ 493 ] http://arabic.islamicweb.com/Books/taimiya.asp?book=381&id=6534 طيب كما أن البخاري و مسلم أصح الكتب بعد القرآن عندكم فهذا يستلزم الطعن و التكفير لهما لأنهما ينقلون روايات التحريف و علماً بأنهم يصرحان بصحيح كل ما في كتابهما لذلك كفر البخاري و مسلم و عائشة و عمر ثم طالب بتكفير الغير ,, و هنا ابن تيمية أقر و أعترف بعدم التكفير فما هو رأيك ؟؟؟؟ |
نعيد و نكرر ما قال ابن تيمية و بشكل مختصر :
1- و كذلك بعض السلف أنكر بعضهم حروف القرآن 2- و بعضهم كان حذف المعوذتين 3- و أنا اأقول المدعو ولد السليمان : بما أن البخاري و مسلم أصح الكتب بعد القرآن عندكم فهذا يستلزم الطعن و التكفير لهما لأنهما ينقلون روايات التحريف و علماً بأنهم يصرحان بصحيح كل ما في كتابهما |
واما الكافي فلا توجد فيه روايات تدل على التحريف والرجل ينقل روايات صحيحة وضعيفة |
اليكم بعض الادله القاطعه لعدم تحريف القران ومن يقول انه محرف فانه ليس من المسلمين أدلة ومؤيدات عدم التحريف ويستدل على عدم وجود التحريف في القرآن , بالقرآن والسنة والسيرة المتشرعية بصورة مباشرة وبالمطابقة أو التضمن أو الالتزام وأذكر لك باختصار بعض تلك الموارد : 1- قوله تعالى : {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحافِظُونَ }الحجر/9 . 2- قوله تعالى : {.... إِنَّهُ لَكِتابٌ عَزِيزٌ #لا يَأْتِيهِ الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ} فصلت / 41-42. 3- الروايات الصادرة من النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) والتي تحث على حفظ القرآن ومثل هذه الروايات تشير إلى وجود القرآن وجمعه في زمن النبي(صلى الله عليه وآله وسلم) . 4- الاقتران بين العترة والكتاب وعلى أنهما باقيان في الناس إلى يوم القيامة . 5- إرشاد الأئمة(عليهم السلام) لأصحابهم بالاستدلال بالقرآن , كما ان الأئمة أنفسهم(عليهم السلام) كانوا يستدلون به . 6- الروايات الدالة على طرح ما خالف الكتاب والأخذ بما وافق الكتاب . 7- الروايات الدالة على ان ما خالف القرآن زخرف وباطل أ- فلو كان فيه زيادة فأن مخالفة الزيادة ليس بزخرف لأنها ليست من القرآن , وهذا يعني طرح مثل تلك الروايات المخالفة للزيادة , وهذا مخالف للواقع . ب – ولو كان فيه نقيصة فلو كانت النقيصة في بعض المخصصات , فإذا خالفت الرواية العام القرآني الذي له مخصص في الواقع لكنه قد نقص وضاع في الظاهر ففي هذه الحالة سوف نطرح هذه الرواية المعارضة المخالفة للعام تطبيقاً للروايات الدالة على أنها زخرف وباطل , علماً ان هذه الرواية المطروحة ليست مخالفة للعام لوجود المخصص في الواقع . 8- الأدعية الواردة عند ختم القرآن . وللتفصيل راجع المصادرة التالية : 1- الاحتجاج/ الطبرسي / ج1 / 370. 2- تفسير الميزان/ الطباطبائي/ ج12 / 103 . 3- بحار الأنوار / المجلسي / ج89 . 4- البيان / السيد الخوئي . |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 02:27 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025