![]() |
اقتباس:
ألم تضرب بي المثل في ردك السابق !!!!! اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
ثم ان هذه الروايه تتحدث ان علي والعباس جائا الى عمر ليحكم بينهما في امر اختلفا فيه وانظري بداية الرواية قول العباس .. |
اقتباس:
و هل ابن ابي الحديد المعتزلي أو الجوهري من الشيعة ؟؟؟!!!! ثمّ ان انكرت هذا ... فما رأيك بحديث مسلم ؟؟؟!!!! ارجو أن تضع ملاحظاتك عليه ... و سأرد عليها غدا بإذن الله تعالى ... و السلام |
هذه بعض المصادر من كتب السنة تاريخ الخلفاء للسيوطي . و تقريب التهذيب .مقدمة الدرامي بامكانك المشاركة في موضوع الأخ عبد محمد التالي للتطرح رأيك بالموضوع http://www.imshiaa.com/vb/showthread.php?t=63435 كما جاء هذا في كتاب فتوح البلدان للبلاذري ... أمر المأمون برد فدك إلى أولاد فاطمة عليها السلام وكتب بذلك إلى قتم بن جعفر عامله على المدينة كتاب يقول فيه: " أما بعد فإن أمير المؤمنين بمكانته من دين الله وخلافة رسول الله، والقرابة به أولى من استن ونفذ أمره وسلم لمن منحه منحة وتصدق عليه بصدقة، منحته وصدقته بالله توفيق أمير المؤمنين وعصمته وإليه في العمل بما يقربه إليه رغبته، وكان رسول الله (ص) أعطى فاطمة بنت رسول الله فدكا وتصدق بها عليها، وكان ذلك أمرا ظاهرا معروفا لا اختلاف فيه بين آل رسول الله (ص) ولم تدعي منه ما هو أولى به من صدق عليه، فرأي أمير المؤمنين أن يردها إلى ورثتها، ويسلمها إليهم تقربا إلى الله بإقامة حقه وعدله، وإلى رسول الله بتنفيذ أمره وصدقته، فأمر بإثبات ذلك في دواوينه والكتاب به إلى عماله، فلئن كان ينادي في كل موسم بعد أن قبض الله نبيه أن يذكر كل من كانت له صدقة أو هبة أو عدة فيقبل قوله وتنفذ عدته. إن فاطمة لأولى بأن يصدق قولها فيما جعل رسول الله لها، وفد كتب أمير المؤمنين (أي المأمون) إلى المبارك الطبري مولاه، برد فدك على ورثة فاطمة بنت رسول الله بحدودها وجمع حقوقها المنسوبة إليها من الرقيق والغلاة... " البلاذري، فتوح البلدان، ص 46. وقد سبقه في ذلك الخليفة الأموي عمر بن عبد العزيز، فقد رد فدك إلى أبناء فاطمة، وهذا العمل والفعل من الخليفتين إنما هو رد على أبي بكر وعمر ورفض لادعائهما بورود حديث نبوي جاء به أبو بكر من أن الأنبياء لا يورثون وما تركوه صدقة. ولا شك أن فعلهما طعن مباشر في صدق الصحابيين وعدلهما، وهذا يؤكد ويعضد دعوى الإمام علي وفاطمة والشيعة الإمامية كافة في حق فاطمة واغتصاب الخليفتين فدكا منها ظلما وعدوانا أو اجتهادا خاطئا كما يحلو للبعض أن يعبر عنه. ان اردت المزيد من كتب غير كتب الشيعة أحضرت لك ... فهو أمر تاريخي تمّ و سجلّته كتب التاريخ ... فما قولك بمخالفة عمر بن عبد العزيز و المأمون لموقف ابي بكر ؟؟؟؟!!!!!!! |
اقتباس:
ههههههه إذا حجت البقر على اقرونها |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف اقتباس:
سبحان الله وين يا غبي وجدت ان الامام علي والعباس يعلمان ؟! وهما يقولون ان ابو بكر غادر اثم وتجد انهما جاءا يطلبان ميراث الزهراء فاذا كانوا يعرفون لماذا جاءوا ؟! اقرى زين يا سلفي ولا تكذب ورغم هروبك من كل الاسئله كيف اصبح الدار لعائشة ورسول الله لا يورث ابو بكر سرق ورث الزهراء يا صغيري فدك و حصتها من خيبر والعوالي كذلك والان بلا لف ودوران كيف ورثت عائشه الدار والرسول لا يورث ؟! وكيف ورثت النساء الارض والاموال من النبي والرسول لا يورث مثلما يدعي الحرامي والله عجيب انتم تدافعون عن الباطل الى متى تبقون بهذه العقلية ؟! فهل امرك الاسلام بالدفاع عن الباطل وعن السرقات ؟! يرفع |
اقتباس:
يا أخي هل كان الامام عليه السلام و عمّه العباس رضي الله عنه مختلفين في تجارة ؟؟؟!!!! هل كانا مختلفين حول فرس !!!!!!!!!!!!!! هل كانا مختلفين حول رأي معيّن ؟؟؟؟!!!! ثم لسبب أو لآخر اراد عمر مراجعة الذكريات فذكرهما في فدك ؟؟؟!!!! و في مشكلتهما مع ابي بكر ؟؟؟؟!!!! بالله عليك شو لهدرجة تفكيرك سطحي ؟؟؟ أو بتعتقد أنّ القارئ بهذه السطحية ليصدق هذا الرأي ؟؟؟!!!! اقتباس:
ما هي ؟؟؟ !!! حول ماذا كان النقاش ؟؟؟!!!! ثمّ إنّ بقول عمر أنّ الامام عليه السلام قد رأى ابا بكر كاذبا آثما غادرا خائنا حين منع الزهراء عليها السلام إرثها من والدها ... و قال الحديث المزعوم ... أمّا يا زميلي عن بعض الإشكاليات في الحديث ... فهذا من تضارب هذه الكتب و محاولتها تضليل القارئ و اتاهته في بعض الأمور ... و للأسف هذه الأمانة العلمية في نقل الحديث لدى بعض كتب السنة !!!!!! |
اقتباس:
قد أوضحت لك التضارب في أقوالك ... و قد ضربت بي المثال في الرد السابق مباشرة لقولك هذا ... ثمّ انظر لقوله تعالى على لسان نبيه المصطفى ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) قال تعالى : "قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلى أنما إلهكم إله واحد" و قال تعالى : "وما أرسلنا قبلك من المرسلين إلا إنهم ليأكلون الطعام ويمشون فى الأسواق" فرسول الله ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) بشر مثلنا يأكل و يشرب و يمشي في الأسواق ... يتزوج و ينجب و يورّث ... و تسري عليه جميع المعاملات التي شرعها الاسلام لنا ... الفرق أنّ النبي الأكرم ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) معصوم !!!! و هذه هي الصفة التي نفيتموها عنه زورا و بهتانا و ضللتمونا بها سنينا من عمرنا !!!!! قال تعالى : "قل إنما أنا بشر مثلكم يوحى إلى أنما إلهكم إله واحد" قال تعالى : " و ما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى " آية فيها نفي تام عن أي خطأ قد يصدر عن الرسول الأكرم ( عليه و عل آله اشرف الصلاة و السلام ) و لا أعرف كيف أولتموها ؟؟؟!!!!!! المهم رأي الشيعة في الرسول الأكرم ( عليه و عل آله اشرف الصلاة و السلام ) واضح و مطابق لوصف القرآن له ... بشر تسري عليه جميع أمور الحياة الدنيا من متطلبات الحياة للإنسان و من معاملاتها ... لكنه لا يخطئ فهو لا ينطق عن الهوى ... و انظر الى التضارب في رأي السنة في الرسول الأكرم ( عليه و عل آله اشرف الصلاة و السلام ) ... أحيانا هو كالبشر تسري عليه المعاملات ذاتها ... و احيانا لا ... فهو لا يورث ... و لا يجوز عند محاولة فهم احد المسائل أن نضرب المثل بحياتنا لنفهم المسالة ... فهذا الرسول ( عليه وعلى آله اشرف الصلاة و السلام ) و له أحكام خاصة ... مع اننا يجب دائما ان نضرب المثل حتى نحاول الإقتداء به !!!!!! و رسول الله غير معصوم فهو يخطئ و يصيب كباقي البشر ضاربين بعرض الحائط هذه الآية الواضحة بحقه " و ما ينطق عن الهوى ان هو الا وحي يوحى " فجعلتم الرسول يخطئ فجعلتم بهذا الوحي نفسه يخطئ و وقعتم بخطئ جسيم بهذا !!!!!!!!!!!!!! فكانت الصفات التي أعطيتموها لرسول الله ( عليه و على آله اشرف الصلاة و السلام ) أو بالأحرى التي وصلت اليكم من علماء الدولة الأموية و العباسية و صدقتموها و اتبعتموها تتناسب مع الأهواء الشخصية للحكام و القادة السياسيين !!!!!!!!! |
ردي السابق لتبيين التضارب في أقوالك ... فلنا أن نتخيّل الوضع و نضرب الأمثلة حتى تكون أقرب للفهم ... كما فعلت أنت نفسك ... و نعود لموضوعنا ... ما رأيك بإعادة عمر بن عبد العزيز و المأمون لأرض فدك لأبناء علي من فاطمة عليهما السلام ... و ما هو رأيك في مطالة الامام علي عليه السلام بميراث زوجته من أبيها عليهما الصلاة و السلام |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:14 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025