|
{أنا بعضي يُحاولُ الموت وبعضي يُحاول }
|
ياروح ..
دعيني .. أترجم شجن الأقدار .. على وتر الحنين .. لـ علي من نقمتها أفيق .. ! |
ترجميها فللقدرِ بقيّة لَم تظهر لنا للآن ..!
لا نعلم ما يحملُ بين طياته لنا ..؛ |
لايوجعُ أهدابي ..
سوى ثقل أحزانك يادمعْ .. ! |
يرحلون ..
ولايتبقى من قميص الفقدّ ... سوى رائحة الأطلال والذكرى .. ! |
أعاني من هشاشة الـ أحلام ..
ياروح .. ! |
مؤلم أن أكون كالشريد بلامأوى ..
وأن لا يمتدُ نظري إلى عينيك .. وأن لا يكتمل بزوغ شمسـي إلا بك .. وأن لا أفطمُ من الأوجاع .. في لحظة فقدّ .. ! |
يُرهقني الهـواء الملوث بالحنين ..
والمكتظُ بالصمت .. فـ ثمة وجعاً سكبْ على السطر حُزناً .. لايعـي معنى الغياب .. ! |
أملكُ مَشاعـر ..
لا أعلمُ ماهيتها .. ولا إلى أي فصيلة دمْ تنتمـي .. ! |
ثمة غياب يُخيمُ علي ..
هذا المَساءْ .. أينكْ عـني .. فـ الأماني من بعدك ستكون عـرجاءْ .. ! |
لا أريدُ أن يموت الصوت بداخـلي ..
أن أكون بدون وسادة أحلام .. وبدون غطاءْ .. ! |
على أي الجدران أتكأ ..
و كلها مُهترئة ... وآيلة للسقوط .. ! |
كيف أتدثرُ بـ وجعـي ..
فلا أملكُ سواه .. لِـ أحيا .. ! |
أجرُ أقدامـي إلى واحة أحلام ..
قدّ أذبلها الحنين .. ! |
أخبو كـ نجم حزين ..
وأتسترُ بظلام الصبر .. حتى لاتراني .. عينيك فـأبكي .. ! |
كل ما بداخلي يشكو الهـوان ..
وكأني قد بتُ بلا ماء يشقُ ريقي .. ولاشئ .. سوى أن الـ شوق يلتهُمنـي بنهم شديد .. ! |
يزدادُ تآكل راحتي ..
حين يقضمني الغياب .. كـ جائع لايشبعْ .. ولايستكين .. ! |
مُكبلة أنا ..
خلف سياج الـوجع .. فمـن يُحررني من سقمْ تلك الجروح .. ! |
لايهمْ أن أكون حبيسة أدراج الإنتظار ..
فالإنتظار شاسع .. يمتدُ كـ إمتداد الأرض والسماءْ .. ! |
أتعجبُ من رئة تالفة لازالت تعمل ..
وتشهق أنفاس الأمنيات بكل يأس .. ومن أطياف يمكن أن تحول حياتي .. لـ 180 ْ .. ! |
أكثر مايصيبُ قلبي بالغصة ..
أن تكون ملامحـي مجرد مرآة عاكسة .. لـ شئ لا أشعر به أبداً .. ! |
هكذا هـي الأحزان ..
تقتلُ كل الربيع .. بـ قصدّ وبدون قصدّ .. ! |
كـ قماش مخمليّ أنا ..
أظهرُ البريق أمام عيون المارة .. وأخفي كل بقايا الوجع .. حتى أرى الثغور تبتسمْ .. ! |
ما زال ذاك الأمل يلوح من بعيد
رغم كل احزاني التي بدأت تخرج على قسمات وجهي فوجهي اصبح متشقق من كثرة المداراة اضحك وابتسم مع الكل وابكي كل ليلة مع حزني الاوحد احتضن اوجاعي وأخبأها تحت الضلوع فلا بد لي من الاستمرار في إظهار السعادة |
باتْ الإنصاتُ يؤرقنـي ..
أينك يابوح .. ذهبت .. وتركتني أموت .. في سرمدية غياب لا يُحتمـل .. ! |
أجثو مفزوعة على أرض الوجعْ ..
يخنقني الغياب .. وأبكي ... أمرغُ الدمع في تراب الحنين .. ولاشئ .. سوى أن تداعيات الرحيل المُفـاجئ .. قدّ أقبلت .. ! |
أنا لا أختلفُ عن تلك ..
النسمات المُعطرة بالوفاءْ .. ! |
سأظل أقرأ ولو من غيابت الجب
سامحوني فقد اسأت عسى أن تمر سيارة ويأتي واردهم ويلقى دلوه ويغرف من دمع الحنين ما شاء أختاه أعتذر اليك وإلى من يريد اعتذاري والسلام ختام والى بداية جديدة وعودة حميدة |
وكأنه يسكبُ في عروقي ..
جرعة الموت البطئ .. ! |
أتساءل ..
ألا يمكن أن نتذوق .. الفرح الباذخ ... ذات مساءْ .. ! |
أفجعنـي ذاكْ العبثْ ..
وكأن المَشـاعر .. قدّ أصبحت كـ طائرة ورقية .. نتسلى بها .. في لحظة ضجرْ .. ! |
كان يا ما كان طفل يلهو بطائرة ورقية يكتب عليها أشعاره ويرسلها للسماء كان يمشي ولشدة فرحه كان يغني وينظر للاعلى لم ينتبه لخطواته لعله سقط لعله داس على لغم او مضى بعكس السير الطفل يقسم أنه لا يدري ما الذي حصل مزقوا الطائرة منعوه من الغناء وبدأ يبكي بصمت نبيل وشامخ والطفل يقسم أنه صادق ويتألم بصمت .. |
أصبحتُ كـ مُتسولة أفترشُ أرض الحنين ..
وأستجدي الصبرّ .. لـ علّ السماءْ تُمطرني ودقاً .. لايُمـلّ.. ! |
هل يعلمني احد لماذا لا استطيع تعديل بياناتي
ولا استطيع ارسال الرسائل وما الذي حدث في الروح تسكن هلا سألتي ما الذي حدث |
لم تعدّ تسعـفُنـي نبرةُ الصوت ..
ولا إبتسامـة ثغري الصفراءْ .. فالصمت بات يمشي بـ داخلي .. أعرجاً .. وعصاه تَخدشُ روحـي .. ! |
لم اعد اعلم ما يحصل |
الى الاخت الفاضلة
في الروح تسكن اعتذر على ايراد هذه الرسالة هنا ولكن صدقيني لا اعرف من ينبغي ان اخاطب ولكن فجأة اصبح المنتدى مقفلا بوجهي هلا ساعدتيني بالسؤال فالامر يؤذيني اكثر مما تتخيلين فلا املك صندوق رسائل ولا استطيع تعديل بياناتي واطلب منك المساعدة |
إن شاء الله سأبلغ الإدارة عن إستفسارك .. !
|
يخجل الفتى ايما خجل من حكاية الطائرة الورقية
فحياة الطفل لا ضجر فيها ولا يلهو مع انه طفل وأجمل ما في الطفل أنه لا يكذب |
السلام عليكم
العضو عبد الله العاملي اكتب موضوع في منتدى الاقتراحات الاعضاء لتعلم سبب منعك من بعض الخاصيات هناك تعلم السبب دمتم بود |
| الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 12:14 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024