![]() |
دلني على السبب " المادة تقدم تعريفها لكنه ليس متاحا سوى للعباقرة-المادي العبقري-
فاذا انت لست بعبقري لانه انا من جئتك بالتعريف لا انت وثانيا انت تعرف مادتك وانا اعرف مادتك فانت امام احتمالين انت تعرف مادتك ومادتك تعرف انت لا تعرف مادتك ومادتك لا تعرفك حميد الغانم |
"فاذا انت لست بعبقري
" يا حميد الغانم العبقرية نسبية وأنا لست من العباقرة الذين يعرفون المادة بالمطلق لكن ني عبقري بدرجة أقل "فانت امام احتمالين انت تعرف مادتك ومادتك تعرف انت لا تعرف مادتك ومادتك لا تعرفك " الاحتمال الثالث :أنا أعرف أشياء عن مادتي العظيمة وهي تعرف كل شيء عني |
"فاذا انت لست بعبقري " يا حميد الغانم العبقرية نسبية وأنا لست من العباقرة الذين يعرفون المادة بالمطلق لكن ني عبقري بدرجة أقل "فانت امام احتمالين انت تعرف مادتك ومادتك تعرف انت لا تعرف مادتك ومادتك لا تعرفك " الاحتمال الثالث :أنا أعرف أشياء عن مادتي العظيمة وهي تعرف كل شيء عني ,,,,,, هاي شنو حسوني الست انت مادة والمادة انت اراك فصلت بين الاثنين وفي اول البحث قلت انك مادة والمادة انت فاذا المادة تعرف كل شي عنك وانت لا تعرف الا بغض شي عن مادتك فهل للمادة بنفسها الا تعرف نفسها وتعرف بعض نفسها حميد الغانم |
اقتباس:
حيث انه عندما عجزت عن معرفة شيء وعرفت ظاهره ولكنك عجزت عن معرفة باطنه ورأيت انه عجز الكل عن معرفة ولو بمقدار الكترون او كوارك او اصغر ما يخطر في بال احد تعرفه قليلا و انت تعرف انه ليس مادة لكي ينعكس عنه الضوء ولا ولا ولا فتعرف بالعجز انه عظيم وهذا معرفته بالصفة فمعرفته ليست معرفة وجودية بل ازيلت بعض الاحتمالات وبالعجز عن معرفته عرفت صفت والحمد لله رب العالمين |
اقتباس:
وانت لم تفهم مقصد الامام عليه السلام فالعجز عن المعرفة هو العجز عن حقيقة الوجود اي المعرفة الوجودية فعجزنا ان نعرف مما وهذا العجز جعلنا نعرف الصفة فالعجز عن المعرفة الوجودية جعلنا نعرف صفته فهمت وانت فهمك للمعرفة خاطئ |
"فاذا المادة تعرف كل شي عنك
وانت لا تعرف الا بغض شي عن مادتك فهل للمادة بنفسها الا تعرف نفسها وتعرف بعض نفسها " ممتاز هذا الطرح والجواب : ان معرفتي "مادة" وهي تحديدا شحنات كهربائية محمولة على الجزيئات البروتينية في الدماغ وبذلك هذه الشحنات تختلف عن ا لمعرفة التي تملكها المادة المطلقة والتي قد تكون هي المادة نفسها "المعرفة المطلقة =المادة المطلقة"-عودة الملحد العظيم- |
"هو العجز عن حقيقة الوجود" وهل هذا يعني بانك تعرف حقيقة وجود المادة المطلقة العظيمة-الملحد الخارق-
|
"لماذا لم يستطع انت او مادتك او غيرك من الماديين في تعريف نفسها بهذا التعريف
لاي سبب دلني على السبب " المادة تقدم تعريفها لكنه ليس متاحا سوى للعباقرة-المادي العبقري- ----------------------------------------------------------------------------------------------------- اذا ناقضت نفسك بنفسك فكلكم مادة فلما المادة فضلتها نفسها على نفسها بان منها عباقرة ومنها غير عباقرة ولما المادة ظلمن جزئها عن كلها بان منحت حق معرفتة لعباقرتها وعدم معرفتها لغير عباقرتها وناقضت نفسك ثالثا اذ ان ورود المعرفة ها هنا كان بان الله جعل عدم معرفته السبيل الى معرفته انسيت يا حسوني حميد الغانم |
أ
اقتباس:
فالانسان بأي حال من الاحوال حتى ان لم يكن لديه دين يسبب له المشاكل تبقى العوامل النفسية التي تسيطر على فعليات الانسان فلربما قتل بسبب كره او شيء من هذا القبيل فالتقدم مع ترك الدين لا تلازم بينهما والغرب لم يترك الدين مائة بالمائة بل كل ما في الامر انه الغى سلطة الكنيسة التي قتلت من منطلق السلطة لا من منطلق الدين حفظ على سيطرتها وعتقدها بانها مركز العلم الوحيد على عكس الاسلام الذي ازدهرت في كنفاته المدارس والعلم والعلماء يقول هذا الملحد الجهل اقتباس:
اذا افترضت اننا نعبد الله من منشاء مادي نقول اذا لماذا وضعنا لربنا هذا الذي نعبده شروط ما وضعها اي دين على ربه وهذا من باب الاحتجاج وليس الاعتقاد فرب المسلمين ليس في مكان وفي كل مكان فهذا يعني ان عبادة الله لو كانت من منشاء مادي ما حتجنا الى كل هذا التعقيد في معبودنا نقول الله وخلاص ويقول منشاء عبادة الله هو الخوف على المصير نقول هذا من اشد انواع الغباء لانه يحكم بالبسطاء من المتدينن على فكرة التدين ككل فهذا الامام علي على سبيل المثال يقول الهي ما عبدتك طمع في جنتك ولا خوفا من نارك بل عبدتك لاني وجدتك اهل للعبادة فالاسلام وضع اجر للعابد لكن لم يجعل هذا العابد يعب من باب الخوف والاجر بل جعله حق عليهم تجاه ربهم اقتباس:
اما كلامه حول الروح فاقول الان نحضر اعضاء نربطها مع بعض نضربها بالشحنات والمجال المغنطيسي يا ترى هل يحيى هذا الشخص ببساطة يتكمل من خرافت فرنكنستاين الذي صنعه عالم من اعضاء الموتى وضربه بالصاعقة |
اقتباس:
اقتباس:
فهل يخبرنا هذا التافه ماذا تحصل من الاختلاف بين هيكنز وبين نيوتن هل سقط البحث في الضوء وتفسير سلوكياته ام ان الاختلاف هو ما اغنى النظريتان فهذا التافه يريد ان يسقط الرواية بمجرد الاختلاف في رواي او اثنين وهو لا يعرف لانه غبي ان الغلبة تجعل الشخص ثقة او ضعيف وكلامه الباقي تفاه ولا يستحق الرد حتى |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 10:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025