![]() |
أختي أم مصطفى انت ملزمة بالرد هنا اقتباس:
|
اقتباس:
قال رسول الله الاكرم ( حلال محمد حلال الى يوم القيامة وحرام محمد حرام محمد الى يوم القيامة) الا اللهم عمر صار شريك بالنبوة ؟؟!! |
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم. في الحقيقة التي يحاول الاثني عشرية الهروب منها,ان حتى الشيعة انفسهم يقولون انها حرام,والذي حرمها ليس عمر كما يحاول البعض الإيهام,وهذه بعض الاحاديث عن آل البيت,لكن آل البيت الزيدية,الذين يحرمون المتعة,وهم شيعة أيضا,فكيف نقوم بالتوفيق بين القولين,وهم يستقون فكرهم ودينهم من نفس المصدر,وهم آل البيت سلام الله عليهم. حدثني زيد بن علي عن ابيه عن جده عن علي " ع م " قال: نهى رسول الله " ص " عن نكاح المتعة عام خيبر. وروي عن الامام الشهيد زيد بن علي عليهما السلام انه سئل عن المتعة == فقال: المتعة مثل الميته والدم ولحم الخنزير. وسئل صلى الله عليه وآله عنها فقال: رخصة نزل بها القرآن وحرمها لما نزلت العدة والمواريث، وهذا اجماع اهل البيت (ع م) فقيل: يا ابن رسول الله صلى الله عليه وآله وما الذي نسخها؟ فقال عليه السلام: قوله تعالى: والذين هم لفروجهم حافظون الا على أزواجهم أو ما ملكت أيمانهم فانهم غير ملومين فمن ابتغى وراء ذلك فأولئك هم العادون. فلم يستثن الله تعالى الا الزوجة أو ملك اليمين فقط. مسند زيد بن علي- [ص 304 ]. وأيضا: وحدثني أبي عن أبيه أنه قال: أدنى ما يجوز في الصداق وهو ما جاء عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام: وهو عشرة دراهم قفلة. باب القول في المتعة والوكالة بالتزويج والقول في تزويج الوصي قال يحيى بن الحسين صلوات الله عليه: المتعة عندنا فهي النكاح والاستمتاع بالنساء على طريق ملك عقدة النكاح بعقد الاولياء وشهادة عدلين من الشهداء وفي ذلك ما يقول الله تبارك وتعالى: (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن فريضة) (17) يريد ما استمتعتم به منهن بأنكاح أوليائهن فآتوهن أجورهن، والاجور هاهنا فهي المهور، فأما ما يقول به أهل الشناعات، والطالبون للتعللات، الها تكون للحرمات، من أن المرأة تعقد عقدة نكاحها فيما بينها وبين زوجها من دون من جعل الله أمرها إليه من أوليائها فلا يلتفت إلى قوله، ولا يتكل عليه، لان الله سبحانه قد أبطل قول من قال بذلك، وكان في (18) القول في التعدي كذلك بما بين من الحكم بحكم عقدة النكاح للاولياء، وبين من حظر ذلك على النساء فقال سبحانه: (وأنكحوا الايامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم) (19) وقال سبحانه: (ولا تعظلوهن أن ينكحن أزواجهن) (20) وقال سبحانه: (فانكحوهن بإذن أهلهن) (21) ففي كل ذلك يأمر الله سبحانه وينهى من جعل الله عقدة النكاح إليه من الاولياء، ولو كان كما يقول المبطلون ويتأول من الافتراء على الله المفترون، لامر النساء ونهاهن في ذلك كما أمر أولياءهن ولكن الله رؤوف رحيم، ذو قدرة وامتنان كريم وكيف يجيز ذلك أو يأمر به، أولهن يطلقه، وهو يقول: (إن الله لا يأمر بالفحشاء أتقولون على الله ما لا تعلمون) (22) وأي فاحشة أعظم من أفعال من يولي النساء الانكاح لانفسهن دون الرجال. [ص 349 ]. حدثني أبي عن أبيه أنه سئل عن نكاح المتعة؟، فقال: لا يحل نكاح المتعة لان المتعة إنما كانت في سفر سافره النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم، ثم حرم الله ذلك على لسان رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم، وقد روي لنا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بما قد صح أن رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وسلم نهى عنه. وأما من أحتج بهذه الآية ممن استحل الفاحشة من الفرقة المارقة في قول الله عزوجل: (فما استمتعتم به منهن فآتوهن أجورهن) فالاستمتاع هو الدخول بهن على وجه النكاح الصحيح، وإيتاؤهن أجورهن فهو إعطاؤهن مهورهن إلا ما وهبن بطيب من أنفسهن، كتاب : الأحكام -الامام يحيى بن الحسين ج 1 ص 351 ". والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. |
دعك عن التصفيق وردي على مشاركتي التي عجزتي عن ردها
عبد محمد |
أوّلا: هل تنسخ كلامك من مواقع الوهابيّة وتأتي به لتلصقه هنا
هل تستطيع أن تدلّنا على الرابط الذي نسخت منه هذا الكلام لنعرف من أين تأتي بأدلّتك ثانيا: أنت بين أمرين كل واحد أمر من الثاني ولهم ثالث أمر منهم وهو إمّا رواة أحاديثكم كاذبون أو وضّاعون أو أنّ عمر يكذب وقد صح الحديث والأمر الثالث وهو الأمر وهو أن عمر لا يعرف بسنّة النبي فأصبح يقول أن المتعة كانت حلال في زمن رسول الله وهي ليست حلال فاختر ما شئت |
اقتباس:
الرواية الأولى يرويها البيهقي في سننه ج7 ص 207 وفتح الباري ج9 ص 148 فهي ليست حجة علينا والروايتين الأخريتين لا مصدر لهما راجع مشاركتي التي عجزت أم مصطفى عن ردها الواردة في مسلم التي تذكر أن نبيك عمر حرم المتعة |
بابا روح العب أحسن لك
عبد محمد |
اللهم صل على محمد وال محمد واللعن اعادئهم اجمعين |
مسكنية ام مصطفى البصرية تورطت و ذهبت تكرر نسخها و نسخها و لصقها فهذا عائد لنا و معنا و ليس ضدنا
لكن بغبائها تنسخ و تلصق من دون علم |
الثابت بكتب المسلمين أن من حرم المتعة هو عمر روى مسلم عن جابر بن عبد الله قال : كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق ، الأيام ، على عهد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) وأبي بكر . حتى نهى عنه عمر ، في شأن عمرو ابن حريث صحيح مسلم 2 : 1023 كتاب النكاح باب ( 3 ) باب نكاح المتعة . . . . ح 16 . لاحظوا متى وقع التحريم وعلى يد من؟ ننتظر أم مصطفى أو غيرها من المطبلين تخريج هذا الحديث؟ |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:25 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025