المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة (المشاركة 1731994) اقرأ جيدا أخي الفاضل الرواية لم تقل بأنه خيركم لأهله و لم تقل بأنه ليس حاد الطباع بل على العكس قالوا عن عمر بأنه أفظ و أغلظ من النبي !!!! و ذلك يعني منطقيا أنه فظ غليظ أيضا ! يهبنه لأنه كما قال البخاري من الهيبة وهي الخوف مع الإجلال والوقار ولا هيبة و لا وقار ولا إجلال لرسول الله !!! هذه مناقب و فضائل عمر على حساب شخص النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم

/
أخي الفاضل ليس أنا من أقول هي رواية البخاري هكذا فأقرأ و تفكر

/


ثم قال أي عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟


قلن نعم أنت أفظ وأغلظ من رسول الله صلى الله عليه و سلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة (المشاركة 1732013) / أخي الفاضل ليس أنا من أقول هي رواية البخاري هكذا فأقرأ و تفكر / ثم قال أي عدوات أنفسهن أتهبنني ولا تهبن رسول الله صلى الله عليه و سلم ؟ قلن نعم أنت أفظ وأغلظ من رسول الله صلى الله عليه و سلم / أرجو أن تستوعب الموضوع

فإن كان لديك تعليق على روياات البخاري من كتاب الله
فهذا ما يتعلق بالموضوع

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة MUSTAFATEL (المشاركة 1731961) وشكرا على 4% من المراجع المذكورة

لا شكر على واجب ولكن يا سيدي الفاضل المصادر كثيرة و أنا شخصيا حين أقرأ أي موضوع أبحث بنفسي عن مصادره و أنت كذلك أخي الفاضل بإمكانك أن تبحث فالنت فيه محيطات من المكتبات التي تتوفر فيها كافة المراجع

أي امرأة مجهولة يا سيدي الفاضل ؟

الموضوع حول روايات رواها البخاري في كتابه

فإن كان لديك كلام عليك توجيه ما تريد قوله الى البخاري

فهات ما عندك و رد على روايات البخاري لا علي أنا

سؤال للعلم فقط أنت على أي مذهب ؟

يا سيدي الفاضل المفروض انك فهمت الغرض من الموضوع
و هو الرد على زندقة البخاري الناصبي

فهل تفهم أنت من ذلك انني أقول عن النبي الأعظم صلى الله عليه و آله و سلم مثل ذلك ( حاشاه ) و هو على خلق عظيم رحمة للعالمين

و لكن البخاري و أتباعه نسبوا الى نبي الإسلام ما لا يقبل به عاقل من إنس ولا جان
فقدسوا كتاب البخاري على كتاب الله


و هذا ما أنا أتحدث عنه

فأهل السنة تعبدوا بكتاب ناصبي اسموه الصحيح و كل ما فيه صحيح و أخذوا بطعوناته و انتقاصاته برسول الله و عارضوا كلام الله و كأن القرآن ليس كل ما فيه صحيح !

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحزان الشيعة (المشاركة 1230515) الصفحة (911) 2442 - حدثنا إسماعيل قال حدثني أخي عن سليمان عن هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة رضي الله عنها : أن نساء رسول الله صلى الله عليه و سلم كن حزبين فحزب فيه عائشة وحفصة وسودة والحزب الآخر أم سلمة وسائر نساء رسول الله صلى الله عليه و سلموكان المسلمون قد علموا حب رسول الله صلى الله عليه و سلم عائشة فإذا كانت عند أحدهم هدية يريد أن يهديها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم أخرها حتى إذا كان رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة بعث صاحب الهدية إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم في بيت عائشة فكلم حزب أم سلمة فقلن لها كلمي رسول الله صلى الله عليه و سلم يكلم الناس فيقول من أراد أن يهدي رسول الله صلى الله عليه و سلم هدية فليهدها إليه حيث كان من بيوت نسائه فكلمته أم سلمة بما قلن فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها فكلميه قالت فكلمته حين دار إليها أيضا فلم يقل لها شيئا فسألنها فقالت ما قال لي شيئا فقلن لها كلميه حتى يكلمك فدار إليها فكلمته فقال لها ( لا تؤذيني في عائشة فإن الوحي لم يأتني وأنا في ثوب امرأة إلا عائشة ) . قالت فقالت أتوب إلى الله من أذاك يا رسول الله ثم إنهن دعون فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه و سلم فأرسلت إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم تقول إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت أبي بكر فكلمته فقال ( يا بنية ألا تحبين ما أحب ) . قالت بلى فرجعت إليهن فأخبرتهن فقلن ارجعي إليه فأبت أن ترجع فأرسلن زينب بنت جحش فأتته فأغلظت وقالت إن نساءك ينشدنك الله العدل في بنت ابن أبي قحافة فرفعت صوتها حتى تناولت عائشة وهي قاعدة فسبتها حتى إن رسول الله صلى الله عليه و سلم لينظر إلى عائشة هل تكلم قال فتكلمت عائشة ترد على زينب حتى أسكتتها قالت فنظر النبي صلى الله عليه و سلم إلى عائشة وقال ( إنها بنت أبي بكر ) صحيح البخاري

آية النجوى وحدها تكذب هذه الرواية الموضوعة