![]() |
اقتباس:
وكيف لا يدافع عن سيدة نساء العالمين رضى الله عنها هل هذة الامانة التى وضعها نبى الله عند على رضى الله عنة وهى بنتة وسيدة نساء العالمين |
أولا:- قارنتم شجاعة أمير المؤمنين وسيد الموحدين عليه السلام بعثمان ولاأعلم وجه المقرنة بينهما ، أما شجاعة أمير المؤمنين فتعلمك بها الدنيا أن تجاهلتها، ,اما أتهام البعض عثمان بالشجاعة فهذا بهتان عظيم، ومن أراد أن يعلم شيء عن هذه التهمة فليتفضل ويطلب وأنا سأروي له طرف من هذه التهمة، أما من قال:- اقتباس:
فأني أسأله... لماذا لم يدافع الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عن أصحابه وخاصة عمار بن ياسر وأبيه وأمه عندما عذبهم أجداد الوهابيه أمام عينيه ؟؟ أنتظر الجواب وأنا من المنتظرين |
اقتباس:
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ********************************* الآن حصحص الحق قل جاء الحق وزهق الباطل 000لم يعد هناك ضرورة للنقاش في هدا الموضوع مع رجل من مكة أيها الموالون 00 |
اقتباس:
الجواب الفرق كبير اخى الكريم نبى الله لم يكن فى الطرف الاقوى هداك الله والفرق انها فاطمة سيدة نساء العالمين رضى الله عنها الفرق ان زوجها على رضى الله عنها الذى قاتل الجن وصرعهم اخى الكريم الفرق ان على رضى الله عنة من بنى هاشم اعرق واقوى قبائل قريش الفرق ان عمار رجل اخى الكريم وليست امرأة الفرق ان فاطمة رضى الله عنها عرض النبى وعرض على رضى الله عنة وعرض جميع المسلمين اذا عثمان رضى الله عنة اشجع من على رضى الله عنة |
سأرد قريبا
|
ابو شهاب صديق العزيز احبك فى الله اخى الطيب
واى شبهة رجل من مكة لها باذن الله |
اقتباس:
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين *************************** لقد أجبناك سابقا وقلنا لك هناك فرق بين الرد البهيمي المنطوي تحت الغضب دون مراعات مصلحة الأمة ،وبين الرد العقلائي الذي يلحظ مردوداته على بقاء الدين 0 في تلك الفترة - حداثة وفاة النبي (صلى الله عليه وآله )- التي كان فيها الفرس والروم يتربصون الدوائر لينقضوا على الإسلام في مهده ، جعل تروي علي (عليه السلام ) إنموذجا يحتذى به ، في الصبر وهذا يفسر سر الإمامة عندنا 0 نعم من كان مثلي ومثلك يفكر بطريقة غرائزية ويتصور الحق بسل علي (عليه السلام ) سيفه ليقطع رقاب المهاجمين دون الإلتفات إلى التبعات 0وما سيترتب عليها من ويلات 0 أجل هذا هو الصبر الحقيقي في الجنس البشري وهي القوة الزكية ، الممثلة بجهاد النفس ، والسيطرة عليها 0 ألم يقل النبي (صلى الله عليه وآله ) لمن وجدهم يحملون صخورا ليتحدوا من هو الأقوى قال ما مضمونه القوي هو الذي يجاهد نفسه ، فينتصر عليها 0 وليس كقول معاوية لعائشة عندما لامته على قتل حجر بن عدي ، أين ذهب حلمك !!!عن حجر قال : لم يحضرني رجل رشيد فينصحني 0 عجيب قمة المهارة بإضلال الناس ، واللعب على السذج منهم 0 فما هذا الثور الذي يحتاج من يلجم غضبه عند إصدار الأحكام "؟؟؟ مالكم كيف تفكرون ************************والحمد لله يامن قد أنكر من أيات أبي حسن مالا ينكر **************** إن كنت بجحدك للآيام جحدت مقام أبي شبر ***************** فاسأل بدرا وسل أحدا وسل الأحزاب وسل خيبر ******************** من دبر فيها الأمر ومن أردى الأبطال ومن دمر **************** من هد حصون الشرك ومن شاد الإسلام ومن عمر ********************************** ساووك أبا حسن بسواك وهل بالطود يقاس الذر ******************* أنا ساووك بمن ناووك وهل ساوو نعلي قنبر ****************** ******************والحمد لله |
بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وآله الطاهرين **************************** والآن جئني بموقف لعثمانك في الميدان 00000 عند النزاع يعرف البطال يوم النزال ******************************والحمد لله |
اقتباس:
على الذى قاتل الجن بل مئات الجن وهل على رضى الله عنة قال انة سوف يصبر من اجل ان الروم على ابواب الجزيزة العربية هات دليل من فم على رضى الله عنة كلامك الانشائى هذا احتفظ بية لنفسك نحن نتكلم عن امر مهم وهو امامة وعرض ومن هذا العرض فاطمة رضى الله عنها |
هذه الشبهة معروفة بالشبهة الحلبية لأن صاحب السيرة الحلبية أوردها وقد اجيب عنها بعدة وجوه: 1ـ ليس عندنا دليل بأن الإمام(ع) كان يعلم بتفاصيل مقتله في مثل هذه الوقائع، نعم ثبت عندنا أن الإمام(ع) يعلم ما يحتاجه من المعارف حال كونه في منصب الإمامة فلعل رسول الله(ص) أخبره بتفاصيل مقتله بعد ذلك، أي بعد أن نجح في الابتلاءات والاختبارات التي تجري على أوصياء الأنبياء. فان عقيدتنا في الأوصياء أنهم يختبرون في حياة الأنبياء وبعد حياة الأنبياء لأظهار مدى صلاحيتهم لتحمل أعباء الرسالة بعد رحيل الأنبياء ومن المواقف التي اختبر فيها الإمام علي عليه السلام هو البيات على فراشه ولازمه العادي انه في حال الاختبار لابد ان لا يعلم مصيره النهائي والإ لما عُدّ ذلك اختباراً فعن ابي جعفر عليه السلام قال: اتى رأس اليهود علي بن ابي طالب عليه السلام عند منصرفه عن وقعة النهروان وهو جالس في مسجد الكوفة فقال: يا أمير المؤمنين اني أريد ان أسألك عن اشياء لا يعلمها إلا نبي أو وصي نبي قال: سل عما بدا لك يا اخا اليهود؟ قال: إنا نجد في الكتاب ان الله عز وجل إذا بعث نبياً اوحى إليه ان يتخذ من أهل بيته من يقوم بأمر أمته من بعده وان يعهد إليهم فيه عهداً يحتذى عليه ويعمل به في امته من بعده وان الله عز وجل يمتحن الأوصياء في حياة الأنبياء ويمتحنهم بعد وفاتهم فاخبرني كم يمتحن الله الأوصياء في حياة الأنبياء ويمتحنهم بعد وفاتهم من مرة وإلى ما يصير آخر أمر الأوصياء إذ رضي محنتهم؟. إلى أن قال له علي عليه السلام إن الله عز وجل يمتحن الأوصياء في حياة الأنبياء في سبعة مواطن ليبتلى طاعتهم فإذا رضي طاعتهم ومحنتهم أمر الأنبياء أن يتخذوهم أولياء في حياتهم واوصياء بعد وفاتهم ويصير طاعة الأوصياء في أعناق الأمم ممن يقول بطاعة الأنبياء إلى ان قال عليه السلام: و أما الثانية يا اخا اليهود فإن قريشاً لم تزل تخيل الأراء وتعمل الحيل في قتل النبي صلى الله عليه وآله حتى كان آخر ما اجتمعت في ذلك يوم الدارـ دار الندوة ـ وابليس الملعون حاضر في صورة اعور ثقيف فلم تزل تضرب أمرها ظهراً لبطن حتى اجتمعت آراؤها على ان ينتدب من كل فخذ من قريش رجل ثم يأخذ كل رجل منهم سيفه ثم يأتي النبي صلى الله عليه وآله وهو نائم على فراشه فيضربونه جميعاً بأسيافهم ضربة رجل واحد فيقتلوه وإذا قتلوه منعت قريش رجالها ولم تسلمها فيمضي دمه هدراً فهبط جبرائيل عليه السلام على النبي صلى الله عليه وآله فأنبأه بذلك وأخبره بالليلة التي يجتمعون فيها والساعة التي يأتون فراشه فيها وامره بالخروج في الوقت الذي خرج فيه إلى الغار فأخبرني رسول الله صلى الله عليه وآله بالخبر وأمرني أن اضطجع في مضجعه وأقيه بنفسي فأسرعت إلى ذلك مطيعاً له مسروراً لنفسي بأن أقتل دونه...الرواية. إذن الإمام كان مستعداً للقتل دون النبي وهو لا يعلم ان الأمر كيف سينتهي فلعله ينجو ولعله يقتل ويحييه الله من جديد ولعله يجرح ويصاب إصابة بالغه كما حصل يوم الأحزاب والدخول في مثل هكذا موقف دليل على شجاعة الإمام عليه السلام. وخلاصة القول: انه لا دليل عندنا أن الإمام(عليه السلام) يعرف كل شيء من أول الأمر لأنه لا يعلم الغيب بالإستقلال وإنما هو (تعلّم للغيب من ذي علم) وقد يحدث التعلم بالتدريج والمقطوع به عندنا أن الإمام(ع) حال كونه إماماً يعلم كل ما يحتاج إليه ولا يتوقف في مسألة. 2ـ إن مصدر الخوف لا ينحصر بجهة عدم الأمن من القتل، بل الإنسان يخاف حتى من الجرح والتشويه والعوق بل يخاف من نفس الإقدام على العمل المرهب المخوف وبالتالي فان إقدامه على مثل ذلك لا ينفي الشجاعة. 3ـ ثم لو قلنا بعلم الإمام عليه السلام بكيفية قتله ويوم قتله وأن رسول الله(ص) أخبره بذلك، ولكن من أين لنا الجزم بأن هذا العلم لم يكن مشروطاً معلقاً بأمور وقضايا معينة، مثلاً أن النبي(ص) أخبره انه سوف يقتل في الكوفة بشرط أن ينجيه الله من مكر قريش أو أن لا يقتل في إحدى المعارك، وأن الأمر متعلق بلوح المحو والإثبات وعقيدة الشيعة بالبداء معروفة وتأثير الصدقة وصلة الرحم في إنساء الأجل متفق عليه بين المسلمين، فمن أين لنا العلم بأن ما أخبره النبي(ص) له (ع) كان من المحتوم غير المشروط؟فلعل علم الإمام(ع) مثلاً بيوم مقتله يكون على الكيفية الآتية بأن يعلم أن ابن ملجم سوف يقتله في الكوفة إذا لم يقتله عمرو بن ود العامري أو مرحب اليهودي أو إذا أنتصر في الجمل وصفين والنهروان مثلاً فلاحظ. 4ـ أننا نجد من بالوجدان والخبرة عند البشر أن الخوف غريزة تحدث عند الإنسان وان كان يعلم بنجاته، فمثلاً: إنّ المظلّيين وإن كانوا يعلمون بنجاتهم ولكن تبقى عندهم الرهبة حين الهبوط بمظلاتهم ولا تزول كلياً وأن كانت تضعف بالتدريب،وكذلك الذين يقفزون بالحبال المطاطية بل أن الإنسان يخاف من المرور أمام الأسد حتى ولو علم أنه مقيد، ولذا لا نستطيع القطع بعدم خوف وجبن غير الإمام(ع) لو اختير مكانه،وفي السيرة أمثلة على ذلك بعد أن ضمن رسول الله (صلى الله عليه وآله) للبعض الجنة ولكنهم خافوا وجبنوا من الأقدام. والأمر في ذلك يرجع إلى تحليل دقيق وهو أن غريزة الخوف غريزة طبيعية في البشر مصدرها في النفس غير مصدر العلم ولا تزول هذه الغريزة إلا بالتصديق تصديقاً جازماً قاطعاً لا يشوبه شك واحتمال بالنجاة،وقد أوضح المناطقة أن مرحلة التصديق تأتي بعد مرحلة العلم، ولذا فإن الكافر قد يعلم بوجود الله ولكنه يبقى غير مؤمن لأنه لا يصدق فأن من شروط الإيمان التصديق وعقد العزم فالتصديق مرحلة اعلى من العلم ولا تلازم بينهما اذ قد يوجب العلم ولا يوجد التصديق،أي قد يوجد العلم بالنجاة ولكن لا يوجد الجزم والتصديق بالنجاة وبالتالي لا يزول الخوف ويبقى هناك دوراً للشجاعة،ومن طرح هذه الشبهة اختلط عليه الأمر واعتقد الملازمة بين العلم وبين غريزة الخوف أو الشجاعة مع أن منبعهما مختلف لدى النفس والأمر واضح بالوجدان والتجربة والعرف كما مثلنا بالأمثلة السابقة فان أحداً من الناس لا يقول بأن لا عب السيرك الذي يرتقي الحبل أو ينطلق من مدفع مع وجود شبكة أمان أمامه، بأنه ليس بشجاع فان الوجدان يفرق بين الأمرين وهو خير شاهد على ما نقول. نعم لو وصل العلم إلى درجة أصبح التصديق وعقد القلب عليه جازماً لجاز أن تقول بأن الفضل هنا سيكون لشدة التصديق،لا للشجاعة كما هو الحال في تصديق اسماعيل(ع) بما أمره به أبوه إبراهيم(ع) أو في مثالنا تصديق علي(ع) بالرسول الله(ص) عندما أمره بالمبيت مكانه ولم يثبت ذلك لغيره إذا لم يثبت العكس. 5ـ إن شجاعة أمير المؤمنين ثابتة بالقطع والتواتر عند جميع المسلمين والقطع بمثل الشجاعة والعدالة من مبادئ قريبة من الحس لا يخدش بها العلم بالخلاف من طريق الحدس والأجتهاد فضلاً من الاحتمال والشبهة كما هو الحال مع هذا المستشكل فان الادلة القطعية لا يردها الاحتمالات والشبهات. ومع كل ذلك لو سلمنا بما قاله المستشكل فإن إقدام الإمام (ع) بعد العلم لا يدل أعوذ بالله على جنبه إذ أكثر ما نستفيده بأنه ليس دليلاً على الشجاعة اما إثبات كونه جبان (أعوذ بالله) فإنه يحتاج إلى إمارات آخر لم تصدر منه قط كما صدرت عن غيره منها الهروب في موافق الشدة والبأس،فلاحظ فما رام اثباته ليس سوى مغالطة. كما أن خروجه يوم بدر لا يكون مفاخرة ورياء أعوذ بالله بل سيكون عن علم وامر من رسول الله(ص) على الفرض لأنه لا يعلمه الإ من قبله (ص) وسيكون إختصاصاً له بهذا العلم والأمر من الله سبحانه ودون غيره وهل هناك فضيلة أعلى من ذلك، مع أن المفاخرة في الحرب من الأمور المستحبة. لو كان العلم يلازم الرياء والمفاخرة لصدق ذلك بحق رسول الله (صلى الله عليه وآله) (اعوذ بالله) بعد أن أخبره الله بانتصاره على قريش وأخبره بمواضع قتل كبرائهم ولا يقول بذلك ألا شانىء مبغض لرسول الله (ص) وراد لرسالته وحكمه حكم الكافر. فتأمل. اقتباس:
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 06:14 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025