![]() |
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد.. تحبينه وتتبعي غيره وتستهزأي بشيعته أي حب هذا تحبينه وتتبعي من اغتصب الخلافة من عنده تحبينه وتتبعي من ضرب زوجته واسقط جنينها (( سيدتي ومولاتي فاطِمة الزهراء سلام الله عليها)) تحبينه وتتبعي من قال عن أخاه رسول الله (ص) إنه يهجر تحبينه وتتبعي قاتل ابنه يزيد ألا لعنة الله عليك يا يزيد تحبينه وتتبعي معاوية قاتل اصحابه والذي كان يسبه على المنابر تحبينه وتحبي معاوية قاتل ابنه الحسن (ع) تحبينه وتتبعي عائشة التي وضعت السم وقتلت ابن عمه رسول الله (ص) هل يجتمع حب هؤلاء مع حبه لا وألف لا فكيف تحبينه وتحبينهم لا يجتمع الباطل والحق في قلب وبما إنكِ تتبعي أعداءه سيحشركِ الله في نار جهنم معهم.. وهذا مما لا شك فيه ستقولي حرام ومن أي أتيتي بهذا الكلام.. كتبكم وصحاحكم تشهد على ما أقول .. |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اما انا ساجيبك يااختي لكن سلي تفقها ولاتسألي تعنتاً : ان يعقوب عليه السلام وهو نبي بكى على يوسف مع علمه انه حي((لقوله :سيأتيني الله بهم جميعاً)) وابيضت عيناه من الحزن وكظمى همه وغمه حتى ذهب بصره وهذا كله علمه المطلق بوجوده حيا يرزق و لكن بكاءه بسب فراقه له . فكيف وان الرسول اللهم صلي على محمد وآل محمد قال: الحسن والحسين ريحانتي من الدنيا وقال حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا توجد هذه الاحاديث صحيحة في كتب اخواننا السنة فكيف بك اذا راى رسول الله ريحانته تسحق بحوافر الخيل ويقطع راسه ويرفع فوق الرماح ويقتل اهله وتسبى حرمه ان كان موجودا لطم معنا لانه سيقتدي باخيه يعقوب لان حزن وبكاء يعقوب جره الى الاعمى فكيف برسول الله اللهم صلي على محمد وآل محمد |
أحسنت أخي العشق السرمدي
|
ولا تنسون انكم استهزئتوا فيني وهذا كله ماني مسامحتكم عليه :) تتكلمون عن الأخلاق ... طيب شوفوا اخلاقكم اول الله واكبر الحين عرفتي قيمة الاخلاق شوفي اخلاقك أول من عنوان الموضوع واضحة الاخلاق الراقية.... بس اذا بغيتي تمشين سيده مااتوقع احد بيرفض وجودك بيننا والله يهديك ويهدي امثالك |
إن شاء الله يكون هذا الموضوع درس لك لتتعلمي كيف تحترمي مشاعر الاخرين حصل خير إن شاء الله وإذا عندج اسئلة وحابه تفهمي وتزيدي معلوماتك هنا الاخوان راح يوضحو لك الامور بإذن الله |
اقتباس:
الرسول صلى الله عليه وسلم نهى عن الجزع واللطم عند المصيبة والقرآن يأمرنا بالصبر.... قال تعالى:((وبشر الصابرين.الذين إذا أصابتهم مصيبة قالوا إنا لله وإنا إليه راجعون)) |
لا تحتج علينا بأحاديثكم التي يرويها النواصب في كتبكم أمثال عمر بن سعد و تنسبونها كذباً إلى رسول الله صلى الله عليه و آله رسول الله صلى الله عليه و آله لم ينهى عن اللطم يا أتباع حثالى الجاهلية الأموية
اقتباس:
|
السلام عليكم اخي وميض لو صح القول بالصبر في جميع المصائب لكان يعقوب اصبر الناس لفراق ولده ومفهوم الحزن لايعارض مفهوم الصبر .
ولكان الحسين اعلم بها منا ومنك ولصبر على مايفعله يزيد لعنه الله ولم يخرج عليه و بايعه واتبع التقية كما تدعون لما لم يتاخذ الحسين عليه السلام التقية وهو يعلم بانه سيقتل لكنه امر توقف عليه مصير الانسانية والدين ولايحتمل الصبر فهو امام بنص كتبكم قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الحسن والحسين اماما قاما اوقعدا (قاما للحرب او قعدا عن الحرب) |
اقول ياناصبيه انقلعي برا المنتدى ليش اصلا مسجله
بعدين شنو هل اسلوب الغبي اللي مثل وجهك يا نصبيه الرجاء من الادراه منع هذه الناصبه من الدخول الى المنتدى وحذف الموضوع |
اقتباس:
أخي العشق السرمدي تأمل كلمات الرسول صلى الله عليه وسلم حين مات ولده إبراهيم رضي الله عنه : ((ان العين لتدمع وان القلب ليحزن ولا نقول الا ما يرضي ربنا وانا بفراقك يا ابراهيم لمحزونون)) ولم يلطم رسول الله صلى الله عليه وسلم عندما مات ولده إبراهيم بل مات كثير من اصحابه وآل بيته (( كجعفر رضي الله عنه)) فلم يلطم ولم يضرب نفسه بسيف أو سلسلة لماذا لم يفعل ذلك؟؟؟ ان الإسلام دين الوسطية انظر إلى يعقوب عليه السلم هل كان يلطم لأجل يوسف عليه السلام عندما غيبه أخوته وأبعدوه عنه لا لم يلطم بل قال كما أخبر القران عنه((فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون)) نعم حزن على يوسف عليه السلام وهذا الحزن طبيعي والإسلام لا يحرم الحزن وقد كان يعقوب يحب يوسف عليهما السلام حبا شديدا ولذلك فقد بصره من الحزن لكنه لم يلطم ولم يدعو بالويل والثبور ولم يكن يقيم مآتم سنوية لأجل يوسف عليه السلام....... انظر هذا المقال الجميل اقرأ ثم أعطني رأيك ((كاتب المقال سني لكن اقرأه أرجوك ثم أعطني رأيك لنكمل النقاش)) على هذا الرابط: http://www.al-liwa.com/Sections/Defa...8425&sec_id=49 أنتظر ردك (يمكن أتأخر في الرد عليك علشان الحين موسم اختبارات ) |
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 08:09 AM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025