![]() |
اقتباس:
وعليكم السلام الزميل نقاط وماهو مذهبكَ؟ كل بالموضوع هو سؤال ورغبنا أن نعرف الأسباب مادليلكَ على أن أبا بكر صديق؟ ومادليكَ أن عُمر الفارور فاروق ؟؟ فكلام العواطف يامُسلم لاينفع بالحوار العقائدي أطلاقاً ودرينـــــــا أنك تحبهم لكن مالسبب؟ |
اقتباس:
مذهبي ليس بسني ولا شيعي اكتفي بالقول بأني مسلم |
اقتباس:
|
<B><SPAN lang=AR-SA>أبو بكر الصديق
|
اقتباس:
أنت الآن أعور فما أن تبصر وأما أن تعمى لانه لا يجتمع حب الإمام علي ع وحب ظالميه في قلب مؤمن |
مذهب الاخ اصفار هو : شواركفوزونيشن
فهو مذهب جيد حيث يرى هذا المذهب انه حبوا ابو بكر وعمر رغما عن كل ما فعلوه بأمنا فاطمة الزهراء عليها السلام ودوسوا على قلوبكم لأرضاء عبيد الملوك عبيد يزيد وغيره يلا على قولة اخونا العزيز الشيخ بوعمار الله يحفظه ارضاء الناس غاية لا تدرك فمهما نعطيهم ادلة يدسوا رؤوسهم كالنعام تحياتي للمذهب (الشواركفوزونيشن) |
لا تحط روابط يا صغيروني
== النجف الاشرف== |
يا مجهول الإسم كما استدليت علينا بالبخاري والبخاري لا يستدل به علينا لأنه حجة عليك لا علينا إذا يجب عليك قبول إستدلالي عليك بما روي عن أئمتنا يقول الامام الباقر (ع): (بني الإسلام على خمسة أشياء، على الصلاة والزكاة، والحج والصوم والولاية)، فقال زرارة: وأي شيء من ذلك أفضل، فقال الإمام: (الولاية لأنها مفتاحهن والوالي هو الدليل عليهن)، وقال الصادق(ع): (من أقام فرائض الله واجتنب محارم الله وأحسن الولاية لأهل بيتي، وتبرأ من أعداء الله فليدخل من أي أبواب الجنة شاء). وهذه من كتبكم تفضل: 8 - آية المائدة 55 : قال الله تعالى : ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) . روى السيوطي في تفسيره : أخرج الخطيب في المتفق عن ابن عباس قال : تصدق علي بخاتمه ، فقال النبي للسائل : من أعطاك هذا الخاتم ، فقال : ذاك الراكع ، فنزلت الآية . وأخرج عبد الرازق ، وعبد بن حميد ، ابن جرير ، وأبو الشيخ ، وابن مردويه عن ابن عباس : أن الآية نزلت في علي بن أبي طالب . وأخرج الطبراني في الأوسط وابن مردويه عن عمار بن ياسر قال : وقف بعلي سائل ، وهو راكع في صلاة تطوع ، فنزع خاتمه فأعطاه السائل ، فأتى رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأعلمه ذلك ، فنزلت الآية على النبي صلى الله عليه وسلم ، فقرأها النبي صلى الله عليه وسلم ، على أصحابه ، ثم قال : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه . وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ وابن عساكر ، عن سلمة بن كهيل قال : تصدق علي بخاتمه ، وهو راكع ، فنزلت ( إنما وليكم الله ) - الآية ( 1 ) . وفي نور الأبصار عن أبي ذر الغفاري رضي الله عنه قال : صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، يوما من الأيام ، الظهر ، فسأل سائل في المسجد ، فلم يعطه أحد شيئا ، فرفع السائل يديه إلى السماء ، وقال : اللهم اشهد ، أني سألت في مسجد نبيك محمد صلى الله عليه وسلم ، فلم يعطني أحد شيئا ، وكان علي ، رضي الله عنه ، في الصلاة راكعا ، فأومأ إليه بخنصره اليمنى ، وفيه خاتم ، فأقبل السائل فأخذ الخاتم من خنصره ، وذلك بمرأى من النبي صلى الله عليه وسلم ، وهو في المسجد ، فرفع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، طرفه إلى السماء ، وقال : اللهم إن أخي موسى سألك فقال : ( رب اشرح لي صدري * ويسر لي أمري * واحلل عقدة من لساني * يفقهوا قولي * واجعل لي وزيرا من أهلي * هارون أخي * اشدد به أزري * وأشركه في أمري ) ( 2 )، فأنزلت عليه قرآنا ( سنشد عضدك بأخيك * ونجعل لكما سلطانا * فلا يصلون إليكما ) ( 3 ) ، وإنيا محمد نبيك وصفيك : اللهم فاشرح لي صدري ، ويسر لي أمري ، واجعل لي وزيرا من أهلي عليا ، أشد به ظهري . قال أبو ذر رضي الله عنه : فما استتم دعاءه ، حتى نزل جبريل عليه السلام من عند الله عز وجل ، قال : يا محمد ، إقرأ ( إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا * الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ) . قال : نقله أبو إسحاق أحمد الثعلبي في تفسيره ( 4 ) . ( 1 ) فضائل الخمسة 2 / 13 - 15 . ( 2 ) سورة طه : آية 25 - 32 . ( 3 ) سورة القصص : آية 35 . ( 4 ) نور الأبصار ص 77 . |
اقتباس:
أخي في رأيك هذا الحديث ليس صحيح. |
للعلم أخواني مذهبي ليس بسني و انا لا أحب الوهابين لانهم متعصبين في الدين
|
الشبكة: أحد مواقع المجموعة الشيعية للإعلام الساعة الآن: 09:52 PM. بحسب توقيت النجف الأشرف |
Powered by vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2025